الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

قضية اجتماعية : أنت طالق - بداية النهاية

قضية اجتماعية : أنت طالق - بداية النهاية


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5243 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية Faithfully
    Faithfully

    مشرف سابق على ملتقى العلوم الإدارية

    Faithfully كندا

    Faithfully , ذكر. مشرف سابق على ملتقى العلوم الإدارية. من السعودية , مبتعث فى كندا , تخصصى Accounting , بجامعة Brock University
    • Brock University
    • Accounting
    • ذكر
    • St. Catharines, أونتاريو
    • السعودية
    • Apr 2008
    المزيدl

    July 24th, 2010, 12:35 AM

    أنت طالق - من موقع الشيخ توفيق الصائغ


    رصاصة تخترق حجب النفس لتصل إلى أعمق أعماقها ، وأقصى نقطة في أغوارها ، قاطعة نياطا وشرايين وأوردة .. تاركة سيلاً من نزيف الدم ونزيف العين .

    طاء ألف لام ألف قاف ..كل القصة ، أو أول القصة أو آخرها قل ما شئت .. ما أسهلها حين تخرج ، وما أعظم وقعها حين تصدر .

    بتٌّ للصلة ، كسرٌ للنفس ، هدمٌ لكيان ، شتاتٌ ، دموعٌ ومأساة .. وسلسلةٌ لا تنهي من دراما الحزن والأسى والأسف واللوعة والدموع .

    كنت أظن الطلاق رصاصة الرحمة لامرأة لا تطيق زوجها ، وتبحث عن أسباب الخلاص منه ، لكنني – مع معايشة مشاكل الناس -وجدت أن تأثير الكلمة ووقعها على نفس هذه المرأة لا يقل عن الأخرى . وصدق حبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( وكسرها طلاقها ) .

    نعم ( طالق ) أول القصة لا نهايتها .. `

    في البدء ذهول أشبه بالإغماءة التي تلي الحادث المروري ، ثم استرجاع للمفردة ثم محاولة استيعاب لها ، تنهدّ معه المرأة تماماً كالدابة حين يحملها المرء فوق فوق طاقتها ، تجثو على الركب ، تبكي ، تنهار ، ثم يدور بذهنها شريط الأحداث من ليلة الزفاف إلى ساعة النطق بالحكم ..

    الفصل الأول : تذهب المرأة إلى بيتها – وفي بعض الأحيان تخرج في أنصاف الليالي طريدة ليس عليها إلا ما يستر البدن - لتواجه المصير ، فالمرأة المطلقة في مجتمعاتنا تبقى بين مطرقة الكسر النفسي وسندان النظرة المجتمعية ، نظرة الاتهام المبطن والانتقاص !!

    لن أعرّج على قضية الأطفال ، لا لأنها غير ذات بال ، ولا لأنها قضية تافهة ، لا وألف لا .. وإنما لأن هذه القضية هى هاجس الجميع وهى غالباً على مطروحة وبقوة فمن الناس من لا يعرف من آفات الطلاق إلا ضياع الأولاد مع أنه ليس بالضرورة أن يكون الطلاق ضياعاً لهم بل قد يكون خلاصاً وانعتاقاً ، بل سأركز على المطلقة التي تقف في الظل على حساب هذه القضية .. أنا هنا أقول : لا تضحوا بالأم مقابل الجنين ، لا تفكروا بالفرع على حساب الأصل .. اتقوا الله واعدلوا في القضية ، ولست هنا ناطقاً رسمياً باسم المطلقات ولا رافعاً شعار حقوق المرأة ، ولكني واقف بحكم مسجدي ومكاني على مالايعرفه الكثير ، دعني أضع يدك على بعض الجرح ..

    امرأة عفيفة تحت رجل غير عفيف ، يذرع بلاد الله بحثاً عن مواخير الخنا و حانات الفساد ثم يقع الطلاق ، فتسكت حفاظاً على البقية الباقية من المعروف ( ولا تنسوا الفضل بينكم ) وستراً لسمعة بناتها التي هى امتداد لسمعة المذكور أعلاه ، ثم لا يكون جزاؤها إلا جزاء سنمّار .. أن ترمى بنظرات شزراء أو بقذيفة أخرى : ( مطلقة ) وحسب ، وبدون أي تعليق ، ففي الذهن المجتمعي الموروث ما يكفي لتتمة الجملة .. واأسفاه !!

    وأخرى تصبر سنوات طوال على رجل أبخل من مادر ، وأشح من الشح نفسه ، على مذهب :

    تراهم خشية الأضياف خرسا ** يؤدون الصلاة بلا أذان

    فتصبر حتى يضيق صبرها ثم إذا طلقت منه صارت لبانة الأفواه ، وفاكهة المجالس ، والبيوت ستر والناس لا يعلمون من بواطن الأمور ما يكف ألسنتهم .

    وثالثة تبقى عند زوجها الحول والثلاثة ما قربها زوجها ، فلا عفة ولا .... وقد وقفت وايم الله على قضية بقيت فيها المرأة بكراً أربع سنوات ، ,اهلها يجبرونها على البقاء والصبر.. أي صبر؟!! والله يقول : ( ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصناً ) ثم إذا انفصلت عن زوجها لحقتها معرة الطلاق ووصمته ونقيصته !!

    هل يجب عليها أن تنشر قصتها في صحيفة سيارة أو أن تخرج في ( كلام نواعم ) حتى يعرف الناس أسباب انفصالها فيكفون عن لمزها وغيبتها ؟!! سبحانك .

    ليست مادة : طاء لام قاف نهاية القصة .. فللقصة مأساة في البدء وأخرى في حبكة القصة وثالثة الأثافي في ختامها ، وهذا ما يفسر بقاء أكثر من امرأة في جحيم علاقة زوجية ليس لها إلا الاسم والاسم وحسب خشية العواقب .

    الفصل الثاني : تبقى ما شاء الله لها أن تبقى عند أهلها – وما أثقل عود المرأة إلى بيت والدها – يحصون عليها الخبز الذي تأكل ، والماء الذي تشرب ، أما دخولها وخروجها فعليه ألف رقيب ورقيب ، لو كان الأمر لأجل الحفاظ عليها ومبالغة في صيانتها وغيرها لكان حسنة ولكن لأنها مطلقة .. مطلقة مظنة ال....... والله المستعان .

    إن تأخرت قليلاً واجهت استجواباً شديداً أشبه بالذي يمارس في السجون والمعتقلات ، وإن بقيت حبيسة الدار صارت كلاً وعبئاً ورقماً مخيفاً ..ثم إن تقدم خاطب ، بالعادة أرمل ذو عيال أو ذو عاهة أو مطلق بل مطلاق أو معدد يريدها ثانية أو ثالثة أو حتى رابعة ، أما إن تقدّم عزب لم يسبق له الزواج فستقوم الدنيا ولن تقعد وأول المواجهين له أهله وذووه ثم المجتمع – العجيب أن هذا المجتمع الناقد تجده لك بالمرصاد في كل خطوة تخطوها وتفقده أحوج ما تكون إليه – وبالعامية الفصحى يسمع المتقدم : ( ليه ؟! ناقصك إيش واللا ايش عشان تاخد مطلقة ، أعور والا اعرج ؟!! )

    ثم تنطلق محفوظات السنة : (هلا بكراً تلاعبها وتلاعبك ) ، ( عليكم بالأبكار ، أعذب أفواهاً ..الخ ) !!

    وتتزوج المطلقة ، بعد أن تجيب على السوأل المعتاد : ما هو سبب الطلاق ، ثم يعاد عليها مرات وكرات ليتأكد الجميع من تطابق الأقوال ، تجاوز هذا الاختبار ويأتي القبول وتنسى أنها مطلقة فتريد أن تحتفل وتفرح كما يفرح الناس فيأتي من يغتال فرحتها ويقول : تريد أن تتبهرج وعندها ولد !! أو : نسيت أنها مطلقة ( قل من حرم زينة الله ) ؟!! ، وتدخل العش الزوجي كمن يحرق مراكبه أيا كان هذا الزوج فلابد أن تبقى وأن تصبر لأن المجتمع –لاحظ المجتمع وراك وراك- يعقد لها بالخنصر والبنصر يعدّ لها الزيجات ، ويحصي عليها الأنفاس والحركات!!

    والقاضية والداهية والطامة والحاقة والقارعة والزلزلة والقيامة لو طلقت مرة ثانية .. عندها يكون حكمها الذي لا يقبل الاستئناف أن تقضي بقية عمرها مترهبة في ثياب الحداد ( رهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم ) .

    الفصل الثالث ..اسدل الستار ولا تنتهي القصة .
    .:
  2. الى متى يستمر هذا الأمر؟؟؟؟

    انها مشكلة مجتمع متناقض - بلا منطق - بلا هدف - لماذا؟؟؟؟؟؟؟

    اتذكر حكمة قديمة - من السهل ان تهدم - ولكن من الصعب ان تبني

    بالفعل - اسهل شي انه نكسر او نضيع او نرمي او او او اي امر متعلق بالشر هو اسهل من السهولة

    ولكن البناء والصمود والصبر من اصعب الامور في زماننا

    من السهل انه نقول انه اذا السلبيات طغت على الايجابيات اذا لازم نلغي الموضوع ليييييييييييييييييييييييييش؟؟

    أنا اقصد الزواج والطلاق

    فالزواج هو البناء او المشروع الي يأخذ وقت فيجب توفير عمالة ومواد اليناء وقبل ذلك المكان المناسب والمال لينتج عن ذلك أرباح
    فالمكان المناسب هو البيت الذي سوف تعيشون فيه انت وزوجك
    ومواد البناء والمال هما الموارد التي ستساعدكم للعيش مثل الاثاث والتجهيزات التي بالبيت
    والعمالة هم من سيساعدوكم في معيشتكم من خادمة وسائق
    وفي النهاية الناتج وهو الارباح - البنين والبنات الذين هم اجزاء منكم
    ونسيت اني اذكر انه الوقت هو العمر - والسنين الي حنعيشها مع المشروع

    من السهل انه نهدم هذا البناء بشعلة واحدة في اصابيع الديناميت واذا به هباء منثورا

    ولكن من السهل التعايش مع المشاكل التي حتما ستكون خلال مراحل المشروع موجودة

    والمشاكل والخلافات لا بد منها ولكنها ليست بداية النهاية ولا نهاية العالم

    كثير من القصص عن الانفصال وعدم التفاهم - نسمع ونتألم - واصبحنا شايفين وساكتين - نسمع ونسكت - الى متى ؟؟؟؟؟؟

    من خلال ماتعلمناه خلال حياتنا العملية والعلمية انه ابغض الحلال عند الله الطلاق

    وهذا معناه انه لازم الطرفين يفكروا كثيييييير قبل ما يتخذ القرار الي حيفرق اثنين او اكثر - والي حيترتب عليه امور كثيرة منها انه العوائل سوف تتفكك

    قصة اليمة : شاب كان يدرس بالجامعة و اصر عليه والداه ان يتزوج لانه العمر يجري وخايفين يموتوا وما يشوفوا اولاده وبناته
    وافق وقال لامه شوفيلي عروسة - وياليته ما وافق - قدر الله وما شاء فعل
    الام شافت وحدة من صاحباتها - قالتلها عندي 3 بنات اعمارهم ما بين 20-15 قالت امه نبغ الوسطانية
    المهم جا موعد الشوفة الشرعية - وراح الولد ياعيني عليه - وشاف البنت واتكلم معاها وعجبته وقال يالله ياكريم يا مزوج الحريم زوجني
    ووافقت البنت - وزغاريييط عاد وزحمة
    اتفقوا الامهات انه الزواج يتم بعد تخرج الولد من الجامعة يعني بعد سنتين او سنة ونص تقريبا!!!!

    طبعا روحات وجيات ما شاء الله متهنين عايشين حياة الاصحاب بدون مسئولية البيت وتوابعه - هي في بيت وهو في بيت

    الين ما قرب موعد الزفاف يعني تخرج الولد المسكين من الجامعة- ويجيله اتصال مفاجئ وكان الوقت - الفجر - من خطيبته معلنة فيه عدم الرغبة في الاستمرار وكان الاتصال بعد ماتمت الزيارة من البنت واهلها لبيت الولد وكان ما شاء الله الشقة كبيرة 5 غرف

    البنت تعذرت بأنه هي لسه صغيرة وانه الزواج مسئولية كبيرة وبالذات بعد ماشافت البيت - يعني كأنه مافي اختراع اسمه شغالة !!!!

    كان الوقت شهر شعبان - تم الطلاق في شهر ذي الحجة بعد مفاوضات من اهل البنت بالتريث و لكن رفض متواصل من البنت

    جلس الولد يا عيني في ايام ما يعلم بيها الا الله - وهو في ترم التخرج - محتار وش يسوي - ضاع مستقبله في غمضة عين

    راح المحكمة بكل هدوء وطلقها - بلا رجعة

    اتفككت الاسرتين الى الابد - كان الاب يعرف الاب والام تعرف الام

    انتهت القصة - وللنهاية بداية

    وراجعين مع قصة اخرى ان شاء الله
    7 "
  3. السلام عليكم

    الصراحة مثل مايقولوا الاستنتاج او الزبدة او بالانجليزي (conclusion)
    انه الرجل احيانا بيكون ايضا مظلوم مو بس المرأة
    يعني حب من طرف واحد وفي النهاية الى المستقبل الغامض

    لكن في النهاية الواحد يتذكر(وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم) سبحان الله قد تكون خيرة فيما اختارها الله
    (سيجعل الله بعد عسر يسرا) ( ان مع العسر يسرا)

    قصة ثانية على النقيض تماما

    انسان حارب وقاتل من اجل ابنه وزوجته - تزوج وهو في بيت والداه - واذا بالمشاكل تأتي من كل صوب ومن ثاني سنة زواج - بعد ماكمل المولود سنته الاولى - والدته واخواته يكرهون زوجته ويغارون منها وكأنها ضرتهم - يالطيف
    عشرة سنوات من المشاكل المتتالية - وفجأة قرر الشخص ان يبعد عن مسكن والداه هربا من المشاكل وفي نهاية المطاف اجبر والداه ان يعترفا بالأمر الواقع - وهو أنه لن يترك زوجته فقط لانهم بربدون ذلك - فليس هناك سبب مقنع حتى لو كانت هناك تصرفات او سلوكبات غير لائقة من الزوجة - قهذه السلوكيات تتغير بتغير الزمن و مع الوقت

    والزواج يحتاج الى صبر - نحن لا نستطيع ان نجد انسانة كاملة - وذلك لان الكمال لله وحده لا شريك له
    فكلنا بنا نواقص وعيوب

    فلا يجب ان نستسلم - فلا طاعة في معصية الخالق -
    الشخص المذكور لم بسمع كلام والداه - لانه مقتنع ان الطلاق ابغض الحلال عند الله
    وان الطلاق قد يسبب مشاكل لا حصر لها سواء للعوائل او للابن الذي سيكون مشتت بين اكثر من عائلة


    وفي نهاية الامر سلموا بالامر الواقع وهاهم يرجعوا ويعتذروا لابنهم لانهم ظلموه - قد يخطئ الكبار في السن ولكن مصيرهم يرجعوا الى هداهم

    هذا الشخص اعرفه جيدا وهاهو يعيش في رغد العيش مع اسرته الصغيرة - ووالداه يحبانه وهو بار بهما

    والحمدلله على حال - كم هي الحياة جميلة عندما نحب ونبعد الكره والحقد والبغضاء عن قلوبنا

    ربي يوفق الجميع
    7 "
  4. من الجميل ان نحب بدلا من ان نكره - تغيير العادات أمر مهم في حياتنا جميعا وبالذات نحن معشر المتزوجين والمتزوجات

    تصرفات بسيطة وقليلة في حياتنا ممكن ان تقلب حياتنا ومستقبلنا

    عدم التفاهم وعدم الصبر وعدم التوازن الثقافي والفروق الفردية واختلاف العادات والتقاليد الاجتماعية
    من اهم اسباب الانفصال والطلاق

    فلماذا كل ذلك يحدث - بسبب انه الناس صاروا كذابين والصدق انفقد - للاسف الناس دخلت قلوبهم الدنيا ونسيوا انه ربنا قال بل تؤثرون الحياة الدنيا والاخرة خير وابقى)

    من العمل الطيب والباقيات الصالحات في الدنيا الصبر على الابتلاء والتسامح والاخاء والايثار

    فلو كل انسان ابتعد عن الاوهام المسيطرة عليه وابتعد عن كل امر قد يجلب الشر الى حياته فسوف يعيش في سلام

    وربنا ذكر تقريبا في كل آية في سورة الطلاق (..ومن يتق الله..) - لانه التقوى مهمة يجب انه الانسان يتمسك بها

    و الكثير من النساء يظنون انهم اذا تزوجوا اناس صالحين سقطت عنهم الطاعات والعبادة - وانهم سيدخلوا الجنة من غير حساب

    ولكن ربنا جل وتعالى ضرب الامثال في آخر سورة الطلاق (امرأت فرعون) والتي كانت مسلمة وزوجها كافر و(امرأت نوح وامرأت لوط) واللاتي كانتا كافرتين وزوجاهما مسلمين صالحين

    (فلا تغرنكم الحياة الدنيا ولايغرنكم بالله الغرور)

    فاتقوا الله في ازواجكم وزوجاتكم ياأمة محمد عليه الصلاة والسلام

    وربنا يصلح حال الجميع ويبلغكم ماتتمنونه ان شاء الله
    7 "
  5. صحيح الطلاق اصبح ظاهره منتشره في السعوديه ,,,

    اعرف احد العوائل تطلقت ابنتهم وهي في عمر الــ 17 سنة وقد انجبت طفله ,, رغم ان اباها زوجها بمهر 10 الاف لشخص غير موظف ,, ثم رزقه الله بوظيفه ولاكنه تكبر على هذه الفتاة ويريد اجمل منها ,, فعذبها وطردهامن المنزل ثم طقلها بحجت انها خرجت من غير اذنه ,,,

    والكثير الكثير من هذه القصص نسمعها في مؤسسات حقوق الانسان والاصلاح الاجتماعي ومحاكم الاسرة ,,,

    صحيح ان هنالك رجال مظلومين ولاكن نحن نتكلم عن ظاهره اصبحت منتشره في السعوديه فلا يجب ان نتمسك بالقضايا النادره ونقول نحن بخير ,,

    بل يجب حل هذه المشاكل من اجل الاطفال اللذين سوف ينشؤن في أسر متشتته ,, ومتفرقه ,,,

    تحياتي لنقلك الجميل اخي الكريم ,,,
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.