حقيقة من يؤيد الإختلاط..
حقيقة من يؤيد الإختلاط..
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5449 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
7 " - حياك ربي أختي ArroGanT..
أشكرك على تواصلك...
حتى لا يساء الظن في الأخوان المشرفين...
أنا أقول: والله العظيم أن الأخوان في الإشراف مالهم أي ذنب...وأن حذف بعض الردود كان بناءً على طلبي..
وماكان هذا الا رغبة مني في إرضاء الطرفين - واللي انتي وحده مهنم - بعد المهاترات اللي صارت بينكم..
يعني الموضوع بإختصار..خطأ مني..
سألته أن "يحذف" الردود اللي فيها إشتغال بأمور الناس الشخصية عن صلب الموضوع واللي فيها إهانات...
وكان الأولى مني أن أطلبه "يعدل" في الردود فقط..
وإن شاء الله أطلب المشرف اللي حذفها بإعادتها مع تعديل الردود المتجاوزة فقط..
ثلاث نقاط مرتبطة ببعضها البعض أحللها لك تحليل أسأل الله به السداد..
شوفي ياأختي..
قضيت في أرامكو عند أحد أخواني فترة كافية لغرض الدراسة فأنا إذن شاهد على الوضع...
فلا يمكن لأحد أن يحاجني في هذا حتى ولو كان من ساكني أرامكو...
ومن الضروري أن نوضح نقطة مهمه في موضوعنا هذا حتى لا يظن المشاهد من الأعضاء وخلافه..انك أمسكتي الأسد مع أذنيه..
أنتي فرضتي علي باقي نواحي الحياه..وموضوعنا يتكلم عن الإختلاط في التعليم...
وهذا هو الذي يطالب به دعاة الإختلاط..لأنه هو السبيل الأقصر للإختلاط الفعلي المباشر..وهو الخطوة الأولى للإختلاط التام...كما هو حاصل في بلاد الغرب..
فمن لوازم الدراسة في فصل أو قاعة مختلطة...التعارف..
والجلوس في قاعات دراسية مختلطة...وبشكل يومي..يلزم منه العشرة التي تولف المحبة..وهذا ليس بخافٍ عليك..
بين يديك...دليل لشعور أحد أخواتنا المفتونات..دليل حي على كلامي..
http://www.mbt3th.us/vb/forum4/thread40518.html
ومع هذا فأنا أقول:فضلاً عن انه لا يمكن للعزاب الدخول الى سكن العوائل ..أنه ليس هناك أي إختلاط على المستوى الدراسي في أرامكو..
وهو محورنا هنا...
ثم إن القوم في أرامكو يعتبرون في حكم أهل الذمة...والمنطقة في الحقيقة تعتبر منطقتهم ولو كره مدعوا الوطنية الزائفة...فالشمس لا تحجب بغربال..
واني أعيذك ان تخوضي في هذه النقطة بالتحديد مرة أخرى...فأفهم أنك تريدين بي شراً بإقحامي في أمور السياسة..
ومع هذا..فإختلاطهم لم يصل الى التعليم..
فقيادتهم للسيارات لايلزم منه خروجهم بها الى خارج حدود منطقتهم...
وإن قلت ان الإختلاط مطبق في المجال العملي...
فمثلك...طالبه للحق...يعلم أن إختلاط النشئ...أشد ضرراً منه في الكبر
ومن أمثلة القياس الذي لا يجرح حجتي...نذكر المثل المعروف " العلم في الصغر كالنقش على الحجر"
فأن ينشأ الطالب في بيئة مختلطة...يعينه على تقبلها وإعتيادها...فينشأ الجيل التالي وهو لا يفقه مفهوم الإنكار..
ذلك بأنه نشأ في إنحلال..وإعتقاد بأن مانشأ عليه هو الصحيح..
فإذا دخل على مجتمع محافظ كمجتمعاتنا...أنكر عليهم معروفهم...
فتنقلب الفطرة والسنة التي فطرنا الله عليها..
الا ترين ماأرى...!
هذا ايضاً مع الرجوع بالتنويه الا أن القوم المختلطين على المستوى العملي هناك...يعتبرون في بلادهم..وان شخصاً كأخي يعمل في تلك البيئات.. كأنه يعمل في بلادهم..رضي المخالف أم لم يرضى..
هذا أيضاً ..من الأمور التي نعاني منها...ونسال الله أن يعيننا عليها...
ولكن هناك أمور لا بد منها...بالضرورة..
هناك قاعدة شرعية...على أساسها تتضح الصورة..
"مالا يتم الواجب إلا به ، فهو واجب"
فبالرغم من بعض المفاسد..فليس لنا بد من مستشفياتنا.. فالحفاظ على النفس...من الضروريات الخمس..ولا أخالك تجهلينها..
على عكس التعليم..فكما قلت ليس له علاقة بأي تقدم..ثم انه فرض كفاية..
وعلى هذا كله ...فبإمكان الوزارة عمل شيئ إيجابي حيال فصل النساء عن الرجال في المستشفيات..
أتمنى أن الصورة وضحت ياأختي الكريمة...فأنتي مثال طيب في التقصي طلباً للحق..
وأتمنى أيضاً أني أجبتك في تساؤلك في هذا الرد...بالرغم من قولك أني اقتبست تساؤلك..
هذا يعني اني أجبتك..
- ألا يوجد لديك أفضل من هذا فتدلي به...7 "
عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :" من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيراً أو ليصمت" الحديث
معذرة منك أخي مبادر.. - شكراااااااااااااااااااااااااااااا7 "
- عبدالله العلمي7 "
ثقافة حرية الرأي بين "الصحوة" و"الاختلاط" و"تأصيل الاعتدال"
من الواضح أن سقف حرية الرأي في الشأن العام في السعودية يشهد ارتفاعاً نسبياً ملموساً – ولو محدوداً ـ في الفترة الأخيرة. يشير الدكتور تركي الحمد بذكائه المعهود ولباقته الأدبية في مقاله الأخير في الزميلة الشرق الأوسط إلى أن ما يحدث في السعودية من إعادة التفكير في مفاهيم كانت إلى يوم قريب من المحرمات، أو من "التابوهات" القطعية التي لا يجوز الاقتراب منها، خير مؤشر على ما يجري في عالم إسلامي بأسره. ولعلي أضيف هنا أن من خلال قراءتي لمفهوم إعادة التفكير في "التابوهات" التي أشار إليها الحمد، أنها تواكب النهضة الثقافية التي يمر فيها المجتمع السعودي بكل شرائحه وتوجهاته سواءً المتحررة فعلياً وعملياً أو المتحجرة أيديولوجياً وفكرياً.
أكبر دليل على تجدد النشاط الثقافي هو ما تشهده أعمدة الصحفيين والكتاب من آراء جريئة كانت لفترة زمنية قصيرة ماضية على قائمة الممنوعات في سجل سعادة الرقيب الآمر الناهي. ليس هنا المجال لتحليل ما جاء في مقال الحمد عن التاريخ السلفي في المملكة العربية السعودية بما فيه مرحلة "الصحوة"، ولكني أتفق مع الكاتب أننا نمر اليوم في حراك ثقافي واضح لمواجهة من يعتقدون أن السعودية ساكنة فكريا، راكدة ذهنيا، وجامدة دينيا. يأتي هذا في سياق التحديات التي يواجهها المثقفون في إبداء آرائهم في التوجهات المختلفة للتواجد الديني المتشدد... في كثير من الأحيان.
من الأدلة على ما رمى إليه الدكتور الحمد عن ضرورة إعادة التفكير في مفاهيم كانت إلى يوم قريب من "التابوهات" القطعية التي لا يجوز الاقتراب منها، الخطوة غير المسبوقة للشيخ الدكتور أحمد الغامدي، مدير هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مكة المكرمة. الشيخ الغامدي ـ الرجل القادم من الباحة التي تفتخر بأنها أخرجت الصحابي عبدالرحمن الدوسي الملقب بأبي هريرة ـ ذكر في مقابلة صحفية مؤخراً رأيه الواضح في مسألة الاختلاط، بل وفند من هاجم رأيه أو هاجمه شخصياً بسبب ما ذكره من أدلة صحيحة وصريحة عن جواز الاختلاط.
أختلف مع فضيلة الشيخ الغامدي في عدة أمور ومنها رأيه أن زيارة الآثار التاريخية تزعزع عقيدة المسلم. ولكن في موضوع الاختلاط طرح الشيخ الغامدي وجهة نظره من منطلق ثقافي معتدل تسانده الأدلة الشرعية الصحيحة... لم يتحدث الشيخ الغامدي من برج عاجي محنط ولم يصدر أي فتوى من صومعة مغلقة.
ورغم محاولات البعض التجريح والإساءة للدكتور الحمد أو الشيخ الغامدي، إلا أن كلاً من الرجلين عبر عن رأيه بشجاعة رغم حملات التشويش والتشكيك ضدهما. هذه القفزة النوعية في أسلوب إبداء الرأي زادت النهضة الثقافية توهجاً.
أتفق مع د. الحمد أننا بحاجة اليوم "لصحوة حقيقية" تبشر بالحياة ولا تدعو إلى الموت أو تنذر بالويل وعظائم الأمور. نعم لقد مللنا من سماع محاضرات عن تكفير كل من صافح امرأة أو كَفّرَ من لم ترتد الحجاب القاتم والكامل والشامل من الرأس ومروراً بالعقل والفؤاد إلى أصغر أصابع القدمين. كذلك سئِمنا سماع الخطب الحاقدة على الأمم الأخرى. ونعتها بالقردة تارة والخنازير تارة أخرى.
لكي تنجح ثقافة حرية الرأي علينا إعادة النظر جدياً في عملية الاستنساخ الآلي والتفريخ المستتر للخريجين في تخصصات لا تفي بطموحاتنا التنموية الاقتصادية والصناعية. ثقافة حرية الرأي تعني ضرورة مراجعة أصول الخطب التي تتوعد وترعد وتزبد. نعم... لقد أصاب الشيخ الغامدي بقوله إن الخطاب الديني مع امتداد الزمن سيمتد معه الكثير من الخلل، وأن الحق لا يُترك لأنه قد نادى به من لا نحبه أو من لا يعجبنا رأيه.
الصحوة الحقيقية هي تأسيس "كرسي تأصيل منهج الاعتدال" ونبذ العنف، ولكنها لا تعني بتاتاً التهجم الشرس من علماء دين أفاضل على الكُتاب والمثقفين لأنهم أدلوا بدلوهم في الحراك الثقافي العام. الصحوة الحقيقية أن نكرم الطالبات فنبتعث المتفوقات منهن لأفضل جامعات الكون لدراسة العلوم والرياضيات والمحاسبة والقانون، ولكنها لا تعني بتاتاً أن يستوقف رجال الهيئة طالبات الكلية للتأكد من الهويات ومعرفة علاقة الطالبة مع مرافقها أو ملاحقة الفتيات في دورات المياه والاعتداء عليهن بالضرب والرفس بحجة منع الخلوة.
الصحوة الحقيقية وقوف رجال الشيعة السعوديين الكرام بحزم بجانب وطنهم المملكة العربية السعودية في رد اعتداء الحوثيين في الجنوب، ولكنها لا تعني بتاتاً أن تقوم فئة منا بالتشكيك في ولاء المواطنين الشيعة أو في المراجع الشيعية أو تكفيرهم في بعض الأحيان. الصحوة الحقيقية أن تبث قنوات الإذاعة والتلفزيون الرسمية الموسيقى والأفلام وأن نشجع ثقافة المسرح، ولكنها لا تعني بتاتاً التهجم الغوغائي على المهرجانات الترفيهية البريئة بحجة منع الاختلاط ودرء المفاسد.
بصراحة أجد صعوبة في محاولة فكّ التشابه بين من هاجم الدكتور تركي الحمد ومن هاجم الشيخ الغامدي، فالمهاجمون فئة واحدة خلطوا بين "صحوة" الحجاب والاختلاط وعذاب القبر والدمار، وبين صحوة تأصيل منهج الاعتدال الداعي للمحبة ونبذ العنف والتنمية والتطور والتسامح والسلام.
تلميح وتصريح
في جبهة الرأي
د. حمود أبو طالب
كان واردا أن يتراجع الدكتور أحمد الغامدي عن آرائه في موضوع الاختلاط التي نشرتها «عكاظ» قبل فترة لأن غيره سبق أن تراجع بعد تعرضه لضغوط عنيفة أو ما هو أشد من الضغوط.. قد يعلن الشخص تراجعه عن رأيه طلبا للسلامة رغم استمرار قناعته بصحة ما تراجع عنه، ومع ما قد يتلمسه البعض من عذر وتبرير لشخص في وضع كهذا إلا أنه يظل موقفا متخاذلا ليس باستطاعته أن يقنع الناس..
لقد تعرض الدكتور الغامدي لهجمة عاتية من جهات مختلفة نالت الشخصي فيه أكثر من تفنيدها لآرائه بالحجج والأدلة والبراهين، فقط لأنه جهر برأيه الذي لا يتفق مع الرأي الذي فرضه وعممه غيره وصار كأنه قاعدة مقدسة لا يجوز تناولها برأي آخر..
أقول إن تراجع الدكتور أحمد كان محتملا لاعتبارات كثيرة، لكنه أثبت عكس ذلك في حديثه لموقع العربية نت يومي الأحد والاثنين الماضيين حين أكد قناعته وأضاف مزيدا من الحيثيات والأسباب التي أوصلته إلى رأيه وجعلته يتحمل تبعات إعلانه.. يقول الدكتور أحمد ردا على اتهامه بالانتهازية في توقيت إعلان رأيه أنه سبق له طرح هذا الرأي بطريقة التسريب عبر إحدى الصحف قبل عامين دون إعلان إسمه تحسبا لما سيحدث من لغط وتجنبا لردود الأفعال المسيئة «خصوصا حين تكون الحرية المتاحة كبيئة مهمة للحوار ضعيفة، إما لتحكم العادة والعرف في الناس أو لغير ذلك» كما قال.. ولم يقف الدكتور أحمد عند خط الدفاع عن رأيه فقط بل ذهب إلى تفنيد الأسباب التي جعلت مخالفيه ومهاجميه يتبنون الرأي المضاد ويحرصون على تكريسه وترسيخه. ومن هذا السياق يبدو أن احتمالات تراجعه كرضوخ للضغط وليس نتيجة مراجعة ذاتية أصبحت ضئيلة جدا أو غير واردة..
نحن لا نتحدث بانحياز مع طرف لأن رأيه وافقنا أو ضد طرف لأن رأيه لا يوافقنا، المسألة تتمثل في أسلوب الحوار والطرح والمجادلة في قضية تهم المجتمع وتترتب عليها أمور كثيرة. وحين طرح الدكتور أحمد الغامدي رأيه فإنه بلا شك كان يدرك ما سيحدثه، بيد أننا كمجتمع كنا نتمنى نقاشا علميا هادئا نستفيد منه ويجعلنا نصل إلى نتيجة مفيدة، لكننا للأسف الشديد لم نسمع آراء هادئة ترد على رأيه، وإنما تابعنا ما يحزن من غليظ القول والقذف والتجريح على حساب القضية الأساسية..
حتما سوف تخرج علينا مستقبلا بعض الآراء المخالفة لبعض الآراء السائدة التي أصبحت ضربا من المسلمات، وإذا كان نقاشها سيستمر بهذا الأسلوب فكيف يمكننا القول بأننا نؤسس لمجتمع الحوار البناء ؟؟. - ردي على صاحب المقال
ذهب الرجال المقتدى بفعالهم * والمنكرون لكل أمر منكر
وبقيت في خلف يزكي بعضهم * بعضا ليدفع معور عن معور
يابني إن من الرجال بهيمة في * صورة الرجل السميع المبصر
فطن بكل مصيبة في ماله * فإذاأصيب بدينه لم يشعر
الأن...وقد ثبتت بضاعتك ياأخي مبادر...
هلاّ تكرمت علينا وأعطيتنا خلاصة قولك....وأجبت تساؤلي...
قبل أن أعري للناس حقيقة تفكيرك ومنطقك؟
- السلام عليكم7 "
مثل مبادر يريد الاختلاط من اجل اشباع شهواته فهو اعترف في موضوع سابق انه راعي شاليهات وراعي فله وراعي بارتيات فبالتالي أكيد بيعاند ويكابر في مسئلة الاختلاط على الرغم من وجود غصه داخله ان هذا الأمر خطأ ولكن هذه حيلة المذنب وهي ايجاد مخرج او مبررات يتعلق بها كي ينجو من فعلته ولكن لا محال لا محال يامبادر حتى انه اصبح يستنجد بالكتاب كي يقول شوفو تراهم حتى هم مؤيدين لرأي يعني مو بس انا لحالي وهذه محاولة اخرى لخلق اكاذيب ومبررات حول مايفعله امثال مبادر من امور تساهم في التقدم العلمي والفكري والديني عن طريق الاختلاط والشاليهات والبارتيات والفله صح يامبادر؟
خخخخخخخخخ بس - صح كل الي تقول انته صح ... وخلي واحد يقدر يقول انته مو صح اقلب عليه ويصير هو الهدف القادم ،،،،7 "
اقول ياشيخ الله لا يحرمنا من هذه الضحكه بس ويا عساها دوم ،،،
اغبطك على مستقبك التحليلي المشرق .. ويبدو ان لك مستقبل .... - صح كل الي تقول انته صح ... وخلي واحد يقدر يقول انته مو صح اقلب عليه ويصير هو الهدف القادم ،،،،
اقول ياشيخ الله لا يحرمنا من هذه الضحكه بس ويا عساها دوم ،،،
اغبطك على مستقبك التحليلي المشرق .. ويبدو ان لك مستقبك ....
تبدو كنعامه وضعت رأسها في التراب هروبا من الواقع
وعلى فكرة اسمها مستقبلك وليس مستقبك ياعربي
ومستقبي كما نطقتها ادري انه عندك افضل يوم يكون مثلك في الشاليهات والبارتيات والاختلاط
لكن مااقول الله لا يبلانا مما ابتلاك به ويفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا
ليس لي عودة لانك ستكرر فعلت النعامه السابقه
الا اذا اثبت انك لست كالنعامه حينها سأفكر في العودة ومناقشتك
سلام - الكرم شرف مناقشتك طال عمرك ... مع وصول كل دقيق نغزاتك ... والتي بعضها اتعبني نفسيا .. ومع ذلك ،،لك كل شكري وتقديري ... !!7 "
وبالنسبة لردي على تسؤلاتك الاداره ادرى به مني ،، فلعلهم يعيدوه يوم ما ،،، احترم قرارتهم ولا اعيد شيئا سبق وان حذفوه ،،
وبذلك انا من ناحيتي انهي اختلاف آحبه على مسآلة اجتماعيه هي ليس همي انا وانت فحسب بل سجال الدوله بكل مستوياتها .... !!
ملاحظة بل شهادة حق يجب ان تقال : اكن كل الاحترام لهذه الملتقى تحديدا - ملتقى الحوار -
وكل الود اولحب لمشرفي هذه الصفحه ومعليقيها وقرآءها .. لسبب واحد فقط انها صفحه متجدده ومتابعة لما في الشارع وبشكل سريع وتغطية متميزة للآحداث الهامه في المجتمع ،،،، وان دل فيدل على مستوى متابعة من المبتعث مناسبة جدا ،،،!!
بمعني اقصاء جزئي
تحياتي للحاج موسى ...!!