مبتعث مستجد Freshman Member
غير معرف
911
, تخصصى M.pro
, بجامعة o.c.f
- S,N, S,N.d
- غير معرف
- Nov 2006
المزيدl November 27th, 2006, 05:54 PM
" أتفق العرب على ألا يتفقوا "
شكرا لك على نقل الخبر ..
superflash November 27th, 2006, 05:59 PM
7 " صحيح اتفقوا وردك هذا هو نفس ردك في موضوع موادع المشوه للحقيقه .وانا من الصبح قريت الخبر لكن ما كتبته هنا الا بعد قراءة موضوع مواادع الله يهديه . كأن الإسلاميين اللي يتكلم عليهم رجال فضاء ولا ناس جايين من كوكب ثاني . ماكأننا مسلمين وإسلاميين على قولته , مادري ناس زي كذا كيف بيخلوا صورتنا في الغرب اذا ابتعثوا !!! مادامهم نفسهم ما اعتزوا بدينهم ويتبرون منه!!
911 November 27th, 2006, 06:14 PM
7 " هههههه وينك يا 911 ما حليت المشكلة، المشكلة انهم ماهم عارفين الرقم، الله يعطيك العافية على النقل.
ابو الدحمي November 27th, 2006, 07:38 PM
7 " حياك ابو الدحمي . اللي يقهر ان ناس مسلمين تحس ما يبون الاسلام ليش مادري ؟؟؟؟؟؟؟ تحس انهم نقص الله لا يبلانا
911 November 27th, 2006, 09:45 PM
7 " لا تعليق
!!!!!!!!!!!!!!!!!!
:100:
:105:
:95:
فهو!دي November 27th, 2006, 10:03 PM
7 " مايحتاج تعليق , وجودك ومرورك اكبر تعليق وحافز قوي لي الله يديمك لنا أخوي فهو!دي
911 November 27th, 2006, 10:11 PM
7 "
November 27th, 2006, 05:54 PM
الرياض:معركة كلامية وجسدية في ندوة الثقافة العربية الرياض / الإسلام اليوم / عبد الله الرشيد
6/11/1427 11:48 27/11/2006
رغم الأجواء الباردة التي تهب على العاصمة السعودية الرياض .. جاءت ندوة (أزمة الثقافة العربية) ساخنة ومشتعلة ، متقلبة بين موجات من التصفيق ، وأخرى من التكبير .
فبحضور الناقد السعودي الدكتور عبد الله الغذامي ، والدكتور معجب الزهراني ، والناقد المصري صلاح فضل ، والأكاديمي الإماراتي الدكتور سعيد حارب ، أقيمت مساء أمس الأحد ندوة ثقافية عامة ضمن فعاليات (أسبوع اليمامة الثقافي) الذي تنظمه كلية اليمامة التي اكتظت قاعتها بحضور شبابي ملفت في هذه الندوة .
الدكتور الغذامي الذي كان أول المتحدثين أشار إلى أن أمجاد أجدادنا وإنجازاتهم هي من ملكهم ، مؤكدًا أن النسق الثقافي العام له دوره الواضح في تكريس تخلف الثقافة العربية ، مما أدى إلى غياب الرأي الآخر ، وانعدام التعدد والتنوع في مجتمعاتنا .
وفي ذات السياق تحدث الدكتور الغذامي عن مشاهداته في العراق ، الذي وصفه بأنه يتميز بتنوع اجتماعي مميز ، "يتضح في الزيجات المختلطة بين المسلمين والمسيحيين ، وبين السنة والشيعة .." ؛ إلا أن هذه الكلمة كانت الشرارة الأولى التي بددت هدوء القاعة ، حيث قاطع أحد الحضور الغذامي قائلاً بأن هذا لا يجوز في الإسلام ، لكن الغذامي رد على المقاطع مؤكدًا بأن ما يقوله مجرد توصيف فقط لا يتطرق لحكم شرعي . لكن الفوضى استمرت وسط أصوات من المقاطعين التي تطالب بالرد على كلام الدكتور الغذامي ، الأمر الذي استدعى تدخل إدارة الكلية إلى تهدئة الأوضاع حتى تأخذ الندوة مجراها الطبيعي .
الدكتور أحمد العيسى عميد الكلية أعاد الحديث للدكتور الغذامي بعد محاولات جاهدة في إقناع المقاطعين بضرورة تأجيل ملاحظاتهم إلى الوقت المخصص للمداخلات .
لكن الدكتور الغذامي فجر الجدل مجددًا حين قال : "إن مقاطعة المتحدث أسلوب تنقصه المروءة والأخلاق" . وهو ما أثار موجة من التصفيق المؤيدة ، قوبلت بتعليقات عالية تقول بأن التصفيق أسلوب تنقصه المروءة والأخلاق ، وهو الأمر الذي دفع الغذامي إلى أن يصفق بنفسه وهو على منصة القاعة قائلاً : "أنا أحب التصفيق" ، حينها اضطر الدكتور أحمد العيسى أن ينقل الحديث نحو الدكتور صلاح فضل الذي ابتداء حديثه مشيرًا إلى قضية اعتبرها غريبة عليه بصفته قادم من مناخ ثقافي مختلف عن السعودية ، حيث يقول : "لم أكن أتوقع أن يكون معنى الليبرالية في السعودية مذمومًا ومرتبطًا بالعمالة والانحراف ، بينما نحن في مصر نعتبر الليبرالية ميزة مهمة ، من الضروري نشرها في الأحزاب السياسية" . ويرى فضل أن الهجمة الأخيرة ضد وزير الثقافة المصري بسبب تصريحاته ضد الحجاب لم تأت من علماء ومتدينين فقط ، وإنما جاءت من سياسيين معارضين أرادوا إحراج الحكومة .
أما الدكتور معجب الزهراني فبدأ حديثه طالبًا من الجمهور أن يعينوه على أن يكون حرًا في أفكاره ، حرًا في خياله ، حرًا في طرحه . مشيرًا إلى أن عصر ابن حزم وابن رشد كان أكثر رقيًا وحضارة من عصرنا ، مما يدفعنا للتساؤل ، لماذا لم نصل لمستواهم ؟
وأكد الزهراني أن الأزمة الثقافية الشاملة تتضح في غيابنا عن الإنتاج الفكري والإنتاج الجمالي على مستوى العالم .
وفي الوقت المخصص للمداخلات انتقد الشيخ عبد العزيز العمر بعض الآراء المطروحة في الندوة مؤكدًا أن "أزمتنا هي في ابتعادنا عن ديننا وليست في ثقافتنا" ؛ ويوافقه الشيخ محمد الفراج الذي شدد على خطورة أفكار صلاح فضل التي تريد فصل الدين عن السياسة وإدخال الليبرالية في الإسلام .
أما الشيخ عبد الله الوطبان فقال أثناء مداخلته مخاطبًا الدكتور الغذامي : "لابد أن تفرح لأن الشباب من الإسلاميين يحضرون هذه الندوة ، فلو لم يحضروا لبقيت لوحدك تتحدث ، وتصفق لنفسك . "
واستمرت النقاشات حتى بعد انتهاء الندوة والتف الجمهور حول الغذامي بعد انتهاء الندوة ، فقامت اللجنة المنظمة التي لم تكن مستعدة للحدث بأخذه إلى مكان مغلق خشية أن يتعرض لإيذاء من قبل بعض الحضور . لكن الغذامي اعتبر ذلك إبعادًا له عن الجمهور ، قد يفهم بأنه لا يريد محاورته ، واعتبر أنه في محبس ، وطالب المنظمين بأن يخرج للجمهور لمناقشته بغض النظر عن التوتر . وفي الجانب الآخر حصلت اشتباكات جسدية بين مجموعة من الحضور وأعضاء من إدارة الندوة المتهمين بأنهم يصدون الناس عن مناظرة ومناقشة الغذامي .
وكادت تتطور الأمور إلى الأسوأ حين حاصر مجموعة من الشباب الدكتور الغذامي خارج قاعة المحاضرة ، بعد أن حدثت مشاحنات واحتكاكات جسدية بين الحضور و إدارة الندوة التي أصرت على إبعاد الدكتور عن الجمهور ، حيث انتهى الأمر بقبولهم اقتراحه عليهم أن ينتخبوا واحدًا منهم لمناقشته ، فدخل الاثنان بصعوبة بالغة وسط الزحام إلى قاعة جانبية لم يسمح لأحد بدخولها ، ولم يعرف ماذا دار من نقاش داخلها .