أهلاً أهلاً بالليدي .. أهلا أهلا بتشاتشا >> شدعوه نعمان خخخخ أشكرك على ثنائك وإن دلّ على شيء إنما يدل على ذوقك الرفيع تعجبني الثقة أو بالأحرى ما توصلت إليه هو في الحقيقة توصل له الكثير قبلك وفعلا الحقيقة المطلقة موجودة وليست فقط فيما يتعلق بالذات الإلهية ،، في أشياء أخرى لكلٍ قناعته ‘ فقد يكون هناك من توصّل لها غيري من الزملاء الفلاسفة والمتمنطقون لكن ما أستدركتي به ‘ من أن الحقيقة المطلقة متعلقة بالذات الإلهية وغيرها ‘ فهي قناعتك وحدك لا ناقة لنا فيها ولا جمل ! لماذا درهم جملكم؟؟<< ما يضحك فعلا هي قناعاتي وحدي ،، وعندما ذكرت غيرها ،، فأنا مؤمنة أنا الإيمان بالذات الإلهية كحقيقة مطلقة يتوجب عليها الإيمان بغيرها ،كالإيمان بكل ما ورد في القرآن الكريم من رسل وحقائق علمية وتاريخة بأنها حقيقة مطلقة لا أعلم حقاً هل تستوعبين فعلاً معنى الحقيقة ! لا أقصد الإساءة لفهمك حاشا وكلا .. ولكن ياصديقه أنا لا أتحدث بما لاأعلم لمجرّد ( التفلسف والمهايط ) أتحدث بحكم خبرتي وتخصصي الذي يسعى للبحث عن الحقيقة فقط لا غير ! ( ولم يجدها حتى لو طبّل وغنّى بأنها موجودة ) ! لم يتوارد لذهني للحظة بأن من تكتب بقوة أسلوبك ،، قد تشكك للحظة " بمستوى تفكيري" أو حتى تسئ " لفهمي" ما شاء الله ما شاء الله ،، أنا عن نفسي أتكلم في كل شي " اقتنع " به أو حتى " أحاول الاقتناع به" ولا أؤمن بما عنيتيه " إن كنت لم أسئ الفهم " بين السطور ،، بأن التحدث والتفكر والنقاش لا يكون إلا لأصحاب التخصص !! ولا أرى في التفلسف والمهايط حرجا إن كان يمدني بشي من المتعه ،، ويوصلني أحيانا إلى الحقيقة ،، التي لم أكن أراها حقيقة من منظورٍ شخصيّ اقول أن لا حقيقة مطلقة إلا بوجود الخالق جل وعلا .. وبما يخص ديننا وشرعنا الذي جاء بتفصيله رسولنا الكريم ! وما سواها ليست بحقيقة .. وهذا بالضبط ما قصدته عندما كتبت غيرها وقلت لي أنا لا ناقة لكم ولا جمل فيها طلع لكم فيها ،، مب جمل ولا ناقة ،، بل نوق وجمال هههههه>> jk لكن استرسل الآن باسم التفلسف والهياط ،، لأقول أن هناك اجتهادات علمية معينة لم تذكر في القرآن ولا في الأحاديث ،، وأنا أراها بحكم النتائج حقيقة مطلقة يعني قناعاتي قد تتسع لترى أن الحقيقة المطلقة هي بدورها يتسع مفهومها عندي ويدخل في محيطها حقيقة جديدة كل يوم ،، اذكر أنني قرأت ذات مرة عن هذا الموضوع وأيضاً أحد الأستاذة الكرام نوّه بهذه النقطة وهي أن جميع العلوم التي بين ايدينا قد يأتي يوم وتُهدم بمعنى قد تكون خاطئة ويجب علينا أن نتقبّل هذه الفكرة !! وأضيف على ذلك أن من الواجب على المتعلّم والمعلّم أيضاً أن لا يُقدم على الكلام في علم من العلوم - سوى علوم الدين واللغة العربية - إلا وهو مشكك بصحتها ولعلّ هناك من يُثبت صحة كلامي ممن لهم باع طويل في الفلسفة والنظرة الثاقبة لمستقبل التعليم .. وهو باولو فريري ( إن لم تخذلني الذاكرة ) وله مقوله مشهورة :" لا يقين في اليقين " .. لا أؤمن بالمطلق بما ذكرتي ،، وأبدا لا أؤمن بمقولة باولو فريري " الذي أجهل حقا من هو " وأعتقد ايمانك بها قد يكون نوع من التناقض اتفق في نقطة أن العلوم الدينية أو لأكون أكثر تحديدا ما ذكر في القرآن والسنة لن تهدم أبدا لكن في المقابل أؤمن أن هناك من الحقائق غير علوم الدين ،، ما لن يهدم أيضا لكنني لا ألومك فالتعليم حيث ترعرعنا تعليم قهر وقسر وإكراه .. لا مجال للطالب أن يرفض نظرية أو فكرة أو يبدي رأيه عجنوا أفكارهم وقناعاتهم مع عقولنا حينما سمحنا لهم بذلك .. فاصبحنا نكرر ما بثّوه في مخيخاتنا .. ممممم ربما ،، لكن لا أعتقد ذلك أيضا <<< شلون فهمينا ههههههههههه في حصص العلوم مثلا حين نقوم بتجربة ما ،، فإن المدرسة لم تكن تجبرنا بالنتائج ،، بل تجعلنا نلاحظها ونحن من يقوم بالتعجب بالنتيجة ،، وأحيانا عندما نعلق بفكرة ما ،، فإن المدرسة لا تقول " اثبوتها " لي تقول " اقنوعني " بها فأنا لا أرى تعليمنا لهذه الدرجة فاشل أو ديكتاتوري بل أذكر في إحدى حصص التاريخ وكنت في المرحلة الإعدادية ،، " لا يفوتك تاريخ " يعني إذا تم ممارسة الإكراه في المعلومة ،، فلا ألوم " المدرسة " فمن " حقها " لا أذكر بالضبط لكن أعتقد أنه عن قائد مسلم واشتراكه في معركة ما ،، وحاججت المدرسة بأن معلومتها خاطئة>>> أقوى شي المهم صادف أن يمر أمام الفصل " مدرسات قسم التاريخ " بأكمله فلوحت لهم المدرسة بالدخول ،، وقالت لهم أنا ونوبل ليدي عندنا اشكالية ،، وأنا أبي أتأكد من معلومتي فابتسمن المدرسات وأعطت كل واحده المجال لنفسها لتقول معلومتها ،، وكلهن وافقن المدرسة >>> أكيد طبيعي يعني المدرسة محضرة خخخخخخخ ومع ذلك استمريت وقلت أنا قريتها في كتاب ،، أثناء نقاشي ،، كنت متأكدة مئة بالمئة من المعلومة وحماسي في النقاش لم يكن عدم احترام لهن ،، فالحقيقة بالنسبة لي آنذاك أعمتني من أن أستوعب أن المدرسة لم تكن لتخطىء في اسم قائد هو عنوان درسها لليوم مع ذلك لم تغضب المدرسة ولا المدرسات ،، بل كنت أرى في أعينهم فخرا ،، لم أفسره حينها ،، والآن عرفت أن فخرهن لثقتي بنفسي وقوة موقفي و قدرتي على الحوار معهن على الرغم من أن الحقيقية تاريخية >>> يعني بالعربي ما عندي سالفة وطبعا ما يحتاج أقولكم نهاية القصة ههههههههه وأيضا عندما رجعت للبيت وأخبرت " خواتي " فلم تنسى أختي أن تعطيني درسا في طريقة مخاطبة المدرسة ،، وأكدت لها أنني خاطبتهم بقمة الإحترام ،، لكن لم تأنبني وتقول لي يالخبلة أحد ينافس مدرسة تاريخ محضرة ،، بل قالت والله معلومتك كانت قريبة وما شاء الله عليك ،، اللي ربطتي بينهم الزبدة <<< أخيرا هههههه لا أعلم لما دائما عندنا هذه الفكرة عن التعليم ،، فأنا لا أعني المدرسين وتوجهاتهم فقط ،، بل حتى المناهج ،، ولا أرى في طور " التطور " الحالي اختلافا مع المناهج القديمة " فالحقائق هي هي " فكما لا أرفض فكرتك يجب أن تتقبلي رأيي فالإختلاف لا يُفسد للود قضية .. وليس من المعقول أن تكون الأخطاء اللغوية والإملائية صدفة لأن الصدفة في مثل هذه الأمور لا تتكرر أما مؤلفاتنا فعامرة بها وقد لاحظت ذلك من خلال ما نُكلّف به من قراءة كتب ونقدها والتحليل أحياناً أخرى فكيف يُمكن إقناعي بعد هذا أنها هي الصدفه ؟ ^_^ أبدا لا يفسد للود قضية واستمتع بأرائك جدا ممممم إذا قد لا تكون الصدفة هي السبب لا هنا ولا هناك وربما نثر بعض السحر على هذه الجملة التي في الموضوع بالذات التي جعلت كل من تشاتشا ونوبل ليدي لا يرونها واخيراً بالنسبة لكتب التطوير الذاتي اقتنيت منها الكثير لكن لاتجدين ولو واحداً فقط أكملت قراءته فكيف تكون قد اثّرت بي بنظري أن ما صنع الإنسان قوةً وشخصية وهيبه هي الكيفية التي يحيا بها ويتعايش مع المواقف ‘ الصدمات ‘ والظروف بشتى أنواعها أنا أيضا لم أنهي كتابا قط ، وهذا شي عن نفسي يحزنني ،، بل جل ما أقرأ روايات ،، وقد تساءلت قبلا ووجدت أن كلامك صحيح فعلا وأوافقك فيه لكن أضيف أن " الفطرة " " وما جبل عليه الإنسان " أي بالعربي " هبات " هي من الأشياء التي تكون شخصية الإنسان لا أتوقع منك الإقتناع بما أسلفت لأن فكري وظروفي وحياتي ‘ وواقعي أيضاً يختلف تماماً عن واقعك ! اقتنعت ببعضه ،، شكراً لك آنستي بل شكرا لك لتخصيص بعض من وقتك للنقاش : ) وعذراً لصاحب الموضوع عن الخروج عن النص . لماذا الإعتذار أنا دائما أناقش في المنتديات من أجل هذه النقطة أرى أن بعض المواضيع لا بأس فيها من التفرع والنقاش ما دام الموضوع متعلقا ببعضه والمساحة ببلاش يا ناس دمت بطاعة الرحمن NOBEL LADY November 2nd, 2010, 08:35 AM
7 "
أهلا أهلا بتشاتشا >> شدعوه نعمان خخخخ
أشكرك على ثنائك وإن دلّ على شيء إنما يدل على ذوقك الرفيع
تعجبني الثقة
أو بالأحرى ما توصلت إليه هو في الحقيقة توصل له الكثير قبلك
وفعلا الحقيقة المطلقة موجودة وليست فقط فيما يتعلق بالذات الإلهية ،، في أشياء أخرى
لكلٍ قناعته ‘ فقد يكون هناك من توصّل لها غيري من الزملاء الفلاسفة والمتمنطقون لكن ما أستدركتي به ‘ من أن الحقيقة المطلقة متعلقة بالذات الإلهية وغيرها ‘ فهي قناعتك وحدك لا ناقة لنا فيها ولا جمل !
لماذا درهم جملكم؟؟<< ما يضحك
فعلا هي قناعاتي وحدي ،، وعندما ذكرت غيرها ،، فأنا مؤمنة أنا الإيمان بالذات الإلهية كحقيقة مطلقة يتوجب عليها الإيمان بغيرها ،كالإيمان بكل ما ورد في القرآن الكريم من رسل وحقائق علمية وتاريخة بأنها حقيقة مطلقة
لا أعلم حقاً هل تستوعبين فعلاً معنى الحقيقة ! لا أقصد الإساءة لفهمك حاشا وكلا .. ولكن ياصديقه أنا لا أتحدث بما لاأعلم لمجرّد ( التفلسف والمهايط ) أتحدث بحكم خبرتي وتخصصي الذي يسعى للبحث عن الحقيقة فقط لا غير !
( ولم يجدها حتى لو طبّل وغنّى بأنها موجودة ) !
لم يتوارد لذهني للحظة بأن من تكتب بقوة أسلوبك ،، قد تشكك للحظة " بمستوى تفكيري" أو حتى تسئ " لفهمي"
ما شاء الله ما شاء الله ،، أنا عن نفسي أتكلم في كل شي " اقتنع " به أو حتى " أحاول الاقتناع به"
ولا أؤمن بما عنيتيه " إن كنت لم أسئ الفهم " بين السطور ،، بأن التحدث والتفكر والنقاش لا يكون إلا لأصحاب التخصص !!
ولا أرى في التفلسف والمهايط حرجا إن كان يمدني بشي من المتعه ،، ويوصلني أحيانا إلى الحقيقة ،، التي لم أكن أراها حقيقة
من منظورٍ شخصيّ اقول أن لا حقيقة مطلقة إلا بوجود الخالق جل وعلا .. وبما يخص ديننا وشرعنا الذي جاء بتفصيله رسولنا الكريم ! وما سواها ليست بحقيقة ..
وهذا بالضبط ما قصدته عندما كتبت غيرها
وقلت لي أنا لا ناقة لكم ولا جمل فيها
طلع لكم فيها ،، مب جمل ولا ناقة ،، بل نوق وجمال هههههه>> jk
لكن استرسل الآن باسم التفلسف والهياط ،، لأقول أن هناك اجتهادات علمية معينة لم تذكر في القرآن ولا في الأحاديث ،، وأنا أراها بحكم النتائج حقيقة مطلقة
يعني قناعاتي قد تتسع لترى أن الحقيقة المطلقة هي بدورها يتسع مفهومها عندي ويدخل في محيطها حقيقة جديدة كل يوم ،،
اذكر أنني قرأت ذات مرة عن هذا الموضوع وأيضاً أحد الأستاذة الكرام نوّه بهذه النقطة وهي
أن جميع العلوم التي بين ايدينا قد يأتي يوم وتُهدم بمعنى قد تكون خاطئة ويجب علينا أن نتقبّل هذه الفكرة !!
وأضيف على ذلك أن من الواجب على المتعلّم والمعلّم أيضاً أن لا يُقدم على الكلام في علم من العلوم - سوى علوم الدين
واللغة العربية - إلا وهو مشكك بصحتها ولعلّ هناك من يُثبت صحة كلامي ممن لهم باع طويل في الفلسفة والنظرة
الثاقبة لمستقبل التعليم .. وهو باولو فريري ( إن لم تخذلني الذاكرة ) وله مقوله مشهورة :" لا يقين في اليقين " ..
لا أؤمن بالمطلق بما ذكرتي ،، وأبدا لا أؤمن بمقولة باولو فريري " الذي أجهل حقا من هو "
وأعتقد ايمانك بها قد يكون نوع من التناقض
اتفق في نقطة أن العلوم الدينية أو لأكون أكثر تحديدا ما ذكر في القرآن والسنة لن تهدم أبدا
لكن في المقابل أؤمن أن هناك من الحقائق غير علوم الدين ،، ما لن يهدم أيضا
لكنني لا ألومك فالتعليم حيث ترعرعنا تعليم قهر وقسر وإكراه .. لا مجال للطالب أن يرفض نظرية أو فكرة أو يبدي رأيه
عجنوا أفكارهم وقناعاتهم مع عقولنا حينما سمحنا لهم بذلك .. فاصبحنا نكرر ما بثّوه في مخيخاتنا ..
ممممم ربما ،، لكن لا أعتقد ذلك أيضا <<< شلون فهمينا ههههههههههه
في حصص العلوم مثلا حين نقوم بتجربة ما ،، فإن المدرسة لم تكن تجبرنا بالنتائج ،، بل تجعلنا نلاحظها ونحن من يقوم بالتعجب بالنتيجة ،، وأحيانا عندما نعلق بفكرة ما ،، فإن المدرسة لا تقول " اثبوتها " لي تقول " اقنوعني " بها
فأنا لا أرى تعليمنا لهذه الدرجة فاشل أو ديكتاتوري
بل أذكر في إحدى حصص التاريخ وكنت في المرحلة الإعدادية ،، " لا يفوتك تاريخ " يعني إذا تم ممارسة الإكراه في المعلومة ،، فلا ألوم " المدرسة " فمن " حقها "
لا أذكر بالضبط لكن أعتقد أنه عن قائد مسلم واشتراكه في معركة ما ،، وحاججت المدرسة بأن معلومتها خاطئة>>> أقوى شي
المهم صادف أن يمر أمام الفصل " مدرسات قسم التاريخ " بأكمله
فلوحت لهم المدرسة بالدخول ،، وقالت لهم أنا ونوبل ليدي عندنا اشكالية ،، وأنا أبي أتأكد من معلومتي
فابتسمن المدرسات وأعطت كل واحده المجال لنفسها لتقول معلومتها ،، وكلهن وافقن المدرسة >>> أكيد طبيعي يعني المدرسة محضرة خخخخخخخ
ومع ذلك استمريت وقلت أنا قريتها في كتاب ،، أثناء نقاشي ،، كنت متأكدة مئة بالمئة من المعلومة وحماسي في النقاش لم يكن عدم احترام لهن ،، فالحقيقة بالنسبة لي آنذاك أعمتني من أن أستوعب أن المدرسة لم تكن لتخطىء في اسم قائد هو عنوان درسها لليوم
مع ذلك لم تغضب المدرسة ولا المدرسات ،، بل كنت أرى في أعينهم فخرا ،، لم أفسره حينها ،، والآن عرفت أن فخرهن لثقتي بنفسي وقوة موقفي و قدرتي على الحوار معهن
على الرغم من أن الحقيقية تاريخية >>> يعني بالعربي ما عندي سالفة وطبعا ما يحتاج أقولكم نهاية القصة ههههههههه
وأيضا عندما رجعت للبيت وأخبرت " خواتي " فلم تنسى أختي أن تعطيني درسا في طريقة مخاطبة المدرسة ،، وأكدت لها أنني خاطبتهم بقمة الإحترام ،، لكن لم تأنبني وتقول لي
يالخبلة أحد ينافس مدرسة تاريخ محضرة ،، بل قالت والله معلومتك كانت قريبة وما شاء الله عليك ،، اللي ربطتي بينهم
الزبدة <<< أخيرا هههههه
لا أعلم لما دائما عندنا هذه الفكرة عن التعليم ،، فأنا لا أعني المدرسين وتوجهاتهم فقط ،، بل حتى المناهج ،، ولا أرى في طور " التطور " الحالي اختلافا مع المناهج القديمة
" فالحقائق هي هي "
فكما لا أرفض فكرتك يجب أن تتقبلي رأيي فالإختلاف لا يُفسد للود قضية .. وليس من المعقول أن تكون الأخطاء اللغوية والإملائية صدفة لأن الصدفة في مثل هذه الأمور لا تتكرر أما مؤلفاتنا فعامرة بها وقد لاحظت ذلك من خلال ما نُكلّف به من قراءة كتب ونقدها والتحليل أحياناً أخرى فكيف يُمكن إقناعي بعد هذا أنها هي الصدفه ؟ ^_^
أبدا لا يفسد للود قضية واستمتع بأرائك جدا
ممممم إذا قد لا تكون الصدفة هي السبب لا هنا ولا هناك
وربما نثر بعض السحر على هذه الجملة التي في الموضوع بالذات
التي جعلت كل من تشاتشا ونوبل ليدي لا يرونها
واخيراً بالنسبة لكتب التطوير الذاتي اقتنيت منها الكثير لكن لاتجدين ولو واحداً فقط أكملت قراءته فكيف تكون قد اثّرت بي
بنظري أن ما صنع الإنسان قوةً وشخصية وهيبه هي الكيفية التي يحيا بها ويتعايش مع المواقف ‘ الصدمات ‘ والظروف بشتى أنواعها
أنا أيضا لم أنهي كتابا قط ، وهذا شي عن نفسي يحزنني ،، بل جل ما أقرأ روايات ،، وقد تساءلت قبلا ووجدت أن كلامك صحيح فعلا وأوافقك فيه
لكن أضيف أن " الفطرة " " وما جبل عليه الإنسان " أي بالعربي " هبات " هي من الأشياء التي تكون شخصية الإنسان
لا أتوقع منك الإقتناع بما أسلفت لأن فكري وظروفي وحياتي ‘ وواقعي أيضاً يختلف تماماً عن واقعك !
اقتنعت ببعضه ،،
شكراً لك آنستي
بل شكرا لك لتخصيص بعض من وقتك للنقاش : )
وعذراً لصاحب الموضوع عن الخروج عن النص .
لماذا الإعتذار
أنا دائما أناقش في المنتديات من أجل هذه النقطة
أرى أن بعض المواضيع لا بأس فيها من التفرع والنقاش ما دام الموضوع متعلقا ببعضه
والمساحة ببلاش يا ناس
دمت بطاعة الرحمن