اللجنة التطويرية
الولايات المتحدة الأمريكية
سلين , أنثى. اللجنة التطويرية. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى مازال العمل قائماً لتحقيق الهدف المنشود......!!
, بجامعة كلية المجتمع بالقطيف..
- كلية المجتمع بالقطيف..
- مازال العمل قائماً لتحقيق الهدف المنشود......!!
- أنثى
- صفوى الحبيبة كيف أنساكِ.., مدينة المصطفى محمد (ص)..
- السعودية
- Jul 2007
المزيدl March 24th, 2008, 11:59 PM
الخامنئي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما عرفتهــ
saad.M March 25th, 2008, 11:59 AM
7 " ياأختي على ماسمعت وعرفت وفهمت ومما استأثرت به الكتب الشريف من أقوال النبي صلى الله عليه وسلم ووما عرفنا من علمائنا الاجلاء انه لايجوز الاحتفال بالمولد النبوي وانه بدعه مبتدعه
ابوجبل March 25th, 2008, 04:48 PM
7 " حب رسول الله شيء جميل جداً ..
بل هو واجب .. "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب اليه من ولده ووالده و الناس أجمعين" .. و "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب اليه من نفسه" ..
ولكن السؤال .. و مربط الفرس هنا هو ... كيفية اظهار هذا الحب ..
الاحتفال بالمولد النبوي بدعة .. لا ينبغي على المؤمن المشاركة بها .. وهو سدٌ للذرائع .. وتجنب قوله صلى الله عليه و سلم "لا تطروني كما اطرت النصارى عيسى ابن مريم" ..
هناك وسائل كثيرة نستطيع بها اظهار الحب الحقيقي للرسول صلى الله عليه وسلم ..
أهمها .. اتباع سنته حق الاتباع ..
مطابقة خُلُقه صلى الله عليه وسلم ..
الاكثار من الصلاة و السلام عليه ..
أما تقديس يوم ميلاده فهذا لا ينبغي ..
كلنا نعرف من هم الصوفية .. وما هو التصوف الجائز و التصوف الغير جائز ..
أما التصوف الجائز فهو كما ذكرت من اتباع سنته ..
و التصوف الغير جائز هو التصوف المعروف عنه اليوم .. من احتفالات بالمواليد اللتي يتخللها الاختلاط و الرقص و الدعاء و التوسل بالرسول صلى الله عليه و سلم .. وهذا من الشركيات و العياذ بالله ..
الله يجيرنا و اياكم من كل هذه البدع ..
وجزى الله الكاتبة عنا كل خير ..
صدّام أمامي March 25th, 2008, 06:14 PM
7 " حكم الاحتفال بالموالد النبوية وغيرها
القسم : إملاءات > رسائل
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه .
أما بعد: فقد تكرر السؤال من كثير عن حكم الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم، والقيام له في أثناء ذلك، وإلقاء السلام عليه، وغير ذلك مما يفعل في الموالد .
والجواب أن يقال: لا يجوز الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم ولا غيره ؛ لأن ذلك من البدع المحدثة في الدين؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعله، ولا خلفاؤه الراشدون، ولا غيرهم من الصحابة رضوان الله عليهم، ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة، وهم أعلم الناس بالسنة، وأكمل حبا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ومتابعة لشرعه ممن بعدهم، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)) أي: مردود عليه، وقال في حديث آخر: ((عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة)).
ففي هذين الحديثين تحذير شديد من إحداث البدع، والعمل بها، وقد قال سبحانه وتعالى في كتابه المبين: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا}[1] وقال عز وجل {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}[2] وقال سبحانه {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا}[3] وقال تعالى: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}[4]
وقال تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِينًا}[5] والآيات في هذا المعنى كثيرة وإحداث مثل هذه الموالد يفهم منه أن الله سبحانه لم يكمل الدين لهذه الأمة، وأن الرسول عليه الصلاة والسلام لم يبلغ ما ينبغي للأمة أن تعمل به، حتى جاء هؤلاء المتأخرون فأحدثوا في شرع الله ما لم يأذن به، زاعمين أن ذلك مما يقربهم إلى الله، وهذا بلا شك فيه خطر عظيم، واعتراض على الله سبحانه وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم ، والله سبحانه قد أكمل لعباده الدين، وأتم عليهم النعمة.
والرسول صلى الله عليه وسلم علي قد بلغ البلاغ المبين، ولم يترك طريقا يوصل إلى الجنة، ويباعد من النار إلا بينه للأمة، كما ثبت في الحديث الصحيح عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما بعث الله من نبي إلا كان حقاً عليه أن يدل أمته على خير ما يعلمه لهم وينذرهم شر ما يعلمه لهم)) رواه مسلم في صحيحه.
ومعلوم أن نبينا صلى الله عليه وسلم هو أفضل الأنبياء وخاتمهم، وأكملهم بلاغاً ونصحاً، فلو كان الاحتفال بالموالد من الدين الذي يرضاه الله سبحانه لبينه الرسول صلى الله عليه وسلم للأمة، أو فعله في حياته، أو فعله أصحابه رضي الله عنهم، فلما لم يقع شيء من ذلك علم أنه ليس من الإسلام في شيء، بل هو من المحدثات التي حذر الرسول صلى الله عليه وسلم منها أمته، كما تقدم ذكر ذلك في الحديثين السابقين وقد جاء في معناهما أحاديث أخر، مثل قوله صلى الله عليه وسلم في خطبة الجمعة: ((أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلاله)) رواه الإمام مسلم في صحيحه.
والآيات والأحاديث في هذا الباب كثيرة، وقد صرح جماعة من العلماء بإنكار الموالد والتحذير منها، عملا بالأدلة المذكورة وغيرها، وخالف بعض المتأخرين فأجازها إذا لم تشتمل على شيء من المنكرات، كالغلو في رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكاختلاط النساء بالرجال، واستعمال آلات الملاهي، وغير ذلك مما ينكره الشرع المطهر، وظنوا أنها من البدع الحسنة.
والقاعدة الشرعية: رد ما تنازع فيه الناس إلى كتاب الله وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، كما قال الله عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيْلاً}[6] وقال تعالى: {وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ}[7]
وقد رددنا هذه المسألة وهي: الاحتفال بالموالد إلى كتاب الله سبحانه، فوجدناه يأمرنا باتباع الرسول صلى الله عليه وسلم فيما جاء به، ويحذرنا عما نهى عنه، ويخبرنا بأن الله سبحانه قد أكمل لهذه الأمة دينها، وليس هذا الاحتفال مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم فيكون ليس من الدين الذي أكمله الله لنا، وأمرنا باتباع الرسول فيه.
وقد رددنا ذلك- أيضا- إلى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم فلم نجد فيها أنه فعله، ولا أمر به، ولا فعله أصحابه رضي الله عنهم، فعلمنا بذلك أنه ليس من الدين، بل هو من البدع المحدثة، ومن التشبه بأهل الكتاب من اليهود والنصارى في أعيادهم، وبذلك يتضح لكل من له أدنى بصيرة ورغبة في الحق، وإنصاف في طلبه أن الاحتفال بالموالد ليس من دين الإسلام، بل هو من البدع المحدثات، التي أمر الله سبحانه ورسوله صلى الله عليه وسلم بتركها والحذر منها، ولا ينبغي للعاقل أن يغتر بكثرة من يفعله من الناس في سائر الأقطار، فإن الحق لا يعرف بكثرة الفاعلين، وإنما يعرف بالأدلة الشرعية، كما قال تعالى عن اليهود والنصارى: {وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلا مَنْ كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ}[8] وقال تعالى: {وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ}[9] الآية،
ثم إن غالب هذه الاحتفالات بالموالد- مع كونها بدعة لا تخلو من اشتمالها على منكرات أخرى، كاختلاط النساء بالرجال، واستعمال الأغاني والمعازف، وشرب المسكرات والمخدرات، وغير ذلك من الشرور، وقد يقع فيها ما هو أعظم من ذلك، وهو الشرك الأكبر، وذلك بالغلو في رسول الله صلى الله عليه وسلم أو غيره من الأولياء ودعائه والاستغاثة به، وطلبه المدد، واعتقاد أنه يعلم الغيب، ونحو ذلك من الأمور الكفرية التي يتعاطاها الكثير من الناس، حين احتفالهم بمولد النبي صلى الله عليه وسلم علي وغيره ممن يسمونهم بالأولياء وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إياكم والغلو في الدين فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين)) وقال عليه الصلاة والسلام: ((لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم إنما أنا عبد فقولوا عبد الله ورسوله)) خرجه البخاري في صحيحه، من حديث عمر رضي الله عنه. ومن العجائب والغرائب أن الكثير من الناس ينشط ويجتهد في حضور هذه الاحتفالات المبتدعة، ويدافع عنها، ويتخلف عما أوجب الله عليه من حضور الجمع والجماعات، ولا يرفع بذلك رأساَ، ولا يرى أنه أتى منكراً عظيماً، ولا شك أن ذلك من ضعف الإيمان وقلة البصيرة، وكثرة ما ران على القلوب من صنوف الذنوب والمعاصي، نسأل الله العافية لنا ولسائر المسلمين.
ومن ذلك: أن بعضهم يظن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يحضر المولد، ولهذا يقومون له محيين ومرحبين، وهذا من أعظم الباطل، وأقبح الجهل، فإن الرسول صلى الله عليه وسلم لا يخرج من قبره قبل يوم القيامة، ولا يتصل بأحد من الناس، ولا يحضر اجتماعهم، بل هو مقيم في قبره إلى يوم القيامة، وروحه في أعلى عليين عند ربه في دار الكرامة، كما قال الله تعالى في سورة المؤمنين: {ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ}[10] وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ((أنا أول من ينشق عنه القبر يوم القيامة وأنا أول شافع وأول مشفع)) عليه من ربه أفضل الصلاة والسلام، فهذه الآية الكريمة، والحديث الشريف، وما جاء في معناهما من الآيات والأحاديث، كلها تدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم وغيره من الأموات، إنما يخرجون من قبورهم يوم القيامة، وهذا أمر مجمع عليه بين علماء المسلمين ليس فيه نزاع بينهم، فينبغي لكل مسلم التنبه لهذه الأمور، والحذر مما أحدثه الجهال وأشباههم من البدع والخرافات التي ما أنزل الله بها من سلطان، والله المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا به.
أما الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم فهي من أفضل القربات، ومن الأعمال الصالحات، كما قال الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}[11] وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ((من صلى علي واحدة صلى الله عليه بها عشراً)) وهي مشروعة في جميع الأوقات، ومتأكدة في آخر كل صلاة، بل واجبة عند جمع من أهل العلم في التشهد الأخير من كل صلاة، وسنة مؤكدة في مواضع كثير منها ما بعد الأذان، وعند ذكره عليه الصلاة والسلام، وفي يوم الجمعة وليلتها، كما دلت على ذلك أحاديث كثيرة.
والله المسؤول أن يوفقنا وسائر المسلمين للفقه في دينه والثبات عليه، وأن يمن على الجميع بلزوم السنة، والحذر من البدعة، إنه جواد كريم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه
--------------------------------------------------------------------------------
[1]- الحشر الآية 7.
[2]- النور الآية 63.
[3]- الأحزاب الآية 21.
[4]- التوبة الآية 100.
[5]- المائدة الآية 3.
[6]- النساء الآية 59.
[7]- الشورى الآية 10.
[8]- البقرة الآية 111.
[9]- الأنعام الآية 116.
[10]- المؤمنون الآيتان 15-16.
[11]- الأحزاب الآية 56.
منقول من موقع ابن باز
zamil March 25th, 2008, 08:14 PM
7 "
March 24th, 2008, 11:59 PM
اللهم صلي على محمد وآل محمد وصحبه وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين..
يكفينا فخراً أننا من الأمة المرحومة..!!
بما أن غداً سيكون آخر يوم في اسبوع الوحدة الإسلامي..
الذي حدده السيد الخامنائي لتجنب الخلاف بين الطوائف الإسلامية جمعاء..
وذالك لاعتقاد البعض بأن المولد النبوي الشريف في الثاني عشر من الشهر الجاري والبعض الآخر ينفي هذا الكلام ويعتقد بأنه في السابع عشر منه..
فقد تقرر أن من أراد من المسلمين ان يحيي ذكرى ولادة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم فله أن يحيي هذه الذكرى الجميلة في هذه الخمسة الأيام (من 12 وحتى 17) من ربيع الأول..
وبما أني حضرت عدة برامج للإحياء أحببت أن أتحدث لكم عما حصل في أحدها..
كعادتي وصلت للبرنامج متأخرة..
وإذا بالفرقة الإنشادية تصدح بأصواتها الرائعة مرددة هذه الكلمات.. >> نقلت لكم بعضاً منها..
"صلاة الله.. سلام الله .... على طه رسول الله
صلاة الله.. سلام الله .... على يس حبيب الله
واستمرت أبيات القصيدة..
الهي سلم الأمة .... من الأهوال والغمة
الهي سلم الأمة .... من الأهوال والغمة"
وما كانت إلا لحظات حتى اعتلت فرقة أصداء الغدير المسرح لتطربنا بقصيدتها..
"الكون يشع أنوار ................من تذكرونه..
وبإسمه أسرار..................... لو تعرفونه
ينزال باسمه كل كدر............. هذا حبيبي.."
ثم أتى وقت كلمة إحدى الأخوات المؤمنات >> التابعه للجنة الحوراء..
وكان في مضمونها..
أن الإنسان الذي استطاع استقطاب العالم بأخلاقه الحميدة وصفاته النبيله..
هو نفسه القائل: " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"..
وهو المصداق لقوله تعالى: "وإنك لعلى خلقٍ عظيم"..
إنه نبي الرحمة..
"وما بعثناك إلا رحمة للعالمين".. صدق الله العظيم..
أجل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما بعث إلا رحمة للعالمين..
ونحن -أمة محمد- الأمة المرحومة..
مرحومة لوجود نبي الرحمة الذي بعث فينا ليهدينا إلى طريق الحق..
فداك أبي وأمي..
كيف ردينا لك الجميل..؟!!
أبصمتنا عن ما تقوم به الدنمارك من التنكيل والتصغير لشخصك الكريم..!!
فهم لم يخطئوا مرة؛ بل مرتين..
ولو قارنا ما قمنا به كمسلمين وما قامت به الدول الإسلامية مع ما حصل لرسول الله من اعتداءات واتهامات ، لو كان المعتدى عليه رئيس دولة مثلاً ماذا كان سيحدث لو انتهك عرضه بتلك الطريقة الوحشية التي مثل بها الدنيماركيين والهولنديين والألمان رسول الله..؟!!
بالطبع أقل ما سيحدث هو مقاطعة تلك الدول المسيئة بل ومحاربتهم لو أمكن..!!
ولكن كيف كان ردنا على من انتهك حقوق رسول الله..؟!!
أبالصمت أجبنا..؟!!
أم بعدم تحريك أي ساكن..؟!!
أم بشرائنا منتجاتهم وكأننا نقول لهم لابأس افعلوا ما شئتم لكن لا تقطعوا منتجاتكم عنا من الأسواق، لأنا لا يمكن لنا العيش بدونها..؟!!
عدة لجان شاركت في هذا المهرجان نقدرهم ونشكرهم..
ومن ضمن هذه اللجان..
لجنة صندوق الزواج الخيري..
لجنة الحوراء..
لجنة الشعائر الدينية..
فرقة أصداء الغدير..
الشاعرة نهى فريد..
هذا على سبيل الذكر لا الحصر فيوجد غيرهم الكثير..
أحبتي..
كانت هذه لمحة بسيطة عن البرنامج الذي عدت منه منذ قليل..
وهناك المزيد..
فالبرامج التي تخص رسول الله كثيرة والحمد لله..
ولكني لا أستطيع أن ادركها جميعاً..
بل ربما لأن الحديث فيها يطول..!!
أما بالنسبة لبرنامج البارحة..
فلم أتمكن من الخروج من المنزل لكني استعضت عنه بمشاهدة البث المباشر للبرنامج الخاص برسول الله من خلال قناة الأنوار الفضاءية..
كانت أشعاراً وقصائد جميلة تلك التي صدح بها المنشدون والشعراء..
فيكفينا فخراً أننا ننتمي للأمة المرحومة -أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم-..
نسألكم الدعاء..
أختكم..
سلين (السفيرة)..