مبتعث مستجد Freshman Member
غير معرف
ارتقاءات , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية
, مبتعث فى
, تخصصى . . .
, بجامعة Ask me
- أمريكندا, . . .
- السعودية
- Mar 2014
المزيدl November 8th, 2014, 12:33 PM
November 8th, 2014, 12:33 PM
يَ للهول !
أقصد . عُمتَ مساءاً أيها الذي تقرأ وحي كلمات رَجل كان هذا اليوم يجب أن يَكتب أُغنية هَا هُنا
نَوتةٌ تَردفها نَوتةٌ تَردفها ثَالثة
وليس لثَالوثها نِهايةً بل تَتبعها نَوتاتٌ إلى أجلٍ مُسمى . . .
ذات يومٍ قَريبٍ مضى
كانت لحظاته نهاية عِراك دام لـ عقدٍ مِن الزّمن !
صَرخت أَجداث أحلامي إلى الواقع الفارغ بـ ملاءة الحديث عنها
وكأنها للتوا تصحوا مِن مَوتٍ كان هو حياة من الحيوات . .
هل تعلمون أن الأحلام تمضي إلى ( البرزخ ) !!!
نعم هي تمضي إلى البرزخ ، هي تتأرزخ
ليس في عالمها جحيم ، وإن كان . فإن عقلاً أنجبها كان الأجدر بأن يدفع فاتورة جحيمها دائماً
البعض يَفقد صوابه فَ يُلغي كيان حُلم أو يَنشقه حتى المَوت ، الموت الذي إلى أن يُبعثون
في الحياة ، وفي طبيعة الحال
كُنت أشعر بِكل شيءٍ يَحدث حولي
فأبني على مُعطياته معادلات أتوقع من خلالها الحدث الأكبر الذي يجر خلفه كل هذه الأحداث الصغيرة التي كانت تعتقد أنني لم أنتبه لها !
ولكن للأرشيف فضلٌ . أرشفة الفوضى الهادئة والأشياء الخافته التي عندما تحدث كأنها لا تُريد ايقاظ طفلٍ رضيع .
كذلك الصوت الشفاف في وضح النهار !
لا تراه عين ولا تسمعه اذن ، لكن العقل يُدركه
أضعت عشرة سنوات من حياتي دون اللجوء إلى سلك تعليمي أو خيط أو حتى أو حبل !!
اليوم . أنا أُرتل أُغنيةً بِ النوتات الأدبية
لـ صرخةً كانت لحلمٍ ولد . وبلغ الفطام ، وسيبغ أشدّه
هذه الأُغنية لن تنتهي حتى أنتهي
ذاتَ مَساءٍ دَاكن فِي أمريكا
1:31ص
Nov
08
2014
يبدو أن فوضاك كبيره ..
( تمت المشاركة باستخدام تطبيق مبتعث )
واهم .. November 26th, 2014, 02:55 AM
7 " انت من اصحاب القهوة الساخنه يا دانكن
جبن و كراث November 26th, 2014, 03:37 AM
7 " سَيدة مُشتاقة ، سَيدة ناعمة
مُمتنٌ لـ إعجابكنْ
ارتقاءات December 7th, 2014, 09:10 AM
7 " فعلاً لكل إمرئٍ في اسمه نصيب ..إسم على مسمى يا ارتقاءات ..سطور رآقيه ..
شكراا لك..
ترآتيل قلب مشتاقه January 20th, 2015, 03:42 AM
7 "
November 8th, 2014, 12:33 PM
يَ للهول !أقصد . عُمتَ مساءاً أيها الذي تقرأ وحي كلمات رَجل كان هذا اليوم يجب أن يَكتب أُغنية هَا هُنا
نَوتةٌ تَردفها نَوتةٌ تَردفها ثَالثة
وليس لثَالوثها نِهايةً بل تَتبعها نَوتاتٌ إلى أجلٍ مُسمى . . .
ذات يومٍ قَريبٍ مضى
كانت لحظاته نهاية عِراك دام لـ عقدٍ مِن الزّمن !
صَرخت أَجداث أحلامي إلى الواقع الفارغ بـ ملاءة الحديث عنها
وكأنها للتوا تصحوا مِن مَوتٍ كان هو حياة من الحيوات . .
هل تعلمون أن الأحلام تمضي إلى ( البرزخ ) !!!
نعم هي تمضي إلى البرزخ ، هي تتأرزخ
ليس في عالمها جحيم ، وإن كان . فإن عقلاً أنجبها كان الأجدر بأن يدفع فاتورة جحيمها دائماً
البعض يَفقد صوابه فَ يُلغي كيان حُلم أو يَنشقه حتى المَوت ، الموت الذي إلى أن يُبعثون
في الحياة ، وفي طبيعة الحال
كُنت أشعر بِكل شيءٍ يَحدث حولي
فأبني على مُعطياته معادلات أتوقع من خلالها الحدث الأكبر الذي يجر خلفه كل هذه الأحداث الصغيرة التي كانت تعتقد أنني لم أنتبه لها !
ولكن للأرشيف فضلٌ . أرشفة الفوضى الهادئة والأشياء الخافته التي عندما تحدث كأنها لا تُريد ايقاظ طفلٍ رضيع .
كذلك الصوت الشفاف في وضح النهار !
لا تراه عين ولا تسمعه اذن ، لكن العقل يُدركه
أضعت عشرة سنوات من حياتي دون اللجوء إلى سلك تعليمي أو خيط أو حتى أو حبل !!
اليوم . أنا أُرتل أُغنيةً بِ النوتات الأدبية
لـ صرخةً كانت لحلمٍ ولد . وبلغ الفطام ، وسيبغ أشدّه
هذه الأُغنية لن تنتهي حتى أنتهي
ذاتَ مَساءٍ دَاكن فِي أمريكا
1:31ص
Nov
08
2014