الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

واهم ..!

واهم ..!


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 3642 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية واهم ..
    واهم ..

    المراقب العام على الثقافة والأدب واللغات

    واهم .. الولايات المتحدة الأمريكية

    واهم .. , ذكر. المراقب العام على الثقافة والأدب واللغات. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى فيزياء , بجامعة Western Illinois University
    • Western Illinois University
    • فيزياء
    • ذكر
    • Macomb, Illinois
    • السعودية
    • Feb 2009
    المزيدl

    December 30th, 2014, 03:54 AM

    .




    فِي عصَر ليسْ بالإرجوْازي منذُ زمَن سحَيق ..
    كُنت أنْادي للغيَم بِفم ضمئانْ ..
    أتعَطّش فِكره صادَقه تقودنْي ليقَين صادَق
    سَئمت الأوهْام والصّمت وضَلة ضالَتي في الغيْم ..!
    وعِند إحسْاسَ يجتاحَني الفُضوْل فِي عالمْ مهجَور ..
    إستيقظْ مِن سُباتكْ لا مَكان لهُم هُنا ولا أثَار لأقدامْهم ..



    هُم لم يُخبرونا بأنْ دقائِق الإنتظار ساعات فِي عقاربْ الجّسد وأن كُل الخلايا تُقتل بِبُطئ وأحترافْ، حتىْ تّتخللك أشباهْ مَشاعِر تُحيْى بِها قوتْ يومْك كُل صبَاح لتُنادي جسدّك المُثقل بِكاهل الصْمت " هذا فصلُك الأول مِن الهْم " تجرّع بقايْا قَهرك بِصمت مُتقن وكُل ماهو أنتّ قِطع مُركبه، هم أخبرونْا أننَا هكَذا أفضَل آلة تُتقِن جميَع أدوار الحياةْ بِلا شُعور ! وحيْن يُسِدل الليْل أجّواءهْ الُمظلمه علَى تِلال المديْنه نُريدّك أنْ تَبقى هُناك في أعَلى التّل كُل غروب إلى أن تذوبْ ويتكَرر المشّهد كُل يوْم .. هُم أخبرَونا أن الحُب مُزمِن فلا تقربَوه ، قُمنا بـ أداءِ أدوارنْا بُكل إتْقان كَما أرادوا لنْا ولَم نُباليْ بِتكسُر قِطع بـ أجسادِنا وتَزُمقنْا في كُل نظرَة عابرةَ جمعْنا لهُم الحّنين وزرعناهُ في موطن أخر، هُم أيضاِ أخبرونا أننَا سنكوْن بِخير لو بقينْا صامتين، وعِشنا بِصمت في سيناريو نُوفمبر وأوراقْ الخِريف ويتكرْر المشّهد كُل يوْم ..



    في عُصور سالفْه ..
    بدأت الحِكايه ..
    إجتمْع طُلاب في مَكان مَا في فَصل مَا ..
    للمُثول أمَام حضّرت القاضْي ..
    في مأدبَت صّمت والكُل يّستمع للآخر .. !








    ثُم لم ينّتهي !
  2. بدؤوا إحتفال تأبين طعناتِهم ..
    إجتمعوا على مئسات قلوبهم يطهرون جرح غائر ..
    البؤس كان أول الحاضرين ولم يرضى أن تبدأ الجلسه من دونه
    مات غُصن شجره ! عندما مل الإنحاء إنتصب وماااات ..!
    ظلوا يتهامسون عن البراءه ويسخرون عن سذاجة الأحلام
    ملٌهم الغيث حتى تساقط شوقاً جنيا .. ولم يأبه أحد
    إلا إنسانْ ما كان يجلس بالصفوف الأخيره ..
    تبنى الغيث في الليل ومات هو في الصباح !



    رُغم روعة المكان هم بلا مشاعر أجساد تحمل أرواح تذهب بالصباح ..
    لتعود في المساء وتقوم بما يلزمها لكي تقوم الأرواح كل صباح ..
    وتذهب من جديد لتعود بالمساء,
    في دائره أشبه ما يكون إنحائها برأس أفدغ ..!
    يظن أن النجوم ليست كواكباً.
    مالي وبهم يا بعيده كُلهم يتشابهون بكتل مٌختلفه ممزوجه بأرواح,
    وأنا الروح والمشاعر والعواطف معاً لا يروي ظمأي شيء هذه الليله ..
    أتسائل كُل نَفسَ هادئ أسرقه بلحظه هادئه - وهو مالا أُجيده هذه اللحظات - كيف أنسى ذاتي بمعمعة البشر,
    أُريد أن أشعر بالإثاره لكل حديث مكرر من الجُمل اليوميه المُعتاده ..
    أُريد رغبه قويه بـ أن أتحمس لفكره ساذجه يقولها شخص - هو الأخر ساذج - حول ما حدث له وعن بطولاته اليوميه ومعاركه الليله,
    ركبتُ أجر أذيال خيبة سيارتي أقودها للمجهول لم أخطط للأقتراب من شارع Adam Street ..
    هل الليل يبصر ؟ هل لديه تركيبه ما تجعل المدن بهذه الوحشه بهذا الكم الهائل من الحُب المرمي على الشوارع وشبابيك السيارات !
    لماذا أشعر لوحدي وأتعس لوحدي بينما الفرح مُشترك والسعاده لحظيه لا تلبث أن تتمسك بتلابيبها حتى تغادرك بلا رجعه ..
    أرغب بشده أن أتحدث بالشات كـ صديقي علي ..
    أحسده على حماسه حين يقول لي "واهم" أتعلم أصبحت سوبر!
    كنت ازرق, ثم أحمر ثُم ترقيتُ لأخضر ثُم جعلوني فضي اللوْن ..
    وأنت لا تعلم أيضاً أني كنتُ أسود ثُم ترقيتُ للذهبي بالنهايه ..
    وأنا في كل مره يترقى بها أبارك له كأن أمتلك منزلاً جديداً أو حصل على طفل أو سياره وأخبره أن هذا أتى من تعب ويجب أن تُحافظ عليه!
    لم ألبث بعد أيام حتى أتاني خبر من صديقي علي بحماسه شعرت أن باب الغُرفه سيسقط ..
    أنه أصبح "الأدمن" - وهو ماستر الشات على فكره - شعرت بأنه يريد أن يأخذني بحضنه لكنه تدارك الموقف قمت وأخذتُ أربت على كتفه وقلت له هذا لأنك تستحق بجداره أن تكون أدمن المدمنين في كُل شاتات العالم ..!
    وظللنا نتحدث كثيراً عن طموحه وتخطيطاته لأن يُصبح "التاج" - وهو صاحب الشات - طمأنته بأنه سيكون ما يريد وأن لا ينسى أن الله أنعم عليه بالأدمن حتى الأن .. !
    وأعود من الفراغ لا مفر من أن أنفرد بذاتي ..
    أهاجر بـ بساط الصمت إلى أماكن مجهوله بعيده ..!
    كانت الساعه لا تشير إلى أي وقت .. ورأيتها عند هذا الوقت
    وهي نائمه بأحضان طفله تحلم بالمعقول واللامعقول في عالمها الخاص أخبرتني وسادتها أنها أرادة قطعة شوكولاة قبل النوم ..
    ولم تجد شيئاً فـ تلحفت الجوع تلك الليله !
    وأنا يا حضرة الشوق متى سأنام !





    ...
    ملاحظه *
    ما ورد أعلاه لا يُنسب لي وهو بـ حل مني وأنا أتبرأ منه لـ أقرب ملجأ أشواق ..

    ملاحظه أُخرى *
    ليالي نوفمبر باردة ..
    7 "





  3. " إنزعوها عني .. "
    لووٌنها بالحقيقه! الرمادي لون مُزعج كل ما حولي أبيض وأسود لا أرى الـ ألوان مثلكم, روحي بدأت تقتات على الظُلمه عقلي مكرر كل يوم بـ نَفْسَ مُتشابه رتابة شهيق وإختناق زفير وأنثر بياض على قارعة طريقي كي أهبه للماره للعابرين من الرصيف إلى الرصيف هم دائماً يسيرون بعجله لديهم أعمال كثيرة يقومون بها أشعر بأنهم آلات زمنيه تبدأ بعمر الخمسين وتموت عند سن التاسعه! هاويْ سئمت مني وأختنقت سبعاً ولم أمت في سن التاسعه! أنا في الظُلمه ومن الظُلمه زرعتُها بـ أشواك المساء في صدر ممتلئ بـ اللاحنين, واللاشوق, واللاحب, واللاصدفه, واللاحقيقه. أُهاجر من فم الصْمت إلى اللا أطلال وكل ما في صدري مجرد أُوهام هذا هو الألم صدقني! وأياً كُنت بالجفاف .. هذا الطريق يتخلل جسدي بسرمديه عمياء. كأني قطعة ثلج في نار بارده! حنيني المُثقل بعاداتي وكلماتي تنشل عند عتبة شفاهي إنزعوها مني ..


    " أخاف أفكر ! "
    وفي الصباح أكون على هيئة شُباك أخرس يا هاويْ تطل علي علامات اللامُبالاه وبداخلي مُبالاة العالم كلها, أتصنع البرود والهدوء وأحاول أن أمسك بزمام الأفكار أخشى أن تتسل مني فكره وأنفضح أمامهم! هاويْ مستودع أسراري كُسر البارحه تحت غيمة الإعتراف لم يسمحوا لي بالهروب طوقوني وتكاثرت الأشياء حولي أجساد بارده ورؤوس طويله لا أعلم ماهم لكنهم طوقوني وأعترفت بذنبي تمنيت لو ساعدوني لكنهم غادروا والغيمه معهم. أُو تعلم يا هاويْ لم أقدر على إنتشالي لم أمتلك القوه للحديث صوتي إختفى حاولت تكراراً أن أنادي وأن أُحرك شفتاي لكن بلا صوت. وهاجرت البارحه لغرفتي .. مُمتلئ بكل الأشياء التي لا تنتمي لي ..


    " فصل أخر .. "
    عند الساعه 10 صباحاً نتجمع حول شيْء لم أتمكن من رؤيته كان شعري منسدلاً على عيني. مكان للتعلم وما فهمته للتٌحلم! كنت أحلم دائماً من هذا المكان من شباك الكرسي الرابع خلف شرفة صفراء ممتلئه بالغبار كنت أجلس أشاهد الشجر من الطابق الرابع كنت أعلى من الشجر يا هاويْ .. ثُم سقطت في سراديب الوهم أماكن بارده لا تريد الإقتراب منها! وأعود للفصل في الساعه 10 بالطابق الغير مرئي والصباح بارد يخنق كُل خلية شوق فيني وتضيق بي ثيابي وأتضخم .. أتضخم! حتى أُصبح بـ كٌبر السماْء ولا أنفجر ويعلنوا إنتهاْء المشهد الثاني في الساعه 11 قبل الصمت, وأعود لحجمي الطبيعي بملامح بارده غير مُكترثه بشيء .. !
    وبعد الحاديه عشر يبدأ الحديث عن الإستماع والكل يستمع بإنصات وأنا أستمع بإجحاف! لأُناس بداخلي أخبرتهم أن يصمتوا ويدعوني لوحديْ ولم يكترثوا بشيء وظلوا ينادون فيني عنها. وبمحاولة يائسه حاولت تذكيرهم بـ المستقبل, الطموح, الأماني, الأحلام .., حتى أيام الطفوله عندما كُنت ألعب في الشارع مع ناس كانوا أصدقائي -قبل أن أُهاجر- أخذت أسترجع لهم أساميهم وملامح وجوهُهم ولم يصمتوا عنها وعدت وأثرثر بداخلي إجحاف يا هاويْ ..
    إجحااااف ..









    اللهم إني أبرأ إليك مِن أوهامي ..







    7 "















  4. " وأنادي لك وانا مسافر
    .. أبيك !

    .. وينك ؟
    عيوني ذابله شوق وتبيك ..

    وتناديك ..
    وتناديك ..
    وتناديك !
    ! "













    " لـ لا .. "

    إختزلت كثيراً منها في عقلي شربتها عتمه في صدر السماء وبين النجوم خانتي أحلامي .. لم أطرق باب الوحده ولم أرفع شعارات لأطالب به ولكنه بغفله مني هشٌم بقاياي في ما كانْ يُشبه مـ كاني. أعتدتها وعتقتها في مشاعري وجسدي حتى توارت عن أنظاري البارحه وتمزقت أنا بملابسي ! أضيق يا وهاد وأتسع بها لا أطمح أكثر من تصلب مشاعري هناك أكثر من سبب يمنعني من الاقتراب إلى تلك البقعه ولكني أظل أسقط أسقط أسقط ..


    " ليله بعدهم!
    بُعـدُهُـم ..... بعد هَم ! "

    في الشوارع والأرصفه أتبلل بها - يا وهاد - ولا أمتلك مظله تقيني شر حبها, وفي المطر أنهمر شوقاً لها وأتبلل .. أتبلل يا وهاد ! و لا أذكرني وأغصان قلبي تميل متجه لقبلتها في جهه خامسه أتكور هناك ألوك بعضي وسكناتي هادئه ..أتثاقل إنحنائي نحوي كأني توجهتُ لأعمق نقطة يقين وزرعتها هناك على أغفائاتي أستيقظ ساعة إحساس وأسهر وحيداً .. مات الشوق بحظن جوفي حتى ملني الـ تمني ولم يبالي فيني وباشواقي .


    " شموع ! "

    ذهبت لشرفتي المعتاده في طابق شقتي الغير مًعتاد وأنا ممتلئ فيني حد الاختناق بقلب أجوف يضخ بـ أسمها كل دقة حنين ! لا يكفي ان أقول أني أشعر بـ "بوحشه" لا يكفي شيئ بأبجديتي أن يقال .. مٌت بحظن الوساده ! ويرجع صوتي الابكم .. ولا أدري ؟


    " أزهار ! "

    كانت تزرع الأزهار في حديقتها وبصدفه لعينه رأيتها دائماً ما أمارس دور الغير مكترث في الشخوص - على حد علمي بذاتي - لكني إكترثت بها منذ رأيتها كيف لها أن تمتلك كل هذه الجبروت وهي لم تنطق بـ كلمه !


    " تسمٌرت البارحه .. "

    مضطر أن أقتل أحلامي وهي لا تعرف أني الغيم أمطرها وأني بعد أن تنام أنهض بهلع أبحث عن وجهي القديم لأضعه تعويذه تحميها من شر الناس أبحث عن قلق أخر عوضاً عن قلقها أسلي به ما مات من يومي بعد نومها ..


    " ضمير مُنفصل !
    ........ تقديرهُ أنااا .."

    هي لا تعرف يا وهاد أن كهفي الأهوج لا يثرثر إلا بها وجدرانه معلقه بالسماء في وجه يألف لـ وجهها, كل ما في هذا المكان يحمل أثارها يذكرني بها رُغماً عن قلبي .. تسمرت البارحه على حائط مبكاها أهلع بجزع العالم وأتبرأ مني .. كـ ضمير مُ ن ف ص ل !






    ..
    واهـم ..



    7 "





  5. "أعَلم أنّي تجاهلتهُ كَثيراً لكنْ مالذِي أحيّاه هذِه الساعَه !
    أُصبت بِـ فوْبيِا الحَقيِقَه .. لا أُريد أن أعرفْ علّقوني مِن مِشنقة قلبيّ واهماً مع التحيّه.
    مِن حنيْن قلميّ إلىَ اللا معنيْه بالأمَر، إلى كُل العابريْن، إلى التهائيْن إلى أصحْاب القُلوب الـ غيِر رحيمةْ .. إلى قلب مُضطرب بالذاتْ خّبئُ عنّي الحَقيقه غيبوّها في المجّهول، أخشَاها، أمقتَها، أخَافها .. أُريدهَا إحدى كِذبات إبريْل سأصدقُها ..
    كُل شوقّ،
    وأعيِشها كُل هبّة حنْين،
    كُل لحظة ضيْاع،
    كُل ليلة .. كُل ليلة .."


    وأعوْد مِن جديْد إلى نُقطة البِدايه "أنتْ لـ وحِدك"
    فِي الفصّل الخامسْ من فصول السّنة علمّونا أن الخريف كِذبة لم يكَن مُتعارف عليَها عِند أجدادّي وأن كُل ما نشاهَده مِن تسَاقط وأوراقّ صفراءْ هو بِالحقيقه مُتأصل في داخلك. كانتْ صُدفه زمنيّه تواجدْنا في نفس المكّان لم أكن أعلم بأن تأثيِر المكان يبلغّ هذا الحْد، كُنت أُبالي فِيني بِأشيائيْ الصّغيره الـ غيِر مُهمه قِطعة الشِطرنجّ، كِتاب، كُوب القهْوه، قلَم، نوْته صغيره، لمَبه أضعهَا علىَ الكِتاب كْي أقرأ في الظّلام .. أشياء لا تَهم ومْع ذلك أُحبها بِـ تفانيْ. شّوقي أجّوف يُشبه صّمتي - كما أخبرتكُم - هُم لا يَعرفون الوَقت المُناسب للحُضَور يأتوَن في الوَقت الضائَع بلا إستَئذان! أصبَح صدري يضَخ لهم الأمْل يأتَي به كُل ظهيره مِن البُحيرة هُناك ليعوُد ويحتضَر في الصباحْ! وأقتَات أنا علَى وحدتْي أصبَحت أخَاف مُواجهة البَشر كأنهَم أشبَاح باردةْ، يعَرفون ما بَي مِن نظره واحَده! ليس بقلبيْ إلا حَنين مُبلل بالمَطر تركتُه علىّ قارعَة شوّق مْا .. بِرصيف العاطفَه .. فيّ موطْن ليَس بِموطَني .. بِمدينه ليْست بِمديتني ..







    " فيْ زمانَك ..
    ما تِهمّ الليْ يِهمّك !
    فيْ زمَانَك، محدنِ يِشيّل همّك !
    لا صدِيقك ... لا رفيِقك ... لا قريِبك ... لا أخوّك ...
    فيْ زمِانكْ لو بَغيتْ تِعيشْ صَح ... صْل فرضْك ... وأقضّب أرضِك ..
    وخلّها لليْ عيَونه مَا تنْام ... ونَاااااامْ "














    ثُم لمَ ينتهَي ..






    7 "
  6. الحب

    هو أن تظل على الأصابع رعشةً… وعلى الشفاه المطبقات سؤال ..

    هو جدول الأحزان في أعماقنا… تنمو كروم حوله وغلال ..

    هو هذه الأزمات تسحقنا معاً … فنموت نحن وتزهر الآمال ..


    ( تمت المشاركة باستخدام تطبيق مبتعث )
    7 "
  7. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واهم ..
    الحب

    هو أن تظل على الأصابع رعشةً… وعلى الشفاه المطبقات سؤال ..

    هو جدول الأحزان في أعماقنا… تنمو كروم حوله وغلال ..



    هو هذه الأزمات تسحقنا معاً … فنموت نحن وتزهر الآمال ..


    ( تمت المشاركة باستخدام تطبيق مبتعث )
    الله عليك أخي وآهم ..أروح وأرجع لهذه المقتطفات الجميله ..
    جميلهٌ هي ترك البصمه والآثر الطيب بالنفوس ..
    شكرا وآهم ..
    7 "








  8. وتهاجر الغيمه ..
    أنا على عجله من قلبي أريد أنهاء كل شيء والعوده بسرعه للا شيئ ..




    دائماً ما يكون الكلام مجرد وعاء خاوي غير مجدي لمثل حالتي، وفي فترات قليلة أحتاجه. أين يذهبون هؤلاء حين تجتاحني لحظات للحديث عن أي شيئ الأماني، الرغبات، الأحلام، الأوهام، هاتف الجوال الذي لم يرن منذُ أسبوع، رسائل الإيميل الـ سخيفه، الشوق المرمي على كاهل الكتفَ الذي ملني حتى أختنق بي ولم يمت ! أجوف هو صمتي .. أخبرته أكثر من مناسبه أني سئمتُه لم يعد بقلبي له أي ترحيّب أرحل كما رحل الكثير غادرني بلا رجعه .. أين يذهب الناس لماذا يختفَون دائماً وأتفاجأ بوحدتي أصبحت أخاف الجلوس مع ذاتي كأني سجين بقيود الفراغ والإنتظار لماذا أو لمن! ثم وبمحاوله يائسه مني حاولت عقد صلح معي وأصبت بخيبة أمل حين تعشمت أني عُدت صديقاً لـ أناي. هي خارج نطاق العقل هذه الأيام هائمه، تائهه، حالمه بأعين بيضاء .. دعها فالوضع ميؤوس منه، أذكر عندما وقفت أمامي عند مصعد الخيبه وأخترت النزول بسِلم الوحده .. هي لا تعرف أني أخشى الحديث وتحريك هذا اللسان .. كم هو مؤلم أن يختفي صوتك حين تحتاجه ..كُتب في اراما كافيه .. الساعه الحاديه عشر بعد الصمت ..














    ثُم لم ينتهي ..




    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.