من لأليء الحياة
من لأليء الحياة
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4759 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
7 " - لآ تعطيَ الناسَ اكثرَ منَ حقهاآ ..7 "
فالنباتَ يموتَ منَ كثرةَ الماءَ !. -
،
لــ آحمد الشقيري
مفهوم الاية القرآنية في قول الله تعالى "الرجال قوامون علي النساء"
http://cdn.top4top.net/d_1a299695e41.mp3
كلام جميل
- عمرك ينقص في مقياس عداد الحياة ..7 "
الى أن تكتب نهايتك,
فلان ماات !
تأمل !
ذهب بكل ما فيه, لم يعد إلا اسماً يتناقله الناس, لا لشيء وقتها, وإنما ليعلنوا خبر مفاده: وفااتك !
ستغادر كل هذا الضجيج من حولك, كل الآمال والطموحات, كل شيء .. كل شيئ ..
ببساطة, لم يعد وقت لوجودك !
انتهى ..
رباه
- "فلان مات "7 "
ياااااه ياهي أليمة ..لحظة انقطاع عن العمل والممكن والمؤمل .. الى حيث انسدال الستار وبيادر الحصاد واعلان النتائج .
يارب اختم بالصالحات اعمالنا. -
,
“كنت دوماً أجد أنه من المؤلم أن الناس لا يصلون..
خصوصاً عندما كنت أجدهم أشخاصاً طيبين.. أشخاصاً ذوي معدن أصيل.. يتصرفون بنبل وشهامة، ومع ذلك لا يصلون..
كان ألمي يتجاوز المجاز المألوف في حالات كهذه – ليصل لحدود الألم الجسدي الحقيقي.. كنت أستغرب من قدرتهم على (عدم الصلاة)! مجرد قدرتهم على ذلك كانت تثير استغرابي: كيف يستطيعون أن يفعلوا ذلك؟.. يفعلوا (عدم) أداء الصلاة؟..
كان (عدم الصلاة) هو الفعل الشاق الذي يتطلب أداؤه جهداً استثنائياً مقارنة بما أتصور أنه الطبيعي؛ أداء الصلاة..
كنت أستغرب –تحديداً- قدرتهم على الاستيقاظ من النوم، وغسل وجوههم، وتنظيف أسنانهم، وتناول طعامهم، ومن ثم التوجه إلى عملهم أو مدارسهم أو جامعاتهم دون أن يصلوا..
كيف يواجهون يومهم، دون صلاة؟..
بل كيف يواجهون حياتهم بلا صلاة؟..
كنت أتخيل أن العالم بلا صلاة يشبه صحراء الربع الخالي ليس إلاّ، وكنت أستغرب كيف يمكن لأي شخص أن يعيش في الربع الخالي..
كان ذلك كله أمراً غير مفهوم..
وفوق هذا: كان مؤلماً بشكل استثنائي..”
— المهمة غير المستحيلة - لــ أحمد خيري العمري
،
-
،
ما من عظيم إلا وراجع نفسه، وأعاد ترتيب أوراقه، وغربل أفكاره، ودقق النظر في معتقداته وما يؤمن به ..
فعلها عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فكان وضعه بعدما صار خليفة أكثر هدوء وحكمة ورقة عن شدته قبل ذلك، وارتفع مستوى الرأفة واللين عن مستوى القوة والحزم، أبدل عبارات من نوعية ” دعني أقطع عنقه يا رسول الله” بعبارات أخرى من نوع ” لو عثرت دابة في العراق لسئلت لما لم تمهد لها الطريق يا عمر” زادت عبراته ودموعه، وقلت تهديداته ووعيده .
فعلها الإمام الشافعي عندما جاء إلى مصر، فغير كثيراً من فقهه وفتاويه.. فألف كتابه الفقهي ” الأم” مجدداً فيه ما كتبه في كتابه “الرسالة” .
فعلها المفكر الكبير خالد محمد خالد، فتراجع عن أفكاره التي كتبها في كتابه ” من هنا نعلم” وفندها بعد ثلاثين عاماً في كتابه ” الدولة في الإسلام” .
فعلها توفيق الحكيم فكتب ” عودة الوعي” يلوم فيه عاطفة جرفته فأربكت رمانة وعيه فاعوج ميزان العقل لديه .
فعلها العظماء جميعاً .. فنيلسون منديلا في شبابه غير مانديلا في كهولته، الأول يرى بأن بلاده ملك للسود فقط والثاني يراها ملك لكل مواطن، الأبيض كالأسود يجمعهم رداء الوطنية، وتصهرهم هموم البلاد ..
فقط الموتى هم الذين لا يتغيرون، ينامون على جنب واحد، يرون في اتجاه واحد، يتحدثون بلسان واحد ..
#كريم_الشاذلي
#صباحكم_تغيير_للأفضل 😘 .
،
- في مجتمعنا نجد الإنتقاد صارماً على كل إنسان. فكل*إنسان مهما كان فاضلاً في حد ذاته يكتشف الناس فيه عيوبا من جراء ما اعتادوا عليه من مقياس دقيق في الأخلاق. وتراهم لذلك يزلقون كل ناشئ بألسنة حداد, فيميتون فيه نزعة النبوغ7 "
- علي الوردي - دماغ المهندس الذي يصنع الطائرة والغواصة والدبابة هو دماغ قد كونته الفلسفات والآداب والفنون، وزودته بملكتا التفكير والتصور والخيال .. أما الذين يظنون أن هذه المخترعات تظهر كالنبات البري في الأمم دون أن تسبقها نهضات فكرية في مختلف الفنون، فأولئك هم الواهمون7 "
- توفيق الحكيم - يا روحي لا تطمحي إلى الحياة الخالدة*و لكن استنفذي حدود الممكن7 "
- ابوللو
هيهاتْ يوجِدُ في سوى الجُّهلاء
فأخفَض جناحك للأنامَ تفز بِهُمَ ‘
إن التواضِعِ شيمةُ الحكماءّ .