LinkBack URL
About LinkBacks
معطوب أنت لدرجة أنك تُلاحظ كُل مايذكرك بهم .. !
شُكراً لنصك حتى ترضى
( تمت المشاركة باستخدام تطبيق مبتعث )
7 " شُكراً لنصك حتى ترضى
( تمت المشاركة باستخدام تطبيق مبتعث )
ﻻ ﺳﻠﻮ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﺤﺐ "ﻛﻮﺍﻻ"
ﻻ ﺳﻠﻮ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﺤﺐ "ﻛﻮﺍﻻ"
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 3948 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
-
- 7 "شكرا واهم على هذا التقريظ الرائع فرب حاشية أجمل من نص و رقعة أبهى من حلة
في الحب ما يسمى بمقام المراقبة وهي أن يرى المحب الحبيب في كل شيء حتى كأنه يراقبه يراه في خرير الماء و قهقهة الصبيان و شدو البلابل .
( تمت المشاركة باستخدام تطبيق مبتعث ) - هو كذلك يا أنيق .. للحب سطوة لا تنتهي .7 "
بورك حرفك دائماً. - 7 "لقد تراقصت حروفي طربا لهذا المرور الذي يعبق عطرا و يشع سناءً .
هو كذلك الحب سطوة لا تنتهي و خمرة لا نفيق من حمياها و عقال لا يمكننا الانفلات منه.
بورك مرورك .
( تمت المشاركة باستخدام تطبيق مبتعث ) - 7 "
،
سلام لمدينتك وان سكنها الحب فهو شيء سامي جدا
حافظ عليها واخلص لها لتبقى تآويك دوما ،،
،
- 7 "شكرا لك على هذا الرحلة عبر قوالب كلماتي التي صممتها لتنقل كل قلب إلى حيث يهوى و حيث يريد .إنها مراكب الحب و العشق و الغرام .
من يهبك الحب لا بد أن تحرص عليه و تحفظ له العهد و تحافظ عليك قنصيحتك سأعمل بها من أجل الحب.
( تمت المشاركة باستخدام تطبيق مبتعث )
February 3rd, 2014, 01:57 AM
ﻳﺜﻴﺮ ﻗﻠﺐ ﻛﻮﺍﻻ ﺑﻤﻐﻨﺎﻃﻴﺴﺔ ﺷﺠﻮﻩ ﺍﻟﻘﻮﻳﺔ ﺍﻟﺸﺠﻦ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ،ﻓﺎﻟﺴﻠﻮ ﻣﻤﻨﻮﻉ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻌﺎﺷﻘﺔ.ﻣﻔﺮﺩﺍﺕ ﺍﻟﺴﻠﻮ ﻭ ﺍﻟﻨﺴﻴﺎﻥ ﻭ ﺍﻟﻬﺠﺮ ﻟﻴﺲ ﻟﻬﺎ ﻭﺟﻮﺩ ﻓﻲ ﻗﺎﻣﻮﺱ ﻛﻮﺍﻻ.
ﻓﻲ ﺍﺳﻮﺍﻕ ﻭ ﻣﻮﻻﺕ ﺍﺑﺮﺍﺝ ﻛﻮﺍﻻ ﺗﻤﻨﻌﻨﻲ ﻣﺘﺎﺟﺮ ﺍﻟﺰﻫﻮﺭ ﻭ ﺍﻟﻮﺭﻭﺩ ﺃﻥ ﺍﻧﺴﻰ ﻫﺪﻳﺔ ﺍﻟﻔﺎﻟﻨﺘﺎﻳﻦ.
ﺣﻘﻴﺒﺔ ﻟﻮﻳﺲ ﻓﻴﺘﻮﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺩﻣﻨﺖ معانقة ﻛﺘﻔﻴﻚ ﺗﺸﻌﻞ ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻠﻲ ﻣﺜﻴﻼﺗﻬﺎ ﻫﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻛﻮﺍﻻ ﺑﺮﺍﻛﻴﻦ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺭﻏﻢ ﺍﻧﺴﻜﺎﺏ ﺍﻟﻤﺎء ﻣﺪﺭﺍﺭﺍ.
ﻫﺎﺗﻒ ﺍﻵﻱ ﻓﻮﻥ ﺫﻭ ﺍﻟﻐﻄﺎء ﺍﻟﺒﻨﻔﺴﺠﻲ ﺗﻤﺰﻗﻨﻲ ﺍﺷﺒﺎﻫﻪ ﻓﻲ ﺑﻲ ﺑﻲ ﻣﻮﻝ ﻭ ﺍﺳﻮﺍﻕ ﺍﻟﺒﺮﺟﻴﻦ ﺍﻟﺘﻮﺃﻣﻴﻦ.
ﺳﺍﻋﺔ ﺍﻟﺠﻴﻨﻔﻨﺸﻲ ﻭ ﺳﻮﺍﺭ ﻛﺮﻳﺴﺘﺎﻥ ﺩﻳﻮﺭ ﺍللذان ﻧﻌﻤﺎ ﺑﺎﻟﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﻣﻌﺼﻤﻴﻚ، ﺗﺮﻓﺾ لي ﺍﺧﻮﺍﺗﻬﻢ ﻫﻨﺎ ﺍﻟﺘﻤﺘﻊ ﺑﻔﺎﺭﻕ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﺖ ،ﻭ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻋﻦ ﺣﻴﺰﻙ ﻣﻌﺼﻤﻚ ﺍﻟﺠﻐﺮﺍﻓﻲ، فأنا ﺃﻋﻴﺶ ﻓﻲ ﻛﻮﺍﻻ ﺑﺘﻮﻗﻴﺖ ﺍﺟﺮﻳﻨﺘﺶ ﻣﻘﻴﺪﺍ ﺑﺎﺳﻮﺍﺭ ﻣﻌﺼﻤﻴﻚ.
ﺃﺣﺬﻳﺔ ﻛﺮﻳﺴﺘﺎﻥ ﻟﻮﺑﻮﺗﺎﻥ ﻭ ﺭﻭﺑورتو ﻛﺎﻓﺎﻟﻲ ﺗﻤﻨﻌﻨﻲ ﺃﻥ ﺃﺧﻄﻮ ﺧﻄﻮﺓ ﺇﻻ ﻋﻠﻰ ﺇﻳﻘﺎﻉ قدميك ﻓﻔﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺃﺷﺎﻫﺪ ﻋﺮﻭﺿﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺎﺷﺎﺕ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻭ ﻓﻲ ﺭﻓﻮﻑ ﺍﻟﻤﺘﺎﺟﺮ ﺃﺗﺨﻴﻠﻚ ﻗﺎﺩﻣﺔ ﻛﻨﺨﻠﺔ ﻣﻦ ﻧﺨﻴﻞ ﺑﺎﺑﻞ.
ﻣﻨﺎﻛﻴﺮ ﺷﺎﻧﻴﻞ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻄﻼء ﺍﻷﺣﻤﺮ ﺗﻤﻨﻊ ﻟﻲ ﺍﻻﻧﻔﻼﺕ ﻣﻦ ﻗﺒﻀﺔ ﻳﺪﻳﻚ ﻓﻜﻠﻤﺎ ﺷﺎﻫﺪﺗﻬﺎ ﺗﺬﻛﺮﺕ ﺍﻇﺎﻓﺮﻙ ﺍﻟﻤﻠﺴﺎء ﻭ ﺃﺻﺒﺎﻏﻬﺎ ﺍﻟﺴﺎﺣﺮﺓ.
ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺃﺩﻟﻒ ﻣﻘﻬﻰ ﻳﻔﻮﺡ ﻓﻴﻪ ﺃﺭﻳﺞ ﺍﻟﺒﻦ ﺃﺗﺬﻛﺮ ﺃﻥ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻳﺪﻣﻦ ﻛﻤﺎ ﺗﺪﻣﻦ ﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﻭ ﺍﻻﻓﻴﻮﻥ.
( تمت المشاركة باستخدام تطبيق مبتعث )