الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

د. السدلان .. فتوى إرضاع الكبير صحيحة بضوابط ولا دليل على منكري خصوصيتها

د. السدلان .. فتوى إرضاع الكبير صحيحة بضوابط ولا دليل على منكري خصوصيتها


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5360 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحور
    مااعتقد انها تقصد جهاز لان الحليب يحتاج لهرمونات فاعتقد هي تقصد والله اعلم تاخذ هرمونات

    تزيد الحليب
    لانه واحد من اسباب عدم الحمل او تاخره هو تركيز هرمون الحليب بالدم بحيث تكون البنت الغير متزوجة
    لديها حليب وهذا يؤخر الحمل لدى بعض النساء

    لكن الاجابة لدى اهل العلم من الثقات
    فليس كل طالب علم عالم
    وليس كل عالم فقيه
    بس عارفه حتى لو كان عندها هرمون الحليب ترى ماينزل كثير قطرات وهي تقول تبغى يصر ولدها من الرضاعه ومن شروط الرضاعه انها تكون خمس رضعات مشبعه
    بعدين يالفيروز ماحد معصب ندري انها اسئله بس
    7 "
  2. طبعا مضخات الثدي من اسمها تضخ الحليب مو توجد حليب اي انها لاتعمل على ايجاد البن في ثدي المرأة يعني مالها علاقة بسؤالك حق ايجاد اللبن يعني زي ماقلت مافي جهاز يعمل على ايجاد اللبن يعني السؤال من وين جايبه
    7 "
  3. لمزيد من النظرة العميقة
    طبعاَ منقول للفائدة والأطلاع وزيادة أثراء الموضوع


    وفي وقت من الأوقات بات الإرضاع الطبيعي تقليدًا من التقاليد القديمة، وحل محله اللبن الصناعي، وعندما لم يثبت جدواه، أنشأ الغرب بنوكًا لجمع لبن الأمهات وحفظه لإعطائه للأطفال المحتاجين للرضاعة الطبيعية! إلا أن ما حدث مؤخرًا كان أبعد من ذلك بكثير؛ حيث تم استحداث أجهزة تساعد على إدرار الألبان من ثدي الفتيات "الآنسات" الأبكار، ليكون مسوغًا لتعيينهن في بعض الجمعيات الخيرية أو المؤسسات التي ترعى الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة!

    أثار الأمر احتجاج البعض، وسخرية البعض الآخر، الذي اعتبر أن من تقبل على ذلك من الفتيات لا بد أن تكتب في بطاقة هويتها: "المهنة: بقرة"!.

    ضار للجميع!
    يؤكد د. عاصم محمد ناصف، استشاري أمراض النساء والتوليد، أن لبن الأم هو أحسن وأضمن وسيلة للمحافظة على صحة المولود؛ حيث يهضمه الطفل تمامًا بما يحقق له معدل نمو جيدًا، بالإضافة إلى أنه ينقل إليه من الأم بعض الأجسام الحصانية، فيكون أقل عرضة للعدوى والإصابة بالإسهال والقيء والوعكات المعدية. ويقول: "ما يخرج إلينا كل فترة من أبحاث ودراسات ما هو إلا إثبات ودعوة للعودة إلى لبن الأم، حتى ولو لم يكن من نفس الأم! ولبن "الأبكار" الذي يتحدثون عنه يشبه فكرة التبرع بالأرحام أو تأجيرها أو شراء الحيوانات المنوية من بنوك حفظها، وهذا كله لا يمكن تطبيقه أبدًا في مجتمعاتنا لاختلاف قيمنا وتقاليدنا عنهم. والغريب أنهم في الغرب يطبقون بالفعل فكرة "بنك لبن الأمهات" من السيدات المرضعات ويحقق نجاحًا كبيرًا هناك فما الذي يجعلهم يأخذون اللبن من البنات؟! خاصة أن الأمر يشوبه الكثير من الأضرار على جميع عناصر الفكرة! فلبن الأم الطبيعي، الذي يأتي بعد الحمل والولادة، يتكون من "اللبأ"، وهو اللبن ذو اللون الأصفر أو كما يطلق عليه "لبن السرسوب"، ويبدأ من يوم أو يومين إلى خمسة أيام، وهو مادة غنية جدًّا بالبروتينات والفيتامينات وقليل من السكريات والدهون التي لا يستطيع الطفل الرضيع هضمها وتكسيرها في أيامه الأولى. وتختلف بعد ذلك مكونات اللبن في كل مرحلة عمرية يمر بها الرضيع تبعًا لاحتياجات نموه حتى يكمل حولين كاملين. أما اللبن المنتج من ثدي البنات فأعتقد أنه سيكون غير ملائم وغير متكامل، لأنه حتى مع إعطاء أعلى جرعة من العقار المدر للبن، ومع استخدام جهاز لشفط اللبن من الثدي، فإن الكمية لن تكون كافية بالقدر المطلوب لإشباع الطفل. وسيكون الأمر شاقًّا جدًّا للحصول على عدد كبير من البنات لإخراج رضعة واحدة لطفل واحد، وهذا شيء غير معقول!

    كما أن اللبن سيحتوي على كمية كبيرة من الهرمونات والأدوية التي تصل إلى الرضيع، بما يؤثر عليه سلبًا. وإذا سلمنا بأن الكمية متاحة ومناسبة فما هو الشكل الذي سيقدم به للرضيع؟ هناك طريقتان: الأولى هي أن يخضع هذا اللبن بعد جمعه للتبخير ثم التجفيف ليصبح مسحوقًا جافًّا، وهنا يجب أن يخلط بمقدار من الماء يكفي لإذابته، وبذلك تتغير صفاته! والطريقة الثانية هي أن يتم تبريده وحفظه عدة شهور بحيث يكون صالحًا لإعطائه للرضيع في مدة محددة من شهر إلى ثلاثة شهور وهنا ندخل في مشاكل النظافة والتعقيم وغيرها!".

    أورام منتظرة‍‍
    وأكد د. ناصف أن صحة البنت "المدرة للبن" ستتأثر لا محالة من خلال تلك الأدوية والهرمونات التي ستحقن بها، والتي ستسبب خللاًً فظيعًا في جسمها. فالمعروف أن لبن الرضاعة الطبيعي يتكون من هرمونين، الأول "هرمون البرولاكتين" الذي يفرز من الغدة النخامية بالمخ، فاللبن يكون موجودًا بالفعل في أثداء البنات والسيدات ولكن بمستوى منخفض جدًّا ولا يظهر إلا مع المص والضغط الشديد. وإذا حدث ارتفاع لمستوى هرمون البرولاكتين فسيزيد اللبن بشكل مرضٍ، ويؤدي بالفعل إلى إفراز سائل يشبه لبن الأم المرضع، ولكنه يختلف في تركيبه عن الحليب الذي يتكون عند الأم الطبيعية! كما أن هذا الهرمون غير موجود في الطبيعة على شكل دواء يمكن تعاطيه، إنما توجد بعض العقاقير التي تزيد من نسبته. والهرمون الآخر هو "هرمون أكسي توسن" وتفرزه أيضًا الغدة النخامية والتي يطلق عليها "المايسترو"، وله وظائف أخرى غير مساعدته على إدرار اللبن، فهو مهم جدًّا لمساعدة انقباضات الرحم لمنع النزيف بعد الولادة، وعودة الرحم إلى حجمه الطبيعي بعد إتمام عملية الحمل. كما يساعد على زيادة كمية البول، فيؤدي إلى نقص المياه داخل جسم المرضع. والأهم ميزته النفسية وهي إسعاد الأم وإشعارها بالراحة والرضا.

    ويتابع قائلاً: "مع حقن الفتاة بالأدوية الهرمونية سيحدث على الفور خلل وارتباك في الغدة النخامية، فيزيد وزنها، ويتأثر مجال الإبصار لديها، فضلاً عن عدم انتظام الدورة الشهرية، وقد يصل الأمر إلى ورم في الغدة النخامية! فكيف نعرض البنات الصغيرات لهذه المشاكل الصحية خاصة إذا علمنا أن الأم المرضع تحتاج على الأقل إلى الثلاثة شهور الأولى بعد ولادتها للتهيؤ للرضاعة، يحتاج جسمها خلالها إلى تفاعل وتناظم كثير من الأجهزة والأعضاء معًا من أجل إتمام عملية إدرار اللبن.

    بقرة حلوب
    د. فؤاد إسماعيل، إخصائي حفظ وتبريد الألبان، فاجأنا بتعليق ساخر على الموضوع قائلاً: "مع تقديري الشديد للمتبرعات إلا أنهن يتمثلن بالبقرة الحلوب أو الجاموسة أو النعاج التي يجمع لبنها ويعامل بوسائل الحفظ المختلفة من تبريد وتكثيف وتجفيف!".

    العاقر ترضع
    أما د. عمرو نوري، استشاري أمراض النساء والتوليد، ففاجأنا ببحث خاص به شخصيًّا مفاده أن المرأة العاقر يمكنها أن ترضع طفلاً من ثديها! أي يمكن إدرار اللبن من العقيم بقصد التبني، فقد لاحظ من خلال الاستشارات التي تأتي إليه أن هناك نساءً عاقرات يترددن في حل مشكلتهن عن طريق التبني من دور الأيتام، بسبب مشاكل شرعية لاحقة، فعندما يكبر الولد يكون أجنبيًّا بالنسبة لها، محرمًا عليها، وإذا كانت بنتًا، يكون نفس الوضع بالنسبة لزوجها! ويقول: "هنا قمت ببحث علمي توصلت فيه إلى إمكانية قيام العاقر بإرضاع هذا الطفل المتبنى من ثديها، خاصة أن هناك نسبة كبيرة من النساء يشكين من وجود هرمون البرولاكتين المدر للبن في صدورهن. وبالتالي تكون أمًّا له بالرضاعة فتحل مشكلتها الشرعية! وتحدث بالطبع تلك العلاقة العاطفية بين الطفل وأمه بالرضاعة وتشعر المرأة وقتها كأنها أنجبت بل وأرضعت، وحينما يكبر الطفل لا يخجل من الآخرين إذا علم أحد أنه ابن بالتبني؛ لأن له أمًّا بالرضاعة. ويحتاج الأمر إلى بعض الأدوية التي تحقن للمرأة حتى تساعد على إفراز كمية أكبر من اللبن فضلًا عن عملية المص من الرضيع!".

    إلا أن د. جلال الليثي، إخصائي أمراض الثدي، يعترض على هذا البحث، بسبب ما ستتعرض له العاقر من مشاكل ناتجة عن العبث في طبيعة الجسم وإحداث الخلل به من خلال الحقن، خاصة أن السيدة التي لم تتعرض لحدوث الحمل لا يحدث لثديها التطور الطبيعي الذي يحدث للحوامل أثناء فترة الحمل، ويؤدي إلى نمو ونضوج الغدد اللبنية عند الأم ويهيئ الثدي فيما بعد لإنتاج الحليب بالشكل الطبيعي وبالكمية الكافية. وبالتالي ستكون الكمية قليلة جدًّا وغير كافية. مؤكدًا على ضرورة إخضاع هذا اللبن للتحليل حتى نتأكد من صلاحية ذلك اللبن لأنه في النهاية غير طبيعي!

    لا إنسانية العلم!
    ومن جانبها شنت د. عفاف إبراهيم، أستاذة علم الاجتماع، هجومًا لاذعًا على ما أسمته بـ "عدم أخلاقية البحث العلمي وامتهان المرأة فيه"، فتقول: "مازلنا نعاني من مشاكل المرأة والتمييز ضدها واستغلالها في الإعلانات المثيرة وتجارة الجنس...إلخ، ثم يأتي هذا البحث ليؤكد على عدم احترام العلم للمرأة ولطبيعتها الخاصة التي حباها الله بها، ويحاولون إحداث خلل في جسمها، ومن ثم يؤثر على المجتمع ككل، فتنتشر الأمراض المزمنة، سواء الفسيولوجية أو الاجتماعية في المجتمع، ويستفحل الأمر حتى يفلت الزمام ولا نستطيع ضبط المنظومة الاجتماعية! فهذه الفكرة تؤدي بلا شك إلى اختلاط الأنساب نتيجة تعدد الرضعات التي سيشترك فيها أكثر من طفل لأكثر من امرأة وهناك بالطبع خوف من أن يشرب عدد من الأطفال من لبن امرأة واحدة ويصبحوا أخوة في الرضاعة دون أن يعلم أحد، وقد يأتي اليوم الذي يتزوج فيه أحدهم أخته في الرضاعة دون أن يعلم فيقع ما لا يحمد عقباه!". وتضيف: "لو تحقق هذا المشروع سنجد أنفسنا أمام جيل كامل فاسد، لا ندري كيف نسويه ونضبط اتصالاته بالعالم الخارجي وسلوكياته، خاصة أن الفكرة ستطبق على الجمعيات الخيرية والأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وهم الفئة الأكثر حاجة للرعاية والتنشئة الاجتماعية السليمة. وليس بالغريب بعد ذلك أن يطبق على باقي الأطفال لنجد لدينا جيلاً من الشباب فاشلاً اجتماعيًّا، لا يمكنه أن يتكيف مع المجتمع أو البيئة التي يعيش فيها. وقد يتم بناءً على ذلك امتهان هذه المهنة من قبل البنات والسيدات للاتجار مثل "الاتجار ببيع الدم"، ولا شك بالطبع أنهن سيكن من الطبقات الأقل دخلاً، بما يزيد من احتمالات حملهن لكثير من الأمراض! بل إنهن سيتحولن بفعل الأدوية والتغيير في خلق الله إلى مصنع متحرك للأمراض التي ستنقل للرضع.

    جائز شرعًا!
    وحول رأي الدين في هذه الفكرة، يؤكد د. عبد المعطي بيومي عميد كلية أصول الدين بجامعة الأزهر سابقًا على قدم فكرة الإرضاع من أخريات منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، ويقول: "إذا ثبت أن هذا التدخل لإدرار اللبن لا يضر بصحة المرأة المرضعة ولا يضر بالطفل كما يقرر الأطباء فيجوز الرضاعة ولا تحرم رضاعة أي طفل من هذا اللبن بالزواج من الطفلة التي رضعت معه من نفس المرضعة وفقًا لمذهب أبي حنيفة الذي نص على أن الرضاع لا يحرم إلا إذا تحققت شروطه: ومنها أن يكون اللبن الذي يتناوله الطفل لبن المرأة وأن يصل إلى جوفه عن طريق الفم ولا يكون مخلوطًا بغيره كالماء أو دواء أو لبن الشاة أو بجامد من أنواع الطعام أو بلبن امرأة أخرى، فإن خلط بنوع من الطعام أو طبخ معه على النار فلا يثبت التحريم باتفاق أئمة المذاهب! وإذا لم تمسه النار فلا يثبت التحريم أيضًا عند أبي حنيفة سواء أكان الطعام المضاف غالبًا أو مغلوبًا, لأنه إذا خلط الجامد بالمائع صار المائع تبعًا فيكون الحكم للمتبوع والعبرة بالغلبة! ولو خلط لبن امرأتين فإن العبرة للغلبة أيهما كان أكثر فإن يثبت التحريم دون الآخر، وإن استويا ثبت التحريم بهما! والرضاع لا يثبت بالشك ولا يحمل اللبن رائبًا أو جبنًا فإن تناوله الرضيع لا يثبت به الحرمة لأن اسم الرضاع لا يقع عليه.

    ففي طريقة تجفيف اللبن الذي يصير مسحوقًا جافًّا فإنه لا يعود سائلاً بحيث لا يتيسر للرضيع تناوله إلا بعد خلطه بمقدار من الماء وسيغير ذلك من هيئته بل وسيزيد عنه ويغلب عليه حتى يمكن إذابته، وبالتطبيق على ما سبق من أحكام لا يثبت التحريم عليه شرعًا! وبذلك فإن اللبن الذي يجمع لإعداده لتغذية الأطفال من نساء عديدات بعد الخلط، لا يمنع الزواج بين الصغيرين اللذين تناولا هذا اللبن من الوجهة الشرعية لعدم إمكان إثبات التحريم في حالة عدم تعيين المرأة التي ينسب إليها لبن الرضاع! حتى في حالة تبريد اللبن وإعطائه للأطفال بحالته الطبيعية فإن عامل الجهالة يبقى دائمًا أيضًا؛ ومن ثم لا يكون هناك مانع من الزواج من أبناء الرضع! وإن كان هذا الرأي قائمًا على المرضعات اللائي يرضعن بعد ولادة طبيعية ولبنهن طبيعي كفكرة "بنك لبن الأمهات"، أما أن تكون المرأة بكرًا فإن لم يؤثر ذلك على صحة الفتاة والطفل فيجوز شرعًا؛ لأنه وإن كان ليس هناك مانع من الناحية الدينية كما أثبتنا. وإذا كانت المصلحة العامة والحاجة الصحية للأبناء تقتضي بضرورة ذلك لإرضاع هؤلاء الأبناء بلبن أخريات فلا مانع أبدًا من تنفيذ ذلك".

    أما في حالة السيدة العاقر التي ترضع طفلاً، فيؤكد المطعني أن التبني في الأصل محرم! فنسب الابن لغير الأب حرام. أما الرعاية والتربية فلا تحرم ويجوز للمرأة العاقر أو الزوجة التي لا تلد أن تدر اللبن منها مادام قد ثبت طبيًّا أنه طبيعي. ويكون الولد الذي رضع منها ابنًا لها من الرضاعة، بعد ثبوت خمس رضعات مشبعات متفرقات. فإذا لم يبلغ العدد المذكور فلا يؤثر ذلك في التحريم إذ لا تحرم الماصة ولا الماصتان. وبالنسبة لإدرار الثديين سواء كان طبيعيًّا وبدون تدخل الآلات الحديثة أو باستخدام أدوية تؤدي إلى الإدرار، فما دام اللبن طبيعيًّا فهي من المباحات ولا يترتب عليها حكم شرعي، والاعتبار لسن الطفل الذي يتم إرضاعه وعدد مرات الإرضاع في المقام الأول.

    كما تؤكد د. مهجة غالب على أن القرآن الكريم نص على موضوع الرضاعة على التحريم المطلق وجعل تحريم الرضاعة بمنزلة النسب والمصاهرة. وقد جاء في السنة النبوية أحاديث تبين ذلك من بينها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب). <!-- البحث عن مواضيع لنفس العضو -->

    7 "
  4. الفيروز ::: الا تبي تثبت ان هذا الفعل جائز ؟؟
    الله عز وجل ماشفناه بس بالعقل عرفناه


    عندي لك سؤال :: لماذا لما طلب سواق العبيكان ان يرضع من اهل بيته .. العبيكان ضرب السواق ويقولك كسر عظامه من قوه الضرب ؟؟ ليه ماسمح له انه يرضع من اهل بيته .. مو المفروض انه اعلم بشروطها وكان يقدر انه يخليه يرضع بالضوابط الي يراها العبيكان انها على حسب الشريعه !!! او ان التفوى لعامه الناس ولاتجوز على من اطلقها .. الله يستر من جديدك يالعبيكان ... 2008 ميكي ماوس -2010 ارضاع الكبير -2012 .............. .

    7 "
  5. <?xml:namespace prefix = v ns = "urn:schemas-microsoft-com:vml" /><v:shapetype id=_x0000_t75 stroked="f" filled="f" path="m@4@5l@4@11@9@11@9@5xe" oreferrelative="t" o:spt="75" coordsize="21600,21600"> <v:stroke joinstyle="miter"></v:stroke><v:formulas><v:f eqn="if lineDrawn pixelLineWidth 0"></v:f><v:f eqn="sum @0 1 0"></v:f><v:f eqn="sum 0 0 @1"></v:f><v:f eqn="prod @2 1 2"></v:f><v:f eqn="prod @3 21600 pixelWidth"></v:f><v:f eqn="prod @3 21600 pixelHeight"></v:f><v:f eqn="sum @0 0 1"></v:f><v:f eqn="prod @6 1 2"></v:f><v:f eqn="prod @7 21600 pixelWidth"></v:f><v:f eqn="sum @8 21600 0"></v:f><v:f eqn="prod @7 21600 pixelHeight"></v:f><v:f eqn="sum @10 21600 0"></v:f></v:formulas><vath o:connecttype="rect" gradientshapeok="t" o:extrusionok="f"></vath><?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-comfficeffice" /><o:lock aspectratio="t" v:ext="edit"></o:lock></v:shapetype><v:shape style="WIDTH: 465pt; HEIGHT: 408.75pt" id=Picture_x0020_2 alt="" type="#_x0000_t75" o:spid="_x0000_i1025"><v:imagedata src="file:///C:\DOCUME~1\fbuaiesh\LOCALS~1\Temp\msohtmlclip1\01 \clip_image001.png" o:href="cidتم حذف الإيميل لأن عرضه مخالف لشروط المنتدى)133B0"></v:imagedata></v:shape>
    7 "
  6. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحور
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الله يصلح احوالنا..

    طيب لو المراة المرضعه عندها بنت في سن الزواج ليش ماتزوجها لهالرجال بحيث يصير محرم لها مو اسهل وحل امثل للعنوسة

    ولغلاء المهور اللي شبابنا غاثينا فيه !!!!!

    عدت وعاد معك النشاط اخي الفيروز بارك الله لك في عملك وجعله في ميزان حسناتك
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    حياك أختي
    موضوع الرضاع له جوانب كثيرة وهذا ما أسعى اليه من خلال هذا الطرح .. وليس مهمتي أثبات صحة أقوال أي الفرقين
    أو يكون هناك تفرعات جانبية بخلاف الموضوع الأساسي وهو " الرضاع "
    وحتى ندرك ذلك لابد من فهم عميق للموضوع ومعرفة الطرق الأخرى لدى غيرنا حتى نتوصل على أقل تقدير الى عناية الإسلام بالمراة وكيف كرمها .. حتى في أدق التفاصيل وهو " لبنها " ونحاول نعمل مقارنات بين الأنظمة الغربية التى يطبولون بحقوق المرأة وننظر كيف وصلت المرأة لديهم وإلى أي درك أنزولها وهم يدعون الدفاع عنها وعن حقوقها .. ولا يمكن الوصول الى ذلك بالكلام والخطاب العقيم بل بالواقع ..

    حتى ندرك أهمية النظر الى الأشياء قبل الحكم عليها فكم من تعليقات كانت في الموضوع السابق تنم عن جهل كبير في شبابننا وعدم إدراك بعض الأمور .. وقصر النظر .. لدرجة من أعتبر مثل هذه الفتوى تشويه صورة الإسلام ..

    وقد يتحاج الأمر الى الصبر قليلاَ حتى يتضح المقصود .. وجمع النقاط

    شاكر مرورك والسبق في التعليق ..
    تحياتي
    7 "
2 من 3 صفحة 2 من 3 123
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.