مبتعث مميز Characteristical Member
غير معرف
البرتكول , ذكر. مبتعث مميز Characteristical Member.
, تخصصى خبرة بأمور الأبتعاااااااااث
, بجامعة جامعة AUT
- جامعة AUT
- خبرة بأمور الأبتعاااااااااث
- ذكر
- قريبااااااااااا اوكلاندا, الساااااهره
- غير معرف
- Jul 2007
المزيدl October 17th, 2007, 02:15 PM
البرتكول دائما ابداع الموضوع فكرته حلوه لا تحرمنا من جديدك
نجم الشمال October 17th, 2007, 02:31 PM
7 " اشتهرت بالغنى والعلم
سبحان الله ماتكمل النعم عند الانسان اعطاه ربي افضل نعمتين واخذ الثلاثه وهي الاهل
يليت تستمر فكرتك لاني من عشاق الشخصيات التاريخه تمنيت اني اكون بيوم من الايام شخصيه تاريخيه بس حامض
لكن بااذن الله ماضع الحلم ربي يرزقني اذا تزوجت من ذريتي بشخص يملك شخصيه تحمل اقوى واعظم الصفات اللي تجعل منه شخصيه تاريخيه اسلاميه
خبزه ناشفه October 17th, 2007, 02:40 PM
7 " مروركم عسل وابشري ياااااااااااااااخبزة
الموضوع جااااااااااااري االتنسيق فيه
البرتكول October 17th, 2007, 03:30 PM
7 " ابداع في ابداع
اكثر من كدة ما اقدر اقول
الا الله يعطيك مليون عافية
وفعلا معلومات جديدة ضفتها الى معلوماتي بطريقة حلوة وسلسة والاهم انها مختصرة ومفيدة في نفس الوقت
تحياتي ومانعدم الجديد
النغم انيني October 17th, 2007, 06:40 PM
7 " تسلملي هالشوارب...
هذا طاغور الي نسمع فيه ولا نشوفة هههههههههههه
يقولون له تسجيل صوتي وانا حصلته في أحد المنتديات بس يحتاج تسجيل وشردة منه .
يعطيك العافية زيد ومشكور على التجديد والافكار الحلوة!
Amin October 17th, 2007, 07:40 PM
7 " 
LinkBack URL
About LinkBacks
متعبه صح تحملني
October 17th, 2007, 02:15 PM
فكرة موضوعي انه اكتب لكم بين كل فترة موضوع عن شخصية لابد ان تعرف عنهالاكن بشرط لا يكتب الموضوع الثاني حتى تصل الردورد الى 5 ردورد انا مش طمااااااااااع طلب مقتع صح والعضو رقم 5 يختار الشخصية القاااااااااادمة
بعد اختيار العضو: جبتها على الجرح
لموضوع:رابندار انات طاغور نستمر........................
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
آه يا روحى لا تطمحى إلى الخلود
بل استنفذى حدود الممكن ...
- رابندار انات طاغور
أول أديب شرقي تسعى إليه جائزة نوبل للأدب عام 1914 م
"إيه يا وطني، أطلب إليك الخلاص من الخوف،
هذا الشبح الشيطاني الذي يرتدي أحلامك الممسوخة،
الخلاص من وقر العصور، العصور التي تحني رأسك
وتقصم ظهرك، وتصم أذنيك عن نداء المستقبل".
"إن لم تتكلم، فسأتحمل، في الحق، صمتك، وسأملأ به قلبي.
سأنتظر ساكنا، في الليلة المتلاحمة النجوم، ورأسي حانِ
مطرق.
سيقبل الفجر، بلا ريب، وستنقشع الظلمة وسيسيل صوتك
في رعشات مذهبة تتسرب عبر السماء
حينذاك ستتسق كلماتك في أغنياتك زهورا في جميع منعطفات غاباتي"
تلك كلماته حين يقرأها احدنا لابد ان يقف اماها كثيرا يذهب وراء هذا العمق اللا متناهى ,
حيت تقراها تشعر انك فى وادى الحكمه او فى معبد فلاتملك سوى الصمت والاصغاء جيدا.
حين تتحدث عن طاغور تشعر ان لكلمات قد لاتكفى تصف هذا الصرح العظيم من التألق الفكرى
وان النور الذى يشع من حوله يكفى لأن ينير العالم.
نبذه صغيره عن حياته ونشأته :
ينحدر من أسرة غارقة في القدم والنبل، اشتهرت بالغنى والعلم
وقد ولد في السادس من (مايو) سنة 1861 بمدينة كلكوتا،
وسماه أبوه رابندار أي الشمس تيمنا بأنه سيجوب العالم
وسيهتدي الناس بنوره الوضاء، ولما يطفئ الفتى شمعته السابعة
حتى تجرع الم الفراق المر، فقد توفيت أمه
وحين كبر اراد له والده دراسة القانون فارسله الى كلية برايتون بانجلترا لكنه لم يجد فيها نفسه التواقه لدراسة الادب
غير أنه استفاد جدا من مقامه في انجلترا باطلاعه على روائع شكسبير وملتون ووليم بليك.. وأعلام آخرين تركوا بصمات واضحة في صفحات الأدب العالمي، فعاد إلى بلاده ليقدم للناس ديوانه الشعري الأول "أغاني المساء
وعندما هل ربيعه الثاني بعد العشرين اختارت له أسرته زوجة جميله
ولكن شاءت الاقدار ان ترحل زوجته ايضا وهى فى ريعان شبابها
ثم من بعدها ابناءه ووالده ليبقى فى دائرة الالم وحده
ويحتل الحزن حياته.
في عام 1914 نال جائزة نوبل للأدب والتي وهب قيمتها المالية لمدرسته "مرفأ السلام التى اسسها
وقد رحل طاغور طاغور فى يوليو من نفس العام وكانت اخر قصائده قبل وفاته.
"أزفت ساعة الرحيل.. إني أسافر فارغ اليدين
طافح القلب بالأمل.. الطير يحلق في الفضاء لا ليذهب في
تحليقه إلى الخلاء.. بل ليرجع إلى أرضه العظمى"
رحل هذا الاديب والشاعر والحكيم الرائع ليس كما يرحل الاخرون بل ترك خلفه ميراثا خلد ذكراه
ونقش اسمه بحروف من المجد فظلت شمسه منارة فى بحر الادب لم ولن تغرب أبدا ولن تنطفئ في مياه البحر بل ستظل مشعة منيرة عبر إبداعات شتى قاربت مائة وعشرين مجلدا كتبها فى حب السلام والخير الذي أضحى محالا في واقعنا الان ومن اروع ما كتب
"اولئك الذين يحبونني في هذا العالم، يحاولون بجميع الوسائل أن يجعلونني بمأمن ، وليس الأمر كذلك مع حبك الذي هو أكبر من حبهم، فانك تتركني حرا.
انهم لا يجرؤون ابدا على تركي وحيدا لئلا انساهم، ولكن الايام تتعاقب ، وانت لا تبدو البتة، وعلى انني لا أذكرك في صلواتي، وعلى انني لا اجذبك للبقاء في قلبي فان حبك لي ما يزال ينتظر حبي. "
"إيه أيتها الدنيا لقد قطفت وردتك.
وضممتها الى قلبي فوخزتني شوكتها. ولما جنح النهار الى الزوال ،وامتدت العتمة، ألفيت الوردة ذاوية بيد أن ألم وخزتها ظل باقيا.
إيه أيتها الدنيا، سوف يوافيك الورد بشذاه وعنفوانه
ولكن أوان قطف الورد الذي كنت أتحينه قد فاتني،
وفي الليل الحالك،لم أعد أظفر بوردة فيما عدا ألم وخزتها الباقي"