هذيانُ مبتعثْ ....هنا تباع خرافاتكمْ ...
هذيانُ مبتعثْ ....هنا تباع خرافاتكمْ ...
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6201 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
7 " - اختي نورة..
حين تعرضت لمخزونك اللغوي ...قصدت اطراء الاخرين فقط..
و اذا اردتي الاستفادة مني...فلست اهلا لذلك.
فانا لم امضي في هذه الدنيا سوى 17 عاما...(مدري البريطانيين بيعطوني فيزا و لا بيقولو استنى لما تكبر)..
لذا .. فان مخزوني اللغوي لا يضاهي مخزون اولئك الدراسين في معهد اللغة العربية لغير الناطقين بها...
تذكري ان ثمالة الكلمات جزء من روعتها..
تحياتي...
- لنتوقف عن الإطراء,,
فهوأحياناً نوع من الغباء
ونحن الفتيات نعشق الغباء,,
هل تعلمت لماذا تنزف الوردهـ؟
لأنكـ لم تطري عبيرها,
وتكلمت عن جمال غيرها,,
فلا تلم الا نفسك على عاصفة الأقحوان والزنبق الزهريهـ
فحروب الورد لا تعرف للغة أي ابجدية,
إنما هي مجرد دموع تذرف
وتكتب للكون نقطة وحرف
لأبجديهـ الحريهـ
ولا تزعلي يانورهـ ولا تزعلوها,
علينا أحياناً أن نثمل لكي ندرك واقع حولنا
ليس الغلط كل الغلط على الثملين
بل على من ظلو يقظين
- قبل أن آتي ..
كنت أقرأ كل يومٍ ..
ما تيسر من سورة الفقد
لبعدكم .. وها قد عدت ..
وأنتِ تحديداً ..
لم تشرقي بعد ..
اشتقتكِ تامة بلا تشوهات !
نقطه ..!
سيدتي "نــورة"،بِتْنَا في حِصار. كثيراً ما (نشعر بأننا ح ـصرنا في نقطة) ما! والأسبابُ لا "حصر" لها!
الصمتُ خيارٌ أوّلٌ وآمِن. لكن، قدْ لا ننجحُ، دائماً، في محاولةِ إقناع ذواتنا بالاكتفاء به! فــ يحدثُ أنْ ينزّ شيءٌ من همهمةٍ أو أنين! وفي حالاتٍ ما؛ يحدثُ أن تَتَلبّسنا الحمّى، فنغرق في فورات الكللِ والجنون، وتفيقُ الكلماتُ دونما "نحن"! أو، ربما هوَ شيءٌ قبالةَ شيء! جنونٌ قبالةَ جنون! صحوٌ أمامَ بشاعةِ حلم! كم أقفُ لكِ مصفقاً في طابور جمهوركِ الأول حين أرى فيكِ صدق القول ووضوح الطريقة !
كم أقف إعجاباً لمن يملك عقله بجدّ , و يقدر على أن يظل حياّ به في ذاته وفي أرواح الآخرين ..
من حرفكِ الأبي يمكن لأحرفنا أن تظلّ قائمة !
نورة .. نواف , لقد رسمتما ثنائية رائعه , اشتمّ الصفاء من وراء أحرفكم , كرائحة الشوراع بعد بكاء غيمة خذلتها الريح !
صديقي الرائع نواف ..
حضوركَ فوضويٌ جميل , كأني أسمعكُ تنادي " أنا أول القتلى وآخر من يموت ..!"
.....
الخلاصةُ أن امتناني لحضوركِ / حضوركَ لا "حصر" له.
...
فكوني / كنْ دائماً بألقٍ وبهجة. - أنا الآن أكتب،
ثم أعود و أمسح ما كتبت لأكتب من جديد
هذيان ماله حد ... آهٌ يا ذا الصخب في رأسي متى تهدأ!!
أريد أن أتنفس من جديد، فالحروف بصمتي تختنق.
و أختنق معها منذ أمد، فبداية الحياة احتضار و نهايتها نورٌ و نار..!!
سأبعثر هناما بي حقائبي قبل الرحيل .. و سأرحل بذاتي
إلى اللانهاية
مسائكم أزاهير
و مسائي حروفٌ كلمى - يا مسكين
لا تمسك بالسكين ,,,
جرب وحاول
ان تمد اغصان الياسمين ,,,
ان الذبابة ان دخلت حما الاسد
لا بد لها من طنين ,,,
- هؤلاء مجانين ،، خذوا من أفواههم ضحكتهم ،، والويل لمن صدقهم
ومن رأى منكم مجنوناً حياً أو ميتاً ،، فليأتنا به
لا أخشى شيئاً ، ولا آمل في شيء . أنا حر
نيكوس كازنتزاكيس
* * *
أخاف أن أهواك يا حلوتي ،
لأن الحب سفر الفقدان والخسارة
فرنس طوسون
* * *
أخيراً وجدتْ فوضى روحي شيئاً مقدساً.
رامبوا
* * *
لا تبك لأنه انتهى،
ابتسم لأنه حدث .
مجهول
* * *
إن الحب هو الاسم الذي نطلقه على رعبنا.
بول كارول
* * *
من هذا يتألق الحب : أن تحمي وحشةٌ
وحشةً و تلمسها و تحييها .
ريلكه
* * *
أعيش على هذا اليأس الذي يمتعني،
اليأس ذا الدهشات الطويلة الناحلة ، يأس الكبرياء يأس الغضب .
أندريه بريتون
* * *
إن الحياة بدون موسيقى ستكون غلطة.
نيتشه
* * *
يأتي الرسم من الكتابة ، منطلقة أو معقودة بطريقة أخرى.
بيار الشنسكي
* * *
لا أقيم التفريق أبداً بين التصوير والشعر.
خوان ميرو
* * *
لقد قرعوا الأبواب التي لا تفضي إلى شيء.
مارسيل بروست
* * *
محظوظون هم الذين يكفيهم الهواء والسماء لكي يجنّوا،
عددهم كافٍ لكي يخربوا كل شيء.
رينيه شار
* * *
البيت هو مكان الوحدة.
مرغريت دوراس
* * *
لسنا صادقين تماماً إلا في أحلامنا.
نيتشه
* * *
علمني الدفن أن أمسح الطين عن أصدقائي
مظفر النواب
* * *
نادراً ما فهمتموني
و نادراً ما فهمتكم ،
أما عندما نسقط في الوحل
فعندها نتفاهم فوراً .
هاينه
* * *
الحزن يخنق روحي
فكل أمانيّ ماتت
و أنا أعدو وراءك
خلف القطار.
يفتوشنكو
- مُقعدةُ تتوسط الغرفه ..7 "
شالُ ملقى بأهمال ..
وكتابُ يحترق ليُـقرأ ..
كلهم يفتقدونك .. كلهم ..
لا ينفكون يتخبطون في مساحات اشتياقهم لك ..
مُقعده .. وشالٌ .. وصفحات كتابٍ ..
وروحُ تكسو الجدران بورقٍ من أرقها ..
- رائع مايكتب هنا !7 "
سأعود دوما - همساتها
خطوات نعليها
بريق الحب في عينيها
........
سكوني
جنوني
مُسَكنات الآمي
جميع حالاتي..
.....
أ
مـ
ي
سَكنت قلبي
اصوات تطلب النجاة و اناس لا تستمع بل لا تريد الاستماع
أأدخل النهر , أم أبقى مع المتفرجين ,,,
أظن اني لن أثمل مع الثملين ,,,
* فلتكن ثقافة بلا ثملان *
****************
شكرا نوره و شكرا مبتعث مودرن ,,