الأعضاء الإشتراك و التسجيل

الملتقيات
ADs

24 سلعة أميركية مسرطنة تتـداول في الأسـواق

24 سلعة أميركية مسرطنة تتـداول في الأسـواق


NOTICE

تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 6108 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!

قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع

  1. الصورة الرمزية ADMIRAL
    ADMIRAL

    مبتعث مجتهد Senior Member

    ADMIRAL المملكة المتحدة

    ADMIRAL , ذكر. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية , مبتعث فى المملكة المتحدة , تخصصى طالب , بجامعة ّّّّّّّّ
    • ّّّّّّّّ
    • طالب
    • ذكر
    • ٌٌٌٌٌ, ٌٌٌٌٌٌ
    • السعودية
    • Jan 2008
    المزيدl

    April 2nd, 2008, 08:09 AM

    نشرت صحيفة الايام في عددها الصادر بتاريخ 3/26/2008 خبر عن 24 مادة مسرطنه

    من بينها أغذية أطفال وشامبوهات ومساحيق تجميل 24 سلعة أميركية مسرطنة تتـداول في الأسـواق
    كشف تقرير لاتحاد المستهلكين العضويين الأميركي«oca»، الذي يضم تحالفاً بين ست من أكبر جماعات حماية المستهلك وجماعات البيئة، عن وجود 24 سلعة أميركية مسرطنة تتداول في أسواق الدول الخليجية والعربية.


    وأوضح التقرير، الذي اعتمد على نتائج التحليلات المعملية لعدد من أشهر الماركات الأميركية العالمية في مجال أغذية الأطفال، والشامبوهات، ومستحضرات التجميل، ومنتجات العناية الشخصية، أن العينات التي شملتها التحليلات أثبتت وجود مادة «ديوكسان ـ 1.4» المسببة للسرطان بنسب تصل إلى خمسة أضعاف النسبة المسموح بها من قبل هيئة الأغذية والأدوية الأميركية.

    وشملت قائمة المنتجات الأميركية ماركات شهيرة مثل: «جونسون آند جونسون»، و«هيلو كيتي»، و«جاربر»، و«هيجليز»، و«سكوبي دو»، و«كليرول»، و«أوليه»، و«سيسم ستريت».


    وقال المتحدث باسم التحالف، ديفيد ستنمان، «الماركات التي تم تحليلها تمثل رأس جبل الجليد الطافي، ونتائج التحليلات تشير إلى أننا نغرق أنفسنا وأطفالنا في السموم».

    واتهم الشركات بالكذب، ووضع بيانات مضللة على المنتجات تؤكد أنها عضوية وطبيعية رغم احتوائها على مواد كيمائية سامة».

    وأضاف «الشركات تستغل الثغرات الموجودة في التشريعات الأميركية التي لا تلزم الشركات بالحصول على موافقة هيئة الأغذية والأدوية الأميركية، أو حتى الإشارة إلى وجود مادة «الديوكسين» ضمن المكونات».


    وأشار إلى أنه في الوقت الذي تنفق فيه الشركات الأميركية مليارات الدولارات على الدعاية والتسويق، فإنها ترفض أن تنفق فلس واحد على إزالة السموم من منتجاتها.

    وأوضح أن الوقت قد حان لوضع لترتيب الوضع وتحميل الشركات مسؤولية أفعالها.

    وتصنّف وكالة الحماية البيئة الأميركية مادة الـ«ديوكسان»، وهي مادة مشتقة من البترول ضمن قائمة تضم 65 مادة مسرطنة محظورة تسبب سرطان الجلد، والكبد، وتجويف الأنف، وتؤدي إلى تدمير الجهاز العصبي والشلاعب الهوائية، وتشوهات الأجنّة.

    تزايد الإصابات وقال استشاري الأورام وطب الأطفال بمستشفى دبي، الدكتور عبدالرحمن الجسمي، إن «هيئة الأغذية والأدوية الأميركية تصنّف مادة الـ«ديوكسان» على أنها مادة مسرطنة إذا زادت على النسب المسموح بها»، ومطالباً البلديات بسحب هذه السلع من الأسواق فورا إذا أثبتت التحليلات أن نسبة الـ«ديوكسان» الموجودة فيها تتجاوز الحدود المسموح بها، وأضاف أن الـ«ديوكسان» تتسبب في سرطان الجلد، وتجويف الأنف، وسرطان الكبد.

    وأوضح أن خطورة المادة تنبع من أنها يمكن أن تستنشق أو تدخل الجسم عن طريق الهضم أو التلامس المباشر مع الجلد أو من خلال تلوث مياه الشرب بها.

    وأشار إلى أن إحصاءات منظمة الصحة العالمية تشير إلى أن نسبة الإصابة بأمراض السرطان في الدول النامية، ومن بينها دول الخليج، ارتفعت خلال السنوات الخمس الماضية من 120 لكل 100 ألف من السكان إلى 140 لكل 100 ألف من السكان، في الوقت الذي انخفضت فيه معدلات الإصابة في الولايات المتحدة والدول الأوروبية من 360 الى 420 ولكل 100 ألف من السكان على التوالي بعد عام 2000 بسبب الإجراءات التي طبقت للسيطرة على المواد المسرطنة في مستحضرات التجميل، ووقف التدخين.


    ولفت إلى أن عدد حالات الإصابة بالسرطان التي أدخلت إلى مستشفى دبي ارتفع من 2195 حالة عام 2004 إلى 2879 حالة عام 2006، وفقا لدليل الإحصاء السنوي الصادر عن دائرة الصحة والخدمات الطبية بدبي، وارتفعت أعداد المواطنين المصابين بالسرطان من 471 مصاباً عام 2004 إلى 747 عام 2006 بنسبة تقترب من 40% خلال عامين فقط.

    مختبرات نوعية
    وطالب رئيس جمعية حماية المستهلك محمد موسى النعيمي بوجود صندوق حكومي لدعم الامكانات الفنية والبشرية لجمعيات حماية حقوق المستهلك. وأرجع تسرب هذه المنتجات إلى الأسواق الخليجية والعربية إلى ضعف إمكانات تحليل السلع، خصوصا مستحضرات التجميل.


    وأوضح أن «رد فعلنا في العالم العربي على السلع، سواء بالقبول أم الرفض يعتمد على المعلومات الواردة من الخارج بسبب ضعف ميزانيات جمعيات حماية المستهلك وافتقارها إلى الإمكانات الفنية، والكوادر البشرية المدربة».

    وطالب النعيمي الجهات المسؤولة في الإمارات بسرعة الفصل في دقة المعلومات الخطيرة الواردة في تقرير اتحاد المستهلكين الأميركيين، والتحرك فوراً لسحبها من الأسواق، ووقف تداولها في حال ثبوت صحة الاتهامات الموجهة إليها، داعياً إلى «تلافي هذه الثغرات من خلال إقامة مختبرات نوعية متخصصة في كل إمارة، بحيث يتخصص كل منها في فئة معينة من المنتجات»، مشيراً إلى أن نسبة 98% من السلع في الأسواق مستوردة من الخارج.

    وأكد أن الشركات الأجنبية تصدر سلعا إلى أسواق الدول العربية بمواصفات غير مسموح بتداولها في الدول التي تنتمي إليها هذه الشركات بحجة أن المواصفات في الدول العربية تسمح بذلك.

    ثغرات من جانبه
    قال الرئيس التنفيذي لشركة «الخليج للصناعات الدوائية»، عبدالرازق اليوسف، «إن المشكلة تنبع من عدم وجود مواصفات قياسية لهذه المنتجات التي تصنف على أنها مكملات غذائية، ومستحضرات تجميل، ويحصل المستوردون على الموافقة لإدخالها إلى الأسواق دون تسجيل أو تحليل لمكوناتها».


    ورأى أن الشق الثاني من المشكلة يتمثل في عدم قيام الجهات المعنية ممثلة في جمعيات حماية المستهلك ووزارة الصحة بالرقابة على الأسواق في مرحلة ما بعد التسويق للتأكد من أن السلع الموجودة في السوق مطابقة فعلا للمواصفات المعتمدة.

    واقترح إقامة صندوق لدعم جمعيات حماية المستهلك يمول من حصيلة الضرائب أو الجمارك حتى يمكن للجمعيات امتلاك القدرات الفنية، والكوادر البشرية التي تؤهلها للقيام بدورها.

    ضعف الإمكانات
    إلى ذلك دعت رئيسة مجموعة الإمارات للبيئة، حبيبة المرعشي، البلديات إلى «وقف تداول هذه السلع فورا عملاً بمبدأ الاحتياط والوقاية خير من العلاج».


    وطالبت حبيبة كل من يشعر بأنه تعرّض لأضرار نتيجة استخدام المنتجات المذكورة بعدم السكوت على حقه والتقدم إلى الجهات الرسمية بشكوى لدفعها إلى التحرك.

    وأكدت أن منطقة الخليج تعاني من عدم وجود آلية لمراقبة البضائع في منافذ الدخول، إضافة إلى الافتقار للموارد البشرية، ولكن مناقشة هذه القضية الحيوية أصبحت موسمية كلما وقعت كارثة.

    وأضافت أن «الشركات الأجنبية تتعامل مع الدول العربية باعتبارها دولاً جاهلة صاحبة قوة شرائية هائلة، ولذلك تستحل لنفسها إغراق أسواقها بالسلع الفاسدة التي تمثل نفايات ما تنتجه هذه الشركات، ولا تستطيع أن تسوقه في بلدانها».

    ورأت حبيبة أن جمعيات حماية المستهلك جمعيات اسمية وليست لها دور فعلي على الأرض، ولا تمتلك الكوادر أو الإمكانات الفنية للقيام بالتحاليل، مشيرة إلى أن المسؤولية الاجتماعية للمؤسسات ليس فقط بالتبرع، وإنما أيضا من خلال تقديم الخدمات التي يحتاج إليها المجتمع.


    تعريف الـ«ديوكسان»
    أشارت موسوعة «وويكيبيديا» إلى أن مادة الـ«ديوكسان 1.4» مادة مشتقة من البترول ومعروفة بالرمز الكيمائي C 4B8D2 وتستخدم في صناعة مستحضرات التجميل كمذيب سريع للمواد الصلبة وتعرف هذه العملية باسم «ايثواكسلاشن»، وهي مادة شفافة اللون في درجة حرارة وضغط الغرفة العادية.

    وتستخدم الـ«ديوكسان» بكثرة في الشامبوهات، ومزيلات العرق، ومعاجين الأسنان، وسائل غسيل الفم، إلا أنها تتسبب في إثارة الشلاعب الهوائية والعيون، وإلحاق أضرار شديدة بالجهاز العصبي، والكبد، والكلى، إذا استخدمت بنسب عالية، ويمكن أن تؤدي إلى الوفاة في حالة تسربها إلى خزانات المياه الجوفية بكميات كبيرة

    [LINE]hr[/LINE]

    تعقيب من نفس الصحيفة بتاريخ 4/2/2008 على نفس الخبر

    أصرّ مسؤول غذائي كبير في جهاز محلي على نشر توضيح في الصحيفة يؤكد خلو منتجات «جاربر» الغذائية من مادة الـ«دايوكسين» المسرطنة، موضحاً أن هناك فرقاً بين «منتجات الأطفال» التي تم اكتشاف وجود المادة فيها بنسب أعلى من المسموح به، وبين «منتجات غذاء الأطفال» الخالية من هذه المادة، والتي يحكم جهازه السيطرة والرقابة عليها في الدولة..

    بالتأكيد شكرته على دقة الرقابة أولاً والاهتمام بصحة الناس، وعلى التوضيح ثانياً، لكني سألته: «وماذا عن الكريمات والشامبوهات والـ24 سلعة أميركية التي كشف تقرير اتحاد المستهلكين الأميركيين احتواءها على المادة المسرطنة؟» أجاب بكل شفافية ووضوح: «أنا لا أشكك في التقرير الأميركي، وهذه المنتجات تحتوي على هذه المادة، وهي منتشرة في كل أسواق الدولة، لكن اعذرني يا أخي فالتفتيش عليها ليس من ضمن صلاحياتي إطلاقاً، فالجهاز الذي أشرف عليه يختص بكل ما هو غذائي، يعني فقط كل ما «يدخل الفم»، وأعتقد أن الكريمات والأدوات «شبه الطبية» هي من اختصاص جهات أخرى، ربما تكون جهات صحية!».

    وربما كان كلام المسؤول الغذائي منطقياً، إذا سلّمنا بوجود صلاحيات واضحة ومقسّمة بين الجهات، ولكن المشكلة الكبرى التي ترتقي لأن تصبح أقرب للمصيبة، أن هناك الكثير من المنتجات تقع في مناطق ضبابية في اختصاص الوزارات والجهات الرقابية، وبالتالي فهي بعيدة عن الرقابة تماماً لأن الجميع يتبرأ منها، هذه المنتجات للأسف الشديد وصل عددها الى أكثر من 30 ألف منتج، تحمل صفة الادّعاء الطبي لكنها ليست «طبية»، فهي لا تخضع لمعايير ورقابة وزارة الصحة، المعنية في الرقابة والإشراف على الأدوية والمنتجات الطبية فقط، كما أنها تسقط تماماً من أجهزة الرقابة التابعة للبلديات؛ لأنها ليست «أغذية»، وبالتأكيد لا يمكن مراقبتها من الدوائر الاقتصادية لأنها «لا تراقب شيئاً»!!

    تخيلوا «كريمات» و«شامبوهات» و«مستحضرات تجميل» و«مواد تجميلية» وأشياء أخرى كثيرة وكثيرة، منتشرة في كل صيدلية و«سوبرماركت»، يستخدمها جميع أفراد العائلة من الأطفال وحتى الكبار، الرجال والنساء، وهي لا تخضع للرقابة ولا أحد يعرف عن مكوناتها شيئاً، وكنا في غفلة عنها حتى أتى كشف تقرير اتحاد المستهلكين الأميركيين - الله يطوّل أعمارهم - أن هذه المواد وغيرها، التي تضم أشهر «الماركات» العالمية هي مواد مسرطنة بسبب احتوائها على مادة «دايوكسين»!

    إذن وراء كل مصيبة في الدولة تقبع كلمة اسمها «الرقابة»، قلت سابقاً إنها «معدومة» في المنافذ البحرية، وهي بلا شك «معدومة» في أماكن التخزين والمناطق الصناعية، وها هي اليوم تنعدم في الأسواق!!


    مصيبة الـ«دايوكسين» و«شامبوهات البيبي جونسون» التي لا يوجد طفل ولا حتى «أبوه» في الإمارات لم يستخدمها، لم تحرك ساكناً عند المسؤولين، ولم نسمع عن فتح تحقيق لغياب الرقابة على هذه المنتجات «شبه الطبية» بسبب اختلاف الصلاحيات!!

    أليس من الأجدر العمل على إنشاء هيئة خاصة تراقب هذه المنتجات كما هو معمول به في كثير من دول العالم المتطورة، بما فيها دول خليجية قريبة، أم ستظل الدولة «وكالة من غير بوّاب» لـ30 ألف منتج تنشر الرعب والمرض بين المواطنين والمقيمين، وسنظل دائماً ننتظر تقرير المستهلكين الأميركيين؟!
  2. كثرة التحذيرات عن مسببات السرطان والغريب ان بعض الاشياء المحذر منه نستخدمه
    بشكل يومي وانا قبل فتره قريت خبر على موقع بي بي سي بعض الحلويات تسبب السرطان
    وتم منع بيعه في اوربا وعشان مايخسرور سمحوا بتصديره لدول العالم الثالث
    ومشكور على النقل
    تحياتي
    7 "
ADs

قم بتسجيل دخولك للمنتدي او

الانضمام لمبتعث

Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.