الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

دموع اخوانك تجدها هنا(اخبار .صور .تقارير)

دموع اخوانك تجدها هنا(اخبار .صور .تقارير)


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6243 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. غزة، نيويورك- وكالات

    أفاد شهود عيان فلسطينيون 23-1-2008 أن آلاف الفلسطينيين عبروا من قطاع غزة صباح الأربعاء إلى الأراضي المصرية بعد إزالة جزء من الجدار الاسمنتي على الحدود بين مصر وقطاع غزة.

    وأوضح الشهود أن الأمن المصري الموجود في الجهة المصرية من الحدود "لم يتدخل ازاء اندفاع المواطنين الفلسطينيين"، وكان شهود عيان ذكروا أن فلسطينيين مسلحين فجروا خمس قنابل على الأقل على الحدود بين قطاع غزة ومصر ليل الثلاثاء الاربعاء ما احدث ثغرات كبيرة فيه.

    ويوم الثلاثاء اشتبك عشرات المحتجين الفلسطينيين مع الشرطة المصرية في محاولة لشق طريقهم الى مصر.

    وقال السكان إن أعضاء في حركة حماس ولجان المقاومة الشعبية كانوا بين المسلحين الذين نسفوا الجدار الحدودي.

    ونفى سامي ابو زهري المسؤول في حماس أن حماس كانت ضالعة فيما حدث واستدرك بقوله "كان من المستحيل منع نسف الحدود" الذي كان تعبيرا عن الضغوط الشديدة على الفلسطينيين تحت الحصار في غزة.

    من جهة أخرى أجل مجلس الأمن الدولي الذي عقد الثلاثاء جلسة طارئة لبحث الأزمة الإنسانية في قطاع غزة الناشئة عن الحصار الذي تفرضه إسرائيل، مشاوراته وسيجتمع مجددا اليوم الأربعاء.

    وقال سفير ليبيا جاد الله الطلحي الذي يتولى الرئاسة الدورية لمجلس الأمن إن الأعضاء يرغبون في استشارة عواصمهم قبل التصويت على البيان غير الملزم الذي تتطلب الموافقة عليه اجماع الاعضاء الـ15 في المجلس. وأوضح الطلحي أن "معظم السفراء وافقوا على مشروع البيان كقاعدة للبحث".

    ويحث البيان إسرائيل أيضا على "احترام واجباتها حيال القانون الدولي ومن بينها القوانين الإنسانية وان توقف فورا جميع إجراءاتها والأعمال غير الشرعية التي تقوم بها ضد المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة".

    ولكن الدبلوماسيين الغربيين اوضحوا انهم يدعمون أيضا تضمين البيان طلبا بوقف إطلاق الصواريخ على الأراضي الإسرائيلية من قطاع غزة.

    واعتبر سفير الولايات المتحدة زلماي خليل زاد أن مشروع البيان الحالي "غير مقبول". وقال "لا يتحدث عن الهجمات بالصواريخ على إسرائيليين أبرياء".

    أما نظيره الفرنسي جان موريس ريبير فاعتبر أيضا أن النص يجب أن "يعدل كي يأخذ بالاعتبار جميع الجوانب المتعلقة بتدهور الوضع في غزة".


    نصرك يارب العالميــــــــن ..... ياقوي ياعزيز يامهيمن سبحانك لا اله الا انت اذا اردت شيء فإنما تقول كن فيكون .....
    7 "
  2. بسم الله الرحمن الرحيم
    ((إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون))
    والله لايحزنني قتل رجل أو شاب أو طفل أو امرأة في فلسطين
    لأنهم شهداء عند الله ، نحسبهم كذلك والله حسيبهم.
    ولكن المؤلم موقف الدول العربية خاصة والإسلامية عامة
    من الوقوف المتفرج في حال هذا الشعب المظلوم.
    عندما طالب النصارى في تيمور الشرقية بالإنفصال عن إندونيسيا
    هبت لها كل الدول الغربية ( النصرانية) لنجدتها وعزلها.
    وعندما طالب المسلمون في الشيشان الإقليم المسلم بالإنفصال عن دولة الإلحاد
    قامت الدول الغربية بدعم روسيا على ماتسميه الحرب ضد الأصوليين الإسلاميين.
    وهاهي غزة بنفس المصير
    وللأسف أن السلطة الفلسطينية لازالت الرؤية لديها معتمة
    فهي لم تفرق بين الأخ والعدو
    تقول " حماس هي السبب والفلسطينيون الذين انتخبوها هم السبب"
    تباً للكراسي كم رمدت من عيون...
    7 "
  3. بسم الله الرحمن الرحيم {وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ } تقبل الله شهدائنا و ادخلهم فسيح جنانه و الحقنا الله بهم .. وما بعض العملاء في فلسطين إلا كما قال جل و علا في كتابه العزيز {فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةٌ فَعَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ) و بمشيئة الله سيندمون و يندم من يمشون في ركبهم..ويرهنون النصر بالمحادثات مع المحتل ..لكم الله يا أهل فلسطين .. فحسبكم الله و نعم الوكيل
    7 "
  4. واشنطن تعرقل صدور بيان أممي ينتقد حصار غزة

    مجلس الأمن فشل في إصدار بيان يدين إسرائيل بسبب الضغوط الأميركية (الفرنسية-أرشيف)


    منعت الولايات المتحدة إصدار بيان من مجلس الأمن الدولي ينتقد إسرائيل على خلفية الحصار المشدد على غزة, وسط تحذيرات من انهيار كامل للبنية التحتية بالقطاع.

    ووصف السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة زلماي خليل زاد البيان الذي اقترحته المجموعة العربية بأنه "غير مقبول"، وقال إن البيان المقترح "لا يعتبر إطلاق الصواريخ من جانب الفلسطينيين على إسرائيل السبب الحقيقي لتصعيد الوضع".

    وأشار خليل زاد إلى أن الولايات المتحدة لم تكن الوحيدة التي عارضت البيان, وأضاف أن بلدانا أخرى لم يسمها تشارك واشنطن نفس الرأي.

    وفي وقت سابق عبرت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس عن قلقها, وقالت للصحفيين في برلين "إن أحدا لا يريد أن يعاني سكان غزة الأبرياء", مشيرة إلى أنها طلبت من إسرائيل الحيلولة دون حدوث أزمة إنسانية.

    من جهته ألقى لين باسكوي الأمين العام المساعد للأمم المتحدة للشؤون السياسية باللائمة على الجانبين في تصعيد الوضع في قطاع غزة.

    وناشد باسكوي إسرائيل الالتزام بالقانون الإنساني الدولي الذي يحمي المدنيين في مناطق الحروب وقال إن واردات قطاع غزة تراجعت بنسبة 77% منذ إغلاق المعابر المؤدية للقطاع وإن صادراته انهارت بشكل شبه تام.

    وكان الرئيس الحالي لمجلس الأمن السفير الليبي لدى الأمم المتحدة جاد الله الطلحي قد أعد بيانا عبر فيه عن "قلق مجلس الأمن البالغ" بشأن حصار قطاع غزة من قبل إسرائيل.

    وطالب البيان الذي عارضته واشنطن الحكومة الإسرائيلية "بالتوقف الفوري عن إجراءاتها وممارساتها غير المشروعة ضد السكان المدنيين". وإلى جانب التعبير عن "القلق العميق" بشأن الوضع في غزة يدعو مشروع البيان إسرائيل إلى ضمان تدفق المساعدات إلى غزة لكنه لا يتضمن إشارة للهجمات الصاروخية ضد إسرائيل.

    ونقلت رويترز عن دبلوماسيين غربيين لم تسمهم أن "النص يحتاج إلى مراجعة ليصبح أكثر توازنا".

    ومن المقرر أن يعقد المجلس مشاورات إضافية اليوم الأربعاء فيما قال رئيس المجلس جاد الله الطلحي إن الأعضاء يرغبون باستشارة عواصمهم قبل التصويت على النص غير الملزم الذي تتطلب الموافقة عليه إجماع الأعضاء الـ15 في المجلس. أوضح الطلحي أن "معظم السفراء وافقوا على مشروع البيان باعتباره قاعدة للبحث".

    اتهامات متبادلة
    من ناحية أخرى اعتبر رياض منصور المراقب الفلسطيني الدائم في الأمم المتحدة أمام مجلس الأمن أن الوضع الحالي "لا يمكن الدفاع عنه على الإطلاق", وقال إنه لا يمكن تحمل ذلك الأمر أو قبوله من الناحية الأخلاقية.

    كما اتهم منصور إسرائيل بالسعي لخلق كارثة إنسانية من خلال ما أسماها "سياسة حافة الهاوية" وكذلك "تصعيد المخاوف والتوتر والتحريض والاستفزاز وتغذية دائرة العنف".


    إسرائيل استأنفت إمداد غزة جزئيا بالوقود (الفرنسية)

    في المقابل رفض المندوب الإسرائيلي جلعاد كوهين اتهامات منصور, معتبرا أن إسرائيل لم تخالف القانون الدولي.

    وقال كوهين إن واجب أي دولة أن تؤمن حياة شعبها في مواجهة ما أسماه العنف والإرهاب. ووجه المندوب الإسرائيلي تساؤلا لأعضاء المجلس بشأن ما يمكن فعله لو تعرضت عواصم بلادهم لهجوم وإطلاق نار.

    من جهته قال السفير البريطاني جون سورز إن بريطانيا "تتفهم حاجة إسرائيل للدفاع عن نفسها" ضد الهجمات، لكنه حث على إعادة فتح المعابر الحدودية. واعتبر أنه من غير المقبول أن ترد إسرائيل على الهجمات "بتصرف يتسبب في معاناة السكان المدنيين".

    في هذه الأثناء شدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس على أنه سيواصل التحرك نحو محادثات السلام مع إسرائيل, وقال إن "الجهود ستتواصل من أجل فك الحصار بالكامل". كما اعتبر مجددا أن "إطلاق الصواريخ من غزة على إسرائيل مسألة عبثية".

    أزمة الكهرباء
    من جهة ثانية استأنفت إسرائيل أمس إمداد محطة الكهرباء الرئيسية بقطاع غزة بالوقود, فيما دخلت إلى القطاع 13 شاحنة محملة بأغذية وأدوية من بين 50 وافقت إسرائيل عليها. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية أري مايكل إن بقية الشاحنات ستعبر خلال الأيام القادمة.

    واعتبر جون غينغ مدير مكتب غزة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" السماح بدخول بعض الإمدادات خطوة أولى لكنه قال إنها غير كافية لتجنب كارثة إنسانية.

    كما دعا المسؤول الأممي إلى فتح المعابر وقال إن كارثة أخرى تنتظر غزة, "إذا لم توافق إسرائيل على فتح المعابر لتواصل المساعدات بشكل دائم".

    وحذرت ناطقة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر من خطر "انهيار كامل" للبنى التحتية لقطاع غزة.


    عشرات الفلسطينيات اقتحمن معبر رفح (الفرنسية)

    وقالت الناطقة دوروثيا كريميتساس إن الإجراءات التي اتخذت "لها كلفة إنسانية كبرى وقد طلبنا من إسرائيل أن ترفع فورا كل الإجراءات الانتقامية".

    كما أبدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) مخاوف مماثلة, فيما عبرت منظمة الصحة العالمية في بيان عن "قلق شديد" للانقطاع المتكرر للكهرباء وعدم كفاية الكهرباء التي تنتجها المولدات الموجودة في المستشفيات.

    وكان عشرات المحتجين الفلسطينيين قد اقتحموا معبر رفح الحدودي مع مصر في دفعتين أمس الثلاثاء متجاوزين قوات الأمن المصرية التي استخدمت مدفع مياه لتفريق نحو 400 متظاهر على الجانب الفلسطيني.

    وطالب المحتجون بإعادة فتح معبر رفح الذي ظل مغلقا معظم الوقت منذ يونيو/ حزيران ورددوا شعارات تشيد بحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ورئيس الحكومة المقالة إسماعيل هنية.

    وذكرت مصادر الشرطة في تصريحات نقلتها رويترز أن نحو 10 من عناصر الأمن المصريين أصيبوا خلال التدافع ونتيجة إلقاء الحجارة عليهم
    7 "
  5. عشية انعقاد مجلس الأمن

    واشنطن تربط الاحتياجات الإنسانية لغزة بالأمن الإسرائيلي





    استبقت الولايات المتحدة جلسة مجلس الأمن الدولي المقررة اليوم الخميس بتحميل حركة حماس مسؤولية الأوضاع في قطاع غزة معتبرة أن الاحتياجات الإنسانية لسكان القطاع تتساوى من حيث الأهمية مع الاحتياجات الأمنية لإسرائيل.

    ويعقد مجلس الأمن الدولي اليوم الخميس اجتماعا جديدا يفترض أن تعلن واشنطن أثناءه موقفها من نص إعلان رئاسي يدعو لإنهاء الحصار الإسرائيلي لقطاع غزة ووقف إطلاق الصواريخ على إسرائيل



    وجاء الإعلان عن الجلسة الجديدة على لسان المندوب الليبي جاد الله الطلحي –الذي تتولى بلاده الرئاسة الدورية لمجلس الأمن- بعد أن أكد في تصريح له أمس الأربعاء أن الدول الأعضاء وافقت على نص معدل للبيان.

    وفي هذا الإطار قالت مصادر دبلوماسية أن البعثة الأميركية لدى الأمم المتحدة تجري مشاوراتها للحصول على توجيهات قبل عقد الاجتماع لاسيما في إطار التأكيد على أن الحصار الإسرائيلي على غزة يأتي تنفيذا لحقها في الدفاع عن نفسها أمام الصواريخ الفلسطينية وضرورة أن يأخد مجلس الأمن هذه النقطة بعين الاعتبار.



    وزيرة الخارجية (العجوز الشمطاء)
    واستبقت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس الاجتماع المنتظر لمجلس الأمن الدولي بالقول -في تصريح لها من مؤتمر منتدى الاقتصاد العالمي في دافوس بسويسرا- أنها مع الاستقرار والأمن في المنطقة لكن "الأهم تلبية الاحتياجات الأمنية الإسرائيلية والاحتيجات الإنسانية لسكان غزة".

    كذلك حملت لمتحدثة باسم البيت الأبيض دانا بيرينو حركة حماس مسؤولية الوضع في غزة.



    خليل زاد اعتبر نص البيان غير مقبول (الفرنسية-أرشيف)

    وتأتي تصريحات رايس استكمالا للموقف الأميركي الذي عرقل صدور بيان لمجلس الأمن الدولي بخصوص الأوضاع في غزة برفضه البيان المقدم وذلك لعدم تضمينه أي إشارة إلى الصواريخ التي تطلقها المقاومة الفلسطينية من غزة على إسرائيل.

    وكان نص البيان الأول الذي تقدمت به ليبيا يوم الثلاثاء الماضي يدعو إسرائيل إلى إنهاء الحصار وضمان "وصول المساعدة الإنسانية الى السكان الفلسطينيين بدون عقبات.



    الصيغة المعدلة
    فيما تنص الصيغة المعدلة من الإعلان الرئاسي على "وقف فوري لكل أعمال العنف" في غزة وجنوب إسرائيل بما في ذلك إطلاق الصواريخ، وكل الإجراءات المخالفة للقانون الدولي والتي تعرض المدنيين للخطر"، في إشارة إلى الحصار الذي تفرضه إسرائيل على غزة منذ 17 يناير/كانون الثاني.
    ويشير النص إلى أن المجلس أخذ علما بقرار إسرائيل تعليق إغلاق المعابر في غزة ويعد لتنفيذه بالكامل.

    وكان مجلس الخبراء عقد أمس الأربعاء اجتماعا مغلقا للتوصل إلى تسوية بشأن مضمون النص وسط تهديدات من أطراف عربية ودولية بتنبي قرار بدلا من إعلان ونقل المسألة إلى الجمعية العمومية، إذا ما تمسكت الولايات المتحدة بموقفها المعرقل.

    يشار إلى أن السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة زلماي خليل زاد اعتبر أمس الأربعاء أن مشروع البيان "غير مقبول لانه "لا يتحدث عن الهجمات بالصواريخ على إسرائيليين أبرياء" في إشارة إلى النسخة غير المعدلة من نص البيان الأصلي.

    أما الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون فقد شدد أمس الأربعاء -في تصريحات له من جنيف- على وقف إطلاق الصواريخ على إسرائيل من قطاع غزة، وطالب الحكومة الإسرائيلية بوقف العقوبة الجماعية التي تفرضها بحق القطاع.

    وكشف أنه طالب رئيس الحكومة الإسرائيلية إيهود أولمرت بتخفيف القيود المفروضة على القطاع والسماح بدخول كميات كافية من الوقود إليه.



    نيكولاس بيرنز (رويترز)

    من جهة أخرى قال توم كايسي نائب المتحدث باسم الخارجية الأميركية إن مساعد وزيرة الخارجية ديفد وولش أبلغ السفير المصري في واشنطن نبيل فهمي قلق بلاده من تطورات الأوضاع في معبر رفح بين قطاع غزة ومصر.






    جولة شرق أوسطية
    وفي شأن متصل أعلنت وزارة الخارجية الأميركية في بيان رسمي صدر أمس أن مساعد وزيرة الخارجية للشؤون السياسية نيكولاس بيرنز بدأ جولة تستمر ثلاثة أيام في الشرق الأوسط.

    وقال البيان إن بيرنز سيجري أثناء جولته التي تستمر من 23 إلى 25 يناير/كانون الثاني محادثات مع المسؤولين الإسرائيليين تتناول العلاقات الإستراتيجية، والبرنامج النووي الإيراني، وسلاح حزب الله اللبناني.

    وأضاف أن بيرنز ونائب رئيس الوزراء الإسرائيلي شاؤول موفاز سيجريان اليوم الخميس "جولة أخرى من الحوار الاستراتيجي الأميركي الإسرائيلي"، موضحا أن الجولة الأخيرة من هذه المحادثات أجريت في نوفمير/تشرين الثاني الماضي قبل مؤتمر أنابوليس.

    كما يلتقي بيرنز في وقت لاحق أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ياسر عبد ربه وأكرم هنية المستشار السياسي لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ويزور مقار وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في القدس
    .
    .
    .
    .


    اللهم فرج كرب المسلمين في كل مكان.

    اللهم انصر من نصر المسلمين و اخذل من خذل المسلمين.

    اللهم من أراد بالاسلام و المسلمين كيدا فاجعل تدبيره تدميره
    7 "
3 من 4 صفحة 3 من 4 ... 234
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.