مداخلة د. يوسف الأحمد في عالم بنات

هذى الكلام السليم
جزاه الله خير
فعلا هناك حقوق مهضومه ماحد يفكر فيها

والله صدق بارك الله فيه.......هذا الرجل من يوم ما عرفناه كلامه موجه وكلامه في الصميم بارك الله فيه ونفع الله به

الله يجزاك خير ع النقل اخي الكريم
والله يجزاهم خير الاخوان في القناة وفي المقدم
الله يصلح حالنا...................

جزاك الله خير على هذا النقل الرائع

فعلا كلام في الصميم فاين دعاة الاصلاح كما يزعمون من هذا الكلام

لا نستبعد من بعض الاعضاء هداهم الله اتهام هذا الشيخ الكريم وقدفه بنقص العلم لانه تكلم عن حقوق حواء التى لم يحرص الغرب عليها وانما همهم هو افساد المجتمع العربي بشكل عام والمجتمع السعودي المحافظ بشكل خاص

اسئل الله العلي القدير ان يهدينا ويصلح امرنا وان يجنب بلادنا كل مكروه

وان يحفظ لنا ولاة امرنا

ودمتم

صدق والله يجزاه خير ..

مظاهرة وتعصف بالبلد ههههههههههههههههههه الله يخلف بس ويلوموني في توصيف المتخصص في كل شي يتعلق في النساء
يالربع والله ماقدرت أكمل المقطع وقفلت المقطع عن الدقيقة 2 ..مالي خلق سخافة وافتراء << يقول مظاهرة وتعصف بالبلد هههههه << داخلين غزوة معرض الكتاب هع

مايحتاج فتاويه دليل على كرهه لـ بلد والمسلمين بشكل عام و للنساء بشكل خاص وممكن يعمل أي شئ على شانهم هع

والله والله
وقسم بالله لي 3 ايام او اكثر
انتظر سبك أو تهجمك عليه .............................
ههههههههههههه
بندر لسى مستني مني اجيب لك كلامك اللي فيه تهجم او سخرية او استهزاء........



{وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ)...................اين تذهب عنها يوم القيامة........

يا اخي حرام الا ستشهاد با لايات في غير مواضعها
ولك مثال على ذلك
القرضاوي : من يفتي بتحريم الثورات منافق ..وعلماء السلطان يحرفون الكلم عن مواضعه




10/04/2011
نافذة مصر / أون إسلام
شن العلامة يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين هجوما شديدا على العلماء والمشايخ الذين حرموا التظاهرات والاحتجاجات السلمية بدعوى أنها فتنة وخروج على ولي الأمر ووصفهم بأنهم اشتروا بآيات الله ثمنا قليلا.
وقال القرضاوي في خطبة الجمعة الماضية بجامع عمر بن الخطاب بالعاصمة القطرية الدوحة أن فتاوى هؤلاء المشايخ تحريف للكلم عن مواضعه، وإضلال للناس عن الحقائق.
واستنكر القرضاوي وصف الحاكم الذي لا يحكم بكتاب الله ولا بسنة رسولة، ويرى المنكرات تشيع علي يمينه وعلى شماله فلا يغيرها ولا يسمح للناس أن يغيروها، بأنه ولي الأمر الشرعي الذي نزلت فيه الآية الكريمة (يا أيها الذين أمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم).
وأضاف القرضاوي أن أكثر هؤلاء الحكام لم يأتوا برضى الناس ومعظمهم جاءوا بتذوير الانتخابات أو بالرغب والرهب وتخويف الناس. وأكد على أهمية أن يحسن العلماء الفقه والفهم عن الله ورسوله ولا يضعوا الآيات في غير موضعها ولا الأحاديث في غبر أماكنها.
واستنكر القرضاوي ما وصفه بـ "طبطبة" هؤلاء المشايخ على الحكام، مشدادا على ضرورة مقاومة الظلم وأن يقال للظالم يا ظالم، واستشهد بالحديث الشريف "إذا رأيت أمتي تهاب أن تقول للظالم يا ظالم فقد تودع منهم". أي لاخير فيهم.
واستغرب القرضاوي، ما يقوله مشايخ سوريا، وما يستشهدون به خطأ من آيات القرآن، ومنه قوله تعالى "ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا" وأكد أن هذا جهل وتحريف للكلم عن مواضعه.
وأكد القرضاوي، أن هذه الثورات نعمة كبرى من الله وآية من آيات الله.
ودعا لكل الثورات العربية بالنصر، وقال، إن مكر وإجرام على عبد الله صالح، والقذافي، لن يغنى عنهما شيئا، وسينتصر الشعب اليمنى والليبي والسوري على "الطغاة".

{وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ

السخرية بالعلماء والمشايخ، والآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر، وغيرهم من أهل الصلاح والخير، ولمزهم بالألقاب السيئة، وتأليف القصص المكذوبة التي تسمَّى النكت عليهم، وقد نص بعض أهل العلم على أن الساخر من العلماء أو الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر إذا كان يسخر منهم لدينهم لا لذاتهم، فإن هذا من الكفر المخرج من دائرة الإسلام، قال تعالى: ﴿ وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ ﴾ [التوبة: 65].

فإن من الصفات الذميمة التي ذمها الله ورسوله السخرية بالناس واحتقارهم، قال تعالى: ﴿ وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ ﴾ [الهمزة: 1]، والويل: كلمة تهديد ووعيد لمن كانت هذه صفاته، قال المعلمي رحمه الله: الهمز هو السخرية من الناس بالإشارة؛ كتحريك اليد قرب الرأس إشارة إلى الوصف بالجنون، أو الإشارة بالعين رمزاً للاستخفاف أو نحو ذلك.

واللمز: هو السخرية من الناس بالقول، كتسمية الشخص باسم يدل على عاهة فيه أو مرض، أو اتهامه بخليقة سيئة، أو التعريض بذلك.ا هـ[1].
قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْراً مِنْهُنَّ وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ ﴾ [الحجرات: 11].