مراقبة سابقة على الملتقى العام
كندا
++مسك العتيبي++ , أنثى. مراقبة سابقة على الملتقى العام. من كندا
, مبتعث فى كندا
, تخصصى MBA
, بجامعة ..
- تورنتو, أونتاريو
- كندا
- Jun 2008
المزيدl September 17th, 2011, 05:42 PM
September 17th, 2011, 05:42 PM
:: الجاهل ::
لا شك إنك متى حاورت جاهلاً
ظن لجهله أن الحق معه وحصل له ضرر تكون أنت سببه
فقد قال تعالى { وأعرض عن الجاهلين }
و للأسف منهم كثير ...
:: السفيه ::
ليس من الحكمة أن تحاور السفهاء
لأن السفيه لا رشد في أقواله ولا أفعاله
فكيف يرجى تلمس الحق في محاورته ومناظرته
و للأسف أيضا منهم كثير ....
:: الغضبان ::
عليك أخي المحاور أن تسكت إذا غضب من تحاور
حتى تهدأ أعصابه وتبرد مشاعر الغضب
وتسكن إضطرابات النفس
فمتى واجهته وهو بهذا الحال كنت كعاقل واجه مجنوناً ...
:: الثقيل ::
إذا رأيت محاورك لا يحسن الحوار فيفيدك
ولا الإستماع فيستفيد منك
فإياك وإياه...
:: المتعنت ::
والمتعنت قد يكون أحد الرجلين
إما جاهل جهل مركب
أو أحمق لئيم لا دواء له إلا بالإعراض عنه
فإنه إن وافقته خالفك
وإن خالفته عارضك
وإن أكرمته أهانك
وإن أهنته أكرمك
وإن تبسمت له كشر لك
وإن حلمت عنه جهل عليك
وإن جهلت عليه حلم عنك ...
:: المبتدع ::
وهذا الصنف لا يعرفه إلا من أتاه الله الحكمة والبصيرة
بحال البدع وأهلها
فلا بد التفقه في هذا المقام
فكم من أشخاص استعمل الحوار معهم
فلم يحصد غير الأحقاد والشنآن ....
أما صفات المحاور فهي:
حسن الخلق .. الصبر .. بسط الوجه .. التواضع
الهدوء الرحمة بالخصم .. الصدق .. الإنصاف
الرفق .. الحلم .. الأناة
منقول
قال صلى الله عليه وسلم-:
"أنا زعيم بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا ....."
++مسك العتيبي++ September 17th, 2011, 05:44 PM
7 " موضوع رائع مع استمرار المعاناهـ مع هؤلاء.
مازن2009 September 17th, 2011, 08:29 PM
7 " اضافه الليبرالين ودعاة الفجور والتبرج وايضا الرافضه المجوس عليهم من الله مايستحقون
سراااب September 17th, 2011, 10:00 PM
7 " ثامن الأشخاص بعد إضافة الأخ بندر
شخص يحرض على الخروج على ولاة الأمر وعصيان أوامرهم بداعي الحريه , وعلى الشارع الآخر ينصح بعدم عمل اعتصام ومطالبة الطلاب بحقوقهم لأنه خروج على ولاة الأمر , والحقيقه هو يخاف كونه يعمل في هذه الدائره
فهذا أيضاً يصعب التحاور معه
يعطيك العاافيه أختي مسك
مووفقه ..,
Knight Dandy September 18th, 2011, 10:05 AM
7 " موضوع جميل ورائع
بالاضافة الى ما سبق احب اضيف نقطتين :
اولا : الخائف من الحوار او بالاحرى من لا يريد ان يحاورك ابدا ،واذا تجرأت وحاورته فانت في نظره معتصب متطرف متشدد ومهما حاولت معه وبشتى الطرق وبكل الاساليب مافيه فائدة من محاورته فباول وهلة يقول انت عنصري وانت كذا وكذا
ثانيا : المتعصب لارائه للاسف مع ان العالم تطور وصار فيه حريات وحنا في زمن الربيع العربي لكن للاسف فيه ناس شعارها ما أريكم الا ما ارى يعني دكتاتوري فانت مهما لديك من ادلة وبراهين يبقى هو الصح وانت الغلط هو ع حق وانت ع باطل
سبحان الله اللي يتامل في القران يجد ان معظم قصص القران عبارة عن حوار بين نبي وقومه بين اب وابيه بين صالح وضالح
فاعتقد ان الحوار هو الوسيلة الوحيدة اللي تحقق لنا التعايش المنشود حتى لو حاول بعضنا التهرب منه او التملص منه وذلك باتهام من يحاوره بالعنصرية
اخيرا احب انوه لنقطة نقطة تخفى ع بعض الاخوة الكرام
اقول يا شباب عندما احدنا يسالك عن شيء او يحاورك في مسالة ما ، ليس بالضرورة ان هذا الشخص يمارس ضدك العنصرية او انه يكن لك كرها وحقدا لماذا لا تحاوره وتقنعه او ع الاقل تسمع ما لديه
واخيرا ياليت لو نطبق اسلوب الحوار في كل حواراتنا وايضا نجعل شعارنا الاختلاف لا يفسد للود قضية ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
دمتم بخير
تحياتي للجميع
الطبيب السعودي September 18th, 2011, 12:59 PM
7 "
September 17th, 2011, 05:42 PM
:: الجاهل ::
لا شك إنك متى حاورت جاهلاً
ظن لجهله أن الحق معه وحصل له ضرر تكون أنت سببه
فقد قال تعالى { وأعرض عن الجاهلين }
و للأسف منهم كثير ...
:: السفيه ::
ليس من الحكمة أن تحاور السفهاء
لأن السفيه لا رشد في أقواله ولا أفعاله
فكيف يرجى تلمس الحق في محاورته ومناظرته
و للأسف أيضا منهم كثير ....
:: الغضبان ::
عليك أخي المحاور أن تسكت إذا غضب من تحاور
حتى تهدأ أعصابه وتبرد مشاعر الغضب
وتسكن إضطرابات النفس
فمتى واجهته وهو بهذا الحال كنت كعاقل واجه مجنوناً ...
:: الثقيل ::
إذا رأيت محاورك لا يحسن الحوار فيفيدك
ولا الإستماع فيستفيد منك
فإياك وإياه...
:: المتعنت ::
والمتعنت قد يكون أحد الرجلين
إما جاهل جهل مركب
أو أحمق لئيم لا دواء له إلا بالإعراض عنه
فإنه إن وافقته خالفك
وإن خالفته عارضك
وإن أكرمته أهانك
وإن أهنته أكرمك
وإن تبسمت له كشر لك
وإن حلمت عنه جهل عليك
وإن جهلت عليه حلم عنك ...
:: المبتدع ::
وهذا الصنف لا يعرفه إلا من أتاه الله الحكمة والبصيرة
بحال البدع وأهلها
فلا بد التفقه في هذا المقام
فكم من أشخاص استعمل الحوار معهم
فلم يحصد غير الأحقاد والشنآن ....
أما صفات المحاور فهي:
حسن الخلق .. الصبر .. بسط الوجه .. التواضع
الهدوء الرحمة بالخصم .. الصدق .. الإنصاف
الرفق .. الحلم .. الأناة
منقول