مبتعث مجتهد Senior Member
السعودية
ronaldo9 , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى السعودية
, تخصصى saudia airlines staff
, بجامعة INFORMATICS (Diplom)
- INFORMATICS (Diplom)
- saudia airlines staff
- ذكر
- ------------, -------------
- السعودية
- Sep 2007
المزيدl January 22nd, 2008, 01:49 PM
January 22nd, 2008, 01:49 PM
وكان العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز أكد في أكثر من مناسبة: أنه يؤيد الإصلاحات بما في ذلك رفع الحظر المفروض على قيادة المرأة للسيارات، لكن حين يتقبلها "المجتمع".
ومن جهته، قال عبد العزيز بن سلامة، نائب وزير الثقافة والإعلام، للصحيفة إن الحظر الحالي المفروض على قيادة النساء للسيارات مرجعه "الجدل الاجتماعي المثار حول القضية ورفض قطاعات كبيرة من المجتمع" للخطوة.
وفي إشارة إلى الضغوط الاجتماعية في هذا الصدد، قال سلامة إن "والدتي مثلا ترفض قيام أختي بقيادة السيارة"، غير أنه أوضح أن معارضة بعض فئات المجتمع لقيادة النساء للسيارات لا يجب أن تؤدي إلى فرض حظر على السلوك بحد ذاته.
وأضاف سلامة أن "التغيير قادم في الطريق"، وأن "النظرة العادلة للقضية تقتضي السماح للنساء بالقيادة".
ومن ناحية أخرى، أكد محمد آل زلفة، عضو مجلس الشورى السعودي، أن مراجعة الحظر على قيادة النساء للسيارات يعد جزءا من الاستراتيجية "الذكية" للعاهل السعودي، موضحا أن هناك من "عارضوا بشدة الخطوة لدى إثارتها، ولكن معارضتهم تخمد حاليا شيئا فشيئا".
وكان مسؤولون في المملكة أكدوا أكثر من مرة أن عدم صدور قرار بالسماح للمرأة بقيادة السيارة يرجع بصورة أساسية إلى أن الفكرة لا تحظى بتأييد غالبية الشعب السعودي المحافظ على عاداته القبلية. ورغم أن النساء لم يقدن سيارات في المملكة منذ تأسيسها عام 1932 إلا أن الحظر لم يتخذ شكلا قانونيا إلا في العام 1991 حينما قامت 47 امرأة بكسر هذا التقليد وقدن قافلة من السيارات بصحبة أسرهن الأمر الذي أدى إلى جدل واسع.
وذكرت الصحيفة البريطانية أن المنتقدين لرفع الحظر عن قيادة النساء للسيارات يقولون إن السماح للمرأة السعودية بالقيادة سيكون الخطوة الأولى لتآكل تقاليد المجتمع السعودي، حيث أن القيادة تستلزم من المرأة تغيير العباءة التقليدية حتى تصبح قادرة على الرؤية بوضوح من خلف عجلة القيادة.
وقالت أيضا إن هؤلاء يرون أن السماح للنساء بالقيادة "لن يجلب إلا الرذيلة التي تتمثل في الاختلاط بين الجنسين والاغواءات وتلطيخ سمعة النساء المسلمات، وهو ما يفوق المنافع التي ستجلبها القيادة".
وكانت هيئة كبار العلماء نشرت عام 1990 فتوى تعارض قيادة المرأة للسيارة باعتبار أنها تؤدي إلى عدد من المفاسد، منها "الخلوة المحرمة بالمرأة، والسفور والاختلاط بالرجال من دون حذر، وارتكاب المحظور الذي من أجله حرمت هذه الأمور".
وتصاعدت مطالبات النساء السعوديات مؤخرا بإلغاء الحظر على قيادة السيارات.
وأعلن مصدر في مدرسة لتعليم قيادة السيارات بجدة العام الماضي أن المدرسة تستقبل نحو 20 طلبًا من نساء سعوديات شهريًّا للتدريب على قيادة السيارة الممنوعة في المملكة؛ وذلك للحصول على رخصة دولية لاستخدامها عند السفر إلى الخارج، أو انتظارًا للسماح لهن بالقيادة داخل السعودية.
المصدر شكرا على الطرح.
نشرت صحيفة الوطن أن هناك عشرين سيدة من سيدات جدة قد قدمن طلب لمناقشة موضوع قيادة المرأة للسيارة لطرحه في الحوار الوطني.
وسواء نوقش الموضوع أو لم يناقش هناك أمور يجب أن تؤخذ بالحسبان:
- لايحق لسيدة أو مجموعة سيدات تجمعن في مجلس وطرأ لهن موضوع القيادة وتبنينه أن يتحدثن نيابة عن نساء المجتمع بأكلمه.
- إذا أقدمت نساء المجتمع على انتخاب مجموعة نسوية للتحدث عن همومها واحتياجاتها ، فإنه ينبغي على المجموعة طرح جدول أعمال لمناقشة الجدول وماهيته ، من قبل نساء المجتمع .
- إذا تقدمت مجموعة نسوية بمطالبات تهم الطبقة النسوية في المجتمع ، دون الرجوع إلى الطبقة ذاتها ، وإبداء آراها ، فإن هذا مخالف لأسس الديموقراطية ، ويتعبر إقصاء لآراء الطرف الآخر ، أو تمييعها.
- تكوين لجان مشكلة من قطاعات الداخلية ( لمراعاة السلامة الأمنية والمرورية ) والشئون الأجتماعية ( لدراسة سلبيات وإيجابيات الموضوع على الأسرة المجتمية ) والشئون الأسلامية والأوقاف ( لدراسة سلامة الموضوع الشرعية بكافة نواحيه ) واشراك مؤسسات المجتمع ذات العلاقة ، للخروج بتوصيات وقرارات تفيد المجتمع وتزيده تقدما لا رجعة للوراء.
ذو الشــيـبـه الـقـهـدلـي January 22nd, 2008, 02:17 PM
7 " بل يحق لنا كمواطنات نشارك في بناء الوطن ولنا ظروف واوضاع مختلفه ومن واجب الدوله تيسي حقنا في القياده اسوة بالرجل او توفر لكل امرأه عامله او مطلقه او ارمله سائق على حساب الدوله
منارات January 22nd, 2008, 04:47 PM
7 " منارات صح لسانك
لكن ما ادري وين هالمدرسه اللي تعطي رخصه قياده دوليه؟ عشان اروح اتعلم عندهم
شروق الغد January 22nd, 2008, 05:26 PM
7 " السلام عليكم ..
كل اللي أقدر أقوله ... يااااااا كثر الشباب اللي بيجنبو أول ما وحدة يبنشر كفرها ولا تسخن سيارتها ولا تتعطل ..
وكلو كوم والحوادث كوم .. ياما ناس راح تسامح و تتنازل عشان خاطر عيون ..
ما أقول الا الله يستر على وطني الإسلامي الحبيب .. الجري والسعي وراء التحرر قاتلنا ..
أنا من سكان جدة .. والمواكب والمصايب منتشرة بشكل رهيب .. الشباب ما يلمحوا سيارة فيها بنات الا و حاوطوها.. وأحياناً توصل لحد الاختطاف .. لا .. هذا و معاهم سواق و أحياناً أخ صغير .. فما بالك لما تكون البنت سايقة لوحدها ؟ الله يستر ..
لا .. وشغلة المرور و المخالفات شي ثاني تماماً .. يعني وحدة مسرعة و وقفها شرطي .. هل تدلع عليه عشان يتركها ؟ ولا راح يكون في شرطيات مرور ؟ طيب اذا مافي شرطية قريبة ايش راح يسير؟ غير انو تعيين نظام مرور نساءي موضوع آخر بحاله ..
والله العظيم انكم في غفلة ..
من جد شي يفور الدم ..
صدّام أمامي January 22nd, 2008, 08:13 PM
7 "
January 22nd, 2008, 01:49 PM
وكان العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز أكد في أكثر من مناسبة: أنه يؤيد الإصلاحات بما في ذلك رفع الحظر المفروض على قيادة المرأة للسيارات، لكن حين يتقبلها "المجتمع".ومن جهته، قال عبد العزيز بن سلامة، نائب وزير الثقافة والإعلام، للصحيفة إن الحظر الحالي المفروض على قيادة النساء للسيارات مرجعه "الجدل الاجتماعي المثار حول القضية ورفض قطاعات كبيرة من المجتمع" للخطوة.
وفي إشارة إلى الضغوط الاجتماعية في هذا الصدد، قال سلامة إن "والدتي مثلا ترفض قيام أختي بقيادة السيارة"، غير أنه أوضح أن معارضة بعض فئات المجتمع لقيادة النساء للسيارات لا يجب أن تؤدي إلى فرض حظر على السلوك بحد ذاته.
وأضاف سلامة أن "التغيير قادم في الطريق"، وأن "النظرة العادلة للقضية تقتضي السماح للنساء بالقيادة".
ومن ناحية أخرى، أكد محمد آل زلفة، عضو مجلس الشورى السعودي، أن مراجعة الحظر على قيادة النساء للسيارات يعد جزءا من الاستراتيجية "الذكية" للعاهل السعودي، موضحا أن هناك من "عارضوا بشدة الخطوة لدى إثارتها، ولكن معارضتهم تخمد حاليا شيئا فشيئا".
وكان مسؤولون في المملكة أكدوا أكثر من مرة أن عدم صدور قرار بالسماح للمرأة بقيادة السيارة يرجع بصورة أساسية إلى أن الفكرة لا تحظى بتأييد غالبية الشعب السعودي المحافظ على عاداته القبلية. ورغم أن النساء لم يقدن سيارات في المملكة منذ تأسيسها عام 1932 إلا أن الحظر لم يتخذ شكلا قانونيا إلا في العام 1991 حينما قامت 47 امرأة بكسر هذا التقليد وقدن قافلة من السيارات بصحبة أسرهن الأمر الذي أدى إلى جدل واسع.
وذكرت الصحيفة البريطانية أن المنتقدين لرفع الحظر عن قيادة النساء للسيارات يقولون إن السماح للمرأة السعودية بالقيادة سيكون الخطوة الأولى لتآكل تقاليد المجتمع السعودي، حيث أن القيادة تستلزم من المرأة تغيير العباءة التقليدية حتى تصبح قادرة على الرؤية بوضوح من خلف عجلة القيادة.
وقالت أيضا إن هؤلاء يرون أن السماح للنساء بالقيادة "لن يجلب إلا الرذيلة التي تتمثل في الاختلاط بين الجنسين والاغواءات وتلطيخ سمعة النساء المسلمات، وهو ما يفوق المنافع التي ستجلبها القيادة".
وكانت هيئة كبار العلماء نشرت عام 1990 فتوى تعارض قيادة المرأة للسيارة باعتبار أنها تؤدي إلى عدد من المفاسد، منها "الخلوة المحرمة بالمرأة، والسفور والاختلاط بالرجال من دون حذر، وارتكاب المحظور الذي من أجله حرمت هذه الأمور".
وتصاعدت مطالبات النساء السعوديات مؤخرا بإلغاء الحظر على قيادة السيارات.
وأعلن مصدر في مدرسة لتعليم قيادة السيارات بجدة العام الماضي أن المدرسة تستقبل نحو 20 طلبًا من نساء سعوديات شهريًّا للتدريب على قيادة السيارة الممنوعة في المملكة؛ وذلك للحصول على رخصة دولية لاستخدامها عند السفر إلى الخارج، أو انتظارًا للسماح لهن بالقيادة داخل السعودية.
المصدر