عضو شرف
غير معرف
O.I.M
, تخصصى المراقب العام
, بجامعة UCLA
- UCLA
- المراقب العام
- غير معرف
- Los Angeles, California
- غير معرف
- Aug 2006
المزيدl February 25th, 2007, 08:49 AM
February 25th, 2007, 08:49 AM
الرياض الحياة - 24/02/07//
أخلت هيئة رقابية حكومية بريطانية سبيل أكاديمية الملك فهد التعليمية في لندن من ارتكاب أي خطأ، بعدما ادعى معلم سابق فيها أن بعض كتب منهجها السعودي تسيء إلى اليهود والنصارى. وقال مفتشو «مكتب الرقابة على مستويات التعليم»، بعد زيارة مفاجئة للأكاديمية الواقعة في حي ايست آكتون (غرب لندن): «إن نوعية التعليم (فيها) مُرْضية. المدرسة تفي بكل المتطلبات المتعلقة بالتعليم الروحي والأخلاقي والاجتماعي والثقافي لطلابها».
وكان معلم سابق في الأكاديمية، مسلم بريطاني، أثار ضجة إعلامية، بشكوى ادعى فيها أن أحد كتب منهج اللغة العربية يصف اليهود بأنهم «بغيضون»، والنصارى بأنهم «خنازير». وأمر وزير الدولة البريطاني المكلف بشؤون المدارس جيم نايث، بإجراء تحقيق في النشاط التعليمي للأكاديمية التي نفت مديرتها الدكتورة سمية اليوسف استخدام تلك الكتب في مناهج المدرسة.
وقررت اليوسف إسدال الستار على الجدل الذي أثارته الفقرة المسيئة لليهود والنصارى، بإزالة الكتب المعنية من أرفف مكتبة الأكاديمية نهائياً، وتكوين لجنة لمراجعة بقية كتب المنهج السعودي، لضمان عدم وجود أية عبارات تمكن إساءة تفسيرها.
وأوضحت اليوسف - في تصريحات نشرتها صحيفة «غارديان» البريطانية - أنه كان ينبغي عليها أن تعمد فوراً إلى التخلص من الكتب التي زجت بالأكاديمية في أتون اتهامات بعدم التسامح الديني.
وكانت «الحياة» أوردت، في وقت سابق، إعلان اليوسف الموافقة على «إزالة» تلك الفقرة وفقرات في كتب أخرى، بُعيد إثارة الإعلام البريطاني للمسألة.
وذكرت مديرة الأكاديمية السعودية أنه كان ينبغي عليها أن تقوم بذلك فور علمها بوجود تلك النصوص، لكنها وجدت نفسها في غمار الزوبعة الإعلامية التي حدثت. وقالت: «الحالة كلها كانت غير معتادة ومفاجئة حقاً. لم أستطع التفكير بطريقة سليمة». وأضافت أنها كانت تريد أيضاً استشارة كبار موظفيها قبل اتخاذ قرار مهم من ذلك القبيل.
مشكوووووووووووووور أسامه على الخبررر
الله يعطيك العافية...............
ومض الذكريات February 25th, 2007, 09:33 AM
7 " مشكووور أخوووي أسامه ع الخبر
والله يعطيك العافيه ويبارك فيك
موآآآدع February 25th, 2007, 01:54 PM
7 " كان الله في عون المسليمن شكرا أخي
محمد105 February 25th, 2007, 06:05 PM
7 " للاسف أن اشاهد أمامي هجوما و قذائف خبيثة من أعداء أمتنا تستهدف جيل الابناء على المدى البعيد لاخفاء الخطر الذي يتربص بالعالم الاسلامي و ذلك حتى يهيؤوا بيئة مناسبة لتفعيل مخططاتهم التي تفتعل هذه اللحظة و المسلمون غافلون و السبب واضح و صريح و هو أنهم استطاعوا التحكم بحكوماتنا و مجتمعاتنا و تغييرها كما يحلو لهم فمابالك حين تنفذ بالكامل و يغييرون المناهج و يدخلوا من مدخل الخبث على مجتمعاتنا ؟ اليوم الاقصى يهدم و المسلمون نائمون فمالذي سيحصل غدا ؟؟
ما يثير الألم في القلب أن نجد أفرادا من مجتمعاتنا يشكلون أحضانا دافئة لتلك الافكار الخبيثة من العلمانيين و المستشرقين و يؤيدونهم بالفكر و المادة !!
فالله يصف اليهود و النصارى بالمغضوب عليهم و الضالين ... و هؤلاء يعارضون كلام الله سبحانه و تعالى و يقولوا أن كلام الله يسبب العداوة بين الاديان و الامم و ينزعون كلام الله من قبل أن يدخل مسامع أبنائنا خوفا من أن يخرج من افواههم بالمستقبل ... فماذا يريدون ؟
هل كلامهم صحيح و كلام الله خاطئ ؟؟؟؟!!!!
O.I.M February 25th, 2007, 08:39 PM
7 " تسلم اسامة عالنقل والله يعطيك العافية ,,,,,,,,,,,
naif.airline February 25th, 2007, 10:12 PM
7 " الله يستر من (المغضوب عليهم و الضالين) ..
مشكور اسامه ..
superflash March 1st, 2007, 06:21 AM
7 "
February 25th, 2007, 08:49 AM
الرياض الحياة - 24/02/07//
أخلت هيئة رقابية حكومية بريطانية سبيل أكاديمية الملك فهد التعليمية في لندن من ارتكاب أي خطأ، بعدما ادعى معلم سابق فيها أن بعض كتب منهجها السعودي تسيء إلى اليهود والنصارى. وقال مفتشو «مكتب الرقابة على مستويات التعليم»، بعد زيارة مفاجئة للأكاديمية الواقعة في حي ايست آكتون (غرب لندن): «إن نوعية التعليم (فيها) مُرْضية. المدرسة تفي بكل المتطلبات المتعلقة بالتعليم الروحي والأخلاقي والاجتماعي والثقافي لطلابها».
وكان معلم سابق في الأكاديمية، مسلم بريطاني، أثار ضجة إعلامية، بشكوى ادعى فيها أن أحد كتب منهج اللغة العربية يصف اليهود بأنهم «بغيضون»، والنصارى بأنهم «خنازير». وأمر وزير الدولة البريطاني المكلف بشؤون المدارس جيم نايث، بإجراء تحقيق في النشاط التعليمي للأكاديمية التي نفت مديرتها الدكتورة سمية اليوسف استخدام تلك الكتب في مناهج المدرسة.
وقررت اليوسف إسدال الستار على الجدل الذي أثارته الفقرة المسيئة لليهود والنصارى، بإزالة الكتب المعنية من أرفف مكتبة الأكاديمية نهائياً، وتكوين لجنة لمراجعة بقية كتب المنهج السعودي، لضمان عدم وجود أية عبارات تمكن إساءة تفسيرها.
وأوضحت اليوسف - في تصريحات نشرتها صحيفة «غارديان» البريطانية - أنه كان ينبغي عليها أن تعمد فوراً إلى التخلص من الكتب التي زجت بالأكاديمية في أتون اتهامات بعدم التسامح الديني.
وكانت «الحياة» أوردت، في وقت سابق، إعلان اليوسف الموافقة على «إزالة» تلك الفقرة وفقرات في كتب أخرى، بُعيد إثارة الإعلام البريطاني للمسألة.
وذكرت مديرة الأكاديمية السعودية أنه كان ينبغي عليها أن تقوم بذلك فور علمها بوجود تلك النصوص، لكنها وجدت نفسها في غمار الزوبعة الإعلامية التي حدثت. وقالت: «الحالة كلها كانت غير معتادة ومفاجئة حقاً. لم أستطع التفكير بطريقة سليمة». وأضافت أنها كانت تريد أيضاً استشارة كبار موظفيها قبل اتخاذ قرار مهم من ذلك القبيل.