مبتعث رهيب Awesome Member
المملكة المتحدة
ابوجبل , ذكر. مبتعث رهيب Awesome Member. من التشيك
, مبتعث فى المملكة المتحدة
, تخصصى Business with Management
, بجامعة Univrsity of Plymouth
- Univrsity of Plymouth
- Business with Management
- ذكر
- Plymouth, Devon
- التشيك
- Sep 2007
المزيدl April 20th, 2008, 01:47 AM
April 20th, 2008, 01:47 AM
قضيتان أساسيتان ترتبطان بشعائر المسلمين، أثارتا جدلاً واسعًا في جامعة هارفارد الأمريكية، خلال الأيام القليلة الماضية؛ أولاهما قضية رفع الأذان داخل الجامعة، والأخرى تخصيص ساعات للطالبات المسلمات، يستطعن خلالها ممارسة التمارين الرياضية بعيدًا عن الطلبة الذكور.
بدأ النقاش بين الطلبة في سكن الجامعة، وانتقل إلى صفحات مجلة "هارفارد كريمسون" الطلابية ، حيث أعرب كثيرون عن "إدانتهم" لكلا الأمرين (رفع الأذان، وتخصيص ساعات للمسلمات في صالة التريّض).
ترجع الحكاية إلى أوائل فبراير الماضي؛ حينما قررت الجامعة تخصيص ساعات محددة في إحدى صالات التريض الثلاث -الموجودة في الجامعة- للفتيات؛ وتحديدًا من الساعة 3:00 بعد ظهر الاثنين من كل الأسبوع وحتى الساعة 5:00 من مساء نفس اليوم، ومن الساعة 8:00 من مساء الأربعاء والخميس من كل أسبوع وحتى العاشرة من مساء اليومين.
صحيفة "نيويورك تايمز" قالت: إن "روبرت ميتشيل -المتحدث باسم الجامعة- لم يوضح كيف توصّلت الإدارة لهذا القرار. لكنه أشار إلى أن التجربة تحت الاختبار، وفي انتظار تقييمها بحلول يونيو القادم. لكن بعض الطلاب أفادوا أن مجموعة من الطالبات المسلمات، من ساكني بيت الطلبة، هن مَن طالبن بهذا التغيير؛ نظرًا لأن لباس التريض الذي يرتدينه أمام الطلاب الذكور، يتعارض مع تعاليم الإسلام. وهكذا وجد المطلب طريقه للتطبيق.
الطالبة المسلمة "رودا تيلاوي" (21 عامًا) أوضحت تقول: "حتى إذا كنا نرتدي ملابس فَضفاضة، سيرى الطلاب الذكور من أجسادنا مالا ينبغي لهم أن يرَوه إذا تريضنا أمامهم"، وأضافت معللة: "فالإسلام لا يشجع المرأة على الاضطجاع أمام الرجال".
وأكدت "تيلاوي" أن تخصيص ساعات للطالبات في صالات التريض لا يعتبر تمييزًا، بل على العكس من ذلك فهي تراه أمرًا صحيًا، ومشابهًا لما يحدث مع اليهود في تخصيص أماكن لهم في مطعم الجامعة.
ورغم كل هذه التوضيحات حول طبيعة الإسلام، وتعليماته للمرأة، انطلقت حملة معارضة على صفحات المدونات، تعتبر ما يحدث اختراقًا لمعقل الليبرالية في الجامعات الأمريكية، لكن هذه الضجة ربما خفتت بين كثير من الطلاب؛ نظرًا لانشغالهم بامتحانات منتصف العام.
الجدل الآخر كان بسبب رفع أذان الظهر من على سلم مكتبة الجامعة لبضعة أيام الشهر الماضي، كجزء من فعاليات "أسبوع التعريف بالإسلام" برعاية نادي الطلاب المسلمين بالجامعة. وعلى إثر ذلك، قام ثلاثة من خريجي الجامعة بكتابة مقال، في 13 مارس الماضي، أدانوا فيه رفع الأذان، قائلين: "في الوقت الذي كانت فيه التعددية بخير، جاء الأذان ليُبرز تعصب المسلمين ضد الأديان الأخرى؛ بتأكيده على أن محمدًا رسول الله". معتبرين رفع الأذان انتهاكًا لقواعد هارفارد المتلعقة بالتسامح واحترام الأديان.[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
الإسلام.. الديانة الأولى في بروكسل
"عاصمة الاتحاد الأوروبي ستصبح مسلمة خلال 20 سنة"، هذا ما تؤكده دراسة نشرتها يومية بلجيكا الحرة "la libre belgique "، الأسبوع الماضي. وتؤكد هذه الدراسة أن ثلث سكان العاصمة الأوروبية حاليًا هم من المسلمين، وهذا يعني– حسب عالم الاجتماع "أوليفييه سيرفي" من جامعة لوفين الكاثوليكية– أن المسلمين سيصبحون أغلبية في بروكسل خلال 15 سنة أو 20 سنة على أبعد تقدير، نظرًا لارتفاع معدلات الولادة عندهم.
ومنذ 2001 فإن اسم محمد هو الأكثر استخدامًا كل سنة- وبفارق كبير جدًا– لدى المولودين الجدد ببروكسل. لكن محفوظ رمضاني النائب الاشتراكي ونائب رئيس البرلمان الفرانكفوني ببروكسل، يقلل من شأن هذه الأرقام، حيث إن المهاجرين القادمين من بلدان إسلامية ليس كلهم مسلمين. توقعات "أوليفييه سيرفي" حول نسبة المسلمين في بروكسل على المدى الطويل بدت أكثر تحفظًا؛ نظرًا للأعداد المتزايدة من المواطنين البلجيكيين وغيرهم، الذين يستوطنون بروكسل بوصفها عاصمة الاتحاد الأوروبي.
وتلاحظ صحيفة "lalibre belgique" أنه بينما كان آباء الجيل الجديد من المسلمين غير ملتزمين بأداء الشعائر الإسلامية "لتسهيل عملية اندماجهم في البلدان المضيفة" فإن الشباب يسجل عودة قوية لممارسة الشعائر الإسلامية. وتؤكد استطلاعات الرأي الأخيرة أن 75 % من المسلمين اليوم ملتزمون بأداء الشعائر الدينية.
وتحذر الصحفية البلجيكية هند فرايحي مؤلفة كتاب «بين الإسلاميين الراديكاليين» من أن "الشباب يتجه أكثر فأكثر للأصولية وهم يرفضون القيم الغربية؛ وهو ما يمثل مصدر قلق لآبائهم، وفي مدينة بروكسل هناك بعض الأحياء كحي molenbeek التي تُشعرك وأنت تتواجد فيها بأنك تعيش خارج بلجيكا".
ويمثل شارع برادو، المؤدي لبلدية مولنبيك، المركز التجاري الأهم للجالية المسلمة في بروكسل، وخاصة من أصول مغاربية. هنا جميع النساء تقريبًا محجبات، والتجار يتحدثون العربية. يقول "حكيم" المسئول عن متجر لبيع الملابس: "نحن هنا أفضل حالاً بكثير مما لو كنا في فرنسا أو أسبانيا.. ربما لأننا نشكل مجموعة سكانية كبيرة.. إننا نشعر تمامًا كما لو كنا في بلدنا".
=============================================
الحمد لله يا ربي على الاخبار اللي تثلج الصدر
اذكر صارلي موقف في امريكا في منطقة هلسبورو القريبة من مدينة بورتلاند
كنت في مطعم صيني بسوق وبجانب هالمطعم اكبر مقر لشركة Intel الامريكية
خلصنا ماكلين وكنا نمشي قريب من مقر الشركة وما درينا الا وياذن المغرب في البداية صراحة كنت احسب اني اتوهم
قلت للشباب اذن والكل كان يعتقد انه يتوهم وسالنا وصار اغلب مهندسين شركة انتل مسلمين وطالبوا ببناء مسجد داخل مقر انتل
الحمد لله الاذان مرفوع في اماكن كثيرررة من العالم والله يسعدك بهالاخبار الحلوة
شكرا ً معاذ << يتوقع ان اسمك معاذ
Azozy1 April 20th, 2008, 01:58 AM
7 " الحمدالله
تسلم اخوي ع الموضوع
يا مقلب القلوب ثبت قلبي ع دينك
Stars April 20th, 2008, 04:16 AM
7 " الحمد الله وان شاء الله من هذا للاحسن بعد وعقبال باقي الجامعات
شكرا على الاخبار الطيبه
تحياتي
zamil April 20th, 2008, 01:21 PM
7 " شكرا على الموضوع
ولو لم يكن الإسلام هو الصح... لما وافقت أفضل جامعه في العالم على هذه الأمور
شكرا لك
سلام
الميموني.. April 21st, 2008, 01:50 AM
7 " من جد من ذحين شايلة هم انو ماحسمع الأذان
خصوصا انو إحنا جيران المسجد هنا مرة حالة صعبة
new April 21st, 2008, 02:21 AM
7 "
Tala
الشيعه في جامعة الملك سعود يصلون ما احد منعهم في المسجد
بس الإنتقاد من الطلاب أنفسهم لأنه صلاتهم لم تستصاغ طريقتها بدون أدله .. أقصد يعتقد البعض بما أن صلاتهم ووضوئهم هكذا فربما صلاتهم غير مقبوله فأصبحو كفار...أما الجامعه نفسها لم تمنع أي شيء..بالعكس تستقطب طلاب المنح من دول أخرى وهم كفار ولكن يسلمو مع الوقت
سلام
الميموني.. April 21st, 2008, 02:21 AM
7 " المفروض العنوان يصير:
الديمقراطية تنتصر للإسلام في هارفارد
hamadol April 21st, 2008, 02:36 AM
7 "
April 20th, 2008, 01:47 AM
بدأ النقاش بين الطلبة في سكن الجامعة، وانتقل إلى صفحات مجلة "هارفارد كريمسون" الطلابية ، حيث أعرب كثيرون عن "إدانتهم" لكلا الأمرين (رفع الأذان، وتخصيص ساعات للمسلمات في صالة التريّض).
ترجع الحكاية إلى أوائل فبراير الماضي؛ حينما قررت الجامعة تخصيص ساعات محددة في إحدى صالات التريض الثلاث -الموجودة في الجامعة- للفتيات؛ وتحديدًا من الساعة 3:00 بعد ظهر الاثنين من كل الأسبوع وحتى الساعة 5:00 من مساء نفس اليوم، ومن الساعة 8:00 من مساء الأربعاء والخميس من كل أسبوع وحتى العاشرة من مساء اليومين.
صحيفة "نيويورك تايمز" قالت: إن "روبرت ميتشيل -المتحدث باسم الجامعة- لم يوضح كيف توصّلت الإدارة لهذا القرار. لكنه أشار إلى أن التجربة تحت الاختبار، وفي انتظار تقييمها بحلول يونيو القادم. لكن بعض الطلاب أفادوا أن مجموعة من الطالبات المسلمات، من ساكني بيت الطلبة، هن مَن طالبن بهذا التغيير؛ نظرًا لأن لباس التريض الذي يرتدينه أمام الطلاب الذكور، يتعارض مع تعاليم الإسلام. وهكذا وجد المطلب طريقه للتطبيق.
الطالبة المسلمة "رودا تيلاوي" (21 عامًا) أوضحت تقول: "حتى إذا كنا نرتدي ملابس فَضفاضة، سيرى الطلاب الذكور من أجسادنا مالا ينبغي لهم أن يرَوه إذا تريضنا أمامهم"، وأضافت معللة: "فالإسلام لا يشجع المرأة على الاضطجاع أمام الرجال".
وأكدت "تيلاوي" أن تخصيص ساعات للطالبات في صالات التريض لا يعتبر تمييزًا، بل على العكس من ذلك فهي تراه أمرًا صحيًا، ومشابهًا لما يحدث مع اليهود في تخصيص أماكن لهم في مطعم الجامعة.
ورغم كل هذه التوضيحات حول طبيعة الإسلام، وتعليماته للمرأة، انطلقت حملة معارضة على صفحات المدونات، تعتبر ما يحدث اختراقًا لمعقل الليبرالية في الجامعات الأمريكية، لكن هذه الضجة ربما خفتت بين كثير من الطلاب؛ نظرًا لانشغالهم بامتحانات منتصف العام.
الجدل الآخر كان بسبب رفع أذان الظهر من على سلم مكتبة الجامعة لبضعة أيام الشهر الماضي، كجزء من فعاليات "أسبوع التعريف بالإسلام" برعاية نادي الطلاب المسلمين بالجامعة. وعلى إثر ذلك، قام ثلاثة من خريجي الجامعة بكتابة مقال، في 13 مارس الماضي، أدانوا فيه رفع الأذان، قائلين: "في الوقت الذي كانت فيه التعددية بخير، جاء الأذان ليُبرز تعصب المسلمين ضد الأديان الأخرى؛ بتأكيده على أن محمدًا رسول الله". معتبرين رفع الأذان انتهاكًا لقواعد هارفارد المتلعقة بالتسامح واحترام الأديان.[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
ومنذ 2001 فإن اسم محمد هو الأكثر استخدامًا كل سنة- وبفارق كبير جدًا– لدى المولودين الجدد ببروكسل. لكن محفوظ رمضاني النائب الاشتراكي ونائب رئيس البرلمان الفرانكفوني ببروكسل، يقلل من شأن هذه الأرقام، حيث إن المهاجرين القادمين من بلدان إسلامية ليس كلهم مسلمين. توقعات "أوليفييه سيرفي" حول نسبة المسلمين في بروكسل على المدى الطويل بدت أكثر تحفظًا؛ نظرًا للأعداد المتزايدة من المواطنين البلجيكيين وغيرهم، الذين يستوطنون بروكسل بوصفها عاصمة الاتحاد الأوروبي.
وتلاحظ صحيفة "lalibre belgique" أنه بينما كان آباء الجيل الجديد من المسلمين غير ملتزمين بأداء الشعائر الإسلامية "لتسهيل عملية اندماجهم في البلدان المضيفة" فإن الشباب يسجل عودة قوية لممارسة الشعائر الإسلامية. وتؤكد استطلاعات الرأي الأخيرة أن 75 % من المسلمين اليوم ملتزمون بأداء الشعائر الدينية.
وتحذر الصحفية البلجيكية هند فرايحي مؤلفة كتاب «بين الإسلاميين الراديكاليين» من أن "الشباب يتجه أكثر فأكثر للأصولية وهم يرفضون القيم الغربية؛ وهو ما يمثل مصدر قلق لآبائهم، وفي مدينة بروكسل هناك بعض الأحياء كحي molenbeek التي تُشعرك وأنت تتواجد فيها بأنك تعيش خارج بلجيكا".
ويمثل شارع برادو، المؤدي لبلدية مولنبيك، المركز التجاري الأهم للجالية المسلمة في بروكسل، وخاصة من أصول مغاربية. هنا جميع النساء تقريبًا محجبات، والتجار يتحدثون العربية. يقول "حكيم" المسئول عن متجر لبيع الملابس: "نحن هنا أفضل حالاً بكثير مما لو كنا في فرنسا أو أسبانيا.. ربما لأننا نشكل مجموعة سكانية كبيرة.. إننا نشعر تمامًا كما لو كنا في بلدنا".