الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

امنحوا عبدالله الداوود درجة الدكتوراه الفخرية بحلقة واحدة في قناة المجد

امنحوا عبدالله الداوود درجة الدكتوراه الفخرية بحلقة واحدة في قناة المجد


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5617 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية أسير الدنيا
    أسير الدنيا

    مبتعث مميز Characteristical Member

    أسير الدنيا أستراليا

    أسير الدنيا , ذكر. مبتعث مميز Characteristical Member. من أستراليا , مبتعث فى أستراليا , تخصصى قانون , بجامعة MELBOURNE
    • MELBOURNE
    • قانون
    • ذكر
    • MELBOURNE, VIC
    • أستراليا
    • Sep 2008
    المزيدl

    August 5th, 2009, 09:52 AM

    امنحوا عبدالله الداوود درجة الدكتوراه الفخرية بحلقة واحدة في قناة المجد

    الكاتب/ د. خليل بن عبدالله الحدري
    لجينيات

    تابعت وتابع معي الملايين حول العالم حلقة من حلقات برنامج ( ساعة حوار ) في قناة المجد الفضائية ، كان ضيف الحلقة آية من آيات الفكر والثقافة ، وصفحة من صفحات النضج والوعي ، إنه سعادة الأستاذ عبدالله بن محمد الداوود ، الباحث المختص في شؤون المرأة ، ونعم التخصص.

    لقد أكد الواعون في كل أمة على أن منطلق الإنتاج المادي والمعنوي يبدأ من دائرة الأسرة ، قلت بل يجب أن نعيد تقسيم هذه الدائرة إلى دوائر متدرجة تبدأ من نواتها التي تخصص فيها الأستاذ عبدالله ، ألا وهي ( المرأة ) فعلى قدر إعدادها نعد الحياة ، وعلى قد سحقها نسحق الحياة.

    لقد تابعت الحلقة بشغف شديد ورأيت كيف عالج الأستاذ عبدالله قضية الحجاب معالجة تحليلية عقلية حركت مكامن الأذهان عبر دراسة توثيقية لما وقع في يده من معطيات مادية ، في حركة تتبعية لثقافات الأمم والشعوب عبر التأريخ ، ومنذ أن عرف النحت والتصوير ووقعت عليه يد الإنسان.

    ليوقفنا على نتيجة بحثية عقلية ناضجة تُبِين عن واقع الستر الذي كانت تفرضه فلسفات كل مجتمع على المرأة مهما كانت عقيدتها التي تؤمن بها ، يهودية أو نصرانية مسلمة أو وثنية.

    فإذا هو - حفظه الله - يحاصر الجميع بنتائجه المقنعة التي تطابق فيها النقل والعقل والحس والفطرة ، فالذين يؤمنون بالنصوص الشرعية الواردة في الحجاب منهجا للوصول إلى المعرفة كانوا من الأمر على قناعة تامة ، عرفوا ما كانت عليه أمم الأرض في شأن ستر المرأة أم لم يعرفوا.

    والذين يعتمدون السير في الأرض - بحثا وتنقيبا وتتبعا للآثار مع قصور هذه الطريقة - منهجا للوصول إلى المعرفة باتوا من تتبعاته على قناعة تامة بأن الأمم كلها كانت تعتمد ستر المرأة مسلكا اجتماعيا صحيحا.

    والذين يعتمدون الفطرة السوية ثم يلتفتون من حولهم لهذا الواقع المزري الذي وصلت إليه المرأة في بعض المجتمعات من عري وتفسخ وانحلال كمنهج للوصول إلى المعرفة باتوا يؤمنون بقناعة ما يقول.

    فكيف إذا اجتمعت هذه الدلائل كلها في ذهن واحد ، وكانت منهجا يصل من خلاله الإنسان إلى المعرفة ؟ لا شك أن النتيجة ستكون في صالح الحجاب بلا ريب ، وأنا على يقين أن تلك الحلقة التي كان نجمها ( أبا محمد ) ستزلزل عقولا كانت مستريبة من قضية الحجاب عبر رؤاها وفلسفاتها بل وشهواتها وشبهاتها.

    إنني على يقين بأن تلك الحلقة سيكون أثرها كبيرا في إحداث ثورة إيجابية هائلة في عالم الحجاب ، وستكون بوابة كبرى لتثبيت المحجبات الصالحات القانتات الحافظات للغيب بما حفظ الله.

    إن الأستاذ الكبير عبدالله الداوود لم يسرد النصوص الصحيحة في مشروعية الحجاب ، لأن الإيمان بمشروعيته عندنا جميعا أمر معلوم من الدين بالضرورة ، غير أن معالجته البحثية كانت بصورة إبداعية قدمها للجميع : لمن آمن بالوحي فزادته هذه المنهجية ثباتا وثقة بالحق الذي معه ، ولمن حرم الفقه في الدين فحالت نظارته السوداء بينه وبين الحقيقية ، فبات من أمر الحجاب على بينة.

    لقد أوقفنا – حفظه الله - على أن الأمم كلها كانت تؤمن بالحجاب تنظيرا وتطبيقا ، وأن ستر المرأة عندهم كان أمرا فطريا لا مجال للمزايدة عليه ، وأن ماسخي الفطر عبر التأريخ هم الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار ، فمسخوا بدعواتهم معالم الحياء عند بعض النساء ، ليهتكن ستر الله عنهن شيئا فشيئا حتى غدا المكشوف أضعاف مساحة المستور ، فلكأن الثياب ظل في صباح يزيد تقلصا حينا فحينا.

    وعليه .. فإني أدعو إلى منح الأستاذ الرائع عبدالله بن محمد الداوود درجة الدكتوراه الفخرية عن حلقة واحدة قدمها في قناة فضائية واعية كشفت لنا عن جودة عقلية فاقت جميع التوقعات ، وقدرة بحثية بـزَّت كثيرا من الدراسات.


    د . خليل بن عبدالله الحدري
    كلية التربية – جامعة أم القر
    لجينيات | امنحوا عبدالله الداوود درجة الدكتوراه الفخرية بحلقة واحدة في قناة فضائية


  2. لقد اشترى ابي هذا الكتاب وتصفحته تصفحا سريعا ..

    اعتقد ان الحجاب ماعليه اشكال لدى النصارى واليهود فهو متبع لديهم في دير العباده حتى الان ..

    ويكفي انهم حتى الان عندما يرسمون او يصورون مريم العذراء فهي تكون محجبة دائما ...

    انى ارى العالم الان اصبح اكثر تقبلا للحجاب وهنالك فتاة في اليوتيوب تحجبت وهي غير مسلمه ولاكن كانت مقتنعه بمزايا الحجاب

    واهما وهو مالقتها قالت لا احد يركز على ملامح جسمي وكل تركيزهم يكون في وجهي وبذالك اشعر براحه اكثر ..
    7 "
  3. وليش يا اسير تعارض استخدام العقل والتفكير .. الا تعرف بأن من أساسيات علوم الفقه علم يسمى الحكمه من المشروعيه ..

    ولقد درسناها في كل درس في مادة الفقه ..

    وهو ايضا يسمى : السبب عند الأصوليين

    ولكل حكم شرعي في الاسلام لديه سبب وحكمه ارادها الله .. حتى الصلاه والصوم وصلاة العيد ...

    الم يدعو الله الى التفكر والتدبر في كل ما خلق وشرع ..

    انا لم اقل بأن لا نتبع الشرع حتى نقتنع والعياذ بالله ..

    ولاكن جميل ان نبني ما عرفناه عن علم ومعرفه ..

    انا حينما اتكلم مع المسيحين واحاول ان ادعوهم الى الاسلام .. فأن أأمره أولا بأن يتفكروا .. حتى يعرفوا المنطق في كل شيء ...

    هل يرضيك حينما يسالني أحد الغرب عن سبب لبسي للحجاب أقول له أنه أمر شرعي وأنتهي الموضوع .. أم يجب أن اقول له ..
    لماذا شرع الله الحجاب وهو لكذا ولكذا ولكذا ...

    عندما يقول لي احد المسيحين بأن الارنب محرم في المسيحيه لانه حيوان مجتر ..

    الا يجب ان اقول له بأن تستخدم عقلك وتفكر هل الارنب مجتر ام لا .. حتى أبين له ضعف دينه

    أم أطلب من الناس التفكر في دينهم لكي يعرفوا عيوبه ولا اتفكر انا في ديني حتى اعرف جماله وقوته ولله الحمد ..


    هنالك احد المسيحين قال لي بأنه نحن المسلمون لا نقبل ان يناقضنا احد في امور ديننا ولا يجوز هذا الشيء ..

    قلت له على العكس ان الله دعى الى التفكر في القران واكتشاف اخطائه ان استطاعوا ولذلك لا اخاف ان اناقش في جميع امور ديني ولماذا حلل هذا ولماذا حرم هذا ..

    انظر الله الى قول الله تعالى :

    فَإِن طَلَّقَهَا فَلاَ تَحِلُّ لَهُ مِن بَعْدُ حَتَّىَ تَنكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ فَإِن طَلَّقَهَا فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَن يَتَرَاجَعَا إِن ظَنَّا أَن يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (230)


    وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُمْ مِّنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ


    جميل أن أبني مالدي بعلم ومعرفه .. حتى يكون أتباعي .. هو أتباع صادق يخرج من أعماق قلبي ويمزج مع مباديئي وتفكيري ..

    فالإيمان هو تصديق بالقلب قبل كل شيء ...وأنا أريد أن يكون حجابي صادقا خارجا من قلبي ..

    وليس أن يكون شيئا رايت أمي تفعله قبل أن أعرف انه شرع ربي..

    سلملي على ستراليا ... كانت حلم حياتي .. بس ما اردا الله t_t وجبروني على اميركا
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.