من لأليء الحياة
من لأليء الحياة
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4820 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
LinkBack URL
About LinkBacks-
7 " - 7 "
،
" لله في دنيا الناس نفحات لا يظفر بخيرها إلا الأصفياء السمحاء"
* محمد الغزالي
اللهم إجعلنا منهم .. :"
،
- 7 "
.
بعضٌ منّا ينوي قبل دخول شهر رمضآن بفعل الكثير الكثير من أعمال الخير ..
و تدبُّ فيه روح المنافسه بينه وبين أقرآنه من ختم القرآن , والصدقات وأفعال الخير التي لا تُحصى ..
و البعضُ الآخر ينوى الشرّ و قطع الرحم قبل دخول الشهر أيضاً ..
أفلا يعلمُ هؤلاء أن الله سبحانه قآدرٌ أن يقبضَ أروآحهم قبل دخول الشهر العظيم ولو بلحظات ..
.
لكن هيهاتْ رسآلة تأبى الوصول إلى تلكَ الأذهان المُغلقة ..
.
من رحمة الله بنا نحنُ بني البشر ..
أن الله لا يكتبُ علينا مآننوي في قلوبنا إن كآن شراً إلا أن نُقدم عليه ..
ومن نعمته ومنّه علينا أنّه يكتبُ مآننوي خيراً وإن فعلنآه كآن مُضاعفاً ..
* عن رسول الله صلى الله عليه وسلم , قال: قال الله عز وجل
" إذا هم عبدي بحسنة ولم يعملها كتبتها له حسنة ,
فإن عملها كتبتها عشر حسنات إلى سبع مائة ضعف ,
وإذا هم بسيئة ولم يعملها لم أكتبها عليه فإن عملها كتبتها سيئة واحدة "
(صحيح مسلم )
فمآ أرحمك يآ الله بعبآدكْ ..
.
فـ يآربْ في هذه الليلة المبآركة يسّر لنا فعل الخيرات ,
و تركَ المنكرات أنتَ وليّ ذلك والقادر عليه ..
اللهم بلّغنا و وآلدينا و جميع المسلمين والمسلمات شهرَ رمضان ..
و إجعلنا ممن يصومه إيماناً و إحتساباً لوجهك الكريمْ
و كلّ رمضآن وأنتمْ إلى الله أقربْ ..
. - 7 "
،
،
يقول الله تعالى :
{وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَ الطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ}
أوِّبي : سبحي معه.
قال ابن عباس ومجاهد وغير واحد في تفسير هذه الآية :
(إنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشى والإشراق)
أي: عند آخر النهار وأوله ،
وذلك أنه كان الله تعالى قد وهبه من الصوت العظيم ما لم يعطه أحداً،
بحيث أنه كان إذا ترنم بقراءة كتابه يقف الطير في الهواء يرجع بترجيعه ويسبح بتسبيحه،
وكذلك الجبال تجيبه وتسبح معه كلما سبح بكرة وعشيا،
صلوات الله وسلامه عليه .
.
ذكَر إبن العربي من معناي الفضل في هذه الآية :
حُسن الصوت ,
قال: ( الأصوات الحسنة نعمة من الله تعالى , و زيآدة في الخَلقِ و منًّة ,
و أحق ما لبِّستِ هذه الحُلّة النفسية و الموهبة الكريمة كتاب الله ,
فنِعم إذا صُرفتْ في الطاعة فقد قضي بها حق النعمة ) ..
.
" سُبحان الله وبحمده , سبحان الله العظيم "
،
- 7 "
،
" للعبد بين يدي الله موقفين :
موقف بين يديه في الصلاة و موقف بين يديه يوم لقائه ,
فمن قام بحق الموقف الأول هوّن عليه الموقف الآخر,
ومن استهان بهذا الموقف ولم يوفِّه حقه شدد عليه ذلك الموقف "
* ابن قيم الجوزية
،
- 7 "
،
صبآحُ الخيرْ يآ قلبي ,
صبآحٌ أحلى من الضيآءْ ,,
صبآحُ الآمال المُشرقة كَـــ لون الصبآحْ .. !
بل و أجمل / و أزهى / و أنقى ~
،
- ،7 "
" أحيانا نكتب ونحن نفتش عن دفء اكثر يحتوي حروفنا
الكتابه تتيح لنا
ان نتخيل
نعيش
نشعر
ونترجم لنا العالم الذي نريد
يكفي اننا نمارس حقنا الكامل في الحريه
دون ملامح بارده
او ابتسامه مصطنعه ..! "
* زهرة الرمَّان .
،
- .7 "
سيَفتحُ الله باباً كنت تحسبه..
من شدة اليأس لم يُخلق بمفتاحِ*
.
( تمت المشاركة باستخدام تطبيق مبتعث ) - كثير من الأوكسجين هٌنا ..7 "
شٌكراُ - 7 "
العفو
لك وللجميع حق التنفس هنا ^ــ^
،
للتو وأنا اتأمل قصيدة الشاعرة أسمى " كـ مدينةٍ .. أشقى مسَاها ضوءُ أعمِدَةِ الإنارَة "
بالرغم من أن أي مدينة تتزيّن بالأنوآر والأضواء التي لا يكآد أي جزءٍ لا يخلو منها ..
حتى ولو كآنت شُعلة بسيطة تؤنس أصحآبها ...
إلا أن المدينة تُريد أن تشعر بالسكون .. وتطفئ الأنوآر ...
إذا لا ألومها حينَ تشقى من أضوآئها !
.
وكمـا قالت الشاعرة أسمى عن سبب شقاء المدينة :
" تشقى .. و تبلى ..
حينَ تحب أن تغفو على كتفِ القمر ..
بهدوءٍ غزير ..حينَ تطمعُ بسردِ حكاياها على النجومِ فوقها ..
ولكنها تعود خرساء .. لأنها أكثر وهناً من أن تأمرَ الضوء بالتلاشي ..
كي تستفردَ بحروفِ نَجْم ! "
.
تحيّة لكـِ أسمى ..
ولا فُضَّ فوكِ يآ أديبة