أخـي أبو الكادي !!!
لــو أطلع احدهم على موضوعك للوهلة الأولـى .. لظن ان تتحدث عن مشروع كبير للـدعارة أو ما شابه ..
لأنه والحق لم توفق في وصفك لزواج المسيار - الجائز شرعا - .. وقمت بإستخدام مصطلحات وألفاظ . لعلها كبيرة حتى على وصـف مشروع فــســوق .. فكيف بزواج تحدث فيه من هم أفقه مني ومنك وأدرى بمصالح الشريعة وحقوق مني ومنك ..
تقول " ا ن الحديث عن حقوق المراة موضوع ذو شجون ولامجال لحصر وضرب الامثال لو فتح الباب لعرض القصص عي ظلم المراة لما اكفانا "
واقول لك يا أخي دعني وأياك نقف على أرض واحدة .. ولنتفق .. هل للمرأة حقوق سلبت منها ؟؟ إن كان تعم فمن سلبها إياها ؟؟ اهو الدين الإسلامي ؟ ام العادات والأعراف والتقاليد الحجرية ؟
فإن كنت تظن ان الجاني هو الأول .. فإني برئ منك براءة الذئب من دم يوسف ..!!
وإن كنت تظن انه المدعي عليه هو الثاني .. فإني اتفق معك وبقوة .. بـل وأشـد على يدك ,
فإني لا أرى للمرأة حقوقا سلبت منها تحت غطاء الإسلام على الإطلاق .. بل أظن أن " بعض " حقوقها حرمت منها لأن رب العالمين ابتلاها برجل أو لنقل محيط عائلي يعاني مما أسميه التحجر الفكري .. أو الرجوع لبدايات الجاهلية الأولى من حيث الـفـكـر !!
** تعريف للمسيار .. لو وضعت ما يدل على أنه من بنات أفكارك أو انه رأيك الشخصي .. لما تدخلت فيه .. ولكنك وضعته بالبنط العريض وكأنه نـص منزل لا يقبل التحريف .. وهذا خطأ كبييير منك .. فمن أين استقيت هذا التعريف الذي لا يصح وصفه باكثر من أنه كلام دردشة غير مسؤولة.. !!
** حينما تقول أن المرأة هي الحلقة الاضعف .. فإني أطالبك بالمعطيات التي استندت عليها في حكمك هذا.. هل لأنها تنازلت و " بمحض أرادتها " عن بعض حقوقها كـالمبيت ؟؟ أم يا ترى أنه نبأ الى مسمعك أن الفتاة مجبرة على الزواج بهذه الطريقة تحت تهديد السلاح أو ما شابه ؟
** مده المشروع : مربوطه بمدي اقتناع الطرف الاول باشباع رغابته الحيوانيه (يعني مؤقت ) !!
وهل بات يعتب على الإنسان انه يملك رغبة فطرية بالإتصال بالجنس الآخر " بالـحــلال " .. وتنعت برغبة حيوانية !؟!؟!؟
ليس لهذا المصطلح داع أبدا في زواج شرعي كهذا .. ولست أملك الكثير حول جملتك الخطيرة هذه .. ولعلك تعيد النظر فيها بل وفي موضوعك كله .
** قلت فيما قلت أن مدة الزواج يوم يومين أسبوع - حسب ما يتفق عليه في العقد - !!
وأنا أقول سبحانك هذا بهتان عظيم .. هل لي بعقد مسيار واحد يحدد مدة الزواج ؟؟؟
** وأما " نظرتك " العامة للمشروع :-
فللأسف لم تكن موفقا فيها على الإطلاق .. لأن كلامك وحكمك لم يكن مبينا على شئ .. وأن كنت تسمي ما كتبته أعلاه بأنها الأسس اللي أعتمدت عليها في حكمك النهائي فهي من وجهة نظري باطلة والقاعدة ما بني على باطل فهو باطل كيف تتحدث عن زواج مكتمل الشروط والأركان بهكذا طريقة ؟؟..أي متعة جنسية تتحدث عنها ؟؟ وأنـى لك أن تتحدث عن إمرأة لم يكتب الله لها الزواج بالطريقة المعروفة ولجات لاقرب الحلول لكي تعف نفسها . وتصفها بأنها باعت جسدها مقابل حفنة من المال ..؟؟ أو تظنها مجبرة على فعل هذا لمجرد المال .. لما لا تمتهن *** وأضمن لها مرتبا لا يأخذه وزير ؟؟
أتق الله فيما قلته يا أخي .. وكفاك عن أعراض اناس لا تعلم عن حالهم ولا عن ظروفهم ولا عن الملابسات التي اوقعتهم في زواج كهذا ..
. وأتركك مع إجابات سماحة الوالد عبد العزيز بن ياز - رحمه الله - حول ما يتعلق بزواج المسيار :
يقول رحمه الله " لا حرج في ذلك إذا استوفى العقد الشروط المعتبرة شرعاً ، وهي وجود الولي ورضا الزوجين ، وحضور شاهدين عدلين على إجراء العقد ، وسلامة الزوجين من الموانع ؛ لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( أحق ما أوفيتم من الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج ) ؛ وقوله صلى الله عليه وسلم : ( المسلمون على شروطهم ) ، فإذا اتفق الزوجان على أن المرأة تبقى عند أهلها ، أو على أن القسم يكون لها نهاراً لا ليلاً ، أو في أيام معينة ، أو ليالي معينة : فلا بأس بذلك ، بشرط إعلان النكاح ، وعدم إخفائه
** هذا وقيل أن هذا الزواج لما أسيء استعماله من قبَل كثيرين توقف بعض أولئك العلماء الذين كانوا يفتون بجوازه ، توقفوا عن القول بالجواز ، ومن أبرز هؤلاء الشيخان عبد العزيز بن باز والعثيمين رحمهما الله .
لذلك يقول بن باز في آواخر حياته .. وقـد نبأ الى مسمعه إساءة استعمال هذا الزواج :-
" والحقيقة أن هذا النكاح حل لكثير من مشكلات العنوسة التي تفشت في المجتمعات الإسلامية ، فلا يستطيع الرجل أن يلتزم بالقسْم بين نسائه ، أو لا يستطيع النفقة على زوجتين ، ويوجد من النساء من تملك مالاً ومسكناً وترغب في إعفاف نفسها ، فيأتيها الزوج في أيامٍ من الأسبوع ، أو في فترة من الشهر ، وقد يقدِّر الله بينهما من الألفة والعشرة وحسن الظروف ما يتغير حال زواجه منها إلى الأفضل ، فيقسم بالعدل ، وينفق عليها بنفسه ويسكنها . وفيه أيضاً مفاسد لا تخفى ، من الاختلاف بعد وفاة الزوج على التركة ، ومن إخفائه وعدم إعلانه ، ومن التذرع بهذا الزواج من قبَل بعض المفسدين والمفسدات ، فتكون علاقتهما محرَّمة ، ويسكنان بعيداً عن أعين الأقرباء والجيران ، فإذا رآهما أحد قالا : هذا زواج مسيار! "
** وانا أرى . ان زواج المسيار المبني على الشروط التي اتفق عليها العلماء هو زواج صحيح وشرعي .. ولكن لو تقدم أحدهم لأختي بطلب يدها للزواج بطريقة الميسار لبصقت في وجهه كما يقول الدكتور النجيمي .. فإن كوني رافض لهكذا زواج من الناحية الإجتماعية لا يعطيني الحق في تحريمه على الإطلاق ..
إني أرى زواج المسيار لـلـ: الأرملة التي توفي زوجها ولديها خمسة أطفال وتريد أن تعف نفسها عن الحرام ,, الطبيبة أو من في حكمها التي تعمل عشر ساعات وتريد زوجا يتكيف مع نمط حياتها العملية .وعلى مناوباتها الطارئه00 ,, المرأة التي تعول والدها المسن أو والدتها المسنة ,, . . . ,, . . . إلخ .
هــذا والله أعـــلــــم @@@@@@@@
7 " لــو أطلع احدهم على موضوعك للوهلة الأولـى .. لظن ان تتحدث عن مشروع كبير للـدعارة أو ما شابه ..
لأنه والحق لم توفق في وصفك لزواج المسيار - الجائز شرعا - .. وقمت بإستخدام مصطلحات وألفاظ . لعلها كبيرة حتى على وصـف مشروع فــســوق .. فكيف بزواج تحدث فيه من هم أفقه مني ومنك وأدرى بمصالح الشريعة وحقوق مني ومنك ..
تقول " ا ن الحديث عن حقوق المراة موضوع ذو شجون ولامجال لحصر وضرب الامثال لو فتح الباب لعرض القصص عي ظلم المراة لما اكفانا "
واقول لك يا أخي دعني وأياك نقف على أرض واحدة .. ولنتفق .. هل للمرأة حقوق سلبت منها ؟؟ إن كان تعم فمن سلبها إياها ؟؟ اهو الدين الإسلامي ؟ ام العادات والأعراف والتقاليد الحجرية ؟
فإن كنت تظن ان الجاني هو الأول .. فإني برئ منك براءة الذئب من دم يوسف ..!!
وإن كنت تظن انه المدعي عليه هو الثاني .. فإني اتفق معك وبقوة .. بـل وأشـد على يدك ,
فإني لا أرى للمرأة حقوقا سلبت منها تحت غطاء الإسلام على الإطلاق .. بل أظن أن " بعض " حقوقها حرمت منها لأن رب العالمين ابتلاها برجل أو لنقل محيط عائلي يعاني مما أسميه التحجر الفكري .. أو الرجوع لبدايات الجاهلية الأولى من حيث الـفـكـر !!
** تعريف للمسيار .. لو وضعت ما يدل على أنه من بنات أفكارك أو انه رأيك الشخصي .. لما تدخلت فيه .. ولكنك وضعته بالبنط العريض وكأنه نـص منزل لا يقبل التحريف .. وهذا خطأ كبييير منك .. فمن أين استقيت هذا التعريف الذي لا يصح وصفه باكثر من أنه كلام دردشة غير مسؤولة.. !!
** حينما تقول أن المرأة هي الحلقة الاضعف .. فإني أطالبك بالمعطيات التي استندت عليها في حكمك هذا.. هل لأنها تنازلت و " بمحض أرادتها " عن بعض حقوقها كـالمبيت ؟؟ أم يا ترى أنه نبأ الى مسمعك أن الفتاة مجبرة على الزواج بهذه الطريقة تحت تهديد السلاح أو ما شابه ؟
** مده المشروع : مربوطه بمدي اقتناع الطرف الاول باشباع رغابته الحيوانيه (يعني مؤقت ) !!
وهل بات يعتب على الإنسان انه يملك رغبة فطرية بالإتصال بالجنس الآخر " بالـحــلال " .. وتنعت برغبة حيوانية !؟!؟!؟
ليس لهذا المصطلح داع أبدا في زواج شرعي كهذا .. ولست أملك الكثير حول جملتك الخطيرة هذه .. ولعلك تعيد النظر فيها بل وفي موضوعك كله .
** قلت فيما قلت أن مدة الزواج يوم يومين أسبوع - حسب ما يتفق عليه في العقد - !!
وأنا أقول سبحانك هذا بهتان عظيم .. هل لي بعقد مسيار واحد يحدد مدة الزواج ؟؟؟
** وأما " نظرتك " العامة للمشروع :-
فللأسف لم تكن موفقا فيها على الإطلاق .. لأن كلامك وحكمك لم يكن مبينا على شئ .. وأن كنت تسمي ما كتبته أعلاه بأنها الأسس اللي أعتمدت عليها في حكمك النهائي فهي من وجهة نظري باطلة والقاعدة ما بني على باطل فهو باطل كيف تتحدث عن زواج مكتمل الشروط والأركان بهكذا طريقة ؟؟..أي متعة جنسية تتحدث عنها ؟؟ وأنـى لك أن تتحدث عن إمرأة لم يكتب الله لها الزواج بالطريقة المعروفة ولجات لاقرب الحلول لكي تعف نفسها . وتصفها بأنها باعت جسدها مقابل حفنة من المال ..؟؟ أو تظنها مجبرة على فعل هذا لمجرد المال .. لما لا تمتهن *** وأضمن لها مرتبا لا يأخذه وزير ؟؟
أتق الله فيما قلته يا أخي .. وكفاك عن أعراض اناس لا تعلم عن حالهم ولا عن ظروفهم ولا عن الملابسات التي اوقعتهم في زواج كهذا ..
. وأتركك مع إجابات سماحة الوالد عبد العزيز بن ياز - رحمه الله - حول ما يتعلق بزواج المسيار :
يقول رحمه الله " لا حرج في ذلك إذا استوفى العقد الشروط المعتبرة شرعاً ، وهي وجود الولي ورضا الزوجين ، وحضور شاهدين عدلين على إجراء العقد ، وسلامة الزوجين من الموانع ؛ لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( أحق ما أوفيتم من الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج ) ؛ وقوله صلى الله عليه وسلم : ( المسلمون على شروطهم ) ، فإذا اتفق الزوجان على أن المرأة تبقى عند أهلها ، أو على أن القسم يكون لها نهاراً لا ليلاً ، أو في أيام معينة ، أو ليالي معينة : فلا بأس بذلك ، بشرط إعلان النكاح ، وعدم إخفائه
** هذا وقيل أن هذا الزواج لما أسيء استعماله من قبَل كثيرين توقف بعض أولئك العلماء الذين كانوا يفتون بجوازه ، توقفوا عن القول بالجواز ، ومن أبرز هؤلاء الشيخان عبد العزيز بن باز والعثيمين رحمهما الله .
لذلك يقول بن باز في آواخر حياته .. وقـد نبأ الى مسمعه إساءة استعمال هذا الزواج :-
" والحقيقة أن هذا النكاح حل لكثير من مشكلات العنوسة التي تفشت في المجتمعات الإسلامية ، فلا يستطيع الرجل أن يلتزم بالقسْم بين نسائه ، أو لا يستطيع النفقة على زوجتين ، ويوجد من النساء من تملك مالاً ومسكناً وترغب في إعفاف نفسها ، فيأتيها الزوج في أيامٍ من الأسبوع ، أو في فترة من الشهر ، وقد يقدِّر الله بينهما من الألفة والعشرة وحسن الظروف ما يتغير حال زواجه منها إلى الأفضل ، فيقسم بالعدل ، وينفق عليها بنفسه ويسكنها . وفيه أيضاً مفاسد لا تخفى ، من الاختلاف بعد وفاة الزوج على التركة ، ومن إخفائه وعدم إعلانه ، ومن التذرع بهذا الزواج من قبَل بعض المفسدين والمفسدات ، فتكون علاقتهما محرَّمة ، ويسكنان بعيداً عن أعين الأقرباء والجيران ، فإذا رآهما أحد قالا : هذا زواج مسيار! "
** وانا أرى . ان زواج المسيار المبني على الشروط التي اتفق عليها العلماء هو زواج صحيح وشرعي .. ولكن لو تقدم أحدهم لأختي بطلب يدها للزواج بطريقة الميسار لبصقت في وجهه كما يقول الدكتور النجيمي .. فإن كوني رافض لهكذا زواج من الناحية الإجتماعية لا يعطيني الحق في تحريمه على الإطلاق ..
إني أرى زواج المسيار لـلـ: الأرملة التي توفي زوجها ولديها خمسة أطفال وتريد أن تعف نفسها عن الحرام ,, الطبيبة أو من في حكمها التي تعمل عشر ساعات وتريد زوجا يتكيف مع نمط حياتها العملية .وعلى مناوباتها الطارئه00 ,, المرأة التي تعول والدها المسن أو والدتها المسنة ,, . . . ,, . . . إلخ .
هــذا والله أعـــلــــم @@@@@@@@
July 31st, 2007, 11:32 PM
ا ن الحديث عن حقوق المراة موضوع ذو شجون ولامجال لحصر وضرب الامثال لو فتح الباب لعرض القصص عي ظلم المراة لما اكفانا هذا المنتدي وللكن ابي اتكلم عن جزئيه خطيرة في ظلم المراة مع ان المراة طرف في القضيهزواج المسيار ؟ ماهوزواج المسيار
تعريفه : هو عبارة عن عقد يبرم بين طرفين من اجل اقامه مشروع خالي من الانتاج ( معروف القصد)
اطراف العقد: ::
الطرف الاول: الرجل وهو الاقوي
الطرف : المراة وهي الحلقه الاضعف
مده المشروع : مربوطه بمدي اقتناع الطرف الاول باشباع رغابته الحيوانيه (يعني مؤقت )
مده التنفيذ : ثلاثه ايام او يومين في الاسبوع حسب ماتفق عليه في العقد
مكان التفيذ للمشروع : في ملكيه الطرف الثاني
ا
لتكلفيه التقديريه للمشروع : مبلغ رمزي يدفعه الطرف الاول ويالمقابل يدفع الطرف الثاني حياته وانسانيته
ا
لمشروع من الناحيه القانونيه : ان المشروع الذي لا يبحث عن الانتااج مشروع محكوم عليه بالفشل اشبه بالريع والريع يعتمد علي مزاجيه الطرف الاول ومدي تحمله وصبرة
نظرة عامه للمشروع
هوعبارة عن متعه جنيسه قنن لاشخاص معينه في ظروف معينه بموصفات خاصه جدا
وضحيتها المراة التي وافقت علي بيع جسدها بمقابل حفنه من المال
وانا استغرب من النساء الذين يوافقن علي هذا العمل الشنيع مع انني ابحث لهن الاعذار داخل نفسي مع المبر ر للتيار المتطرف هو الحد عن العنوسه عنوسه ايه ياعم بس