تـــرآآتيــل قلــب مشتـــآآقـــــــهّ ..
تـــرآآتيــل قلــب مشتـــآآقـــــــهّ ..
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4037 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
7 " -
7 " - لن تأتِ..7 "
- تُنسى، كأنك لم تكن,7 "
تُنسى، كأنك لم تكن
تُنسى كمصرع طائر
ككنيسة مهجورة تُنسى،
كحب عابر
وكوردة في الليل... تُنسى
****
أنا للطريق... هناك من سبقت خُطاه خُطاي
من أملى رؤاه على رؤاي. هناك من
نثر الكلام على سجيّته ليدخل في الحكاية
أو يضيء لمن سيأتي بعده
أثراً غنائياً... وحدسا
***
تُنسى، كأنك لم تكن
شخصاً، ولا نصاً... وتُنسى
***
أمشي على هدي البصيرة، ربما
أعطي الحكاية سيرة شخصية. فالمفردات
تسوسني وأسوسها. أنا شكلها
وهي التجلّي الحر. لكن قيل ما سأقول.
يسبقني غدٌ ماضٍ. أنا مَلِك الصدى.
لا عرش لي إلا الهوامش. والطريق
هو الطريقة. ربما نسيَ الأوائل وصف
شيء ما، أُحرّك فيه ذاكرة وحسّا
***
تُنسى، كأنك لم تكن
خبراً، ولا أثراً... وتُنسى
***
أنا للطريق... هناك من تمشي خطاه
على خطاي، ومن سيتبعني إلى رؤيايَ.
من سيقول شعراً في مديح حدائق المنفى،
أمام البيت، حراً من عبارة أمس،
حراً من كناياتي ومن لغتي، فأشهد
أنني حيّ
وحرّ
حين أُنسى
- ......................7 "
- يــآرب.......7 "
- هي الذكرى7 "
تسامرني
تغنيلي
وتحكيلي حكايانا
تؤنسني وتعبثوا بي إذا ما البعد أرقني
وشُتت في خبايانا
رسائلنا طواها البعد
طواها البعد في زمناً طويل العهد
بُعثر من زوايانا
أعيدي رسمة الأيام تحمل لونها الوردي
في كفي شجايانا
وروحي رغم هذا البعد
بقصتنا وعبرتنا وحباً في تنايانا
- ماني من اللي لامشى الدهر ينساك !7 "
لآني من اللي عاشروك لمصالح !
لآني من اللي لابغى شي حياك !
أنا من اللي يبغون النصآيح ..
لاخانتك دنياك والكل خلآك .. خلآك !!
(( تلقى محبٍ واقفٍ عند بابك.. ))
- ماشاء الله7 "
استمتعت بقراءة وسماع ما تطرحينه
مبدعه اخت تراتيل بالاختيار دائما
ربي يوفقك - لا تووجد هويه افضل من كوونك مسلماااا ............7 "
يقول مسافرٌ في الباصِ -- لا الراديو
ولا صُحُفُ الصباح , ولا القلاعُ على التلال.
أُريد أن أبكي
يقول السائقُ: انتظرِ الوصولَ إلى المحطَّةِ,
وابْكِ وحدك ما استطعتَ
تقول سيّدةٌ: أَنا أَيضاً. أنا لا
شيءَ يُعْجبُني. دَلَلْتُ اُبني على قبري'
فأعْجَبَهُ ونامَ' ولم يُوَدِّعْني
يقول الجامعيُّ: ولا أَنا ' لا شيءَ
يعجبني. دَرَسْتُ الأركيولوجيا دون أَن
أَجِدَ الهُوِيَّةَ في الحجارة. هل أنا
حقاً أَنا؟
ويقول جنديٌّ: أَنا أَيضاً. أَنا لا
شيءَ يُعْجبُني . أُحاصِرُ دائماً شَبَحاً
يُحاصِرُني
يقولُ السائقُ العصبيُّ: ها نحن
اقتربنا من محطتنا الأخيرة' فاستعدوا
للنزول...
فيصرخون: نريدُ ما بَعْدَ المحطَّةِ'
فانطلق!
أمَّا أنا فأقولُ: أنْزِلْني هنا . أنا
مثلهم لا شيء يعجبني ' ولكني تعبتُ
من السِّفَرْ
- - - مشاركة محدثة - - -
......................................... ؟؟