(مُتَنفسْ للجَمِيعْ)غَيْمة مَحْمُومَةٌ بـ ..!!
(مُتَنفسْ للجَمِيعْ)غَيْمة مَحْمُومَةٌ بـ ..!!
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5575 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
7 " - شكراً لك.7 "
أكتب وكلي خجل، فليس هناك فكرة واضحة أو هدف راشد، كل ما هنا لك خربشات أخطها على هذا البياض عفو الخاطر، ودون سابق إنذار.
فعل الكتابة جنون يا مسك. - قال حكيم يوصي ابنه .....
لا تستسلم لليأس وكن متفائلا فان اليأس فأس تكسر الرأس وإياك والحسد فان الحسد نار تلتهب في قلب الحاسد فتحوله إلى رماد وجالس العلماء فان جهلت علموك وان زللت قوموك وإياك والغيبة فهي سهم من سهام الشيطان يحول الأصدقاء إلى أعداء,وسئل الحكيم هل العلماء أفضل من الأغنياء؟ قال : نعم, قيل: فما بال العلما ء يقفون بأبواب الأغنياء أكثر مما يقف الأغنياء على أبواب العلماء؟ قال: يحدث ذلك لمعرفة العلماء بفضل الأغنياء وجهل الأغنياء بفضل العلماء.
********
*غاليتي مسك العتيبي *
كل الشكر ابعثه لك على سمو حرفك ورقي فكرك
موضوع رائع ومميز
/
/
ستــااايريـن -
فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــاخره يا ستايرين
فــــــــــــــــــــــــــــــــــاخره يا ستايرين
فــــــاخره يا ستايرين
فاخره يا ستايرين
فاخره
- "أَعْلمُ أني لا أعْلمُ شيئا"7 "
~ سقراط. - قال ابن الجوزي رحمه الله /
والمسكين كل المسكين من ضاع عمره في علم لم يعمل به ، ففاته لذات الدنيا ، وخيرات الآخرة ، فقدم مفلساً مع قوة الحجة عليه .
قال الامام المنذري رحمهُ الله :
ناسخ العلم النافع /له أجره وأجر من قرأه أو كتبه أو عمل به ما بقي خطه ،
وناسخ ما فيه إثم /عليه وزره ووزر ما عمل به ما بقي خطه . -
قال تعالى:
{لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا ()إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا} النساء (148 - 149 )
- قال تعالى:7 "
{لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا ()إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا} النساء (148 - 149 )
من (تفسير الشيخ السعدي رحمهُ الله ) :
يخبر تعالى أنه لا يحب الجهر بالسوء من القول،
أي: يبغض ذلك ويمقته ويعاقب عليه، ويشمل ذلك جميع الأقوال السيئة التي تسوء وتحزن، كالشتم والقذف والسب ونحو ذلك فإن ذلك كله من المنهي عنه الذي يبغضه الله.
ويدل مفهومها أنه يحب الحسن من القول كالذكر والكلام الطيب اللين.
وقوله: {إِلَّا مَن ظُلِمَ} أي: فإنه يجوز له أن يدعو على من ظلمه ويتشكى منه، ويجهر بالسوء لمن جهر له به، من غير أن يكذب عليه ولا يزيد على مظلمته، ولا يتعدى بشتمه غير ظالمه، ومع ذلك فعفوه وعـدم مقابلته أولى،
كما قـال تعالى: {فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ}
{وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا}
ولما كانت الآية قد اشتملت على الكلام السيئ والحسن والمباح، أخبر تعالى أنه {سميع} فيسمع أقوالكم، فاحذروا أن تتكلموا بما يغضب ربكم فيعاقبكم على ذلك.
وفيه أيضًا ترغيب على القول الحسن.
{عَلِيمٌ} بنياتكم ومصدر أقوالكم.
ثم قال تعالى: {إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ} وهذا يشمل كل خير قوليّ وفعليّ، ظاهر وباطن، من واجب ومستحب.
{أَوْ تَعْفُوا عَن سُوءٍ} أي: عمن ساءكم في أبدًانكم وأموالكم
وأعراضكم، فتسمحوا عنه، فإن الجزاء من جنس العمل.
فمن عفا لله عفا الله عنه، ومن أحسن أحسن الله إليه،
فلهذا قال: {فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا}
أي:/
يعفو عن زلات عباده وذنوبهم العظيمة فيسدل عليهم ستره،
ثم يعاملهم بعفوه التام الصادر عن قدرته.
وفي هذه الآية إرشاد إلى التفقه في معاني أسماء الله وصفاته، وأن الخلق والأمر صادر عنها، وهي مقتضية له،
ولهذا يعلل الأحكام بالأسماء الحسنى، كما في هذه الآية.
لما ذكر عمل الخير والعفو عن المسيء رتب على ذلك،
بأن أحالنا على معرفة أسمائه وأن ذلك يغنينا عن ذكر ثوابها الخاص.
(والشكر موصول لأختنا في الله الحاجة أم حسن التى جمعت تفسير الشيخ السعدى رحمهُ الله ونقلتهُ من جهد جمعها من منتدى أخوات طريق الاسلام)
=================
وفائدة من
كتاب/أحكام القرآن لابن العربي رحمهُ الله
جمعتها من الشبكة الإسلامية
قوله تعالى : {لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا } . فيها خمس مسائل :
المسألة الأولى : اختلف الناس في تأويلها ; فقال ابن عباس : إنما نزلت في الرجل يظلم الرجل , فيجوز للمظلوم أن يذكره بما ظلمه فيه لا يزيد عليه .
وقال مجاهد وآخرون : إنما نزلت في الضيافة ; إذا نزل رجل على رجل ضيفا فلم يقم به جاز له إذا خرج عنه أن يذكر ذلك . وقال رجل لطاوس : إني رأيت من قوم شيئا في سفر , أفأذكره ؟ قال : لا . قال القاضي : قول ابن عباس هو الصحيح , وقد وردت في ذلك أخبار صحيحة ; قال النبي صلى الله عليه وسلم : { مطل الغني ظلم } . وقال : { لي الواجد يحل عرضه [ ص: 645 ] وعقوبته }
. وقال العباس لعمر بحضرة أهل الشورى عن علي بن أبي طالب : اقض بيني وبين هذا الظالم , فلم يرد عليه أحد منهم ; لأنها كانت حكومة , كل واحد منهما يعتقدها لنفسه حتى أنفذ فيها عليهم عمر للواجب .
المسألة الثانية : قال علماؤنا : وهذا إنما يكون إذا استوت المنازل أو تقاربت ; فأما إذا تفاوتت فلا تمكن الغوغاء من أن تستطيل على الفضلاء , وإنما تطلب حقها بمجرد الدعوى من غير تصريح بظلم ولا غضب ; وهذا صحيح , وعليه تدل الآثار . وقد قال العلماء في قول النبي صلى الله عليه وسلم : { لي الواجد يحل عرضه } , بأن يقول مطلني , وعقوبته بأن يحبس له حتى ينصفه .
المسألة الثالثة : قال ابن عباس : رخص له أن يدعو على من ظلمه , وإن صبر وغفر كان أفضل له ; وصفة دعائه على الظالم أن يقول : اللهم أعني عليه , اللهم استخرج حقي منه , اللهم حل بيني وبينه ; قاله الحسن البصري . قال القاضي أبو بكر : وهذا صحيح , وقد روى الأئمة عن عائشة أنها سمعت من يدعو على سارق سرقه , فقالت : لا تستحيي عنه , أي لا تخفف عنه بدعائك , وهذا إذا كان مؤمنا ; فأما إذا كان كافرا فأرسل لسانك وادع بالهلكة , وبكل دعاء , كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم في التصريح على الكفار بالدعاء وتعيينهم وتسميتهم ; ولذلك قال علماؤنا وهي : [ ص: 646]
المسألة الرابعة : إذا كان الرجل مجاهرا بالظلم دعا عليه جهرا , ولم يكن له عرض محترم , ولا بدن محترم , ولا مال محترم . وقد فصلنا ذلك في أحكام العباد في المعاد .
المسألة الخامسة : قوله تعالى : { إلا من ظلم } : قرئ بفتح الظاء , وقرئ بضمها , وقال أهل العربية : كلا القراءتين هو استثناء ليس من الأول , وإنما هو بمعنى : لكن من ظلم . ويجوز أن يكون موضع " من " رفعا على البدل من أحد . التقدير : لا يحب الجهر بالسوء لأحد إلا من ظلم . والذي قرأها بالفتح هو زيد بن أسلم , وكان من العلماء بالقرآن , وقد أغفل المتكلمون على الآية تقديرها وإعرابها , وقد بيناه في ملجئة المتفقهين .
واختصاره أن الآية لا بد فيها من حذف مقدر , تقديره في فاتحة الآية ليأتي الاستثناء مركبا على معنى مقدر خير من تقديره هذا الاستثناء فنقول : معنى الآية لا يحب الله الجهر بالسوء من القول لأحد إلا من ظلم بضم الظاء . أو نقول مقدرا للقراءة الأخرى : لا يحب الله الجهر بالسوء من القول لأحد إلا من ظلم , فهذا خير لك من أن تقول تقديره : لكن من ظلم بضم الظاء فإنه كذا . أو من ظلم فإنه كذا , التقدير أبعد منه وأضعف , كما قدر العلماء المحققون في قوله تعالى : { إني لا يخاف لدي المرسلون إلا من ظلم ثم بدل حسنا بعد سوء فإني غفور رحيم } . قيل الاستثناء تقديرا انتظم به الكلام واتسق به المعنى ; قالوا : تقدير الآية إني لا يخاف لدي المرسلون , لكن يخاف الظالمون , إلا من ظلم ثم بدل حسنا بعد سوء , فإني غفور رحيم . - "يا بني إذا افتخر الناس بحسن كلامهم فافتخر بحسن صمتك."
~ لقمان.
- الله يعطيكم العافيه على الموضوع الحلو مع تحياتي7 "
أشتآقكِ
,