....................
7 " تـــرآآتيــل قلــب مشتـــآآقـــــــهّ ..
تـــرآآتيــل قلــب مشتـــآآقـــــــهّ ..
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 4032 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
-
ففي انتظار اللقاء أقلام
وصروح من كلام - قال تعالى:- إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون <آيه أعيدهاا اللحظه في دآخلي ..سبحانه .7 "
- “ماذا تعلمت من كل ما مررت به؟ ...تعلمت أنني لم أتعلم شيئاً ...7 "
ولو أن عمري غدا عشرين عاماً لفعلت نفس الأشياء و اقترفت ذات الأخطاء ...
وقلت ذات التفاهات ...إن التاريخ يعيد نفسه لسبب واحد ...
هو أننا في كل مرة نتوقع أنه لن يعيد نفسه و أن الأحداث ستأخذ مجرى جديد”
يالله كأأن خاد توفيق يوجه الكلام لي ..
-
7 " - أقسم الله بالنفس اللوامه ..لأن النفس اللوامة هي التي تحرك الإنسان وتغير اتجاهاته إلى خير أو شر.7 "
فالكلام هنا كان بالنسبه لي لوم لنفسي ..لماذا يتكرر الخطاء؟
فيعني الصيغه مجازيه ليس إلا ..لانه لا يعقل بأنك لم تتعلم شئ من الحياه بالعكس..
فقط عندما يتكرر الغلط معاك مرتين لابد من مراجعه الحسابات ..فقط هذا هو..
وشكرا كثيرا على تعليقك ..سمحت لي للشرح اكثر .. -
7 " -
أعترف بأني تعبت من طول الحلم الذي يعيدني إلى أوله وإلى آخري دون أن نلتقي في أي صباح .
هل في وسعي أن اختار أحلامي , لئلا أحلم بما لا يتحقق
ليتني حجر
لا أَحنُّ الى أيِّ شيءٍ
فلا أَمسِ يمضي، ولا الغَدُ يأتي
ولا حاضري يتقدمُ أو يتراجعُ
لا شيء يحدث لي!
ليتني حجرٌ – قلتُ – يا ليتني
حجرٌ ما ليصقُلَني الماءُ
أخضرُّ، أصفرُّ... أُوضَعُ في حُجْرةٍ
مثل منحوتةٍ، أو تمارينَ في النحت...
أو مادةً لانبثاق الضروريِّ
من عبث اللاضروريِّ...
يا ليتني حجرٌ
كي أَحنَّ الى أيِّ شيء
محمود درويش - سطور قراءتها للتو ..كنت أبحث عن شئ فظهرت لي دون إراده ..يمكن أراد الله لي بأن ابدء يومي بشئ مفيد ..المهم ماعلينا ،ذا هي السطور ادونها هنا لكي لاتضيع عن عيني..فإن الذكرى تنفع المؤمنين ..7 "
من أشغل نفسه بالطيب انشغل عن الخبيث ، والقلب الخالي من الإيمان هو المكان الملائم لاستقرار الشيطان وتوجيه العقل نحو ما يسخط الله من الأقوال والأفعال ، فإياك أن يصادف الشيطانُ قلباً خالياً فيتمكن ! .
- هو أننا في كل مرة نتوقع أنه لن يعيد نفسه و أن الأحداث ستأخذ مجرى جديد”
إلا أن هذا السطر استحق أن أقتبسهُ ليس لأني أؤيدهُ أو ضدّهُ
بل لأنني كُنت أفكر في قراءة الأحداث أو بشكل أدق قراءة ( الايحاءات ) أعتقد أن هذا الأمر جميل بحق هذا السطر .
فمن خلال هذه القراءة لكل شيء غير ملموس حولنا شيء يجعلنا نصنع درع واقي وقرار بديل لما ( نتوقع ) أن يحدث سواء لأول مرة أو أن يكون هذا الشيء قد واجهناه مُسبقاً . .
أكملي ترتيلكِ سَيّدة تراتيل . .
فقد أخذت فنجان قهوة من هناك وجئت أقرأ ما يحدث هُنا . . وكان الأمر ماتعاً