الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

د. السدلان .. فتوى إرضاع الكبير صحيحة بضوابط ولا دليل على منكري خصوصيتها

د. السدلان .. فتوى إرضاع الكبير صحيحة بضوابط ولا دليل على منكري خصوصيتها


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5359 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الحكم الشرعي في التبني

    أرجو بيان الحكم الشرعي في التبني . السؤال
    17/06/2008 التاريخ
    دار الإفتاء المصرية المفتي

    الحل

    بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
    حث الإسـلام على كفالة اليتيم وتربيته والإحسان إليه والقيام بأمـره ومصالحـه حتى جعـل النبي صلى الله عليه وآله وسلم كافل اليتيم معه في الجنة فقال : « أَنَا وَكَافِلُ الْيَتِيمِ كَهَاتَيْنِ فِي الْجَنَّةِ » وَأَشَارَ بِالسَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى . رواه البخاري ، وفي رواية مسلم : « أَنَا وَكَافِلُ الْيَتِيمِ لَهُ أَوْ لِغَيْرِهِ فِي الْجَنَّةِ كَهَاتَيْنِ » ، وأوجب الجنة لمن شارك اليتيم في طعامه وشرابه فقال صلى الله عليه وآله وسلم : « مَنْ ضَمَّ يَتِيمًا بَيْنَ أَبَوَيْنِ مُسْلِمَيْنِ إِلَى طَعَامِهِ وَشَرَابِهِ حَتَّى يَسْتَغْنِيَ عَنْهُ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ ، الْبَتَّةَ » رواه أحمد ، وقـال صلى الله عليه وسلم: « إن أحب البيوت إلى الله بيت فيه يتيم مكرم » رواه الطبراني من حديث ابن عمر رضي الله عنهما مرفوعًا ، وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم : « السَّاعِي عَلَى الأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ كَالْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ - وَأَحْسِبُهُ قَالَ - وكَالْقَائِمِ لاَ يَفْتُرُ ، وَكَالصَّائِمِ لاَ يُفْطِرُ » متفق عليه .

    أما التبني : فهو اتخاذ الشخص ولد غيره ابنًا لـه ، وقد حرم الإسلام التبني وأبطل كل آثاره ، وذلك بقوله تعـالى : {وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِأَفْوَاهِكُمْ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ (4) ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آَبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ} ( الأحزاب 4-5) ، وأمر من كفل أحـدًا أن لا ينسبه إلى نفسه ، وإنما ينسبه إلى أبيه إن كان له أب معروف ، فإن جُهل أبوه دُعِيَ " مولًى " و " أخًا في الدين " . وبذلك منع الناس من تغيير الحقائق ، وصان حقوق الورثة من الضياع أو الانتقاص وحفظ من اختلاط الأجانب وخلوتهم ببعض المتمثلة في اختلاط المتبنى بمحارم المتبني أو المثباة بالمتبني وأبنائه وأقاربه ، فهذا فساد عريض لا يعلم شره إلا الله تعالى الذي يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير .

    وعليه فإن مسئوليات الكفالة في الإسلام هي كل مسئوليات وواجبات التبني عدا ما منعه الإسلام من تغيير الأنساب وما يترتب على ذلك من الآثار .


    والله أعلم.
    7 "
  2. و بعض الردود التى كتبت من بعض الجهال قوله متهكماً وساخراً معتقد أنه منفتح التفكير وهو لايعلم حقيقة نفسه نسأل الله العافية بقوله " يعني لو رضع الزوج من زوجته تصير أمه "
    وهنا نسى أو جهل أمراً هو يعيشه في الغرب ولم يجرؤ على فتح فمه
    ولم يسأل نفسه كيف تنسب الزوجة الى زوجها فيصبح مثلاَ
    جوسي ميشيل ... وهو .. جون ميشيل
    فهل هو أصبح أخوها أم أبيها أم زوجها ؟؟!!




    ما هو السبب في أنّ الزوجة لا تُضاف إلى نسَب زوجها
    السؤال :
    قرأت ردك على السؤالين رقم 2537 و4362 الخاص باحتفاظ الزوجة باسم والدها بعد زواجها . وآية سورة الأحزاب التي ذكرتها تنص على أن الطفل (أو الطفلة) الذي يتبنى يجب أن يحمل اسم والده (اسم زوج الأم الأول) . لكن كيف نطبق ذلك على زوجة غيرت اسمها (بكل بساطة) بسبب الزواج ؟ هي لا تدعي أنها تنتسب إلى زوجها ، لكنها تحمل اسمه فقط . إذا كان السبب هو النسل ، فأرجو أن تذكر الدليل من القرآن والسنة.
    شكرا لك على مساعدتك وتوضيحك . وجزاك الله خيرا



    الجواب :

    الحمد لله
    إن آثار مشابهة الغرب في التسمية كثيرة ، ومنها ما توارد الناس - الآن - على حذفه بين أسمائهم وأسماء آبائهم ، وهو لفظة " ابن " ، أو " ابنة"، وكان هذا سببه - أولا - تبنِّي بعض الأسر لأولاد ، أضافوا أسماءهم إلى أسمائهم ، فصار يقال لهم ( فلان فلان ) ، ويقال لأولادهم الحقيقيين ( فلان بن فلان ) ، ثم توارد الناس - في القرن الرابع عشر - على إسقاط لفظة ( ابن ) و (ابنة ) ، وهو الأمر المرفوض لغة وعادة وشرعاً . فإلى الله المشتكى.
    ومن الآثار - كذلك - نسبة الزوجة إلى زوجها .
    والأصل : أنها تكون ( فلانة بنت فلان ) ، لا ( فلانة زوجة فلان ) ! ، والله تعالى يقول { ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله } [ الأحزاب / 5] ، وكما أن هذا الأمر يكون في الدنيا فإنه يكون كذلك في الآخرة ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم " إن الغادر يرفع له لواء يوم القيامة ، يقال هذه غدرة فلان بن فلان " . رواه البخاري (5709) ، ومسلم (3265).
    قال الشيخ بكر أبو زيد حفظه الله : وهذا من أسرار التشريع ، إذ النسبة إلى الأب أشد في التعريف ، وأبلغ في التمييز ، لأن الأب هو صاحب القوامة على ولده وأمِّه في الدار وخارجها ، ومِن أجله يظهر في المجامع والأسواق ، ويركب الأخطار في الأسفار لجلب الرزق الحلال والسعي في مصالحهم وشؤونهم ، فناسبت النسبة إليه لا إلى ربات الخدور ، ومَن أمرهن الله بقوله { وقرْن في بيوتكن } [ الأحزاب / 33 ] . أ.هـ " تسمية المولود " ( ص 30 ، 31 ) .
    وعليه : فإنه ليست هناك علاقة نسب بين الزوج والزوجة فكيف تُضاف إلى نَسَبه ، ثم هي قد تُطلَّق ، أو يموت زوجها ، فتتزوج مِن آخر ، فهل تستمر نسبتها في التغير كلما اقترنت بآخر ؟
    يُضاف إلى ذلك : أن لنسبتها إلى أبيها أحكاماً تتعلق بالميراث والنفقة والمحرمية ، وغيرها ، وإضافة نسبها إلى الزوج ينسف ذلك كله ثم الزّوج منتسبٌ إلى أبيه فما علاقتها بنسب أبي زوجها !! ، هذه مغالطة للعقل والواقع ، وليس في الزوج ما يفضله على زوجته حتى تنتسب هي له ، بينما هو ينتسب إلى أبيه !
    لذا وجب على كل من خالفت ذلك فانتسبت لزوجها أن تعيد الأمر إلى جادته وصوابه .

    نسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين .


    الإسلام سؤال وجواب
    الشيخ محمد صالح المنجد
    7 "
  3. الله يخلف على المشرف

    أنا ودي اسأل أنتم ما عندكم ذنوب تكفيكم ماسكين الشيخ العبيكان جلد خلاص ما عندنا أشغال غير الشيخ العبيكان مع العلم أن هؤلاء الذين يردون على الشيخ جهلاء الغالب عليهم خصوصا من رواد المنتديات و رواد المجالس مع أن مسألة الرضاعة للكبير ليست جديدة كما يزعم الجهلاء بل لها أصل في الشرع يمكن الشيخ مخطئ و يمكن على صواب الله أعلم

    الذي أريد أن أصل إليه طرح مثل هذه المواضيع طريقة غير صحيحة مجرد شحن الناس على مفتي أو شيخ أو أو أو لأن طارح الموضوع يعلم علم اليقين أن أكثر الذين يردون على هذا الموضوع ليسوا متخصصين في الفتية طيب لماذا طرح مثل هذه المواضيع ؟
    للأسف بعض مشرفين المنتدى غير مأهلين للإشراف و ينقصهم الخبرة و الثقافة

    عموما الكل خطاء و خير الخطائين التوابون لا أحد يسلم من الخطأ لا الشيخ العبيكان و لا غيره مجتمعنا أصبح عنده فراغ كبير جدا و أصبح الصالح و الطالح يتكلم في كل شيء تريدون أكبر مثال اذهبوا لمنتدى الحوار هنا ليس بعيد في ملتقى مبتعث تجد أقوام نسوا أن الله سوف يحاسبهم و هم يعلمون أن بضاعتهم في الدين قليلة من ناحية العلم لكن
    أنت تنادي إذا اسمعت حيا لكن لا حياة لمن تنادي

    يا جماعة الذي عنده علم في تخصصه أو يعرف في كندا بيوت لإيجار أو يعرف الأمور الرسمية لكثير من المعاملات ينفع إخوانه المسلمين و يترك عنه فلان فيه و فلان فيه هذه نصيحة أقدمها للجميع و خصوصا للنساء لأنهن كثيري الكلام في بعضهن


    بالتوفيق للجميع و لينظر الإنسان لنفسه و يحاول تحسينها بقدر المستطاع
    7 "
  4. هههههه

    ابغا اضحك وابكي ...

    وانا أقرء من ردود بعض الاعضاء .. تذكرت اليهودي الي قلي أمة إقرء لا تقرء ..

    أذكر أني قرأت فتوى ارضاع الكبير في احد المنتديات اللتي تهاجم الاسلام وكيف هب إخواننا في مصر للدفاع عن هذا الحكم الجائز شرعا بكل ثقة بأن الاسلام صالح لكل زمان ومكان ..
    وتذكرت كيف كان الاقباط المسيحيين يستهزؤون بالفتوى ويرمون التعليقات يمين وشمال ولا قتنعون .. اقول في نفسي لماذا لايرون الحق هل لانهم غير مسلمين

    ولاكن عندما أرى مسلمين من بني جلدتنا يستهزءون ايضا ولا يصدقون ..استوعبت ان المعنى والفهم لمن من الله عليهم بذلك وليس لمن ذهبوا بعثه وظننت لوهله بأنهم الاذكى او ربما الاغبي ..

    المهم من متأمل يرى ما يسمى أنا امتنع عن الاقتناع لانني لا اريد أن اقتنع وليس لموقف آخر

    فمثلا عندما قرأت قصة حذيفه وسالم عرفت من مجرد قرائتي للقصة بان الصحابية الجليله قامت بتربيت الطفل ومن ثم حرم عليها بعد آية تحريم التبني فأجاز الرسول صلى الله عليه وسلم ذو القلب الحنون عليها رضاعته وقد كانت تجلب الاناء وتضع به الحليب وترضعه من بعد ذلك ..
    هذا الفتى كان مثل إخوته .. فقد كانت ام له ربته منذ صغره وعندما بلغ الــ 15 سنة في احد الروايات حرم عنها ..
    ففطر قلبها على ابنها اللتي لم تلده ..

    لانني تذكرت قصة المراه اللتي مات اخ زوجها فقام اخيه بتربيت ابناءه وكان منهم من هو فوق السنتين ..
    هل يعقل بانهم عندما يصلون الى عمر البلوغ يحرمون عن المراه اللتي كانت لهم الام الودود وهل يحرم عن الابناء ابناء عمومتهم وبناتهم
    وتبدء الاسرة في التشتت ..

    صدقوني لم يكن الاسلام يوما كذلكــ ...
    أحل الاسلام لهذه المراه برضاعة الاطفال الغير مباشرة ,, حتى تكتمل الاسرة ..

    --------------------------------------------------------------

    أنا أرى بأن هذه الفتوى ما هي الا دليل على كمال الاسلام وشموله ومراعاته لجميع الفئات والحالات ..

    كم من عقيم اراد تبني طفل يكون لهم سند في هذه الحياة ... وكم من عانس أرادت لها اطفال يملون عليها شغف الامومه ...

    ودعوة الشيخ السدلان والعبيكان الى وضع شروط لها شيء رائع بدلا من الاعتراض على شرع من تشريعات الاسلام ...
    فانا اذكر بان من بعض هذه الشروط كما وضعها صاحب البحث هي مثلا الام اللتي ربت طفل وكان مثلا ابنها ويحرم عليها بعد البلوغ وليس لمن تربي ابن تجاوز البلوغ فهذا يعتبر رجال بالغ وليس طفل ..
    فالاطفال في الشرع هم من لم يبلغوا الحلم ... ويكون لديهم التعلق بالام والاب والحاجه الماسه اللتي تجعلهم ينظرون اليها نظرة الام مدى الحياة بسبب تربيتها لهم كما كان لدى الصحابية الجليله ..
    -------------------------------------------------------------

    همسة لمن لم تعجبه الفتوى ولم يقتنع بالحلول العظيمه والفوائد اللتي تجلبها للايتام
    وقال يجب تحسين دور الايتام والاشراف الدوري عليها بدلا من هذا ... هل اذا اعطيناك كنوز الدنيا وحرمناك من حنان والديك هل سوف توافق ...؟؟؟...
    ولمن يقول بأن الشخص ليس لديه م ينفقه على هؤلاء الايتام ..
    فتذكر الحديث ما نقص مال من صدقة ..وإن الرسول صلى الله عليه وسلم رغم فقره الا انه كان يكفل الايتام ...


    فكفانا حججا واهيه .. وكفانا تعسفا .. وكفانا النظره الضيقه للامور .. وان نشوه الاسلام ونحن نظن بأننا ندافع عنهــ ..

    أمة ضحكتــ من جهلها الأمـــم ..
    7 "
  5. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيروز
    لاحد يستعجل التقرير لسا ما نتهى ...
    بالله قفل الموضوع و لا تجعل موضوعك سب وشتم للآخرين لا تقل أنا ما أجبرتهم على هذا هم من فعلوا هذا أقول لك نعم لكن لا تنسى أنك أنت من طرح هذا المقال عموما أنا من فترة طويلة تركت هذه المواضيع التي لا تسمن و لا تغني من جوع لأنني على علم أن أغلب الذين يردون ليسوا من أهل العلم في الدين فلماذا الجدال رحم الله امرئ عرف قدر نفسه
    7 "
3 من 3 صفحة 3 من 3 ... 23
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.