مبتعث مميز Characteristical Member
غير معرف
GARCIA
, تخصصى موظف و شوي نبتعث باذن الله
, بجامعة Universty of California
- Universty of California
- موظف و شوي نبتعث باذن الله
- غير معرف
- JeDdAh, San Diego / CA
- غير معرف
- Dec 2006
المزيدl January 6th, 2007, 07:02 PM
January 6th, 2007, 07:02 PM
احم احم السوت وادح ؟ الحمدو لله , أول شي كيف حالكم ؟ طيبين إن شاء الله :90: اليوم طبعا يوم استثنائي من الدرجة الأولى و القصص و الدشرة مية المية فهل لي أن أبدأ ؟ يلا المكان : مدينة جدهـ الزمان : السبت 6/1/2006 الحالة الجوية : 12-18 درجة مئوية صباحا , 22-29 ظهرا الحالة النفسية : خمول , قرف , ملل .... بإختصار أول يوم بالحامعة . عند الساعة السادسة و النصف صباحا يبدأ المنبه بالازعاج ! يوووووووووووووووه ! و يضرب الجوال ضربة قاسية و يسكت للحظات .... و فجأة يعاود الازعاج ! آآآآآآآآه ! أووووووبس الساعة السابعة صباحا و عندي محاضرة الساعة ثمانية و بيتي يبعد 40 كيلو عن الجامعة و يبدأ المسلسل يبدأ أخوكم في الله بالتسخين و هو على السرير , و أخيرا يصحى نشيطا >>> يا شطوووووور و بعد الحمام الساخن >>> بس يا ولد ! نتناول كوبا من القهوة >>> آه يا لذيذ يا رايق و إلى الجامعة , وووووووووااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااووووووووو !!!! الجو مغيم و هوا و برد و آخر حلاوة ! و تبدأ الأفكار الشيطانية بالوسوسة : طنش الجامعة يا واد و على الكورنيش ترا بنات الجامعة كلهم هناك ! و لكني أمد لساني و أقول الدراسة أهم يا بابا >>> شطوووور و نصل إلى الجامعة و لكن ! كالعادة مشكلة عزوز لازم توقف على بعد 70 كيلو عن المبنى و الله يعنك على الماراثون , ( طبعا الصور من جوال نوكيا أبا كلب ! ) و
هنا نصل للمواقف و نوقف سيارتي الرياضية الفارهة لاحظ الجو و الطراوة و هنا لقطة من المصور راشد دي لا فيجا على الجو الخيالي : و تبدأ مسيرة ال70 كيلو بعون الله إلى المبنى , و نبتعد شيئا فشيئا : و نبتعد .... و نبتعد ... و آآآآآآه خلاص مافيش نفس :107: و أخيرا أقتربنا من المبنى و آه يالقهر ! المواقف فاضية لكن إدارة الجامعة الموقرة ما تسمح لك بالوقوف هنا , ح ......م.......ي.......ر : و عندما دخلت المبنى كانت الكارثة ! مافي طلاب و لا مدرسين و القاعات فاضية ! و ابدأ بالبحث حتى لايكون هناك حجة , و اقترب من القاعة 203 و اسمع صوت حاد و يفقع الأذن , آها ! هذا دكتورنا ! حسبي الله عليه كل العالم فالة أمها إلا شعبتنا المنكوبة , و أدخل إلى القاعة و آخذ مجلسي من الملعب ! هههههه طبعا هذا الدكتور تحفة تجلس عنده و تعصر في مخك و برضو ما في فايدة ما رح تفهم , لذا فإن الأخ الذي على يميني يستمع إلى أغنية نانسي وهبي : إهدا حبيبي كدا ... آآآآه على رواقتك يا ولد ! أما عن الأخ الذي أمامي فالظاهر أنه سهران على فيلم من أفلام فان دام فالأخ يغلبه النعاس و راصه قاعدة تلوح عن ذات اليمين و ذات الشمال , بينما اللي جمبه قاعد يرسل بلوتوث و اللي قدامه يلعب سنيك و اللي جمبه شغال يكتب شعر لحبيبته , أما عن يميني .... هههههه سعادة المشرف أسامة o.i.m و اللي طبعا مسوي فيها مركز و منتبه لأنه جا آخر واحد و أخذ كلمتين على الصبح من الدكتور ! أما عن الذي خلفي فهو الجدار :104: : و بعد مرور فترة من الزمن و فقدان الأمل من الدكتور تبدأ فصول المسرحية و تبدأ أصوات الدردشة بالعلو شيئا فشيئا بينما يبدأ البعض في النعاس : و بعد مرور فترة من الزمن ... خخخخخخخخخخخخخخ هههههههاي ! يلعن أم الفلة يا حسام ! و بعد ان تنتهي المحاضرة بعد رحلة طوييييييييييييييلة تبدأ بسماع نغمات تشغيل جولات النوكيا و كأنك هبطت للتو إلى المطار بعد رحلة سفر شاقة , و أتجه إلى مبنى اللغة الانجليزية لتسليم المشروع : و للأسف المبنى كأنه مهجور من ثلاثين قرن من الزمان ! ما في أحد ! طيب لمين اسلم المشروع ؟ إيش الجامعة الحلوة هذي ؟ لا و يقولوا ال93 على العالم ! روح يا شيخ بلا بكش ! المهم و أنا أسرح في المبنى لاحظت ضوء من أحدى الغرف ! اتجهت إليها و قرعت الباب : مافي رد ! أقتحمت الغرفة فوجدت السكرتير شبه نايم , سلام عليكم , سلام ! في عندي هادا المشروع اللي طلبتوه و أبغى ... مو عندي ! أجل عند مين ؟ ماني داري ! يا بخت أومك ! و اقفل الباب و اتجه إلى غرفة الدكتور الباكستاني اللي توه جاي من المطار , دكتور : ذيس إز ماي ... قيت أاوت ! ها ! آي سييد قيت آوت إتز نوت ماي بيزنيس يا موهاماد ! هييييييييا أجل ليش يطلبوا مشاريع و بعدين منت داري لمين تروح ؟ انتظرت شوي لين دخل الاستاذ الاسكتلندي , قود مورنينج مستر نيل ؟ قود مورنينج سن , و شرحت له القصة و أعطيته أخيرا المشروع المزعوم ... و أتجه الآن إلى رحلة سفر مرة أخرى إلى المواقف لأذهب إلى مبنى العلوم لأسلم مشروع المعمل : ...... يتبع ...... هههههههههههههههههه
اما عاليكم جامعه فلللللللله
وش ذا اللبس !!!!!!
احد يلبس ترنق بالجامعه !!!!!!
كمل كمل يرحم امك ..
حمد ياربي اني مادخلت الجامعه ^_^
salih_inter January 6th, 2007, 07:20 PM
7 " شباب الأهبل هادا يقولي ما يمديك ترفع صور لأنه مجلد الخاص مخلص 5 ميجا , ايش العمل ؟؟ ترى باقي صور فلللللللة !
GARCIA January 6th, 2007, 07:28 PM
7 " صالح لاتخاف ألباتشينو على يدي اليمين يعني ما راح تشوفه , مشي حالك بس القادم مذهل أكثر !
GARCIA January 6th, 2007, 07:30 PM
7 " شباب ها ؟ في حل للمشكلة ؟ ترى لا يروح عليكم الباقي , رح تحس أنك منعنش على الآخر يا جدع !
GARCIA January 6th, 2007, 07:35 PM
7 " يؤيؤيؤ الغرفة دي تشبه غرف المبنى التااااااسع عندنا...
the immigrant January 6th, 2007, 07:35 PM
7 "
January 6th, 2007, 07:02 PM
احم احم السوت وادح ؟الحمدو لله , أول شي كيف حالكم ؟ طيبين إن شاء الله :90:
اليوم طبعا يوم استثنائي من الدرجة الأولى و القصص و الدشرة مية المية فهل لي أن أبدأ ؟ يلا
المكان : مدينة جدهـ
الزمان : السبت 6/1/2006
الحالة الجوية : 12-18 درجة مئوية صباحا , 22-29 ظهرا
الحالة النفسية : خمول , قرف , ملل .... بإختصار أول يوم بالحامعة .
عند الساعة السادسة و النصف صباحا يبدأ المنبه بالازعاج ! يوووووووووووووووه ! و يضرب الجوال ضربة قاسية و يسكت للحظات .... و فجأة يعاود الازعاج ! آآآآآآآآه ! أووووووبس الساعة السابعة صباحا و عندي محاضرة الساعة ثمانية و بيتي يبعد 40 كيلو عن الجامعة و يبدأ المسلسل يبدأ أخوكم في الله بالتسخين و هو على السرير ,
و أخيرا يصحى نشيطا >>> يا شطوووووور
و بعد الحمام الساخن >>> بس يا ولد !
نتناول كوبا من القهوة >>> آه يا لذيذ يا رايق
و إلى الجامعة ,
وووووووووااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااووووووووو !!!!
الجو مغيم و هوا و برد و آخر حلاوة !
و تبدأ الأفكار الشيطانية بالوسوسة : طنش الجامعة يا واد و على الكورنيش ترا بنات الجامعة كلهم هناك !
و لكني أمد لساني و أقول الدراسة أهم يا بابا >>> شطوووور
و نصل إلى الجامعة و لكن ! كالعادة مشكلة عزوز لازم توقف على بعد 70 كيلو عن المبنى و الله يعنك على الماراثون , ( طبعا الصور من جوال نوكيا أبا كلب ! )
و هنا لقطة من المصور راشد دي لا فيجا على الجو الخيالي :
و تبدأ مسيرة ال70 كيلو بعون الله إلى المبنى , و نبتعد شيئا فشيئا :
و نبتعد .... و نبتعد ...
و آآآآآآه خلاص مافيش نفس :107:
و أخيرا أقتربنا من المبنى و آه يالقهر ! المواقف فاضية لكن إدارة الجامعة الموقرة ما تسمح لك بالوقوف هنا , ح ......م.......ي.......ر :
و عندما دخلت المبنى كانت الكارثة ! مافي طلاب و لا مدرسين و القاعات فاضية !
و ابدأ بالبحث حتى لايكون هناك حجة , و اقترب من القاعة 203 و اسمع صوت حاد و يفقع الأذن , آها ! هذا دكتورنا ! حسبي الله عليه كل العالم فالة أمها إلا شعبتنا المنكوبة , و أدخل إلى القاعة و آخذ مجلسي من الملعب ! هههههه طبعا هذا الدكتور تحفة تجلس عنده و تعصر في مخك و برضو ما في فايدة ما رح تفهم , لذا فإن الأخ الذي على يميني يستمع إلى أغنية نانسي وهبي : إهدا حبيبي كدا ... آآآآه على رواقتك يا ولد !
أما عن الأخ الذي أمامي فالظاهر أنه سهران على فيلم من أفلام فان دام فالأخ يغلبه النعاس و راصه قاعدة تلوح عن ذات اليمين و ذات الشمال , بينما اللي جمبه قاعد يرسل بلوتوث و اللي قدامه يلعب سنيك و اللي جمبه شغال يكتب شعر لحبيبته , أما عن يميني .... هههههه سعادة المشرف أسامة o.i.m و اللي طبعا مسوي فيها مركز و منتبه لأنه جا آخر واحد و أخذ كلمتين على الصبح من الدكتور ! أما عن الذي خلفي فهو الجدار :104: :
و بعد مرور فترة من الزمن و فقدان الأمل من الدكتور تبدأ فصول المسرحية و تبدأ أصوات الدردشة بالعلو شيئا فشيئا بينما يبدأ البعض في النعاس :
و بعد مرور فترة من الزمن ...
خخخخخخخخخخخخخخ هههههههاي ! يلعن أم الفلة يا حسام ! و بعد ان تنتهي المحاضرة بعد رحلة طوييييييييييييييلة تبدأ بسماع نغمات تشغيل جولات النوكيا و كأنك هبطت للتو إلى المطار بعد رحلة سفر شاقة , و أتجه إلى مبنى اللغة الانجليزية لتسليم المشروع :
و للأسف المبنى كأنه مهجور من ثلاثين قرن من الزمان ! ما في أحد ! طيب لمين اسلم المشروع ؟
إيش الجامعة الحلوة هذي ؟ لا و يقولوا ال93 على العالم ! روح يا شيخ بلا بكش ! المهم و أنا أسرح في المبنى لاحظت ضوء من أحدى الغرف ! اتجهت إليها و قرعت الباب : مافي رد ! أقتحمت الغرفة فوجدت السكرتير شبه نايم , سلام عليكم , سلام ! في عندي هادا المشروع اللي طلبتوه و أبغى ... مو عندي ! أجل عند مين ؟ ماني داري ! يا بخت أومك ! و اقفل الباب و اتجه إلى غرفة الدكتور الباكستاني اللي توه جاي من المطار , دكتور : ذيس إز ماي ... قيت أاوت ! ها ! آي سييد قيت آوت إتز نوت ماي بيزنيس يا موهاماد ! هييييييييا أجل ليش يطلبوا مشاريع و بعدين منت داري لمين تروح ؟ انتظرت شوي لين دخل الاستاذ الاسكتلندي , قود مورنينج مستر نيل ؟ قود مورنينج سن , و شرحت له القصة و أعطيته أخيرا المشروع المزعوم ... و أتجه الآن إلى رحلة سفر مرة أخرى إلى المواقف لأذهب إلى مبنى العلوم لأسلم مشروع المعمل :
...... يتبع ......