الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

رحلتي المصورة في احياء الرياض الفقيرة صور تدمي القلب وتفجر الفؤآد فأين أنتم عنهم

رحلتي المصورة في احياء الرياض الفقيرة صور تدمي القلب وتفجر الفؤآد فأين أنتم عنهم


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5597 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية فنجال قهوة
    فنجال قهوة

    مبتعث مستجد Freshman Member

    فنجال قهوة المالديف

    فنجال قهوة , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية , مبتعث فى المالديف , تخصصى .... , بجامعة ...
    • ...
    • ....
    • ذكر
    • جدة, ..
    • السعودية
    • Aug 2009
    المزيدl

    August 29th, 2009, 06:21 AM

    بسم الله الرحمن الرحيم



    كلمني صاحبي جزاه الله خيرا وأخبرني أنه سيذهب لتوزيع المواد الغذائية على العوائل المحتاجة ويريدني ان اساعده في حمل المواد الغذائية وتوزيعها فكان هذا التقرير وهذه الرحلة المصورة



    صاحبي هذا يقوم بهذا العمل منذ أكثر من 10 سنوات بشكل دوري ودائم في رمضان وغيره من باقي الشهور جزاه الله عنا وعن المسلمين كل خير

    كعادته دائما قام بتعبئة سيارته بالمواد الغذائية على شكل أكياس لتوزيعها على العوائل المحتاجة



    كل حقيبة فيها تمر وعصير ومكرونه وشوربه وزيت وطحين



    هذا غير أكياس الرز من الحجم المتوسط



    هنا بدات عملية التوزيع على العوائل المحتاجة في بيوتهم واغلبهم عجائز وارامل وأيتام فالله المستعان




    وهنا العجائز وكبيرات السن عندما دخلنا حواريهم الضيقة انطلقن اليه عندما راين سيارته وهي محمله بالمواد الغذائية وكل واحده منهن تدعو له وترجوه أن تاخذ قبل الاخرى في منظر خنقني بالعبرات فهن كبيرات في السن والله ان بعضهن لاتكاد تحملها قدميها ولم ولن انسى تلك العجوز الجالسة التي كانت تلوح لي بعصاها انها لاتستطيع القدوم فذهبت لها بالاكياس وأنا انظر في الأرض ودمعتي على عيني وهي تكاد تحتضن المواد الغذائية كما تحضن بنيها فيارب رحماك



    ------------



    رايت بعيني اطفال لايكادون يجدون مايستر عورتهم حافية أقدامهم وعجائز انحنت ظهورهن ونساء يتوسلن الصدقة وشيوخ ضعاف ليس لهم من الحيلة شيئ فهم يرون جوع أبنائهم ولايستطيعون شيئا فأين أهل الخير عنهم واين اهل الزكاة
    لو دخلت بيت احدهم لتسابقت دموعك من عينك فالمجاري تسيل فيه وخارجه ولا اثاث يصلح ولاعيشة تسر ولن تجد غير شبح الفقر والحرمان فيارب رحماك ارحم ضعفهم وتقصيرنا في حق اخواننا وهم بيننا




    الموضوع هذا لانريد منه رياءا ولا سمعة فانتم لاتعرفوني ولاتعرفون صاحبي فهو لم يخرج وجهه في الصور وانا اكتب بمعرف مستعار لكن اردت ان ترو بأعينكم مقدار الفقر والعوز لبعض اخواننا واخواتنا ممن قصرنا وتخاذلنا في نصرتهم وسد عوزهم فحسبنا الله على من ضيع الأمانه




    أنشرو الموضوع في الايميلات والمنتديات ليقتدي به كل من يريد الخير فالأمر سهل ميسر على من يسره الله عليه فقد قال نبينا صلى الله عليه وسلم - الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله وأحسبه قال كالقائم لا يفتر وكالصائم لا يفتر متفق عليه فاين المشمرون واين اهل الخير والعطاء - فلنتصدق على انفسنا فنحن احوج للعمل الصالح ولنساعد اخواننا قبل ان يحال بيننا وبين مانشتهي وتغرغر أرواحنا في حلوقنا
    ونقول بعدها ياليت وياليت ولات حين مناص




    .................................................. ...................



    طبعا منقول



    يشهد الله أنني لا أعرف صاحب الموضوع ولكن من باب نشر الخير..!!
  2. ماشاء الله تبارك الله
    يكفي ردي هذا الذي قرأته في احدى المنتديات
    مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم” (البقرة: 261).
    ينفق الناس أموالهم بشتى الطرق وفي مختلف الأغراض، فتتعدد نواحي الإنفاق وتتباين أغراضه وتختلف أهدافه، فالمؤمن مثلاً لا ينفق ماله لهواً وعبثاً وابتغاء لذات محرمة، فهو يدرك أن المال مال الله وأن الله يرزق من يشاء بغير حساب وأن الله خير الوارثين، ولذلك فهو ينفق أمواله ابتغاء مرضاة الله وحسب أوامر الله وحباً لله سبحانه وتعالى وثمناً لجنة عرضها كعرض السماوات والأرض.
    وشتان بين إنفاق المؤمن وإنفاق الكافر والمنافق، بين الخلود والفناء بين ضيق الدنيا وسعة الآخرة، فالمؤمن يعطي والكافر يعطي ولا فرق في الظاهر، بل قد يزيد عطاء الكافر كمّاً على عطاء المؤمن، ولكن الفرق كبير والبون شاسع بين عطاء الكافر الذي هو “كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف لا يقدرون مما كسبوا على شيء ذلك هو الضلال البعيد” (إبراهيم: 18) أو “كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً ووجد الله عنده فوفاه حسابه والله سريع الحساب” (النور: 39) بينما عطاء المؤمن “كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم” (البقرة: 261) أو “كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها” (إبراهيم: 24-25).

    وكما يكمن السر في الحبة مميزاً لها عن غيرها، فهناك أسرار كامنة في الأعمال وفي الأقوال تجعل منها مصدراً ومنبعاً للخير العميم، أو تجعلها هباء منثوراً وسراباً خادعاً لا وجود له.
    فمن الحبوب ما ينبت منها الشوك ومنها ما يعطي ثماراً سامة قاتلة، ومنها ما يعطي أشجاراً ظليلة، ومنها ما يعطي فاكهة طيبة، ومنها ما يعطي طعاماً أساسياً للإنسان أو غيره من المخلوقات، وهذه الأخيرة منها حبوب القمح التي لا يستغني عنها الناس في كل زمان ومكان.
    حبة صغيرة لا تتعدى الملليمترات طولاً وعرضاً، نراها لا حياة فيها، تلقيها في إناء أو مخزونة لأسابيع وشهور لا تتحرك ولا يبدو عليها أثر للحياة، ولكنها في الحقيقة مصنع كبير هائل، حاسوب ضخم مليء بما لا حصر له من المعلومات والأوامر والشيفرات، كلها مبرمجة بغاية الدقة من لدن حكيم عليم، معلومات تحدد مسار حياتها ونموها ونتاجها بمجرد استقبال إشارة البدء.

    أي تجارة هذه؟

    تلقى الحبة في الأرض، المخزون منها والجديد، فتظل ساكنة حتى يأتيها الماء، فتدبّ فيها الحياة وتنمو، تمتد منها جذور، وتخرج منها ساق تتجه الى أعلى نحو السماء مسبّحة بحمد ربها وعظمته، في يوم واحد تنمو جميع الحبوب وتظهر السيقان على سطح الأرض في مختلف الحقول والمزارع، كلها في وقت واحد لا يتخلف منها أحد وكأنها على موعد، فتكتسي الأرض غطاء أخضر جميلاً، وتنمو الساق وتنمو منها الأوراق الخضراء ثم تبدأ السنابل في الظهور في تتابع دقيق ونسق جميل، وتبدأ الحبوب في النمو في تلك السنابل ليتم جمعها في وقت معلوم.

    تعطي الحبة شجيرة بها سبع سنابل أو أكثر، في كل سنبلة مائة حبة، أي تعطية الحبة الواحدة سبعمائة حبة أو يزيد، فتخيّل معي هل هناك تجارة تعود على صاحبها بربح يعادل سبعمائة ضعف من رأس المال أو يعادل ألفاً وأربعمائة ضعف أو أضعاف ذلك؟ فأي تجارة هذه؟ وأي مشتر غير الله يعطي هكذا من دون حساب؟
    هكذا يضرب الحق تبارك وتعالى لنا المثل بتلك الحبوب ذات القدرة العجيبة على النمو والعطاء الذي لا ينتهي ولا يتخلف ولا ينقطع.
    صورة مادية محسوسة نلمسها كلنا ونعرفها جيداً، من صنيع الله الخلاق الذي لا تنتهي آياته وعجائبه، ليدلنا بها على ما عنده في عالم الغيب الذي لا تستطيع عقولنا معرفة أسراره إلا بإخبار من الله وحده، العالم بالنوايا والخفايا والأسرار، والواهب في الدنيا وفي الآخرة بغير حساب.

    ثواب بلا حدود

    وهكذا يقرر الله سبحانه وتعالى أنه إن كان جزاء السيئة سيئة مثلها، وأن جزاء الحسنة عشرة أمثالها، إلا أن العمل الصالح إن كان خالصاً لوجه الله تعالى فإن ثوابه لا حدود له، فهو ينمو كما تنمو الحبة الى سبعمائة حبة، كل منها يعطي سبعمائة حبة وهكذا الى أن يشاء الله.

    فالمؤمن حين ينفق ماله في سبيل الله وكما علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنما يفعل ذلك بمحض إرادته واختياره غير منتظر أي جزاء أو شكر من البشر، وإنما ينفق ابتغاء مرضاة الله وطمعاً فيما عند الله. فما عند المخلوقات يفنى وما عند الله باق، ولذلك فإنه حين ينفق من ماله الذي تعب وكدّ في سبيل تحصيله فهو يدرك أنه مال الله وينفق كما أمره الله، ولذلك يجد في قلبه حلاوة الإيمان والأنس برضاء الله، ويأتيه الخير عاجلاً وآجلاً في نفسه وأهله، ألم يقل لنا الصادق الأمين عليه الصلاة والسلام: “داووا مرضاكم بالصدقة”، وهي حقيقة لا يعرفها إلا المؤمنون، وهو على يقين من عطاء الخالق عز وجل، وقوله تعالى: “من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له أضعافاً كثيرة”، والله يؤمنه من مصائب الدنيا وتقلبات الأيام ويهون عليه الشدائد ويعينه عليها وييسر له كل صعب، فيشعر بالعزة ولا يخاف لقاء الله ثم هو بعد ذلك من الفائزين يوم القيامة برضوان الله والخلد في الجنة.

    إن مجرد كلمة طيبة يقولها المؤمن احتساباً لوجه الله، يواسي بها أخاه المسلم، أو يشد بها أزره، أو يؤدب بها ابنه أو ابنته، أو يلاطف بها أهله، أو يرفع بها ظلماً ويحق حقاً، أو يأمر بها بمعروف أو ينهي بها عن منكر، ترفع قائلها درجات ودرجات وتظل تعطي من خيرها الى يوم القيامة ومثلها في كتاب الله: “ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها” (إبراهيم: 24-25). هذه مجرد كلمة طيبة، مثلها شجرة كبيرة ضخمة ثابتة الجذور ترتفع الى السماء ولا ينتهي عطاؤها، فما بالك بكلمات وأفعال وأموال تنفق في سبيل الله؟

    هكذا يأخذنا القرآن الكريم ببساطة وإعجاز وينقلنا من ضيق الدنيا الى سعة الآخرة الخالدة التي لا تنتهي، فالإنفاق مادي محسوس ولكن يدخل فيه عنصر معنوي أساسي وهو “في سبيل الله” وهو الذي بسببه تأتي ثمار العمل (الحبة الواحدة) سبعمائة حبة أو آلافاً مؤلفة من الحبوب كما يشاء الله لمن يشاء “والله واسع عليم”.
    7 "
  3. يا رب عفوك ..ورضاك ...اللي يشوف هالمساكين ..وهم تحت القيظ وشموس الرياض ...
    .
    ويشوف صور الموائد والرز المبعثر في استراحات الثمامة ...ما يقول الا يارب لا تسخط علينا ..
    .
    .
    الله يجزاك خير اخوي على هالنقل المفيد .
    .

    7 "
  4. الله يجزاكم كل خير على ما قمتوا به.. جعله الله في موازين أعمالكم.
    .......
    قد يقول البعض أن الأكثرية من سكان هذه الأحياء هم الأجانب المخالفين؟
    لكن أقول بأن هذا ليس بمبرر للمسلم لأن يترك أخاه يموت جوعاً.


    بوركتم.
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.