مبتعث جديد New Member
غير معرف
ذئب الجبل
, تخصصى مكتشف حضارات
, بجامعة السعودية
- السعودية
- مكتشف حضارات
- غير معرف
- السعودية, بريطانيا
- غير معرف
- Jan 2009
المزيدl January 15th, 2009, 02:29 PM
January 15th, 2009, 02:29 PM
هذه قصة حقيقية حدثت فعلاً في لندن أحداثها تقشعر لها الأبدان ......... خرجت فتاة عربية (مسلمة) من النوع الملتزم بتعاليم الدين الحنيف إلى عزيمة لأحدى صديقاتها وأمضت معظم الليل عندهم، ولم تدرك ذلك إلا عندما دقت الساعة مشيرة إلى أن الوقت قد تعدى منتصف الليل، الآن هي متأخرة عن المنزل والذي هو بعيد عن المكان الذي هي فيه.
نصحت بأن تذهب إلى بيتها بالحافلة مع أن القطار قد يكون أسرع ، وتعلمون أن لندن (مدينة الضباب) مليئة بالمجرمين والقتلة وخاصة في مثل ذلك الوقت!! وبالأخص محطات القطارات فحاولت أن تهديء نفسها وأن تقتنع بأن ليس هناك أي خطر. وقررت الفتاة أن تسلك طريق القطار لكي تصل إلى البيت بسرعة ، وعندما نزلت إلى المحطة والتي عادة ما تكون تحت الأرض استعرضت مع نفسها الحوادث التي سمعتها وقرأتها عن جرائم القتل التي تحدث في تلك المحطات في فترات ما بعد منتصف الليل ، فما أن دخلت صالة الإنتظار حتى وجدتها خالية من الناس إلا ذلك الرجل ، خافت الفتاة في البداية لأنها مع هذا الرجل لوحديهما ، ولكن استجمعت قواها وحاولت أن تتذكر كل ما تحفظه من القرآن الكريم ، وظلت تمشي وتقرأ حتى مشت من خلفه وركبت القطار وذهبت إلى البيت. وفي اليوم التالي كان الخبر الذي صدمها..... قرأت في الجريدة عن جريمة قتل لفتاة حدثت في نفس المحطة وبعد خمسة دقائق من مغادرتها إياها، وقد قبض على القاتل. ذهبت الفتاة إلى مركز الشرطة وقالت بأنها كانت هناك قبل خمسة دقائق من وقوع الجريمة ، وطلب منها أن تتعرف على القاتل فتعرفت عليه وهو ذاك الرجل الذي كان معها بالمحطة. هنا طلبت الفتاة أن تسأل القاتل سؤالا ، وبعد الإقناع قبلت الشرطة الطلب. سألت الفتاة الرجل: هل تذكرني ؟ رد الرجل عليها : هل أعرفك ؟ قالت : أنا التي كنت في المحطة قبل وقوع الحادث!! قال : نعم تذكرتك. قالت : لم لم تقتلني بدلا عن تلك الفتاة؟؟!! قال : كيف لي أن أقتلك , وإن قتلتك فماذا سيفعل بي الرجلان الضخمان اللذان كانا خلفك؟؟ سبحااااااااان الله فقد كان يحرسها بملكان وهي لم تراهم .... اقتربوا من الله فأنه قريب ولكن ينتظر تقربكم منه .... __________________
إن صحت هذه القصة
فيا سبحان الله
قد قال الرسول عليه الصلاة و السلام : "إحفظ الله يحفظك , إحفظ الله تجده تجاهك "
صراحة مررررة مؤثرة
أبو عبيدة January 15th, 2009, 02:48 PM
7 " سبحان الله اسأل الله أن يحرسنا كما حرسها
متفاءله January 15th, 2009, 02:59 PM
7 " سبحـــان الله
اســأل الله لي ولكم أن يبعدنا عن المجرمين
القتلة وغيرهم ..
قصة جميلة اخوي ان صحت
يعطيكـ العافيــه
عبقي ..
لازال الطمــــوح January 15th, 2009, 03:19 PM
7 " سبحان الله قصة موثره جدا ولكن لنعلم جميعا ان من يحفظ الله في رخائه يحفظه الله في شدته
دونات2008 January 15th, 2009, 03:49 PM
7 " معليش اخوي .. مع احترامي لك .. القصه من نسج الخيال
لان الاندر قراوند في لندن يقفل الساعه 12 وبعدها وسائل التنقل تكون بالباصات لانها 24 ساعه
والملكين اللي كانو يحرسونها ..اول مره اسمع بها
صحيح كان فيه ملائكه تجاهد مع الرسول عليه الصلاه والسلام .. لكن ماكان احد يراهم لا من المسلمين او الكفار
فكيف هذا شافهم ؟!!
joory January 15th, 2009, 04:14 PM
7 " اعرف الله بالرخا يعرفك بالشدة
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
wfwf January 15th, 2009, 05:25 PM
7 " سبحان الله
ايه والله
احفظ الله يحفظك ولوو اجتمعوو الناس اجمعين عشان يضرونك مايضرونك الا باراده الله ولوو اجتمعون الناس لينفعونك ماينفعونك الا باذن الله
الله اللهم انصر الاسلام والمسلمين
واستر بنات المسلمين يارب العالمين
ابو_راكان January 15th, 2009, 06:08 PM
7 "
January 15th, 2009, 02:29 PM
نصحت بأن تذهب إلى بيتها بالحافلة مع أن القطار قد يكون أسرع ، وتعلمون أن لندن (مدينة الضباب) مليئة بالمجرمين والقتلة وخاصة في مثل ذلك الوقت!! وبالأخص محطات القطارات فحاولت أن تهديء نفسها وأن تقتنع بأن ليس هناك أي خطر. وقررت الفتاة أن تسلك طريق القطار لكي تصل إلى البيت بسرعة ، وعندما نزلت إلى المحطة والتي عادة ما تكون تحت الأرض استعرضت مع نفسها الحوادث التي سمعتها وقرأتها عن جرائم القتل التي تحدث في تلك المحطات في فترات ما بعد منتصف الليل ، فما أن دخلت صالة الإنتظار حتى وجدتها خالية من الناس إلا ذلك الرجل ، خافت الفتاة في البداية لأنها مع هذا الرجل لوحديهما ، ولكن استجمعت قواها وحاولت أن تتذكر كل ما تحفظه من القرآن الكريم ، وظلت تمشي وتقرأ حتى مشت من خلفه وركبت القطار وذهبت إلى البيت. وفي اليوم التالي كان الخبر الذي صدمها..... قرأت في الجريدة عن جريمة قتل لفتاة حدثت في نفس المحطة وبعد خمسة دقائق من مغادرتها إياها، وقد قبض على القاتل. ذهبت الفتاة إلى مركز الشرطة وقالت بأنها كانت هناك قبل خمسة دقائق من وقوع الجريمة ، وطلب منها أن تتعرف على القاتل فتعرفت عليه وهو ذاك الرجل الذي كان معها بالمحطة. هنا طلبت الفتاة أن تسأل القاتل سؤالا ، وبعد الإقناع قبلت الشرطة الطلب. سألت الفتاة الرجل: هل تذكرني ؟ رد الرجل عليها : هل أعرفك ؟ قالت : أنا التي كنت في المحطة قبل وقوع الحادث!! قال : نعم تذكرتك. قالت : لم لم تقتلني بدلا عن تلك الفتاة؟؟!! قال : كيف لي أن أقتلك , وإن قتلتك فماذا سيفعل بي الرجلان الضخمان اللذان كانا خلفك؟؟ سبحااااااااان الله فقد كان يحرسها بملكان وهي لم تراهم .... اقتربوا من الله فأنه قريب ولكن ينتظر تقربكم منه .... __________________