أبحث عن زوج شاغر !
أبحث عن زوج شاغر !
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 3746 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع!
قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
مشاهدة نتائج الإستطلاع: أيهما أخفُّ مضاضة ؟
- المصوتون
- 9. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
-
فقر سائر .
7 77.78% -
ذكر جائر .
2 22.22%
-
7 " - إن اكتفيت بتعقيبي على إثرائكِ يا صديقة بـ " الدموع "،7 "
فهل تقبلين ؟
رجال عائلتي ليسوا من تلك النوعية قط،
بل هو العجز ، وربما وددت البكاء هكذا فقط .
أسأل الله الرحمن الرحيم البر الكريم أكرم الأكرمين لكِ سعادة سرمدية.
- أفهم ما معنى أن تكون صامتاً وسط الضجيج7 "
ما معنى أن تفتح النافذة لتتنفس .. لكنك لا تجد الهواء ؟
ما معنى أن تمدّ يدك على شيءٍ يخصك .. إلا أنه سلبّ منك بالقوة
أفهم ما معنى أن تحاول التغيير .. في بيئة تستنكر بل وترفض مواكبة التغيير
ما معنى أن تقف عاجزاً في المنتصف .. تتأمل الفاجعة؛ أن الأمل الذي كان يلوح بالبعيد ليس إلا سراب ..
وأن الطريق الذي كنت تمشي فيه .. ياه ماهو إلا نفق مظلم!
ما معنى أن تصنع حالة ذهنية من الأسى .. حتى تعيش ابداعاً مطلقاً
إلا أنك وكلما واجهت ذاتك .. أدركت بمرارة أن الحالة حقيقية وليست من وحي الخيال !
أفهم كل هذا .. وألعنه في اللحظة الواحدة ألف ألف مرة.
تجمعنا الإنسانية ياصديقتي .. فإن كانت القصة من وحي الخيال في محيطنا هذا
هي واقع مؤسف وبشع في محيطٍ آخر ..
لهذا أتذكر حينما قالت لي صديقة قريبة:
"إن راحت علينا وعلى أمهاتنا.. فلعل الأمل يتجدد بأبنائنا"
وبهذا آمنت إيماناً تاماً ومطلقاً
لا تبكِ من الفاجعة؛ بل اسخرِ منها..
حتى تهزميها قبل أن تهزمك! you should do that : )
طلبت من الله لكِ.. أضعاف أضعاف أمنياتك لي.
فأرجو أن يتقبلها منا وأن يغفر لنا. إنه سميعٌ مجيب.
- قبل أن أعلق حقا على ردك ، أود أن أقف قليلا هنا :7 "
ما معنى أن تقف عاجزاً في المنتصف .. تتأمل الفاجعة؛ أن الأمل الذي كان يلوح بالبعيد ليس إلا سراب.
كنتِ قارئة هاوية أو كاتبة و بأي الآداب عربية أم أعجمية ، لا أعلم كأن تهوين الشعر الإنجليزي أم غيره هو الأمر سواء ،
لا أعلم شعرت بذلك في معظم ردك بغض النظر عن قليل من المفردات ، فموضع الفاصلة المنقطة أعلاه يوحي بإلمامك بذلك،
كذلك كثير من الصور البلاغية الجميلة ، و أعلم إن شاء الله أنه لم يخب ظني بذلك.
قد لا يسعني إيفاء ما كتبت حقه .
أفهم كل هذا .. وألعنه في اللحظة الواحدة ألف ألف مرة.
لو كنتُ زورانية لربما أقسمت بأنكِ مشعوذة تقرأ دواخلي ،
أنا صدقاً أكاد ألعن ... في دواخلي مليون مرة،
وأجاهد يأسي بالاستغفار وعدم الاستسلام للشيطان الذي يسره حزني وسوء ظني و العياذ بالله،
و لربما قد صححتِ مسار أشجاني تلك بأنها هي ... منابع الظلم من يجدر بنا لعنها ، لا أنفسنا ،
و أن حسن الظن بالرحمن الرحيم البر الكريم أكرم الأكرمين العليم الحكيم باقٍ أزلياً وسرمدياً.
على كثر ة من عايشنا و عاشرنا أو مررنا بهم ولو مرور الكرام في هذه الدنيا ،
إلا أن هناك بعضا قليلا ربما من تهمس دواخلنا ، ولو لأول وهلة : " هذه قريبة مني ..صدقاً" !
و لربما غادرنا و أفئدتنا تضج بالرحمة و السكينة ، و ملأئ بكل الحب في الله .
. - سرد جميل بكل ماتحمله الكلمة من معنى7 "
تجسد الكثير من الطموح والإعتزاز بالنفس والهوية ..
إن من أكثر الاشياء في الحياه التي تمدنا بالقوة وقت الصعاب هي التوكل على الله وحسن الظن به سبحانه ..
فلولا إيماني بالله ثم التوكل عليه وحسن الظن به بعد كل مامررت به لما اصبحت اليوم ممرضه ، مخترعه ، ومبتعثه .. فله الحمد و الشكر ..
الصعوبات تصقل الشخصيه و تقويها ..
هنيأ لك بهذا الطموح .. وهذه الروح ..
تحياتي - السلام عليكم ورحمة الله7 "
انا متزوج و مرافق لزوجتي المبتعثة ولسبب كثرة دراستها وافقت لي بالتعدد.. فاذا رضيتي بي راح آخذك معي لدولة الابتعاث؟
ردي على الخاص
شكرا - كفو ابو محمد7 "
الله يقويك
ماقصرت معاك
قبل فترة قريبة.. وبهذه العبارة استطاعت صديقتي الأجنبية أن تكسر جبيني
ما أقسى أن ترهن رغباتك وشعورك
بل وحياتك كلها في يدِ مخلوقٍ واحد .. ترهنها حتى ينصهر كيانك وتتغير ملامحك
حتى تنسى من أنت ؟ وما دورك في كل هذا ؟
نصبوا هذا المخلوق باسم العادات والتقاليد.. وجعلوا من الدين حاجزاً اسمنتياً وغطاءاً حديدياً لهم!
رغم أن أركان هذا الدين قائمة في أصلها على المحبة والتسامح.. على اليسر لا العسر
لكن الاسلام براء.. والله إنه لبراء من افعالهم ومن عاداتهم الغريبة عنه الى يوم الدين.
"حتى أنني بتُّ أخشى.. ألا يُسمح بدخول التواليت إلا بعد موافقة هذا المخلوق!"
ويا الله.. إنك كمّن يزرع وردة في صحراءٍ قاحلة؛ وينتظر منها أن تأتي بالحياة في قلب هذه الصحراء!
لكن وعلى الرغم من اني "غاسلة يدي" من عاداتٍ ربينا عليها واجدادنا واجداد اجدادنا..
إلا أن في قلبي بارقة أمل.. من كل رجل يملك أن يقول كلمة "لا / نعم" في بيته.. أن يراجع نفسه جيداًبعد قراءة هذا الموضوع..
فلا تكن ضد زوجتك أو بناتك أو أخواتك.. كن أنت صانع الدهشة .. وسبب التغيير في حياتهم وفي محيطك..
انصرهم ولا تكسرهم .. ازرع الحب في بيتك. حتى تقطف ثماره مستقبلاً.
شكراً على المحاولة يا صديقتي
وأملي أن تتجاوز هذه المحاولة كل عاصفةٍ تلقاها.. حتى تنجح!
شكراً أيضاً على أورسولا.. من الإضافات المدهشة : )
+ تحياتي.