الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

معيار الابتعاث للخارج مرة أخرى

معيار الابتعاث للخارج مرة أخرى


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5672 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية sss
    sss

    اللجنة الإعلامية

    sss المملكة المتحدة

    sss , أنثى. اللجنة الإعلامية. من السعودية , مبتعث فى المملكة المتحدة , تخصصى Computer Science , بجامعة De Montfort University
    • De Montfort University
    • Computer Science
    • أنثى
    • Leicester, Leicestershire
    • السعودية
    • Oct 2006
    المزيدl

    June 15th, 2009, 11:24 AM


    معيار الابتعاث للخارج مرة أخرى

    صالح بن سبعان:

    المعيار الوحيد الذي ينبغي أن نضعه نصب أعيننا ونحن نبتعث أبناءنا إلى الخارج، وهو انتقاء العناصر التي تجتاز عتبة هذه المعيارية التي يجب أن تكون صارمة من تطبيق لائحة المواصفات والجودة بتجرد وعدل وشفافية على كل الراغبين بلا استثناء، وهذه المعيارية حين نترجمها عمليا كمحددات أو شروط لتحديد استحقاق الابتعاث من عدمه لن تتجاوز ثلاثة أو أربعة شروط ومحددات يجب توافرها في الطالب الراغب في الابتعاث، وهي: أن يكون لديه القدرة والكفاءة والاستعداد، أما العامل الرابع ويعتبر من أهم الشروط وهو عامل الإرادة فلا يمكن اختباره إلا بعد أن ينتظم الطالب المبتعث في الدراسة هناك بعيدا، إذ قد تتوافر كافة عناصر القدرة والاستعداد إلا أن عاملي التنشئة المحافظة في مجتمعه والقدر الهائل من مساحة الحرية المتاحة له هناك بما تزخر به من مغريات وفتن قد تفت من عضد إرادته، وتجرف معه كافة قدراته واستعداداته وكفاءته وهنا يلعب عامل قوة الإرادة دوره، وإذا كان التعليم العالي مسؤولا بشكل مباشر عن عملية تقييم المبتعثين هنا في الداخل قبل السماح لهم بالسفر بتطبيق ضوابط المعيارية التي بموجبها يمنح الطالب فرصة الابتعاث أو يحرم منها، خاصة وقد شهدت الدراسة في الخارج الآن إقبالا محموما، فإن واجبها لن يتوقف هنا.
    نعم ثمة جهات أخرى تشترك في عملية متابعة هؤلاء الدارسين في الخارج من النواحي الأخرى، وخاصة وزارة الخارجية التي عن طريقها وعبرها تمارس هذه الجهات دورها في الرعاية والإشراف والمتابعة، إلا أنني أتصور أن وزارة التعليم العالي تحتاج إلى بذل المزيد من الجهد في هذه العمليات وذلك عبر ملحقياتها في سفاراتنا في الخارج.
    لا أحد يشكك في مدى حرص الوزارة على القيام بمسؤولياتها على قدر استطاعتها، ولكن طالما نحن نقرأ بين الحين والآخر في الصحف عن مدى معاناة بعض طلابنا في اغترابهم التعليمي، وطالما نحن نقرأ أيضا عن معاناة بعض الجامعات والمؤسسات التعليمية من بعض طلابنا سواء كان على مستويات تحصيلهم المتدنية أو افتقارهم إلى الحد الأدنى من الالتزام بالنظم الجامعية، فإننا نستنتج بلا أدنى شك أن هناك خللا ما في عملية الاختيار للابتعاث من ناحية وأن هناك قصورا ما في بعض آليات الوزارة وغيرها من الجهات المسؤولة عن متابعة هؤلاء الطلاب والإشراف عليهم من ناحية أخرى، وقد أتيح لي الاطلاع على بعض من مثل هذه القضايا، حيث لاحظت أن بعضا من رؤساء بعثاتنا الدبلوماسية يشتكون من ضعف كوادر الملحقيات وشح إمكانياتها للقيام بدور المتابعة والإشراف والرقابة على المبتعثين وغير المبتعثين من طلابنا في الخارج، وهكذا فإن العملية برمتها تحتاج إلى إعادة نظر لأن ولاة الأمر والدولة فعلوا ما عليهم فماذا نحن فاعلون؟.

  2. العملية برمتها تحتاج إلى إعادة نظر لأن ولاة الأمر والدولة فعلوا ما عليهم فماذا نحن فاعلون؟.

    عين العقل ... والكوره في ملعب المبتعثين ,,, والأصل في الكل الأهليه والكفائة , والشواذ موجودين في كل مكان ولله الحمد انهم قليل ...
    ويعطيك الف عافية عن النقل الموضوعي,,!!!
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.