مبتعث مجتهد Senior Member
الولايات المتحدة الأمريكية
ريحانة قلبي , أنثى. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى طالب
, بجامعة ولا شي
- دنفر, السعوديية
- السعودية
- Aug 2008
المزيدl January 18th, 2009, 12:10 AM
January 18th, 2009, 12:10 AM
*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/
إلى صديقتي..
من الصعب جدا في هذا الزمان ان تجد صديقا حقيقيا
وفيا يفهمك، يحترمك، يقدم لك المساعده ان احتجتها وان يكون اذن صاغيه.
هذا الزمان الذي تغيرت فيه مفاهيم كثيره، مفاهيم وتعاليم كل الأشياء
حتى أن الليمون لم يعد كما كان والإنسان لم يعد إنسانا!
:::: تحوّلت الصداقة إلى عملة نادرة جدًا :::: يصعب العثور عليها.
لقد خضت تجارب صداقه كثيره ولم اجدها حقيقيه فنبذتها
واكملت مسيرتي في البحث عن "الصديقه" إلى أن وجدتها بعد جهد جهيد،
لا يمكن لاي انسان ان يشعر بقيمة الصداقه الحقيقيه
الا اذا عاشها فعلا وحين ذلك لن يستطيع نبذها،
بل سيحاول دائما المحافظة عليها وكأنه يحافظ على جوهره نادرة.
ليت بوسعي ان اشكر تلك الصديقه ولكن حتى وان شكرتها فان ذلك لن يكفي،
ولن يعبر عما يختلج في صدري وما اكنه لهذه "الزهره البريه".
لو أصف لكم شيئاً من صفاتها لما وصفت حقها. كم هي طموحه وفعاله،
ومميزه وقويه، حميمة ووفيه، صادقه وتقيه. هي التي جعلتني اشعر بطعم
الصـــــــــــــــــداقه في هذه "الدنيا الفانية"،
وهي التي تغمرني دوما بنصائح جميله، وهي... وهي... وهي..
كل هذه العبارات لن توفيها حقها لانها باختصار اعظم واروع صديقة لي،
ولأنها الصديقة الحسنه الطيبة.
ولكن ما بوسعي فعله هو ان اشكر الله دائما وابدا على تلك النعمه
التي لا يحظى بها الجميع وان ادعو لتلك الصديقه بان يحميها الله وان تحقق امنياتها
وان تـدوم صـداقـتنا للأبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــد
حفظنا قديما
ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق
الصعب أن تجد صديقا يستحق التضحية
تسلم أخوي ريحانة
الدكتور/عادل العتيبي January 19th, 2009, 02:33 AM
7 " ولا أرى بأسا ً في أن يـدلي الـشافـعـي بـدلوهـ في هذا الـشأن. فـيـقول رحـمه الله :-
إذا المرء لا يرعـاك إلا تكلفــا * * فدعه ولا تكثر عليه التأسفــــا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة * * وفي القلب صبر للحبيب ولو جفـا
فما كل من تهـواه يهواك قلبـه * * ولا كل من صافيته لك قد صفــا
إذا لم يكـن صـفو الود طبيعـة * * فلا خيـر في ود يجيء تكلفـــا
ولا خير في خِل ٍ يخـون خليـله * * ويلقـاه من بعـد المودة بالجـفـا
وينـكر عيشا ً قد تقـادم عهـده * * ويظهـر سرا ً كان بالأمس قد خفا
سلام ٌ على الدنيا إذا لم يكـن بها * * صديق ٌصدوق ٌصادق الوعد منصفا
دائـما أجـد في أبيات الشـافـعي أعـلاهـ كـفايـتـي في الـحـديث عن الصداقـة , , ,
لي تـجارب كـثيرة حـقيقة تحمل دروسا عدة اسـتـفدت منها غاية الإستفادة . .
وددت لو كان بـوسعـي الـبوح بـهـا . .ولـكـن ليس يـهون عـلي ّ لأسباب عـدة
شـكـرا أخـتـي
** MaMdOuH ** January 19th, 2009, 09:00 AM
7 " الله يعطيك العافية على موضوعك..
فعلا الصداقة الحقيقية عملة نادرة..
romeo_3003 January 21st, 2009, 01:47 AM
7 " صديق
يعني إنسان صادق
كم واحد فينا مايكذب في اليوم
الإجابة واضحه
نعيب زماننا والعيب فينا ومالزماننا عيب سوانا
نجوى العتيبي February 2nd, 2009, 12:05 AM
7 "
January 18th, 2009, 12:10 AM
*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/*/من الصعب جدا في هذا الزمان ان تجد صديقا حقيقيا
وفيا يفهمك، يحترمك، يقدم لك المساعده ان احتجتها وان يكون اذن صاغيه.
هذا الزمان الذي تغيرت فيه مفاهيم كثيره، مفاهيم وتعاليم كل الأشياء
حتى أن الليمون لم يعد كما كان والإنسان لم يعد إنسانا!
:::: تحوّلت الصداقة إلى عملة نادرة جدًا :::: يصعب العثور عليها.
لقد خضت تجارب صداقه كثيره ولم اجدها حقيقيه فنبذتها
واكملت مسيرتي في البحث عن "الصديقه" إلى أن وجدتها بعد جهد جهيد،
لا يمكن لاي انسان ان يشعر بقيمة الصداقه الحقيقيه
الا اذا عاشها فعلا وحين ذلك لن يستطيع نبذها،
بل سيحاول دائما المحافظة عليها وكأنه يحافظ على جوهره نادرة.
ليت بوسعي ان اشكر تلك الصديقه ولكن حتى وان شكرتها فان ذلك لن يكفي،
ولن يعبر عما يختلج في صدري وما اكنه لهذه "الزهره البريه".
لو أصف لكم شيئاً من صفاتها لما وصفت حقها. كم هي طموحه وفعاله،
ومميزه وقويه، حميمة ووفيه، صادقه وتقيه. هي التي جعلتني اشعر بطعم
الصـــــــــــــــــداقه في هذه "الدنيا الفانية"،
وهي التي تغمرني دوما بنصائح جميله، وهي... وهي... وهي..
كل هذه العبارات لن توفيها حقها لانها باختصار اعظم واروع صديقة لي،
ولأنها الصديقة الحسنه الطيبة.
ولكن ما بوسعي فعله هو ان اشكر الله دائما وابدا على تلك النعمه
التي لا يحظى بها الجميع وان ادعو لتلك الصديقه بان يحميها الله وان تحقق امنياتها
وان تـدوم صـداقـتنا للأبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــد