أخطر كتاب في الــ 100 سنة الأخيرة متوفرالان على الإنترنت!!(( رابط مباشر))

وجهة نظري الخاصة /

الإنسان إذا كان عاجزاً وكسولاً فبلاشك أنه سيرمي غيره بالاتهام ويخلص

لا يريد أن يفكر وأن يحلل

فقط يرمي اتهاماته على الغير .. وبالسهولة أن يحصل أي إنسان على شماعة لتعليق أخطاءه عليها

حدثني أحدهم ممن به هوس عن نظرية المؤامرة حتى أحسست أنه يتكلم عن ملائكة مرسلين من الله

شعرت عندما قرأت كتاب (الأمير,بهاء) -الذي تصفه بكتاب القرن- وكأنني في قصة خيالية

شعرت بأنني لعبة "أراجوز" في يد يهودي يلبس قبعة وله لحية طويلة ويتمتم بكلمات عبرية

كفانا غباء واستخفافاً بعقولنا

من حقك ومن حق بهاء الأمير أن تتكلموا بوجهة نظركم ولكن لا تجعلوا الأجواء المحيطة أو القناعات العدائية لصانع الحدث

أو أو العصبية ، تتحكم في وجهة النظر هذه

فمن يريد أن يكون منطقياً وصادقاً عليه أن يدرس الموضوع من كل جوانبه ويعمل عقله ويكون محايداً ليستطيع أن يرى مساحة أكبر من المساحة التي كانت تفرضها قناعاته المسبقة عليه

من الغباء جداً .. أن نركن كل أحداث العالم على أشخاص كما يقول بهاء الأمير

وكأننا بهائم نُساق بعصيهم ويهشون بها علينا

أو وكأننا نعمل ببطاريات ويملكون "الريموت كنترول" في جيوبهم

ثم من يكون الأمير حتى يتهم المسيري بهذه التهم

وللعلم عبدالوهاب المسيري هو أعظم من كتب عن الديانات من منظور سياسي وتنظيماتهم

وبإمكانك مراجعة سيرته الذاتية من هنا

ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظˆظ‡ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ط³ظٹط±ظٹ - ظˆظٹظƒظٹط¨ظٹط¯ظٹط§طŒ ط§ظ„ظ…ظˆط³ظˆط¹ط© ط§ظ„ط*ط±ط©

أتمنى لا تنجرفوا خلف الهرطقات الداعية إلى نظرية المؤامرة وتصويرنا كأحجار على رقعة شطرنج

فلدينا عقول نعقل بها ولدينا آذان نصغي بها ولدينا قلوب نفقه بها


الحمد لله