![ADs](https://www.mbt3th.us/vb/mbt/theme/imgs/ads-2.png)
(....حقيقه زواج المسيار ....)
(....حقيقه زواج المسيار ....)
![NOTICE](https://www.mbt3th.us/vb/images/buttons/report-40b.png)
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6410 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
-
7 " - وبعدما أوردت أن النيه هي أساس العمل الآن سأورد الفروق بين الزواجات ومسمياتها :
الزواج الصحيح :
زواج كامل الصحه ومستوفي الشروط التاليه :
فأولها:
أن يكون العقد على التأبيد ( الأستمرارية ) ، إذ أن هذا الشرط هو الذي يفترق به النكاح عن السفاح، فالعقد إذا لم يكن على سبيل التأبيد فإنه محرم وهو سفاح، وعلى ذلك اتفاق أهل العلم.
الثاني:
الولي، لقوله –عليه السلام-: أيما امرأة نُكِحَتْ بغير إذن وليها فنكاحها باطل فنكاحها باطل فنكاحها باطل" رواه الترمذي (1102) وأبو داود (2083) من حديث عائشة –رضي الله عنها-.
الثالث:
الإشهاد، أي لا بد من وجود شاهدين، مسلمين، عدلين؛ لقوله –عليه السلام-: "لا نكاح إلا بولي وشاهدي عدل" رواه الدارقطني في السنن (3/227) والطبراني في الأوسط (6366) وابن حبان في صحيحه (4075) من حديث عائشة –رضي الله عنها-، وقوله –عليه السلام-: "أعلنوا هذا النكاح واجعلوه في المساجد واضربوا عليه بالدفوف" رواه الترمذي (1089) وابن ماجه (1895) من حديث عائشة –رضي الله عنها- والإشهاد صورة يتحقق بها إعلان النكاح.
الرابع:
المهر، قليلاً كان أم كثيراً؛ لقوله –تعالى-: "وآتوا النساء صدقاتهن نحلة" [النساء:4]، وقوله –عليه السلام-: "أدوا العلائق" رواه الدارقطني في السنن (3/244) والبيهقي في السنن الكبرى (239) وانظر تلخيص الحبير (1550)، والعلائق، هي: المهور، والأفضل أن لا يقل عن عشرة دراهم، والعشرة دراهم، هي: سبعة مثاقيل من الفضة، والسبعة مثاقيل تعدل نحو 30غراماً فضة تقريباً؛ لقوله –عليه السلام-: "لا صداق دون عشرة دراهم" رواه الدارقطني في السنن (3/245) والبيهقي في السنن الكبرى (7/240) وانظر نصب الراية (3/199) وخروجاً من خلاف منع الزواج بأقل من ذلك المهر، ولأن الأعراض يحتاط لها أكثر من غيرها من العقود الأخرى، ولأنه ما لا خلاف فيه مقدم على ما فيه خلاف.
هذه شروط النكاح نقلاً من مصدر موثوق
http://www.islamtoday.net/questions/...**.cfm?id=7290
للشيخ الدكتور الكبيسي . - وحكم زواج المسيار كالتالي :
توجه سؤال للشيخ سلمان العوده عن المسيار وكان السؤال التالي :
ما حكم زواج المسيار، أفيدونا أفادكم الله، ففيه إسقاط الواجبات بإلباسها ثوب الشروط ،واستغلال ظروف المرأة، ولذلك وجدت المرأة فرصة للتمرد ،فقد تخلى عنها الرجل، وترك قوامته ؟
فكانت أجابته :
هو من حيث الأصل عقد مكتمل الشروط، فيه الإيجاب والقبول والولي والشهود أو الإعلان ، ولكن تتخلى المرأة فيه عن بعض حقوقها؛ لأنها لا تستطيع القيام بحق الزوج ، أو لأنها ذات ظروف خاصة لا تطمع معها بالاستفراد بالزوج ، أو الحصول على كامل حقوقها .نعم . نحن لا نحبذ مثل هذا العقد إلا في حدود ضيقة حينما يكون أصلح للطرفين؛ لأنه يخشى أن يتسبب أحياناً في ضياع الأسر وعدم ترابطها ، وإحساس الأولاد بالضيم والإهمال ، وقد لا تحقق فيه مقاصد الزواج الشرعي من كل وجه .
وأيضاً المصدر موثوق :
http://www.islamtoday.net/questions/...**.cfm?id=4104
فتاوى الدكتور سلمان العوده .
والمرأه هنا والزوج نيتهما في الأستمراريه سليمه وهنا ما يبيح زواج المسيار . - أخوي ابالكادي,,العفو,,والشكر لك لطرحك احد اهم المواضيع في عصرنا الحالي
أخي النهدي,,الف شكر على التوضيح ,
لكن رابط الدكتور الكبيسي في ردك رقم 22 لم يعمل معي
- اخوي ممدوح...7 "
انت كلامك على العين والراس , انا اتكلم عن الناس اللي تتفلسف بلا داعي...
والموضوع مو اجباري , لكن بعض الناس في هالايام صاير يذكر اشياء
ما لها داعي في الحياة...
للاسف ان في عندنا عقليات زي هاي الاشكال...
وانت رجال كلامك يخش المخ, لو غصب عني... - سبحان الله أول ما قرأت الموضوع ....قلت برد على أخونا أبو الكادي .....لكن أخونا ممدوح بدا بالرد ....مع أحترامي لكل من رد على الموضوع .....ما وجدت أحسن ولا أنقى من رد أخويه ممدوح .... ( رسالة إلى ممدوح : أنار الله قلبك وبيض الله وجهك وجزاك الله خير ....7 "
وأمضي ما أنت ماض ٍ فيه ..... وشهادتي مجروحه فيك ...... ) ولي رجعه بإذن الله
عندما نتحدث عن أي أمر في الأسلام أولاً يجب أن نعي أن هذا العمل يجب أن يكون خالصاً لله سبحانه وتعالى وأن الأعمال بالنيات فإن صلحت النيه صلح العمل كله وإن فسدت فسد ذلك العمل وإن كان ظاهره صالح فقد يكون رياءاً أو تظاهراً بأمر ، حتى في الصلاة الواجبه قد لا تقبل من المسلم حين تتحول النيه إلى نيه خبيث والعياذ بالله .
إذن انما الأعمال بالنيات وإنما لكل أمرء ما نوى ، فمن كانت هجرته لله ورسوله فهجرته لله ورسوله ومن كانت هجرته لامرة ينكحها فهجرته إلى ماهاجر إليه وهذا فيما معني الحديث الذي صح عن الرسول - صلوات ربي وسلامه عليه - وهنا يجب أن نعي مسألة النيه وصلاحها ونضعها أولى أهتمامتنا ونقدمها على الأمور التي سأوردها لاحقاً .
النيه بين العبد وربه ولا يعلم النيات إلا الله سبحانه وتعالى ، فلا نستطيع نحن يا بني البشر أكتشاف نوايا الناس ولا نستطيع الحكم إلا بالظاهر ، لذا من أهم الأمور هنا ( النيه ) وتكون بين العبد وربه .
الزاوج من اهم الأمور التي فيه النيه ، وما النيه من الزواج ؟
- إن كانت النية من ذلك الزواج ( نية أسقاط شهوه بغير أستمراريه ) فهذا زاوج غير مباح أو زواج ( متعه ) وإن أختلفت المسميات .
- إن كانت النية من الزواج الستر وكانت نية الزوجين الأستمرار في الزواج فهذا زواج صحيح .
من أهم شروط الزواج ( الاستمراريه ) وتعني نية الأستمرار في الزواج وأن لا يكون زواجاً لوصول لهدف مسمى كـ ( التمتع بالمرأه وأفراغ الشهوه الجنسية التي لدى الأنسان ) وإن كان بعقد مؤقت كما يكون العرفي .
والزواج الصحيح قد يتحول إلى زواج غير صحيح حين تتحول النية إلى تمتع فقط سواءاً كان الزواج مسياراً أو صحيح .
الهدف من الزواج :
- حفظ أنساب المسلمين .
- التكاثر .
- حفظ الأنسان من الزنا .
ولا تعني هذه الأهداف أن نبيح الزواج العرفي أو المتعه للمسلم حتى يحفظ نفسه من الزنا ، ولكن يجب أن ننصحه ونحثه على الزواج الصحيح الذي يحوي أهم الشروط وهو الأستمراريه ، وتعود جميع الأمور للنيه من الزواج .
* لي عوده وستكون شامله للموضوع بإدلتها وأثباتاتها .