:128: << حليب بالكاكاو ..عشان نستمتع بقراءة القصة..
يعطيك العافية ممدوح على الاختيار الرائع ..كالعادة. ادخلت البسمة إلى قلوبنا.. تعجبني هذه النوعية من القصص ..بسيطة و تحكي عن جوانب من حياة مواطن بسيط .. ذكرتني بقصص الوالد و الوالدة .. استخدام الكاتب للهجة المحلية جعل القصة خفيفة على القلب.. بداية القصة حلوة و أجواء المزارع و النخل و الأذان أخذتنا للمنطقة الشرقية لكن لجانب لم نسمع عنه ..وجه آخر غير وجه التطور المذهل و المولات و العمران ..ربما الوجه الأكثر جمالا ..
حياة مواطن أكبر أحلامه إكرام عمته النخلة و رعايتها.. أعجبني اختياره لشخصية البطل .. إنسان بسيط و طيب و ساذج لكنه مو قد المسؤولية المنوط بها ..و الآمال المعلقة عليه..اللي صورها الكاتب بدقة هنا .. لكن ودّنا تجلس ثمانية.. لا تزود.. اللي جمعته في ثمانية أشهر كافي.. لأن سنة طويلة.. محتاجينك شخصية البطل غريبة فعلا ..لكنها موجودة و بكثرة في مجتمعنا ..فبالرغم من سلوكياته السيئة إلا إنه حريص على الصلاة و بر والدينه ..طيب .. صادق .. شفاف ..نقي ..و أكيد هذه النوعية من الناس تمر علينا بالحياة كثير... استوقفتني بعض العبارات..(أكثر عبارات ضحكتني و انا اتخيل البطل )
إذا كان خياله نشيطا يكمل أثناء الصلاة
ههههه
سجنوني.. ضاق صدري جدا جدا لكن فرج الله قريب..
ظلموه..
أغني اسمع حياتي لا تسيء الظن فيّ.. حكمّ ضميرك قبل ما تحكم عليّ.. فيها شيء إني أغنّي ؟.. الله حسيبه.. !!!
ههه..لا ما فيها شي..
حركة ذكية من الكاتب ان اختار كلمات الاغنية للتعبير عن شخصية البطل باختصار و بدون الدخول في تفاصيل قد تطيل القصة أو تجعلها مملة..
أبشرك إني على أحسن حال خاصة يوم طردني عثمان
علاقته مع صديقه غريبة ..و تصادفنا في الحقيقة ناس من هذه النوعية ..من طيبتهم ما يقدر الواحد يخسرهم ..رغم عيوبهم ..عشان كذا أقول لك القصة تلامس جوانب في حياتنا و تذكرنا بشخصيات تمر علينا..
من حمد ربّك حبسوني عندهم.. وطلعت والحمد لله ولكن ثقتي بالله كبيرة وإن مع العسر يسر ان شالله..!!!!
انعكاس التربية الجيدة الكامن بداخله يظهر رغم سلوكياته السيئة..
احساسة بالاضطهاد و الظلم و إنه على حق و الآخرين فاهمينه غلط ..هذه أحاسيس الانسان الطيب الساذج ..لكن من يظل بهذه العقلية ما منه رجا ..هههه..
مع إني ما استلمت منه شيء.. ولا هلله..!!!!!
هههه..يحمد ربه ما كسر راسه ..
خطّط على الأراضي اللي ودّك تشتريها.. واحسبها وأخبرني.. ولا تقنطوا من رحمة الله.. لأن الياس والقنوط عدو النجاح هههههه..كمان يعشمهم..
و إيش قيمة الاحلام و الآمال ..إذا كانت العقلية ما اتغيرت..
و تبقى الآمال برحمة الله أكبر..
قصة ممتعة ..أجبرتني على الابتسام (ابتسامة عريضة من الاذن للاذن )
على فكرة أنا من عشاق صحيفة عكاظ و معظم كتابها.. و كتابتك للعنوان موفقة..و عموما بغض النظر عن اسم الصحيفة و الكاتب فالقصة أجمل مما اتوقعت.. ألف شكر ممدوح على نقلك للقصة ..و يمكن اقدر أجاوب بها كل من كان يسألني .. هي الطيبة عيب؟ على فكرة عثمان هذا شخصية حقيقية؟ ذكرني بواحد.. و بانتظار أن تكتب لنا قصة..رحلة ممدوح .. و شد حيلك بالدراسة ..ودنا إنك ما تطول..محتاجينك على قول أبو فراج و البلد بحاجة لامثالك.. :133:
نسيت أقول شي..اعتذر عن كسلي في الرد أحيان لكن هذا ما يعني إني ما قرات الموضوع
ثق بأن أي موضوع تكتبه أقرأه أكثر من مرة و محفوظ بالجهاز كمان..فلا تحرمنا من جديدك..
ESPRIT July 25th, 2007, 09:48 AM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
يعطيك العافية ممدوح على الاختيار الرائع ..كالعادة.
ادخلت البسمة إلى قلوبنا..
تعجبني هذه النوعية من القصص ..بسيطة و تحكي عن جوانب من حياة مواطن بسيط ..
ذكرتني بقصص الوالد و الوالدة ..
استخدام الكاتب للهجة المحلية جعل القصة خفيفة على القلب..
بداية القصة حلوة و أجواء المزارع و النخل و الأذان أخذتنا للمنطقة الشرقية لكن لجانب لم نسمع عنه ..وجه آخر غير وجه التطور المذهل و المولات و العمران ..ربما الوجه الأكثر جمالا ..
حياة مواطن أكبر أحلامه إكرام عمته النخلة و رعايتها..
أعجبني اختياره لشخصية البطل ..
إنسان بسيط و طيب و ساذج لكنه مو قد المسؤولية المنوط بها ..و الآمال المعلقة عليه..اللي صورها الكاتب بدقة هنا ..
لكن ودّنا تجلس ثمانية.. لا تزود.. اللي جمعته في ثمانية أشهر كافي.. لأن سنة طويلة.. محتاجينك
شخصية البطل غريبة فعلا ..لكنها موجودة و بكثرة في مجتمعنا ..فبالرغم من سلوكياته السيئة إلا إنه حريص على الصلاة و بر والدينه ..طيب .. صادق .. شفاف ..نقي ..و أكيد هذه النوعية من الناس تمر علينا بالحياة كثير...
ههههه
سجنوني.. ضاق صدري جدا جدا لكن فرج الله قريب..
ظلموه..
أغني اسمع حياتي لا تسيء الظن فيّ.. حكمّ ضميرك قبل ما تحكم عليّ.. فيها شيء إني أغنّي ؟.. الله حسيبه.. !!!
ههه..لا ما فيها شي..
حركة ذكية من الكاتب ان اختار كلمات الاغنية للتعبير عن شخصية البطل باختصار و بدون الدخول في تفاصيل قد تطيل القصة أو تجعلها مملة..
أبشرك إني على أحسن حال خاصة يوم طردني عثمان
علاقته مع صديقه غريبة ..و تصادفنا في الحقيقة ناس من هذه النوعية ..من طيبتهم ما يقدر الواحد يخسرهم ..رغم عيوبهم ..عشان كذا أقول لك القصة تلامس جوانب في حياتنا و تذكرنا بشخصيات تمر علينا..
من حمد ربّك حبسوني عندهم.. وطلعت والحمد لله ولكن ثقتي بالله كبيرة وإن مع العسر يسر ان شالله..!!!!
انعكاس التربية الجيدة الكامن بداخله يظهر رغم سلوكياته السيئة..
احساسة بالاضطهاد و الظلم و إنه على حق و الآخرين فاهمينه غلط ..هذه أحاسيس الانسان الطيب الساذج ..لكن من يظل بهذه العقلية ما منه رجا ..هههه..
مع إني ما استلمت منه شيء.. ولا هلله..!!!!!
هههه..يحمد ربه ما كسر راسه ..
و إيش قيمة الاحلام و الآمال ..إذا كانت العقلية ما اتغيرت..
و تبقى الآمال برحمة الله أكبر..
على فكرة أنا من عشاق صحيفة عكاظ و معظم كتابها.. و كتابتك للعنوان موفقة..و عموما بغض النظر عن اسم الصحيفة و الكاتب فالقصة أجمل مما اتوقعت..
ألف شكر ممدوح على نقلك للقصة ..و يمكن اقدر أجاوب بها كل من كان يسألني ..
هي الطيبة عيب؟
على فكرة عثمان هذا شخصية حقيقية؟
و بانتظار أن تكتب لنا قصة..رحلة ممدوح ..
و شد حيلك بالدراسة ..ودنا إنك ما تطول..محتاجينك على قول أبو فراج و البلد بحاجة لامثالك..
نسيت أقول شي..اعتذر عن كسلي في الرد أحيان لكن هذا ما يعني إني ما قرات الموضوع
ثق بأن أي موضوع تكتبه أقرأه أكثر من مرة و محفوظ بالجهاز كمان..فلا تحرمنا من جديدك..