مبتعث مميز Characteristical Member
غير معرف
Silent Scorpion
, تخصصى لاعبٌ بالعقول
, بجامعة -
- -
- لاعبٌ بالعقول
- غير معرف
- -, -
- غير معرف
- Feb 2008
المزيدl April 12th, 2008, 11:21 PM
April 12th, 2008, 11:21 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
من الأمثلة أو الحكم التي نتداولها دائماً
قولنا
"فاقد الشيء لايعطيه"
ودي أدردش معاكم شوي عشان نعرف فاقد الشيء يعطيه ولا مايعطيه
خاصة بعد مامريت بتجارب بسيطة ولكن كثيرة في حياتي أثبتت لي خطأ هذه المقولة وثبات صحة عكسها
تجد فاقد الحنان .. هو أحنّ شخص قابلته في حياتك
وتجد من حُرم .. هو الأكثر عطاءً
وتجد الفقير (على شدة حاجته) .. هو الذي يعطيك والغني يمنعك
وتجد فاقد الاهتمام .. هو الذي يعطيك الاهتمام
وتجد الشخص المنبوذ والمغضوب عليه بكثرة .. هو الأكثر تقريباً ومسامحة لك
وتجد الشخص المتروس مشاكل والأكثر هموماً .. هو الأكثر ضحكاً وسخرية
وقِس على ذلك والأمثلة كثيرة
ولعلكم أثناء قراءة مقالي هذا وردت على أذهانكم أمثلة حية مرت بكم أو بأحد معارفكم
لم أجد تفسير مقنع لهذه الأشياء
- هل أخطأ قائل هذه الحكمة ؟؟
- هل قالها مستشهداً بأحداث زمانه .. والآن اختلف الزمان ؟؟
- هل أخطأت أنا الملاحظة والاستنتاج ؟؟
- هل المقولة صحيحة ، ولكن يسعى فاقدو الأشياء إلى تعويض حرمانهم من تلك الأشياء بإعطائها لآخرين ؟؟ أو بإعطائها لأنفسهم ؟؟
(بمعنى محاولة لفت الانتباه أو تعويض النقص)
اتفضلوا بآرائكم لنثبت صحة المقولة أو نثبت خطأها
ورجاء خاص
ترى مايهمني عدد الردود
بمعنى
اللي داخل يرد عشان يقول كثر الله خيرك وموضوع رائع وتسلم يدك .. لا يتعب نفسه وجزاه الله خير
ماودنا نتعبه معانا
وله منا جزيل الشكر والعرفان لوقته المقضي في القراءة
بالنسبة لي أفضّل يكون القراء 100 والردود صفر
ولاتكون الردود كلها شكراً وموضوع متميز (هذا إن كان موضوع مستاهل)
أتمنى مناقشة موضوعية وتكون بشرح الأسباب التي دفعتك لهذا الرأي
ويعطيكم العافية
هلا بك اخي الغالي
شكرا على طرحك الله يحفظك
اعتقد انها مقولة صحيحة ( فاقد الشي لا يعطيه )
فاقد الحنان - شخص قلبه من حجر فكيف يكون حنونا على الاخرين
فاقد المال الفقير هذا ان لم يعط فليس معناه انه ينطبق عيه المقولة لكن اعتقد ان المقصود بها
ان فاقد الشيء وهو يملكه = الملك هنا مادي والفقدان معنوي في قلوب البشر
اتمنى ان تكوني فكرتي واضحة الله يحفظك
القلم الساخن April 12th, 2008, 11:36 PM
7 " موضوع مميز
و بجدارة اثبت عكس هذه لمقولة .. و انا اقرأ موضوعك مرت في ذاكرتي احداث تأكد صحة كل كلمة قلتها
اولا و اخيرا يعتمد على الشخص نفسه
نبض المشاعر April 12th, 2008, 11:42 PM
7 " انا قلت ان الفقدان هنا معنوي وليس مادي
ليتكم تدققون اكثر سلمكم الله
القلم الساخن April 12th, 2008, 11:47 PM
7 " بصراحة موضوع يدعو للتأمل طويلا
لكن انا اقول انه مثلا انسان مابقلبه رحمه يعني هذا لفظ صح معنوي يعني هو لا يرحم احدا صح
لانه فاقد الرحمة بقلبه
وكذلك الحنان لو ماكان حنون اصلا فكيف يعطيها لغيره
ابن كان والديه يحنون عليه جدا جدا جدا لكنه عاق قلبه لا يحن عليهم
هل هو فاقد للحنان لا طبعا الحنان موجود في قلوبنا جميعا لكنه لم يعطه لوالديخ
ليتك توضح اكثر بصراة من جد موضوع
القلم الساخن April 13th, 2008, 12:03 AM
7 " بصراحة موضوع يدعو للتأمل طويلا
لكن انا اقول انه مثلا انسان مابقلبه رحمه يعني هذا لفظ صح معنوي يعني هو لا يرحم احدا صح
لانه فاقد الرحمة بقلبه
وكذلك الحنان لو ماكان حنون اصلا فكيف يعطيها لغيره
ابن كان والديه يحنون عليه جدا جدا جدا لكنه عاق قلبه لا يحن عليهم
هل هو فاقد للحنان لا طبعا الحنان موجود في قلوبنا جميعا لكنه لم يعطه لوالديخ
ليتك توضح اكثر بصراة من جد موضوع شيق
القلم الساخن April 13th, 2008, 12:04 AM
7 "
April 12th, 2008, 11:21 PM
قولنا
"فاقد الشيء لايعطيه"
وتجد من حُرم .. هو الأكثر عطاءً
وتجد الفقير (على شدة حاجته) .. هو الذي يعطيك والغني يمنعك
وتجد فاقد الاهتمام .. هو الذي يعطيك الاهتمام
وتجد الشخص المنبوذ والمغضوب عليه بكثرة .. هو الأكثر تقريباً ومسامحة لك
وتجد الشخص المتروس مشاكل والأكثر هموماً .. هو الأكثر ضحكاً وسخرية
ولعلكم أثناء قراءة مقالي هذا وردت على أذهانكم أمثلة حية مرت بكم أو بأحد معارفكم
- هل قالها مستشهداً بأحداث زمانه .. والآن اختلف الزمان ؟؟
- هل أخطأت أنا الملاحظة والاستنتاج ؟؟
- هل المقولة صحيحة ، ولكن يسعى فاقدو الأشياء إلى تعويض حرمانهم من تلك الأشياء بإعطائها لآخرين ؟؟ أو بإعطائها لأنفسهم ؟؟
(بمعنى محاولة لفت الانتباه أو تعويض النقص)
ترى مايهمني عدد الردود
اللي داخل يرد عشان يقول كثر الله خيرك وموضوع رائع وتسلم يدك .. لا يتعب نفسه وجزاه الله خير
ماودنا نتعبه معانا وله منا جزيل الشكر والعرفان لوقته المقضي في القراءة
ولاتكون الردود كلها شكراً وموضوع متميز (هذا إن كان موضوع مستاهل)
أتمنى مناقشة موضوعية وتكون بشرح الأسباب التي دفعتك لهذا الرأي