محظور
كندا
كـرباج , ذكر. محظور. من كندا
, مبتعث فى كندا
, تخصصى هندسه
, بجامعة فانكوفر
- فانكوفر, فانكوفر
- كندا
- Oct 2009
المزيدl November 3rd, 2009, 07:03 PM
November 3rd, 2009, 07:03 PM
معالي وزير التعليم العالي وفقه الله قرأت وقرأنا اليوم مقال الدكتور جبرين الجبرين في صحيفة الوطن والذي يصرخ ويستنجد فيه بمعاليكم بإنقاذ الوطن من المجرمين حملة الدكتوراه الذين يتخرجون من جامعاتنا المحليه وليسمح لي معاليكم افند مقال هذا الإمعه ( الديناصور )
اولاً ياابن جبرين دعني ابين لسعادتك بأنكم انتم الخونه انتم من سرقتم الوطن سنيين عديده بإسم الجوده زعمتم وفي الأخير يتم اكتشاف عشرة الاف شهاده موزوره في الولايات المتحده التي ابتعثتم لها في عهد الملك خالد وكان هناك الف سعودي منكم ومن زملائكم من ظمن قائمة الشرف هذه , اتدري يامعالي الوزير لماذا يصرخ هؤلاء لأن خادم الحرمين حفظة الله فتح الباب على مصراعيه امام ابناء الوطن في الداخل والخارج لذلك هم سيفقدون الإمتيازات التي يتمتعون بها حيث تجد الواحد منهم لديه عضوية في عدة جهات ومحاضراته واعماله يقوم بها المتعاقد معه في القسم والذي جاء به ليس لكفاءته وانما لأنه لم يجد عملاً في بلده , كما ان الدكتور السعودي لن يخدم هذا الديناصور لذلك هو لايريده بل يريد هذا المتعاقد الذي يخدمه فقط .
ثانياً معالي الوزير حدثني زميل لي يعمل في احدى الجامعات السعودية الناشئة بأن جامعته اصبح لديها برامج ماجستير وقد اغضب هذا الأمر امثال الشخص صاحب المقال يقول زميلي فقلت لأحدهم وماالمشكله اذا اصبح لدينا برامج دراسات عليا فقال هذا الحاسد الحاقد المسترزق بإسم الحرص على الوطن هذا جيد ولكنه سيكون على حساب الجوده يقول زميلي فقلت لهذا الديناصور وهل الجوده ان تقبل جامعة الملك سعود كمثال والتي تجاوزت ميزانيتها 3مليار من خمسه الى اربعة طلاب كل ثلاث سنوات للدراسات العليا وعمرها حوالي اربعين عام , ويواصل زميلي قائلاً لهذا الشخص اعلم يادكتور ان الدكتور محمد مهاتير بنى في عشرين عام دولة كاملة بجامعاتها ونقلها من العالم الثالث الى العالم الأول وانتم جامعتكم عمرها اربعين عام ومازلتم تبحثون عن الجوده المفقوده ,
معالي الوزير في مقال هذا الحاقد الحاسد ذكر بأن وزارة الخدمة المدنية مجبره على توظيف كل هؤلاء وهذا اما كذب منه وتدليس او عدم فهم وهو الأقرب لأن هذا الديناصور واشباهه فاتهم القطار وربما لايستطيع استخدام الإنترنت والدخول على موقع الوزارة وقرأة لوائح التوظيف وفرق كبير بين خريجي كليات المعلمين التي يدخلها الطالب برقم وظيفي وخريج الجامعات التي يدرس فيها الطالب من اجل الحصول على العلم والشهادة والرزق على الله .
ايه الديناصور اطمئن فأنا والله لم اكتب ماكاتبت لتحقيق انتصاراً لنفس فأنا مبتعث لدوله خارجية وموظف في جامعه ولله الحمد ولكن شميت في ما كتيت رائحة الحقد والحسد على الوطن واهله فأنتم مجموعه طلعتوا السطح وسحيتم السلم ستوات عديدة وحرمتم ابناء الوطن لذة العلم وهاانتم تحاربون للإبقاء على مصالحكم ولكن هيهات فقد تنبه ابناء الوطن الشرفاء حكاماً ومحكومين لمخططاتكم النتنه وقطعوا عليكم الطريق .
دام عزك ياوطني
مقال الحاقد الحاسد في الوطن اليوم
اختبار قدرات للدكاترة عندما تتصفح الموقع الرسمي لبعض الجامعات ستجد قوائم المقبولين بالمئات، هذه القوائم من المئات من الطلاب ليسوا مقبولين في مدرسة ابتدائية وليسوا في ثانوية عامة وحتى لو خطر في بالك أنهم مقبولون لمرحلة البكالوريوس فالأمر ليس كذلك. هؤلاء الطلاب مقبولون لمرحلة الماجستير والدكتوراه. فعلى سبيل المثال يوجد أكثر من مئة طالب دكتوراه في قسم واحد في إحدى الجامعات. فإذا كان هذا عدد طلاب الدكتوراه في قسم واحد فقط فإن عدد طلاب الدراسات العليا في جميع أقسام وكليات هذه الجامعة قد يصل إلى الآلاف. ومن يريد الحقيقة فليذهب إلى الموقع الرسمي لبعض الجامعات ويحكم بنفسه. عندها سيكتشف أن قسما واحدا في بعض جامعاتنا يمنح شهادات عليا أكثر من ما تقوم به جامعة بكاملها من الجامعات المرموقة عالميا.
قبول هذه الأعداد رغم الحديث عن معايير الجودة في الدراسات العليا التي يأتي في مقدمتها إعداد الأساتذة ورتبهم العلمية والعبء التدريسي لأعضاء هيئة التدريس وإمكانات القسم المختص البحثية والعلمية والنشر العلمي والمكتبات ومصادر التعلم والتجهيزات البحثية وإمكانية البحث باللغة الإنكليزية أو غيرها من اللغات الحية ونسبة الأساتذة إلى الطلاب، وغيرها من المعايير التي لا أظن أن بعض أساتذة الجامعات يجهلونها، ولكن يبدو أن هذه المعايير لا يتم النظر إليها في الجامعات التي توسعت كثيرا في الدراسات العليا وأنها توضع جانبا ويتم تقديم معايير أخرى لا نعرفها.
جميع هذه الأمور تحدث في جامعات تعمل تحت مظلة وزارة التعليم العالي التي يتحدث مسؤولوها كثيرا عن معايير الجودة في برامج الدراسات العليا، إلا أن واقع الدراسات العليا في بعض الجامعات التي تستمد مشروعيتها من وقوعها تحت مظلة الوزارة يثبت أن هناك خللا واضحا في تطبيق هذه المعايير ينبغي تداركه بسرعة والأخذ على أيدي بعض من ينظرون إلى منح الشهادات العليا بنظرة ليست أكاديمية.
ما يحدث في بعض جامعاتنا يضر بالمجتمع بأكمله ومن يعتقد أنه غير معني بما يحدث فهو منفصل عن الواقع.
المجتمع هو الخاسر الأول عندما تمنح شهادات الدكتوراه لأشخاص غير مؤهلين بشكل جيد لأنهم سوف يحصلون على مناصب قيادية وأكاديمية لا يستحقونها بمعيار الكفاءة والقدرات الفردية وسوف يؤدي هذا إلى المزيد من التخبط والمسير في الاتجاه الخطأ.
الخدمة المدنية أول المتضررين من هذه الشهادات طالما أنها تؤهل حاملها للحصول على مراتب ومستويات أعلى لأن حملة هذه الشهادات سوف يطالبون بمستويات وظيفية وتدريسية أعلى فيجب على وزارة الخدمة المدنية أن تربط نظامها بعمادات الدراسات العليا في هذه الجامعات وتجهز الوظائف المطلوبة أو تستعد للترافع أمام ديوان المظالم أمام حملة هذه الشهادات الذين لن يترددوا بتقديم الشكوى تلو الأخرى خصوصا أنهم جميعا حاصلون على درجات علمية وبدرجة الامتياز. إلا إذا أصدرت الخدمة المدنية قرارا يجعل الحصول على هذه الشهادات يتوقف عند الأهداف العلمية فقط ولا شأن له بوظائف القطاع العام وأن الشهادات العليا مطلوبة للعمل الأكاديمي داخل الجامعات فقط حسب الحاجة.
وزارة التعليم العالي سوف تعاني من هذه الشهادات حيث إن حملة هذه الشهادات سوف يجوبون المملكة طولا وعرضا ويقدمون أنفسهم ليكونوا أعضاء هيئة تدريس في الجامعات الجديدة ولا يحق لأحد أن يرفضهم لأنهم حاصلون على شهادات الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى ومن جامعات تعمل تحت مظلة التعليم العالي. وستكون خسارتها مضاعفة لأنها ستدفع ضريبة أخطاء بعض الجامعات ولن تفرغ من دفع رسوم التعليم الموازي حتى تجد نفسها مطلوبة للترافع أما ديوان المظالم من قبل هؤلاء الخريجين كما هو حاصل هذه الأيام من قبل خريجي كليات المعلمين بالنسبة لوزارة التربية والتعليم وما أشبه الليلة بالبارحة.
التدخل في وضع الدراسات العليا لم يعد خيارا بل أصبح ضرورة. وذلك من خلال إخضاع بعض برامج الدراسات العليا لتقييم خارجي والتأكد من تطبيق المعايير العالمية المعروفة.
المصدر
http://www.alsaha.com/sahat/3/topics/266477 شر البلية مايضحك .
الظلم يطول واكن ليس الى الابد ..
كليتي اللتي تخرجت منها رغم انها مؤسسة من سنة 1405
يعني قبل ميلادي الا ان عدد دكاترتها السعوديين 4 والاخيره تقاعدت قبل تخرجي بسنتين ..
هل يعقل كل هذه السنين ولايوجد سعوديات .. لان مقاييس اختيار المعيدين شبه تعجيزيه
وظيفة معيد كل خمس سنوات .. بمعدلات خياليه ..
وبعد هذا كله يشتكون من العجز في كمية السعوديين ..
واذا عرف السبب بطل العجب ..
تحياتي لشخصك الكريم ..
AROON November 13th, 2009, 09:25 PM
7 " السلام عليكم
هدوا أعصابكم شباب
الدكتور طرح وجهة نظر , لا بأس بالاختلاف معها والرد على الرأي برأي
أما توجيه الاتهامات واتهام النيات فهو أسلوب لا يليق بمنتدى مبتعث الذي يجمع أكاديميين
د. الجبرين في مقاله هذا يمارس فضيلة النقد الذاتي
ويخاطر بالكثير عندما يفضح ممارسات خاطئة في مجال عمله وفي المؤسسة التي يتبع لها
وفي ذلك شجاعة محمودة
alfadhli November 19th, 2009, 08:14 AM
7 "
November 3rd, 2009, 07:03 PM
عندما تتصفح الموقع الرسمي لبعض الجامعات ستجد قوائم المقبولين بالمئات، هذه القوائم من المئات من الطلاب ليسوا مقبولين في مدرسة ابتدائية وليسوا في ثانوية عامة وحتى لو خطر في بالك أنهم مقبولون لمرحلة البكالوريوس فالأمر ليس كذلك. هؤلاء الطلاب مقبولون لمرحلة الماجستير والدكتوراه. فعلى سبيل المثال يوجد أكثر من مئة طالب دكتوراه في قسم واحد في إحدى الجامعات. فإذا كان هذا عدد طلاب الدكتوراه في قسم واحد فقط فإن عدد طلاب الدراسات العليا في جميع أقسام وكليات هذه الجامعة قد يصل إلى الآلاف. ومن يريد الحقيقة فليذهب إلى الموقع الرسمي لبعض الجامعات ويحكم بنفسه. عندها سيكتشف أن قسما واحدا في بعض جامعاتنا يمنح شهادات عليا أكثر من ما تقوم به جامعة بكاملها من الجامعات المرموقة عالميا.
قبول هذه الأعداد رغم الحديث عن معايير الجودة في الدراسات العليا التي يأتي في مقدمتها إعداد الأساتذة ورتبهم العلمية والعبء التدريسي لأعضاء هيئة التدريس وإمكانات القسم المختص البحثية والعلمية والنشر العلمي والمكتبات ومصادر التعلم والتجهيزات البحثية وإمكانية البحث باللغة الإنكليزية أو غيرها من اللغات الحية ونسبة الأساتذة إلى الطلاب، وغيرها من المعايير التي لا أظن أن بعض أساتذة الجامعات يجهلونها، ولكن يبدو أن هذه المعايير لا يتم النظر إليها في الجامعات التي توسعت كثيرا في الدراسات العليا وأنها توضع جانبا ويتم تقديم معايير أخرى لا نعرفها.
جميع هذه الأمور تحدث في جامعات تعمل تحت مظلة وزارة التعليم العالي التي يتحدث مسؤولوها كثيرا عن معايير الجودة في برامج الدراسات العليا، إلا أن واقع الدراسات العليا في بعض الجامعات التي تستمد مشروعيتها من وقوعها تحت مظلة الوزارة يثبت أن هناك خللا واضحا في تطبيق هذه المعايير ينبغي تداركه بسرعة والأخذ على أيدي بعض من ينظرون إلى منح الشهادات العليا بنظرة ليست أكاديمية.
ما يحدث في بعض جامعاتنا يضر بالمجتمع بأكمله ومن يعتقد أنه غير معني بما يحدث فهو منفصل عن الواقع.
المجتمع هو الخاسر الأول عندما تمنح شهادات الدكتوراه لأشخاص غير مؤهلين بشكل جيد لأنهم سوف يحصلون على مناصب قيادية وأكاديمية لا يستحقونها بمعيار الكفاءة والقدرات الفردية وسوف يؤدي هذا إلى المزيد من التخبط والمسير في الاتجاه الخطأ.
الخدمة المدنية أول المتضررين من هذه الشهادات طالما أنها تؤهل حاملها للحصول على مراتب ومستويات أعلى لأن حملة هذه الشهادات سوف يطالبون بمستويات وظيفية وتدريسية أعلى فيجب على وزارة الخدمة المدنية أن تربط نظامها بعمادات الدراسات العليا في هذه الجامعات وتجهز الوظائف المطلوبة أو تستعد للترافع أمام ديوان المظالم أمام حملة هذه الشهادات الذين لن يترددوا بتقديم الشكوى تلو الأخرى خصوصا أنهم جميعا حاصلون على درجات علمية وبدرجة الامتياز. إلا إذا أصدرت الخدمة المدنية قرارا يجعل الحصول على هذه الشهادات يتوقف عند الأهداف العلمية فقط ولا شأن له بوظائف القطاع العام وأن الشهادات العليا مطلوبة للعمل الأكاديمي داخل الجامعات فقط حسب الحاجة.
وزارة التعليم العالي سوف تعاني من هذه الشهادات حيث إن حملة هذه الشهادات سوف يجوبون المملكة طولا وعرضا ويقدمون أنفسهم ليكونوا أعضاء هيئة تدريس في الجامعات الجديدة ولا يحق لأحد أن يرفضهم لأنهم حاصلون على شهادات الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى ومن جامعات تعمل تحت مظلة التعليم العالي. وستكون خسارتها مضاعفة لأنها ستدفع ضريبة أخطاء بعض الجامعات ولن تفرغ من دفع رسوم التعليم الموازي حتى تجد نفسها مطلوبة للترافع أما ديوان المظالم من قبل هؤلاء الخريجين كما هو حاصل هذه الأيام من قبل خريجي كليات المعلمين بالنسبة لوزارة التربية والتعليم وما أشبه الليلة بالبارحة.
التدخل في وضع الدراسات العليا لم يعد خيارا بل أصبح ضرورة. وذلك من خلال إخضاع بعض برامج الدراسات العليا لتقييم خارجي والتأكد من تطبيق المعايير العالمية المعروفة.
المصدر
http://www.alsaha.com/sahat/3/topics/266477