اللجنة الإعلامية
المملكة المتحدة
sss , أنثى. اللجنة الإعلامية. من السعودية
, مبتعث فى المملكة المتحدة
, تخصصى Computer Science
, بجامعة De Montfort University
- De Montfort University
- Computer Science
- أنثى
- Leicester, Leicestershire
- السعودية
- Oct 2006
المزيدl July 8th, 2009, 04:45 AM
مسؤولية يوميات مبتعثة (42)" الوقت" ناهد سعيد باشطح
فاصلة :
(لا يمكنك أن تحتفظ بهذا اليوم ، ولكن بوسعك ألا تفقده )
- حكمة لاتينية -
كلنا يشتكي ضيق الوقت ، ولكن لم يحدث أن نقص عدد ساعات اليوم الواحد أو زاد بينما تنقص أو تزيد مشاغلنا وطرق تمضيتنا للوقت.
من خبرتي فان الوقت يتسع لكل شيء، فقط إذا عرفنا كيف ننظم أولوياتنا.
عندما كنت في الرياض كنت اشتكي ضيق الوقت مابين واجباتي العائلية وعملي،الآن لم يغب شيء من مسؤولياتي الأسرية باستثناء زيارة الأهل وزادت مسؤوليات الدراسة فكيف اتسع الوقت ؟
قرأت كثيرا عن تنظيم الوقت وحضرت دورات عدة ولكن إذا لم يكن لدى الإنسان الرغبة في تنظيم وقته فلن يستطيع أن يفعل شيئا ، وإذا لم يجد الإنسان نفسه أمام مهام عدة تجبره على تنظيم وقته لينجزها .
يومنا نحن المبتعثات يبدأ متأخرا ففي الصباح ندرس في المعهد وعند العودة منه في الرابعة عصرا توجد مهام ومسؤوليات أسرية بانتظارنا
والمحظوظة هي التي تستطيع أن تبدأ المذاكرة بعد عودتها بساعتين..
بالنسبة لي ساعات مابعد عودة الصغيرتين من الحضانة وما قبل نومهما مزعجة لذلك فكرت أن اشغلهما عني حتى استطيع أن اعمل في هدوء. اقترحت على أختهما التي تدرس في المرحلة الابتدائية أن تفتح لهما ناديا فقط يحضران يوميا فيه لساعتين وهي المدربة فيه وأغريتها بان لها اجرا ماديا وطلبت أن يكون بالساعة كنظام العمل في انجلترا !!.
سنبدأ التجربة الأسبوع القادم آمل أن استطيع استثمار ساعتين كانتا ضائعتين مع الصغار قبل أن أجهزهما لحكاية المساء والنوم .
اعتقد لان الحاجة أم الاختراع نستطيع نحن المبتعثات أن نخترع الأفكار ليتسع يومنا لكل شيء.
July 8th, 2009, 04:45 AM
مسؤوليةيوميات مبتعثة (42)" الوقت"
ناهد سعيد باشطح
فاصلة :
(لا يمكنك أن تحتفظ بهذا اليوم ، ولكن بوسعك ألا تفقده )
- حكمة لاتينية -
كلنا يشتكي ضيق الوقت ، ولكن لم يحدث أن نقص عدد ساعات اليوم الواحد أو زاد بينما تنقص أو تزيد مشاغلنا وطرق تمضيتنا للوقت.
من خبرتي فان الوقت يتسع لكل شيء، فقط إذا عرفنا كيف ننظم أولوياتنا.
عندما كنت في الرياض كنت اشتكي ضيق الوقت مابين واجباتي العائلية وعملي،الآن لم يغب شيء من مسؤولياتي الأسرية باستثناء زيارة الأهل وزادت مسؤوليات الدراسة فكيف اتسع الوقت ؟
قرأت كثيرا عن تنظيم الوقت وحضرت دورات عدة ولكن إذا لم يكن لدى الإنسان الرغبة في تنظيم وقته فلن يستطيع أن يفعل شيئا ، وإذا لم يجد الإنسان نفسه أمام مهام عدة تجبره على تنظيم وقته لينجزها .
يومنا نحن المبتعثات يبدأ متأخرا ففي الصباح ندرس في المعهد وعند العودة منه في الرابعة عصرا توجد مهام ومسؤوليات أسرية بانتظارنا
والمحظوظة هي التي تستطيع أن تبدأ المذاكرة بعد عودتها بساعتين..
بالنسبة لي ساعات مابعد عودة الصغيرتين من الحضانة وما قبل نومهما مزعجة لذلك فكرت أن اشغلهما عني حتى استطيع أن اعمل في هدوء. اقترحت على أختهما التي تدرس في المرحلة الابتدائية أن تفتح لهما ناديا فقط يحضران يوميا فيه لساعتين وهي المدربة فيه وأغريتها بان لها اجرا ماديا وطلبت أن يكون بالساعة كنظام العمل في انجلترا !!.
سنبدأ التجربة الأسبوع القادم آمل أن استطيع استثمار ساعتين كانتا ضائعتين مع الصغار قبل أن أجهزهما لحكاية المساء والنوم .
اعتقد لان الحاجة أم الاختراع نستطيع نحن المبتعثات أن نخترع الأفكار ليتسع يومنا لكل شيء.
http://www.alriyadh.com/2009/07/08/article442990.html