الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

كتاب ( هل يكذب التاريخ ) حقائق مرعبه لدعاة تجريد المراءة

كتاب ( هل يكذب التاريخ ) حقائق مرعبه لدعاة تجريد المراءة


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5441 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية new zealand
    new zealand

    مبتعث مجتهد Senior Member

    new zealand الولايات المتحدة الأمريكية

    new zealand , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية , مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية , تخصصى طالب , بجامعة لايوجد
    • لايوجد
    • طالب
    • ذكر
    • السعودية, لايوجد
    • السعودية
    • Jan 2009
    المزيدl

    March 25th, 2010, 01:42 PM



    صفعة جديدة يتلقاها بني علمان ، أذناب الغرب و أبواقهم ، تأتي هذه الصفعة هذه المرة من المبدع :

    عبدالله بن محمد الداود ، صاحب كتابي ( متعة الحديث 1 - 2 ) ، كعادته ابدع في ابحاره، و اخرج كتابا سماه :
    ( هل يكذب التاريخ ؟! مناقشات " تاريخية " و " عقلية " للقضايا المطروحة بشأن المرأة )
    اثبت في كتابه ان التاريخ لم يكذب و انما الذي كذب هم بنو علمان ، اصحاب الاهواء و الشهوات ، او – الشبقيون – الذين لا هم لهم الا اشباع شهواتهم بالحرام ، و كل بحسبه ، فهذا يفعل الموبقات ، و الاخر يُنِظّرُ للفاعل و يؤصل له، يدعوا جهارا نهارا لكشف وجه المراة ، و بدنها ، وقفوا دعاة على ابواب الرذيلة يدعون الناس لاقتحام ابواب جهنم ...

    ندائهم للمراة
    ان اخلعي حيائك ...
    انزعي خمارك ...
    بل اخلعي كل ما يحيط ببدنك ...

    آآآه ايتها الفاتنة الجميلة ...
    متعينا ..
    اطربينا ..
    الى من تتركينا ...
    من لشهواتنا ... الا انت !!.
    من لرغباتنا ، اذا تمسكت بحجابك ، و تلفعت بحيائك ، وغطيت وجهك بجلبابك..
    كوني متحررة !!
    كوني متفتحة !!
    بل كوني حرة ابية في اختيارك !!
    ارمي بامر الله و رسولة مع اول خرقة بالية تنزعينها عن وجهك !!
    كوني مثل فلانة و فلانة ...
    دعي التخلف ... دعي التطرف ... ارمي العصور الحجرية بالحجارة !!
    متعي نفسك و متعينا ... و هل خلقت الحياة الا للمتعة ...

    و لكن هذا مخالف لامر الله و رسوله ، و قد قال فيه العلماء ...
    اعلمي ان في الامر خلاف ، و فيه اقوال ، و خلاف العلماء رحمة بنا نحن بني البشر
    دعي عنك التشدد ، فلن يشاد الدين احد لا غلبة ، و ما خير الرسول صلى الله عليه و سلم بين امرين الا اختار ايسرهما .

    شبهات مغلفة بالشهوات ، و شهوات دليلها الشبهات
    كذب و تدليس ، و تزوير للفقه و الحقيقة و التاريخ
    شعارهم
    اكذب !! اكذب !! اكذب !! ويلك اكذب حتى يصدقك الناس ..
    و كان الكذب ...
    هذه هي الحضارة ...
    هذا هو التطور ...
    و الناس بين مصدق يرثى لحاله ، او مكذب تدفعه شهواته للتصديق .
    و الصفوة هم المكذبين الذين انبروا لرد هذه الفرية ، و كان منهم :
    عبدالله بن محمد اليوسف ... في كتابه هذا الذي يعتبر صفعة لهؤلاء الاذناب ..
    سكان جحر الضب الذي اتبعوا فيه اعداء الاسلام مصداقا لقول المصطفى صلى الله عليه و سلم :
    " و لو دخلوا حجر ضب لدخلتموه !!"

    كان الحوار هذه المرة مدعما بالحقائق و الوثائق ، و الصور ..
    و بهذا انقطع قول كل خطيب .
    فهذا تصريح رسمي لممارسة البغاء في ارض الكنانه .
    و هذه صور لنساء كافرات ، و لكن محتشمات، و من كافة ارجاء العالم .
    و هذه صور اخرى التقطت قبل اكثر من قرن من كافة ارجاء العالم لنساء مسلمات يغطين وجوههن .
    و بهذا كشف المؤلف كذب هؤلاء و تزويرهم .
    و بهذا الكتاب استنطق المؤلف التاريخ ، الذي اعلنها بكل وضوح ان بين علمان يكذبون على التاريخ .
    فهل يكذب التاريخ ؟!!
    لا و الله لم يكذب ... يا استاذ عبدالله
    دمتم مسددا ، حامي حمى الفضيلة ، فاضح للرذيلة .


    ************

    هذه رسالة ارسلها الداود الى قاسم امين
    ان لم يسمعها هو فليسمعها اتباعه
    انقلها من موضوع الشيخ سليمان الخراشي
    http://82.96.75.104/sahat?(تم حذف الإيميل لأن عرضه مخالف لشروط المنتدى)4Fix3.4@.3baa1113
    من الساحات
    يقول المؤلف :

    أكتب لك بعد مائة سنة من رحيلك عن الحياة، حينما رأيت وجهك على غلاف مجلة صدرت عام (1928م) ، وتحتها مكتوب أنهم أقاموا احتفالاً بمرور عشرين عاماً على وفاتك.
    لقد علمتُ من كاتبة المقال (هدى شعراوي) أنك عشت ثلاثاً وأربعين سنة -فقط-، كان هذا الرقم سبباً لكي يقشعرَّ جلدي، لقد أهلكت شبابك حتى اللحظة الأخيرة في محاربة الحجاب، وتزيين السفور، والدعوة للاختلاط بين النساء المسلمات، لكن قطع الموتُ عليك الطريق، فلم تستمتع ولم تذق من اللذات والشهوات ما يكفي، فصرت أول من دعا لإفساد المرأة المسلمة، وأنت أقلُ من استمتع بها، وجاء بعدك زمان صار (الإنسان العفيف) يرى من الأجساد العارية، ويسمع من الأصوات الماجنة، ما لم تره أنت في عصرك أو تسمعه، وإن عدد ما استمتعت به من رؤية النساء أقلُّ مما يراه المتعففون الآن؛ لفساد الحال، وأبشِّرك بالذي يسوؤك في قبرك، ويخلع القلب رهبة، أن آراءك تبعها أناس حملوا لواء الإفساد في أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، وجعلوا من كتبك ومن سيرتك قدوة لهم، فأنت مثلهم الأعلى في التمرد على شرع الله -عز وجل-.
    لقد شاعت الفاحشة في الذين آمنوا بسببك، فبعد موتك بسنين انتشر الخنا، وأبيح الزنا، وشاع الفساد، واستمتع الناس ببعضهم في الحرام، فهل ذقت من الشهوات ما ذاقوه؟! بل لعلك الآن تلاقي في قبرك أوزاراً مع أوزارك، ولا تدري من أين أتاك كل هذا؟، ولعلك الآن تُحاسب عن لذاتٍ لم تذقها، فغيرك ذاق واستمتع أضعاف ما ذقته، وأنت تحاسب عن جميع ما أجرموه بسببك.
    قالت عنك (هدى شعراوي) إنك رحلت للدراسة في أوروبا بعدما أكملت من عمرك عشرين سنة، وحين أنهيت الدراسة في بلاد النصارى، جئت فخوراً بشهادة التخرج بين يديك، ولكنك أيضاً جئت وبين جوانحك عزماً أكيداً على أن تصنع من بلادنا، ومن أهلنا، ونسائنا ، أنموذجاً أوروبياً، فهل كان هذا هو أقصى أمانيك؟! بئست الأماني وقبحها الله من أهداف!!، ألم يؤلمك ما في أوروبا من سبِّ لله -سبحانه وتعالى-؟!؛ حيث كنت ترى الصليب منتصباً في كل مكان يهتف بأن لله ولداً، وأنه ثالث ثلاثة؟! تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً؛ ألم يحترق قلبك؛ لأن الملايين من الناس يسجدون لغير الله، ويعبدون سواه بالليل والنهار؟!، تركت هذا كله ونظرت -فقط- لواقع نسائهم واختلاطهم.
    وحين زيَّنه الشيطان لك، وأعجبك جئت لتنقله إلينا؛ كما فعل عمرو بن لحيِّ الخزاعي حين أُعجب بالأصنام، ونقلها إلى مكة؟!، وأنت صنعت مثله، فنقلت أصنام الكفر والفكر إلى بلد المسلمين.
    كنتَ تستدل على قضيتك ومطالبتك بأدلة من الكتاب والسنة، فعن أي دين كنت تتحدث؟، وفي أي مكان تعلَّمت ذلك الدين؟!، هل أتيتنا تحدثنا عن إسلام لا نعرفه، وجلبته لنا من أوروبا بعدما تعلمته هناك؟! يؤسفني أن أوروبا جاءتنا بعد موتك بست سنوات فقط عام (1914م) معلنة علينا الحرب العالمية الأولى؛ جاءت بخيولها، ودبَّاباتها، وجيوشها، بعد أن أرسلت أفكارها، ومفاهيمها، وتصوراتها قبل ذلك ، معك ومع أمثالك، فمزَّقت دولتنا، وسلبت خيراتنا، وذبَّحت أبناءنا، وهتكت أعراضنا، وسامتنا سوء العذاب، وهؤلاء هم الذين أعجبوك، وانبهرت بهم، وطالبتنا أن نجعل منهم قدوةً لنا.
    لقد أكمل اليهود مسيرتك في إفساد المرأة، وتحبيب السفور والاختلاط لها، ومحاربة حجابها الشرعي؛ فالبداية المخادعة جاءت من كتبك، والخاتمة انفضحت على أيدي أناس لعنهم الله، وغضب عليهم؛ حيث جاء سفاح منهم وهو (مصطفى كمال أتاتورك)؛ ليقتل (خلافة المصطفى صلى الله عليه وسلم) بعد موتك بستة عشر عاماً فقط عام (1924م) ، فأسقط الخلافة الإسلامية، وألغى الشريعة، وأمر بخلع الحجاب، وطاف أنحاء تركيا مع زوجته سافرةً، وهذا بالضبط ما كنت تنادي به وتتقطع حسرات على نشره، حقاً لقد أشعرت اليهود (بنشوة الانتصار) وسكرة الفوز، حينما أرسلوك جندياً لهم في بلادنا، فصار إرسال أبنائنا للتعلُّم من أوروبا واقعاً ملموساً حتى وقت رسالتي هذه إليك.
    أطالع ملامحك الكردية، وأتذكر القائد الإسلامي الكردي (صلاح الدين الأيوبي) ؛ الذي حرر فلسطين من أيدي الصليبيين، وأنت تجرُّ المرأة المسلمة؛ لتكون أسيرةً في أيدي الصليبيين، ويراودني سؤال لك ولكن الزمان لا يعود، فلا أدري هل كنت مغفلاً مخدوعاً، واستعملوك لأهدافهم، فرجعت إلينا لتقوم بأداء الدور بسذاجة؟!، أم أنك كنت تعقل وتدرك أنك تقوم بإفساد أمةٍ سعى إلى صلاحها النبي صلى الله عليه وسلم ، فقدَّم روحه، وماله، ووقته، وكل ما يملك؛ من أجل أن يصلح الناس ويهتدوا، فجئت بعده بأكثر من ألف سنة لتفسد ما أصلحه، والله -سبحانه وتعالى- يقول: ( ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها...) .
    يا قاسم بك أمين ! كبرت مصيبتك من بعدك، فللأسف لم تفسد مصر وحدها بسببك وأمثالك؛ بل إن إفسادك استشرى بعد موتك من حيث لم تحتسب، فالتابعون لك والمؤيدون لفكرتك علوا في الأرض، وأنفقوا أموالهم وجهودهم في محاربة الفضيلة والعفاف، وساهموا في ترويج الرذيلة إلى بلاد الشام وإلى بلاد المغرب، والعراق، والخليج، وأنحاء العالم الإسلامي، فها أنا من بلاد الحرمين أرى بيننا ألف قاسم وقاسم.
    يا قاسم بك أمين ! كان أولى لنا أن ننصب من موتك عبرةً في قلوبنا، وفي إعلامنا، بدل الاحتفال بمرور عشرين سنة على وفاتك، حتى تكون لحظاتك الأخيرة زاجراً لمن أراد الفساد والإفساد، ففي ليلة الثالث والعشرين من أبريل في نادي المدارس العليا، كنت تقوم بتقديم فتياتٍ رومانياتٍ كما يكتبه عنك أحمد لطفي السيد، فأصابتك السكتة القلبية في ذلك النادي وعلى تلك الصفة، فهل ستبعث يوم القيامة وأنت ممسك بأيديهنّ للتحرُّر وبغض الحجاب؟!، والإنسان يُبعث على ما مات عليه، ما أتعس هذه الخاتمة، وما أظنُّ عاقلاً يشتاق لمثل هذه الميتة؛ (سكتة قلبية في حفلة رقصٍ ماجنةٍ مختلطة) .
    وأعوانك يحتفلون ويمتدحون ويمجِّدون تاريخك وتمرّدك، لكنهم لن يغنوا عنك من الله شيئاً، ولن يقدِّموا لك في قبرك من الأعمال خيراً، لقد ضل سعيهم في الحياة الدنيا، وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً.
    مضى قرن من تاريخ أمة محمد صلى الله عليه وسلم بعد موتك، مائة سنة أصاب الأمة فيها الكثير من الفجور والانحلال والخور لم يسبق له مثيل، فنحن في قرن ضاع فيه أقصانا، وبقي في يد اليهود أكثر من نصف قرن ونحن صامتون، واغتصبوا أعراض بناتنا، ونسائنا، وأمهاتنا، ونحن صامتون، واستباحوا دماءنا وذرياتنا ونحن صامتون، ونهبوا ثرواتنا، واحتلّوا أراضينا ونحن صامتون، فهل ترى يا قاسم بك أمين في كل هذه الأحوال أننا فقط ينقصنا تحرير المرأة؟!، ولماذا لم ينادِ أتباعك من العلمانيين، والشهوانيين، بتحرير القدس ولو في سطرٍ يتيم من كتاباتهم الكثيرة، تلك الكتابات التي قتلوا أنفسهم في الحديث عن تحرير المرأة؟!، أم أن تحرير القدس يُغضب أسيادهم اليهود؟!
    بل فات عليكم جميعاً، أن تنادوا ولو بحرف واحدٍ عن تحرير العبيد الأرقاء حقيقة، الذين كانوا ينتشرون من حولكم في كل العالم الإسلامي آنذاك، أليست مناداتكم بتحريرهم من (الرق والاستعباد) ، هو من المطالب الشرعية المستحبَّة، وخصوصاً أنه يطيب لكم أن ترتدوا مشلح التقوى، عند حديثكم عن تحرير المرأة؟!.
    لقد أصبحت أجساد المسلمات المؤمنات تتراقص عارية متمايلة يستمتع برؤيتها الفاسق والفاجر، والمسلم والكافر؛ وأدهى من هذا فظاعة وحسرة أن يتهافت المسلمون على رؤية المسلمات بقلوب باردة، وتسابق مخمور بالغفلة، فلا تتحرك نفوسهم بالغيرة، ولا يستشعرون أنها مسلمة عبث بعقلها اليهود، وأن هذه المرأة وقعت ضحيَّة حرب مؤلمة تنهش في جسد الأمة بغير سلاح، فهل أتباعك يا قاسم بك أيضاً في كل هذه الأحوال يرون أننا لا ينقصنا إلا تحرير المرأة في البلاد الوحيدة التي بقيت صامدة أمام خلع الحجاب؟!.
    أكلت جسدَك الأرضُ، وبقيت تحت ترابها أضعاف الزمن الذي مشيته فوقها، فهل تطاول عليك العمر؟! وهل -فعلاً- وجدت أن حماسك العنيف لقضية التحرير يستحق كل ما فعلته؟!
    يا قاسم بك أمين ! عاشت مبادؤك وأفكارك بعدك في صراع مع الدين وأهله، وللأسف طغى أصحابك وعلوا في الأرض؛ حتى صار (البغاء الرسمي) معلنا تدعمه بعض الحكومات في أرض الإسلام، وابتعد الناس عن الدين والتمسك بالإسلام، ولكن الصراع باقٍ بين الخير والشر، فأكرم الله -سبحانه وتعالى- أناساً حين أكرمهم بالدفاع عن دينه وسنّة نبيه، فنالهم ما نالهم من الأذى، وسيكرمهم الله بكرمه وهو أكرم الأكرمين، وماتوا ولم تمت صحوتهم، ومات أتباعهم أو قتلوا؛ لتحيا دعوتهم ويخرج الله -سبحانه وتعالى- النور من بين الظلمات، فأصابت أصحابك صفعةٌ أليمةٌ في رجوع الناس إلى الدين المتأصِّل في النفوس، وعاد الحجاب الذي نذرت نفسك لحربه، وكانت روعة رجوعه من نساء تمسَّكن به، وقد عشن في بلاد الكفار؛ ليرسموا لنا قدوةً في صبرهنَّ وانتصارهن رغم كل المعوقات، ثم كانت صفعةٌ أخرى لك ولمن تبعك؛ في توبة أنصارك من الفنانين والفنَّانات؛ ليصبحوا مشاعل للنور؛ يضيئون ما خسفته، ويدفنون ما حفرته، ويبنون ما هدمته، ( كتب الله لأغلبنَّ أنا ورسلي إن الله قوي عزيز ) .

    يا قاسم بك أمين ! في الختام أقيمت مدرسة تحمل اسمك لتمجيدك، وتخليد ذكراك، فيكون في طالباتها للمؤمنين عبرةٌ، وابتسامة البداية للفوز والغلبة؛ حيث تروي الأخبار الموثوقة أن جميع الطالبات في مدرسة قاسم أمين الإعدادية للبنات لبسن الحجاب عام (1992م)؛ مقتنعات بفريضته، مؤمنات أن الحجاب صيانةٌ، وتكريم، وتشريع، بل إن قلوبنا تخفق طرباً حينما وصلت نسبة المحجبات في مصر إلى 80%، فالحجاب هو الأصل، وليس الاستثناء؛ بل وأزيدك وأعوانك غيظاً بأن نسبة المحجبات في الجامعة الأمريكية بالقاهرة تصل إلى نحو 30%، وهذه بداية النهاية لواحدة من معارك الإسلام مع خصومه، والعاقبة للتقوى ".


    الموضوع بقلم البتار المشاكس (وفقه الله)


    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    الكتاب قراءته ويحتوي على حقائق جهلنا عنها بفعل الاعلام الليبرالي حقائق اثبتت ان الحشمه كانت صفة لجميع الاديان والحجاب كان سائد حتى عند الكفار ولكن الليبراليين بمعاونة اليهود شوهوا التاريخ وزينوا تجريد المراءة بحجة التطور

    الكتاب يستحق القراءة واسلوبه سلس ورائع
  2. مشكور على النقل اخوي الفاضل .
    والله انا اشوف انها دعاية جيدة للكتاب من خلال المنتدى ارجوا منك اتعطي ادارة المنتدى نسبة من الارباح .
    انا ما قرأت الكتاب لكني ودي اعلق على الرسالة الموجودة وهي تدل على انه الكاتب يتكلم على حقبة من الزمن واعتقد انها فترة انتهاء الدولة العثمانية ونشوء دولة التركية .
    عموما على حسب قرائتي للدولة العثمانية تدل على انها دولة انتهازية ديكتاتورية اقصائية وهذا هو رأيي اما قوله انه الدوله العثمانية تقيم حدود الله فأقوول طبعا لا تقيم حدود الله بل العكس وذلك من خلال سلوك تلك الدوله فلا تمدح لي الدول الثمانية رجاءً. وهذا هو ردي على هذه النقطة (
    حيث جاء سفاح منهم وهو (مصطفى كمال أتاتورك)؛ ليقتل (خلافة المصطفى صلى الله عليه وسلم) بعد موتك بستة عشر عاماً فقط عام (1924م) ، فأسقط الخلافة الإسلامية، وألغى الشريعة، وأمر بخلع الحجاب، وطاف أنحاء تركيا مع زوجته سافرةً، وهذا بالضبط ما كنت تنادي به وتتقطع حسرات على نشره، حقاً لقد أشعرت اليهود (بنشوة الانتصار) وسكرة الفوز، حينما أرسلوك جندياً لهم في بلادنا، فصار إرسال أبنائنا للتعلُّم من أوروبا واقعاً ملموساً حتى وقت رسالتي هذه إليك).
    وانا اعتقد انه كاتب الرسالة كان عثماني الهوا وهذا ما اختلف معه فيه .
    اما موضوع خلع الحجاب وغيره انا من المعارضين لذلك والسبب انه معارض لكلام الله وسنة نبيه طبعاً هذا الشي منتهين منه ولا جدالة فيه مدام المرأ تلتزم بالحجاب الاسلامي المحترم .
    اما اتهام العلمانية و اليبراليين انه هم السبب في خراب تركيا مثلاً فأقول لكل شي سبب وسبب هذا الفساد هو نفس الدولة العثمانية وهذه ردت شعبية لما قامت به الدولة العثمانية من انتهالات الله اعلم بها ورسوله .
    طبعاً انا لا ابرر عملهم بأنه صحيح لكن هذه ردت افعال صاحبتها ظروف معينة لا انا ولا انت ولا الكاتب نفسه نقدر ان نحددها لاننا لسنا ننتمي لتركيا .
    عموما سوف اقرأ هذا الكتاب وسوف ارد عليه انشاء الله من خلال تعليقاتي و ارجوا ان نفهم و نفرق بين الحضارتيين حضارة العرب وحضارة الترك في مثل هذه الامور .
    و اخيرا اقول كل التيارات سواءً ليبرالية او علمانية او غيرها من المسميات فيها الجيد والسيئ واعطيك مثل حرية الرأي و الرأي الاخر ولا عنف و التحرر المحدود لانه مثل هذه التيارات يؤخذ منها ويرد وهذا هو ما ينادون به اما قضية خلع الحجاب وشرب المسكر و خلافه فهذه من امور سيئة انا و غيري ينكرها و السبب لاننا مسلمون وملتزمون بأحكام لا يمكننا ان نخرج عليها .

    اخي الفاضل الدين الاسلامي ينادي بحرية الرأي وهذا الشي قبل نشوة التيارات العلمانية واليبرالية فالدين الاسلامية اولى بهذا الامور من غيرهم والدليل على كلامي قوله تعالى ( لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغى فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى )الى اخر الاية الكريمة انت هنا مخير بين الرشد والغى فأمامك جنة ونار ولك الخيار ايها الانسان,و اضيف ان السير تذكر لنا انه في عصر رسول الله و الصحابة قد عاش بينهم اناس لا ينتمون للدين الاسلامية ولهم الحرية في العيش وابدأ الراي في امورهم العقائدية الخاصة . .
    تحياتي لكم
    7 "
  3. بارك الله فيكم اخواني جميعا وشكرا لاضافتكم ( مبتعثه- وعمشز) وفقكم الله

    بالنسبه للاخ حسن فالكتاب يحكي عن الدولة العثمانية ككل اما ماحدث من دكتاتورية فلم يحدث الا في نهاية الدولة العثمانيه بعد ان تدخل اليهود والانجليز والفرنسيين

    اخ بندر .. اين الهجوم ياليت توضحه هذا ان كنت قراءت الكتاب ....

    شر البلية مايضحك تنتقد انه يوجد في الكتاب هجوم وهو لا يوجد وانت تتهجم وتقذف بالالقاب.... ولكنه اسلوب العاجز
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.