كان المجتمع السعودي في الثمانينات الميلادية صورة رائعة من التلاحم الاسري.,
كان الجد والجدة والاب والام والابناء وقد يكون الاعمام والعمات تحت سقف واحد في جو تكافلي فريد من المحبة الود والإخاء.
وبعد تولد زمن مايسمى بالطفرة ، حدثت انفجارات أو تفجيرات اجتماعية عدة.
ظهر التفكك الاسري وبدأ بالظهور حتى أصبح ظاهرة اجتماعية ثم صار عادة لدى المجتمع.
فأصبح كل متزوج أو متزوجة يريد الحياة في استقلالية تامة بعيدا عن الوالدين أو الاخوة ـ ومن حقهم ــ .
ومع هذا الانفراد الزوجي تظهر مشكلة الوحدة الاجتماعية المنزلية ولاسيما مع عمل الزوج " الاب " واللهث خلف الحياة المادية وتزداد صعوبة في عمل الزوجه " الام" ، مما يجعل من عملهما سارقا لكثير من الوقت على حساب أبنائهما.
فتزداد الهوة وتكبر الفجوة بين الاباء والابناء وخصوصا إذا كان الوالدان غير متعلمين.
7 " كان الجد والجدة والاب والام والابناء وقد يكون الاعمام والعمات تحت سقف واحد في جو تكافلي فريد من المحبة الود والإخاء.
وبعد تولد زمن مايسمى بالطفرة ، حدثت انفجارات أو تفجيرات اجتماعية عدة.
ظهر التفكك الاسري وبدأ بالظهور حتى أصبح ظاهرة اجتماعية ثم صار عادة لدى المجتمع.
فأصبح كل متزوج أو متزوجة يريد الحياة في استقلالية تامة بعيدا عن الوالدين أو الاخوة ـ ومن حقهم ــ .
ومع هذا الانفراد الزوجي تظهر مشكلة الوحدة الاجتماعية المنزلية ولاسيما مع عمل الزوج " الاب " واللهث خلف الحياة المادية وتزداد صعوبة في عمل الزوجه " الام" ، مما يجعل من عملهما سارقا لكثير من الوقت على حساب أبنائهما.
فتزداد الهوة وتكبر الفجوة بين الاباء والابناء وخصوصا إذا كان الوالدان غير متعلمين.
December 22nd, 2007, 11:40 AM