تجمع المقبولين لدرجة الدكتوراة الابتعاث المباشر.

الهدف من البعثة والتعليم هو إيجاد وظيفة محترمة تضمن لك الحياة الكريمة لك ولعائلتك , ولكل من يجرب السفر والبعثة فنصيحتي أن لا تترك عملك وحياتك وتضييعها على شي غير مضمون وليس فية من المتعة غير الاستماع للدكاترة عجائز انتهت صلاحيتهم في الحياة واصبح همهم لوم طلابهم على تقصير في أعمالهم .من تجربة مريرة, فمرحلة الدكتوراه هي في الحقيقة أشبه بسجن للطالب خمس سنوات أو أكثر لن يجد فيها غير التعب و البحث وتجارب وكتابات أوراق هذا غير مصاعب الغربة من سكن ومواصلات ومعيشة. ثم في نهاية وظيفتك غير مضمونة لا تعب نفسك من أجل حرف د لأنه لم يعيد لك سنوات عمرك أبدا. وظيفة مضمونة أفضل من عشر شهادات على الشجرة .

انا قبلوني و و بحضر ملتقى الدمام ،
لكني والله متردد فيها ،
يعني ان الله كتب البعثة و التخرج برجع عمري ٣٥
و خبرتي العملية في مهنة المحاسبة سنه .

من بيوظفني ع عمر ٣٥ ، الا اذا كان مسار أكاديمي .

اللهم إنَّا نسألك الخيرة

أخ حسن ... بعد كلامك المحبط والمتشائم رجعت أشوف تعليقاتك السابقه وإيش السبب في كمية الأحباط الي فيك ... أعتقدت إنك فعلا مثل ماذكرت إنك سبق ودرسة الدكتوراه ومريت بتجربه مريرره على كلامك ... لكن تفاجأت إنك حالك مثل حالنا مقدم على أبتعاث دكتوراه ولسا مامريت بالتجربه .. على العموم لو جلست تنتظر الوظيفة وضيعت فرصه الأبتعاث هل في نظرك بتجيك الوظيفة تركض ؟؟ ( علمت أن رزقي لن يأخذه غيري فطمئن قلبي )

المقصود : رزقك بيجيك وقد يكون رزقك في ابتعاثك أحسن لك من قعدتك عاطل .

والأستماع للدكاتره منها علم ومعرفه جديده لك وليس بمضيعه للوقت..

نصيحه أخويه شيل فكره التشاوؤم والأحباط من قاموسك وأستبدلها بالطموح والعزيمه حتى تمشي حياتك

والتوفيق بيد الله

طيب اش مضمون الملتقى؟
وش الاضافات اللي ممكن يفيدونا فيها اللي حضروا الملتقى بالنسبة لوضعنا في الابتعاث المباشر؟؟
اتمنى لو نجد ممن حضروا افادة او معلومة تساعدنا وتختصر علينا الوقت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خبرة ١١ سنة في القطاع الخاص
راتب حوالي ٢٥ ألف
تأمين طبي
بدل تعليم للأبناء
وغير ذلك من المميزات المادية والمعنوية
ومع ذلك سأضحي من أجل حرف الدال

ليس لمجرد حرف الدال ( المعنى السطحي فقط)

وإنما لإيماني بقوله صلى الله عليه وسلم " من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له به طريقاً إلى الجنة"

وقوله صلى الله عليه وسلم " من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتى يرجع"

المسألة ليست تجربة وكلام دكاترة وانتهى
المسألة فرصة للشخص وعائلته للتعلم والاستفادة من تجارب الآخرين
هذه التجربة ستنعكس إيجاباً خصوصاً لأصحاب الهمم الذين يرون أن في العلم سلاحاً لهم ولأبنائهم، والاستثمار في العلم وطلب العلم لا يعادله استثمار.

وجهة نظري الخاصة ولا أعممها ولكل شخص ظروفه واحتياجاته في هذه الدنيا، البعض الوظيفة تعني له كل شيء، البعض يرى أن يحقق حلمه ويتسلح بالعلم والعلم لديه كل شيء، ولم نسمع من أي إنسان ناجح أنه حارب مواصلة التعليم نهائياً.


الأرزاق بيد الله سبحانه، وغيرنا بشهادات الابتدائي ومن أغنى أغنياء العالم، وغيرهم بشهادات عليا ولا يملكون من الدنيا إلا كتبهم ومكتباتهم ويرون فيها سعادتهم وحياتهم.

أخي الكريم hassanhd
إن كنت من المقبولين في هذا البرنامج فتوكل على الله ولا تبالي، فرزقك مكتوب والعلم لن يردك على ندم أبداً

وإن لم يكن لديك الاهتمام بالبعثة فلا تحبط الاخوة والاخوات، فلربما كان تأثير كلامك عليهم أشد من حماسهم ورغبتهم وتكون سبباً في غلق بابٍ ربما كان لهم فيه خيرٌ كثير.

أسأل الله أن يوفقك ويسهل أمرك وأن يرزقك من حيث لا تحتسب وأن يرحم والديك ويبارك لك في نفسك
ولي وللجميع بالمثل

تقبل تحياتي وتقديري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قد يكون وضعي مثل وضع الاخ العزيز طلال

وكذلك فكرتي للإبتعاث هي تتخطى حاجز حرف "الدال" لمجالات أوسع وأكبر. ولطموح أعلى بإذن الله.

الحمدلله أن منّ الله علينا بفضله ورزقنا هذه الفرصة, فمثلي لم يعد حرف الدال هو الهاجس الوحيد بل يتعداه إلى تجربة جديدة وثرية وعلمية لي ولعائلتي وابنائي ومستقبل أيامنا بإذن الله.

تعلمت أن التوكل على الله هو المفتاح الذي سيفتح لك باب إلى طريق , وأن الجد والاجتهاد والكفاح هو الطريق الوحيد للوصول لأي مكان.

أيقنت أن التفاؤل هو شمعة تضيء ما يظلم في عينيك, والكثير هنا يعلمون أني أتفائل دائماً واحب التفاؤل رغم كل الصعوبات.

ولمن يخشى فوات العمر, احب أقولك انه اذا ربنا سهلها ورجعت بالدكتوراه يمكن عمري يتجاوز40 سنة أو اقل أو اكثر.

الشيخ علي الحذيفي - اطال الله بعمره - إمام المسجد النبوي بدأ حفظ القران في عمر الاربعين وها هو الان يؤم الملايين من الناس.

فالعمر مجرد رقم, والعلم ليس له حدود.

تحية تقدير وإعجاب للأخ طلال, بارك الله فيك وزادك من فضله
وتحية لكل المتفائلين
ودعوة من القلب لمن أحبطته امواج التشاؤم


بالتوفيق للجميع يا رب