لماذا تخجل من إبراز مشاعرك تجاه الغير .. .. ّّ!!
لماذا تخجل من إبراز مشاعرك تجاه الغير .. .. ّّ!!
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5231 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
7 " -
فقد أعلن أطباء النفس.. أن كل إنسان يبحث عن الحب!!
الطفل يبحث.. عن الحنان!!
والبالغ يبحث عن الزوجة!!
ولا يمكن الاستغناء عن الحب أبدا..!
/
صدقـاً لا يمكن الاستغناء عن الحب أبداً
المرؤوس إذا لم يحب رئيسه لم اختار البقاء في العمل على حساب المرتب المنخفض
لماذا ..؟!!
لأن الحب موجود
وبالحب نبقى وبالحب نسمو وبالحب ننمو وبالحب نتحمل أعباء الحياة
إذن .. لم كتمان المشاعر وحبسها
لم القسوة
..!!!
أخيراً
مازال هناك متسع لتخبر أحبتك بمشاعرك تجاههم
قلها لهم قبل فوات الأوان
لايمكن الأستغناء عن الحب أبداً
رااائع ماخطته أناملك الذهبيه استاذي
/
اختكم / مياسين - مشهد من عقبات كتمان المشاعر
/
الزوج ينتظر من زوجته أن تبدء هي بإخباره عن مدى حبه
والزوجة تنتظر منه أن يبدء هو بذلك
وكل منهما ينتظر الآخر
ويصبح الصمت سيد المكان
هدوء قاتل .. والطقس جاف حار طوال العام
....
وقفة
أيعقل أن نكابر على حساب أنفسنا
لحظة ..
هل كلمة أحبك وغيرها تكاد تكون صعبه إلى هذا الحد
وكلمة طالق أو لا أريدك تكاد أن تكون سهله
تراجع ..
ليس بالضروري أن تبدء حياتكم بالحب
بل بالضروري أن تختم بالحب
انطلاق ..
لا تنتظر الطرف الآخر ان يبوح لك يكفي احساسك بمدى حبه وخوفه عليك
اصرخ باعلى صوتك واطلق العنان لقلبك
لأن أجمل شعور ..
/
اختكم / مياسين - أيتها الأم .. أيها الأب .. ومن ينوب عنهما ..
/
الأطعمه ليست وحدها من تزيد الجسم مناعة ضد الأمراض
الإحساس بالحب ولمسات الحنان تلعب الدور الكبير في ذلك
أيعقل ..!!
نعم ..يعقل
حتى الأمراض الخبيثه عافانا الله منها وشفى من ابتلي بها
ينصح الأطباء أن يعيش المريض جو مليء بالحب والحنان والعطف والأمان
لأنها تساعد على تحسن النفسيه بالتالي على مقاومة المرض والأمل على العلاج منه
/
بعد كل هذا
لا أظن بأن البعض مازال يرغب في الاستمرار في كتمان مشاعرهـ
/
اختكم / مياسين -
من أجلك
مقالة مبللة بالدموع !
عبدالرحمن العمري
ولما تلاقينا ... وجدت
بنان العامرية أحمرا!
فقلت: خضبت الكف بعد فراقنا
فقالت معاذ الله ذلك ما جرى
ولكنني لما رأيتك راحلا
بكيت دما حتى بللت به الثرى
مسحت بأطراف البنان مدامعي
فصار خضابا بالأكف كما ترى
* فهذا عاشق.. أحس بالدهشة حين رأى الخضاب على أنامل محبوبته!!
* أفهمته أنها بكت عليه دما يوم فراقه .. ثم مسحت هذا الدم بكفيها .. فتخضبت أناملها .. فهي لم تتزين بعد رحيله حزنا عليه!!
* ويرى الأطباء .. أن الذين لا يحبون .. أو لم يتذوقوا الحب.. يدهشهم هذا الدمع الغريب!! .. لأنهم لا يعرفون ولا يدركون قوانين الحب وأحكام القلوب!!
* فالذين يحبون يغرقون في دمع هتون في البعاد والوصال.. في البعد خوف وفي القرب خوف!!
* إن حكمة الدموع إذا تدبرناها!! رحيق للحب.. تغتسل به المآقي .. وتتطهر به الروح .. وتسبح فيه القلوب!! فنحن لا نبكي في الحب للحدث فقط .. ولكننا نبكي أيضا .. للذكرى .. ولأطياف تشاغل الخاطر وتعبث في حنايا القلب!!
* ولقد ظل إفراز الدموع علامة مميزة للمرأة .. ولكن الواقع الطبي أثبت غير هذا .. فالبكاء وإفراز الدموع .. ليس علامة نسائية .. وإن كانت النساء أكثر إذرافا للدموع العاطفية.. ولكنه طريقة من الجسم لإخراج الآلام والتخلص من الانفعالات!!
* إن دموع الحب .. أرقى أنواع الدموع .. تحمل خارج الجسم المواد الزائدة من الهرمونات والأملاح والأفيونات التي يفرزها الجسم عند الانفعال سرورا أو حزنا أو ألما أو غضبا؟!
* شيء مهم جدا يؤكده الأطباء .. أن بكاء الرجال يحميهم من قرحة المعدة وضغط الدم والقولون والقلب والأرق .. وأن النساء أقل تعرضا لهذه الأمراض من الرجال لا لشيء إلا أنهن باكيات دون الرجال!!
قالوا: الدموع .. جملة بليغة بلا كلمات!
/
أحبتي لا داعي لحبس الدموع
هي نعمة ..!!
فهناك الكثير يتمنى البكاء ولكن لايستطع بسبب مرض او اي سبب آخر
لا تحاول مماشاة من يقول احبس دموعك للحفاظ على كبريائك
متى اردت البكاء ابكي ..
وابكي
وابكي
أخيراً
داعيه المولى أن يرزقنا عين باكية حين تسمع كتاب الله
وقلب خاشع له عزوجل في علاهـ
اختكم / مياسين
- يكفي ذلك ..!!7 "
لي عوده بإذن الله
وآسفه على الإطاله
من أجلك
كل الحكاية !
عبدالرحمن العمري
طول عمري بخاف
م الحب وسيرة الحب!!
وظلم الحب
لكل أصحابو!!
واعرف حكايات
مليانه آهات!!
ودموع وأنين
والعاشقين دابوا وما تابوا
اللي بيشكي حالو لحالو
واللي بيبكي على موالو
أهل الحب
صحيح مساكين!!
لا حب.. بلا خطر.. لا حب بلا قلق.. بلا خوف.. بلا فزع..؟!
وحين يدخل الإحساس بالخطر .. يصبح الحب أكثر عنفا وأكثر قسوة!!
* هزنا المشهد الذي رأيناه.. بانتحار شاب مصري.. في مقتبل العمر.. تاركا رسالة لحبيبته.. التي لم يستطع الارتباط بها لرفض أهلها..؟!
* ما الحقيقة؟؟ .. ولماذا؟؟
* جو البيت المحطم غير الدافئ .. الأسرة المفككة..
والمتنافرة الأفراد .. الشعور بالوحدة!؟.. الاكتئاب الشديد..
قلة وعدم ثبات الإيمان بالله .. عدم القدرة على الصبر والمثابرة!!
* الأنثروبولوجية .. (هيلين) .. هالها ما رأته وسمعته عن مآسي المحبين وقصصهم العجيبة؟! .. من أشهرها قصة قيس وليلى .. وقصة روميو وجوليت .. فقررت أن تبحث فيما يجري في عقول البشر من حب وهيام!!..
عند رؤية الحبيب.. تفرز خلايا المخ مادة (الدوبامين) .. فتحرك النشوة والسرور!!
* ولكن في نفس الوقت قالوا: إن مادة الدوبامين .. تتحول من منطقة المشاعر إلى مادة خطرة .. عند الذين تخلى عنهم محبوبهم .. فيصبح المحبون .. مهووسين بالحب الضائع ويتصرفون تصرفات مبالغ فيها .. تصل إلى حد الانتحار؟!
* يؤكد الأطباء: أن الهيام يتحول في النهاية إلى علاقة مستقرة وينتهي تماما .. أما حكاية الانتحار ربما ترجع إلى عيب في الشخصية وليس لها علاقة بانتهاء الحب!!
* قالوا: الحب هو الحرية: حرية العين أن ترى جميلا، والأذن أن تسمع سحرا، والأصابع أن تلمس حريرا، والسماء أن تنظم نجوما، والهواء أن يصبح نسيما!!.