مبتعث مميز Characteristical Member
غير معرف
البرتكول , ذكر. مبتعث مميز Characteristical Member.
, تخصصى خبرة بأمور الأبتعاااااااااث
, بجامعة جامعة AUT
- جامعة AUT
- خبرة بأمور الأبتعاااااااااث
- ذكر
- قريبااااااااااا اوكلاندا, الساااااهره
- غير معرف
- Jul 2007
المزيدl October 11th, 2007, 10:46 AM
October 11th, 2007, 10:46 AM
د. محمد عبدالله الخازم درست الطفلة الصغيرة واحتكت بالمجتمع الكندي، بحكم مرافقتها لوالدها أثناء بعثته الدراسيه. انتهت البعثة الدراسية فعادت الأسرة لأرض الوطن بعد غربة عدة سنوات في الدراسة والبحث العلمي. في بيت الوالد وحسب الأعراف كانت الوليمة المتوقعة (بمفطحاتها) العريقة جاهزة للضيوف المحتفين بعودة الابن إلى أرض الوطن سالماً غانماً. عندما شاهدت الفتاة الصغيرة، أو الطفلة الكندية كما أسمتها ابنة عمها ذلك أسرعت إلى أبيها وخاطبته باللغة الإنجليزية : - ما هذا الهدر يا أبي؟ لماذا يوضع كل هذا اللحم على صحن واحد؟ كيف سيأكلون؟ لا أرى صحوناً فارغة تخص كل شخص، وغيرها من الأسئلة المتوقعة منها. التفت الجد إلى ابنه قائلاً خبرني يا بني ماذا تقول ابنتك؟ - لاشيء يا أبى هي تثني على كرمك طال عمرك وتقول ما كان له لازم تعذب حالك. و خوفاً من مزيد من الأسئلة المحرجة أمام كبار العائلة طلب الأب من ابنته الذهاب لأمها والبقاء مع النساء هناك... جاء الأكل للنساء متأخراً بعد أن أكل الرجال، وفجأة انتفضت تلك الفتاة مخاطبةً والدتها، أيضا باللغة الإنجليزية: مامي لا أريد هذا الاكل، لقد اكل الرجال منه بأيديهم ووسخوا اللحم...! حاولت الأم أن تشرح لها، فإذا البنت مصرة وأقنعتها الأم بأن تذهب للمطبخ وتعمل لنفسها (ساندويتش) طالما لايعجبها الأكل مشاركة مع بقية نساء وبنات العائلة. الجدة تسأل الأم: ماذا تريد ابنتك، يا بنتي؟ تجيب الأم: لا شيء (يا خالة) هي فقط تخاف أن تتعبها معدتها من اللحم، دعيها تذهب للمطبخ وتتدبر أمرها. ذهبت الطفلة للمطبخ فبدأت تبحث عن صحن وملعقة وما تحتاجه لعمل (الساندويتش)، لكن خادمة المنزل لم تدعها، فهي لم تتعود أن يأتي أحد أطفال الأسرة ليقوم بعمل شيء لنفسه في المطبخ، هي من يجب عليها القيام بهذا الأمر. كادت أن تحدث (خناقة) بين الشغالة والطفلة و بنات صغيرات أخريات صدمتهن تصرفات الطفلة الكندية.. انتهت النسوة من الأكل فلاحظت الطفلة أنهن يجمعن كل شيء على (السفرة) في كيس أسود واحد. فجأة أنفعلت وبدأت تتدخل: انتظروا! أين الصندوق الأزرق؟ أخرجوا علب البيبسى من هنا وضعوا بقايا الفاكهة والخضار في كيس منفصل. لم تكن الجدة بحاجة لترجمة الأم، بل سؤالها: يا بنيتي هو أنتم كنتم في كندا وإلا أدغال أفريقيا، (ورا بنيتكم ما شافت قواطي بيبسي قبل كذا)؟ وإلا (وش هو له) ما (تبغانا) نضعها بصندوق القمامة؟ الأم احتارت هل تشرح للابنة عادات الأهل، أم تشرح للجدة عادات الكنديين بوضع العلب والأشياء التي يعاد تدويرها في صندوق أزرق يختلف عن كيس الزبالة الاسود؟ اعووووووووووووووووووووووووووووووووووذ بالله
وش السااااااااااااااااالفة الناس تدخل ولا ترد ولاتشارك ترى والله عتبان عليكم
ترى كذا ازعل>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>مسوي نفسه مهم
المهم ابي اشوف ردورد
شاكر
البرتكول October 11th, 2007, 03:00 PM
7 " انا لي تعليق من عذه نقاط
1- يوم البنت انتقدت الهدر بالفعل انا اوافقها هذا الشي لان والله حرام تنذبح ذبايح على كم نفر والنهايه الباقي يترمى بالزباله الله يكرمكم .... ولا تقولو هذا الكرم وعادات العرب صحيح انا اول وحده اثني على الكرم العربي لكن مو بهالصوره وعلى الجانب الاخر ناس مو قادره تلقي كسره خبز تسد رمق جوعها زهذا الامر فيه ضغط مادي على صاحب البيت كل مره راح يجيه ضيف يذبح له خروف لا والله كذا طارت فلوسنا وبالنهايه ثلاثه ارباع الاكل بالزباله وعلى فكره الجود من الموجود
2-ومن ناحيه ان البنت رفضت تاكل لان اللحم توسخ بالفعل كثير من الناس تاكل بدون ماتغسل يدينها قبل الاكل بالرغم هذا كلام العلماء باهميه غسل اليد قبل الاكل ..... وانا عن نفسي اذا اللي بجلس معي على الوجبه وهو ماغسل يدينه قبل الاكل او الاحظ عليه يلمس ملابسه او شعره ماكمل اكلي او من البدايه ماجلس معه على صحن واحد وتلافيا للاحراج هو صحن وانا صحن لوحدي
ماكانهم مسلمين والاسلام دين النظافه والطهاره
3-يوم قالت ليش كله بكيس واحد بالفعل كلامها صحيح
لان ليش ما نستفيد من فكره التدوير مو هذا حفاظ على النعمه
مثل يوم قالو تدوير الكتب المدرسيه من قبل وزاره التربيه والتعليم لا حياه لمن تنادي
شروق الغد October 11th, 2007, 04:31 PM
7 " شروق الغد مرورك تشريف في حد ذاااااااااااااااااااته
واتفق معك في جميع النقاط
البرتكول October 11th, 2007, 04:38 PM
7 " وماشاء الله قصه معبره....
بس انا بسأل يعني الكنديين مسوين فاهمين...
ماعندهم تبذير...
البرتكول....اذا مادقيت بالخمس تراك ماكلت,,,خخخخخخخخ
نجم الشمال October 11th, 2007, 07:41 PM
7 " اذكر موقف حصل لي عندما كنت في الثالثة عشرة من عمري وكنت برفقة ابي لزيارة بعض الاقرباء وعند قرب انتهاء الزيارة جاء البخور والذي كنت بالفطرة اتضايق من الاكثار منه مدري ليش؟؟؟ عموما اول مره جاني فيها البخور مررته بسرعة للي جنبي والمرة الثانية لما جاني قلت للي يقدمه لي شكرا انا تبخرت !!! تفاجأت بعد ماطلعنا بالسيارة ان ابوي يوبخني على موقفي من البخور ويقول كان لازم تتبخر زيك زي غيرك؟؟؟ .... وقتها مارديت لكن بعد سنين طويلة اقرأ إن الاكثار من البخور يسبب مشاكل بجهاز التنفس خصوصا الطريقة المعمول بها عندنا بعد العزايم الواحد يغطى شماغه بالمبخرة كنه خايف لا يطلع لبرا ... انا اعترف بأن هناك امور غلط نمارسها الي اليوم وقد تكون احيانا امور غير صحية ...
fozan October 11th, 2007, 10:33 PM
7 " السلام عليكم.
شوفوا شباب انا اللي مزعلني وفاقع مرارتي انة هذي هي اخلاق المسلمين بس للاسف غيرنا اللي قاعد يستفيد منها واحنا لا حياة لمن تنادي.
abdulrahman almalki October 12th, 2007, 06:43 AM
7 "
October 11th, 2007, 10:46 AM
د. محمد عبدالله الخازمدرست الطفلة الصغيرة واحتكت بالمجتمع الكندي، بحكم مرافقتها لوالدها أثناء بعثته الدراسيه. انتهت البعثة الدراسية فعادت الأسرة لأرض الوطن بعد غربة عدة سنوات في الدراسة والبحث العلمي. في بيت الوالد وحسب الأعراف كانت الوليمة المتوقعة (بمفطحاتها) العريقة جاهزة للضيوف المحتفين بعودة الابن إلى أرض الوطن سالماً غانماً. عندما شاهدت الفتاة الصغيرة، أو الطفلة الكندية كما أسمتها ابنة عمها ذلك أسرعت إلى أبيها وخاطبته باللغة الإنجليزية : - ما هذا الهدر يا أبي؟ لماذا يوضع كل هذا اللحم على صحن واحد؟ كيف سيأكلون؟ لا أرى صحوناً فارغة تخص كل شخص، وغيرها من الأسئلة المتوقعة منها. التفت الجد إلى ابنه قائلاً خبرني يا بني ماذا تقول ابنتك؟ - لاشيء يا أبى هي تثني على كرمك طال عمرك وتقول ما كان له لازم تعذب حالك. و خوفاً من مزيد من الأسئلة المحرجة أمام كبار العائلة طلب الأب من ابنته الذهاب لأمها والبقاء مع النساء هناك...
جاء الأكل للنساء متأخراً بعد أن أكل الرجال، وفجأة انتفضت تلك الفتاة مخاطبةً والدتها، أيضا باللغة الإنجليزية: مامي لا أريد هذا الاكل، لقد اكل الرجال منه بأيديهم ووسخوا اللحم...! حاولت الأم أن تشرح لها، فإذا البنت مصرة وأقنعتها الأم بأن تذهب للمطبخ وتعمل لنفسها (ساندويتش) طالما لايعجبها الأكل مشاركة مع بقية نساء وبنات العائلة. الجدة تسأل الأم: ماذا تريد ابنتك، يا بنتي؟ تجيب الأم: لا شيء (يا خالة) هي فقط تخاف أن تتعبها معدتها من اللحم، دعيها تذهب للمطبخ وتتدبر أمرها. ذهبت الطفلة للمطبخ فبدأت تبحث عن صحن وملعقة وما تحتاجه لعمل (الساندويتش)، لكن خادمة المنزل لم تدعها، فهي لم تتعود أن يأتي أحد أطفال الأسرة ليقوم بعمل شيء لنفسه في المطبخ، هي من يجب عليها القيام بهذا الأمر. كادت أن تحدث (خناقة) بين الشغالة والطفلة و بنات صغيرات أخريات صدمتهن تصرفات الطفلة الكندية..
انتهت النسوة من الأكل فلاحظت الطفلة أنهن يجمعن كل شيء على (السفرة) في كيس أسود واحد. فجأة أنفعلت وبدأت تتدخل: انتظروا! أين الصندوق الأزرق؟ أخرجوا علب البيبسى من هنا وضعوا بقايا الفاكهة والخضار في كيس منفصل. لم تكن الجدة بحاجة لترجمة الأم، بل سؤالها: يا بنيتي هو أنتم كنتم في كندا وإلا أدغال أفريقيا، (ورا بنيتكم ما شافت قواطي بيبسي قبل كذا)؟ وإلا (وش هو له) ما (تبغانا) نضعها بصندوق القمامة؟ الأم احتارت هل تشرح للابنة عادات الأهل، أم تشرح للجدة عادات الكنديين بوضع العلب والأشياء التي يعاد تدويرها في صندوق أزرق يختلف عن كيس الزبالة الاسود؟