مبتعث مجتهد Senior Member
المملكة المتحدة
monaty , أنثى. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى المملكة المتحدة
, تخصصى _
, بجامعة _
- اكسفورد, _
- السعودية
- Mar 2007
المزيدl May 22nd, 2007, 02:13 AM
ترى ضرورة الكفاح ضد مساواة الجنسين
"سي السيد".. جمعية مصرية تنطلق لاسترداد حقوق الرجال
عقدت جمعية "سي السيد "حقوق للدفاع عن الرجال في مصر أول اجتماع لاعضائها منذ تأسسيها في مارس اذار الماضي بالقاهرة. وتضم الجمعية 620 عضوا، جميعهم
من المصريين، وبينهم 23 امرأة وتهدف الى تعزيز ما ترى أنها المفاهيم الصحيحة لدور الرجال في الاسرة وفي المجتمع. كما تساعد على توفير فرص عمل للرجال العاطلين.
واستوحى اسم الجمعية من اسم أطلقه الاديب الراحل نجيب محفوظ على احدى شخصياته، حتى صار "سي السيد" رمزا للرجل الشرقي الصارم الذي يتحكم في زوجته وأسرته بقبضة من حديد. لكن يبدو أن هذه الشخصية صارت من الماضي في المجتمع المصري، وهو ما سبب الكثير من المشاكل الاجتماعية، بحسب رأي رئيس الجمعية نعيم أبو عيضة، الذي اعتبر أن تراجع دور الرجل "جعل المرأة ترفع صوتها عليه" لان "المعركة بين الرجل والمرأة جزء من شخصيته".
ويلخص سبب الوصول إلى هذه الحالة إلى أن الشباب اليوم ليس رياضيا، ملقياً باللوم على النظام الصحي، لأن الأكل الذي يتناوله الرجال "ثلاثة أرباعه مسموم" وهو ما
تسبب برأيه، بانهيار الرجال صحياً، "فبناء عليه الرجل يرجع من الشغل مهلهل".
ويرى أعضاء الجمعية أن حقوق المرأة ومساواتها بالرجل ليسا أمرين يتعين الدفاع عنهما بل الكفاح ضدهما. واعتبر عضو الجمعية محمود طه (طالب جامعي) أن صورة المجتمع السليم والنموذجي هي في الرجوع إلى العمل بمبدأ "الرجال قوّامون على النساء". إلا أنه يرى أن مستوى الرجل صار أقل من المرأة في المنزل، حتى صارت هي قائدة السفينة، وهذا نظام يؤدي لأشياء خاطئة، ويتسبب بضياع الأولاد.
وينقسم أعضاء الجمعية الى ثلاث مجموعات، فمنهم شبان تقل أعمارهم عن 30 عاما، ورجال متزوجون يعولون أسرا، إلى جانب نساء يسعين الى تعزيز صورة المرأة الشرقية التقليدية.
وتسعى النساء اللاتي انضممن الى الجمعية فيما يبدو الى تأكيد أهمية القيم الاسرية ووضع الاسرة على رأس أولويات المرأة. وتقول لبيبة علي المنضمة للجمعية، أنها لا تعارض عمل المرأة، إذا كانت تحتاج له، معلنة رفضها عمل المرأة لمجرد "تحقيق ذاتها"، معتبرة أن السيدة تحقق ذاتها في بيتها وأسرتها وأولادها الصالحين، "وتنتج
للمجتمع شباب ينهض بهذا المجتمع".
يتساوى الرجال والنساء في مصر أمام القانون ويتمتعون بنفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات. وتطبق الشريعة الاسلامية في مسائل الاحوال الشخصية ومن أحكامها في
الميراث على سبيل المثال أن "للذكر مثل حظ الانثيين".
ولكن المساواة بين الرجل والمرأة لا تحظى بقبول واسع النطاق في مصر ومعظم دول الشرق الاوسط.
واعتبر انشاء المجلس القومي للمرأة عام 2000 خطوة رئيسية مهمة للنساء المصريات.
* *
هذانص المقال الذي بعثر افكاري ورسم ملامح الذهول على وجهي00
بالأمس البعيد تعالت الاصوات مطالبة بانشاء جمعية لحقوق المرأة00 وكثرة الدعوات التي تنادي بضرورة مثل تلك المنظمات00 وبالامس القريب اعتدنا على تواجد هذة المنظمات الحقوقية00وراجت افكارها سريعا وكثرة مسميات تلك المنظمات واتحدت في مضمونها00 رغم ان دورها كان ومازال في اعتقادي هو اطلاق الشعارات لاغير00
ربما ساعدت بعض تلك المنظمات من تحسين الاوضاع المعيشيةوالفكرية لبعض النساء00
وربما ساعدت في رفع الظلم الواقع على بعض النساء الاتي لا حول لهن ولا قوة00
ولكن اكثر تلك المنظمات تنادي باغتيال انوثة المرأة 00 تنادي بإخراجها من قالب الانساني00
لتغدو مسخ00 يفتقد روح الجمال التي وهبت له00
وبالفعل نجد كتير من تلك المنظمات قد نجحت في هذا الدور فنجد كتيرا من الفتيات نسيت انوثتها00 تحت مسمى المساواة بالرجل00 تحت شعار حقوق المرأة00
ولكن الحقيقة انها سلبت المرأة حقوقها قبل اي شيء00
واليوم 00هانحن نسمع عن انشاء جمعية حقوقية من اجل الرجل000!!!!!
جمعية تنادي وتطالب بعودة صورة الرجل القوي 00القاسي00 المتمرد00
تنادي بعودة تلك الصورة التي قرأها الكثير وشاهدها البعض في كتابات نجيب محفوظ00
تلك الصورة00 التي امتلأت بالتناقضات والاخظاءكما ارى00
التي ارفض وبشدة ان تكون ذاك القالب الذي يجسد صورة الرجل00
وبالتأكيد كثيراً من الرجال المثقفين الواعين المسلمين00 يرفضها بشدة
تساؤلات تتبادر الى ذهني وتطرق ابوابه بحثاً عن إجابات00!!
هل قامت تلك المنظمات النسائية بدور فعال لتقوم على غرارها جمعيات حقوقية للرجل00؟؟
هل الرجل بحاجة الى جمعية لتسترد له حقوقه المسلوبه كما يدعي الاخرون00؟؟
هل الصورة الصحيحة للرجل الشرقي هي التي جسدتها رواية نجيب محفوظ00؟؟
ان كانت هناك حقوق مسلوبة لاحد الطرفين 00فهل تلك الجمعيات هي الحل لاعادتها00
لماذا نسي بعض ممن انشاء تلك الجمعات 00 انهم مسلمون00 وانه في تعاليم ديننا الحنيف كفلت حقوق كلاً من هذان الطرفين ..
فلماذا يلجاء الى قوانين وضعية لانهاء تلك المسائل00 برغم معرفتهم بان تلك القوانين تجلب كتير من المشاكل ولاتقدم اي حلول فعاله00
فهانحن نرى ان جمعية حقوق المرأة 00 ولدت جمعية حقوق الرجل00
اعتذر للقارئ الكريم عن سوء اسلوب الكتابة00
وانقطاع الاسترسال فيما بين الافكار وتشتتها00
لكن الدهشة والاستهجان كانت الدافع الاول لسرعة كتابة الموضوع دون التروي به00
شكــــــــــــــــــــــــــــراً لقرأتك الموضوع00
:002(1):
موضوع دسم....!
لي عودة........
الكاسر May 22nd, 2007, 02:20 AM
7 " مناتي
سلمت يداك على هذا الموضوع الجميل والطرح الاجمل
NiCoLe May 24th, 2007, 06:54 PM
7 "
May 22nd, 2007, 02:13 AM
"سي السيد".. جمعية مصرية تنطلق لاسترداد حقوق الرجال
من المصريين، وبينهم 23 امرأة وتهدف الى تعزيز ما ترى أنها المفاهيم الصحيحة لدور الرجال في الاسرة وفي المجتمع. كما تساعد على توفير فرص عمل للرجال العاطلين.
تسبب برأيه، بانهيار الرجال صحياً، "فبناء عليه الرجل يرجع من الشغل مهلهل".
للمجتمع شباب ينهض بهذا المجتمع".
الميراث على سبيل المثال أن "للذكر مثل حظ الانثيين".
هذانص المقال الذي بعثر افكاري ورسم ملامح الذهول على وجهي00
بالأمس البعيد تعالت الاصوات مطالبة بانشاء جمعية لحقوق المرأة00 وكثرة الدعوات التي تنادي بضرورة مثل تلك المنظمات00 وبالامس القريب اعتدنا على تواجد هذة المنظمات الحقوقية00وراجت افكارها سريعا وكثرة مسميات تلك المنظمات واتحدت في مضمونها00 رغم ان دورها كان ومازال في اعتقادي هو اطلاق الشعارات لاغير00
ربما ساعدت بعض تلك المنظمات من تحسين الاوضاع المعيشيةوالفكرية لبعض النساء00
وربما ساعدت في رفع الظلم الواقع على بعض النساء الاتي لا حول لهن ولا قوة00
ولكن اكثر تلك المنظمات تنادي باغتيال انوثة المرأة 00 تنادي بإخراجها من قالب الانساني00
لتغدو مسخ00 يفتقد روح الجمال التي وهبت له00
وبالفعل نجد كتير من تلك المنظمات قد نجحت في هذا الدور فنجد كتيرا من الفتيات نسيت انوثتها00 تحت مسمى المساواة بالرجل00 تحت شعار حقوق المرأة00
ولكن الحقيقة انها سلبت المرأة حقوقها قبل اي شيء00
واليوم 00هانحن نسمع عن انشاء جمعية حقوقية من اجل الرجل000!!!!!
جمعية تنادي وتطالب بعودة صورة الرجل القوي 00القاسي00 المتمرد00
تنادي بعودة تلك الصورة التي قرأها الكثير وشاهدها البعض في كتابات نجيب محفوظ00
تلك الصورة00 التي امتلأت بالتناقضات والاخظاءكما ارى00
التي ارفض وبشدة ان تكون ذاك القالب الذي يجسد صورة الرجل00
وبالتأكيد كثيراً من الرجال المثقفين الواعين المسلمين00 يرفضها بشدة
تساؤلات تتبادر الى ذهني وتطرق ابوابه بحثاً عن إجابات00!!
هل قامت تلك المنظمات النسائية بدور فعال لتقوم على غرارها جمعيات حقوقية للرجل00؟؟
هل الرجل بحاجة الى جمعية لتسترد له حقوقه المسلوبه كما يدعي الاخرون00؟؟
هل الصورة الصحيحة للرجل الشرقي هي التي جسدتها رواية نجيب محفوظ00؟؟
ان كانت هناك حقوق مسلوبة لاحد الطرفين 00فهل تلك الجمعيات هي الحل لاعادتها00
لماذا نسي بعض ممن انشاء تلك الجمعات 00 انهم مسلمون00 وانه في تعاليم ديننا الحنيف كفلت حقوق كلاً من هذان الطرفين ..
فلماذا يلجاء الى قوانين وضعية لانهاء تلك المسائل00 برغم معرفتهم بان تلك القوانين تجلب كتير من المشاكل ولاتقدم اي حلول فعاله00
فهانحن نرى ان جمعية حقوق المرأة 00 ولدت جمعية حقوق الرجل00
اعتذر للقارئ الكريم عن سوء اسلوب الكتابة00
وانقطاع الاسترسال فيما بين الافكار وتشتتها00
لكن الدهشة والاستهجان كانت الدافع الاول لسرعة كتابة الموضوع دون التروي به00
شكــــــــــــــــــــــــــــراً لقرأتك الموضوع00