مبتعث مبدع Amazing Member
المالديف
ESPRIT , أنثى. مبتعث مبدع Amazing Member. من الإكوادور
, مبتعث فى المالديف
, تخصصى web developer at PA company
, بجامعة ANU
- ANU
- web developer at PA company
- أنثى
- canberra, ...........
- الإكوادور
- Dec 2006
المزيدl March 6th, 2007, 06:24 AM
March 6th, 2007, 06:24 AM
سوميترا دوتا وسيمون كولكن من باريس - 16/02/1428هـ خلت قائمة الإبداع الدولي التي تتناول البيئة الملائمة للأفكار التطويرية في قطاع الأعمال من اسم السعودية, في حين ضمت خليجيا الإمارات في المرتبة الرابعة عشرة والكويت في المركز الـ 30. وحوت القائمة 107 دول حول العالم, تصدرتها الولايات المتحدة, علما أن التصنيف تم إعداده من قبل كلية "إنسياد" العالمية المتخصصة في القضايا والدراسات الإدارية بالتعاون مع مجلة "ذا وورلد بيزنس". وحظيت الإمارات بهذا المركز – كما أفاد التقييم – بفعل السياسات المقننة لاجتذاب العمالة الماهرة، والشركات التي تستخدم التقنيات المتقدمة بصورة مكثفة, وكانت نتيجة ذلك أن أصبحت دبي مركزا متقدما لعناقيد الشركات المتقدمة تقنيا. و فيما يتعلق بأولئك الذين يسعون إلى معرفة توجهات المستقبل، فإن عليهم توجيه أنظارهم باتجاه الشرق، حيث سيلاحظون أن اليابان تحتل المرتبة الرابعة عالمياً، فيما يعتبر إعادة لعملية الإبداع في آسيا في نهاية التسعينيات من القرن الماضي، والسنوات الأولى من القرن الحالي. كما أن موقع سنغافورة كسابع دولة في العالم من حيث الإبداع يعتبر أمراً لافتا للانتباه. وفي السياق ذاته ترد هونج كونج في المركز العاشر، ثم كوريا الجنوبية في المركز التاسع عشر. ولعل الأمر الأشد لفتاً للانتباه هو احتلال الهند المرتبة الثالثة والعشرين، والصين المرتبة التاسعة والعشرين.
ومن المنتظر أن تعمل التطورات في القارة الآسيوية بفضل النمو السريع للطلب من جانب الطبقة الوسطى في كل من الهند والصين، على استمرار تحسين التصنيف الآسيوي بين جميع القارات. وتتربع دولة مثل كوريا الجنوبية على قمة دول العالم فيما يتعلق بالبث عريض الموجة. وفي الوقت ذاته نجد أن الصين تمتلك أكثر من 300 مركز بحثي، لتحل بذلك في المرتبة الثانية مباشرة بعد الولايات المتحدة. وربما يكون أهم تحدٍ يواجه الشركات العالمية هو طرق أبواب هذه الاقتصاديات سريعة التطور في القارة الآسيوية، ولا سيما في الصين والهند.
ومن التغيرات البارزة للغاية على خريطة الإبداع العالمي، بروز الإمارات لتحتل المركز الرابع عشر عالميا، لتصبح النجم الساطع في منطقة الشرق الأوسط بتفوقها بأربعة مراكز على إسرائيل
.
وتم تقسيم العناصر الثمانية المكونة لمؤشر الإبداع إلى مجموعتين رئيسيتين تتعلق الأولى بالمدخلات، مثل المؤسسات، والسياسات، والقدرات البشرية، والبنية التحتية، والتقدم التقني، وأسواق النشاطات العملية، والأسواق المالية.
أما في جانب المخرجات، فجرى التركيز على المنافع التي تستطيع الدولة ذات العلاقة الحصول عليها من تلك المدخلات من حيث شروط توفير المعرفة، والمنافسة، وتوليد الثروة. منقول ..بتصرف تعليق:
الإمارات أعطيتها وسام الإبداع من زمان
و عقبالنا ..
فالإبداع يحتاج تضافر جهود كافة الأطراف..
لأن اليد الواحدة لا تصفق
يعطيك العافية
يا سارة
وإن شاء الله
قريباً
نشووف السعوديين
NEO March 6th, 2007, 06:41 AM
7 " مشكور على الموضوع وعقبال السعوديه
I_got_jeddah_love March 6th, 2007, 06:54 AM
7 " يا رجال ما عندنا ما عند جدتي ^_^
GARCIA March 6th, 2007, 07:28 AM
7 " تسلم عالموضوع الرائع........
خلنا نرجع من البعثة ونوريهم .........
أي مركز تبي بس........؟
الكاسر March 6th, 2007, 07:39 AM
7 " تسلمين سارة عالنقل وان شاء الله السعوديين قريب .....
naif.airline March 8th, 2007, 10:42 PM
7 "
March 6th, 2007, 06:24 AM
سوميترا دوتا وسيمون كولكن من باريس - 16/02/1428هـخلت قائمة الإبداع الدولي التي تتناول البيئة الملائمة للأفكار التطويرية في قطاع الأعمال من اسم السعودية, في حين ضمت خليجيا الإمارات في المرتبة الرابعة عشرة والكويت في المركز الـ 30. وحوت القائمة 107 دول حول العالم, تصدرتها الولايات المتحدة, علما أن التصنيف تم إعداده من قبل كلية "إنسياد" العالمية المتخصصة في القضايا والدراسات الإدارية بالتعاون مع مجلة "ذا وورلد بيزنس".
وحظيت الإمارات بهذا المركز – كما أفاد التقييم – بفعل السياسات المقننة لاجتذاب العمالة الماهرة، والشركات التي تستخدم التقنيات المتقدمة بصورة مكثفة, وكانت نتيجة ذلك أن أصبحت دبي مركزا متقدما لعناقيد الشركات المتقدمة تقنيا.
و فيما يتعلق بأولئك الذين يسعون إلى معرفة توجهات المستقبل، فإن عليهم توجيه أنظارهم باتجاه الشرق، حيث سيلاحظون أن اليابان تحتل المرتبة الرابعة عالمياً، فيما يعتبر إعادة لعملية الإبداع في آسيا في نهاية التسعينيات من القرن الماضي، والسنوات الأولى من القرن الحالي. كما أن موقع سنغافورة كسابع دولة في العالم من حيث الإبداع يعتبر أمراً لافتا للانتباه. وفي السياق ذاته ترد هونج كونج في المركز العاشر، ثم كوريا الجنوبية في المركز التاسع عشر. ولعل الأمر الأشد لفتاً للانتباه هو احتلال الهند المرتبة الثالثة والعشرين، والصين المرتبة التاسعة والعشرين.
ومن المنتظر أن تعمل التطورات في القارة الآسيوية بفضل النمو السريع للطلب من جانب الطبقة الوسطى في كل من الهند والصين، على استمرار تحسين التصنيف الآسيوي بين جميع القارات. وتتربع دولة مثل كوريا الجنوبية على قمة دول العالم فيما يتعلق بالبث عريض الموجة. وفي الوقت ذاته نجد أن الصين تمتلك أكثر من 300 مركز بحثي، لتحل بذلك في المرتبة الثانية مباشرة بعد الولايات المتحدة. وربما يكون أهم تحدٍ يواجه الشركات العالمية هو طرق أبواب هذه الاقتصاديات سريعة التطور في القارة الآسيوية، ولا سيما في الصين والهند.
ومن التغيرات البارزة للغاية على خريطة الإبداع العالمي، بروز الإمارات لتحتل المركز الرابع عشر عالميا، لتصبح النجم الساطع في منطقة الشرق الأوسط بتفوقها بأربعة مراكز على إسرائيل
.
وتم تقسيم العناصر الثمانية المكونة لمؤشر الإبداع إلى مجموعتين رئيسيتين تتعلق الأولى بالمدخلات، مثل المؤسسات، والسياسات، والقدرات البشرية، والبنية التحتية، والتقدم التقني، وأسواق النشاطات العملية، والأسواق المالية.
أما في جانب المخرجات، فجرى التركيز على المنافع التي تستطيع الدولة ذات العلاقة الحصول عليها من تلك المدخلات من حيث شروط توفير المعرفة، والمنافسة، وتوليد الثروة.
منقول ..بتصرف
الإمارات أعطيتها وسام الإبداع من زمان
و عقبالنا ..
فالإبداع يحتاج تضافر جهود كافة الأطراف..
لأن اليد الواحدة لا تصفق