مبتعث مجتهد Senior Member
الولايات المتحدة الأمريكية
MaaaS , أنثى. مبتعث مجتهد Senior Member. من السعودية
, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية
, تخصصى Student
, بجامعة CA
- CA, CA
- السعودية
- Jan 2008
المزيدl June 17th, 2008, 10:40 AM
June 17th, 2008, 10:40 AM
سعودي أول طالب أجنبي يكسر احتكار التميز الأمريكي منذ 150 سنة ![](http://www.mbt3th.us/vb/imgcache/36145.imgcache)
مهدي أبو الحسن ممسكاً بالعلم السعودي مع رئيس الجامعة
واشنطن: محمد المسعودي
حقق المبتعث السعودي مهدي إبراهيم أبو الحسن طالب مرحلة الماجستير في التجارة والقوانين الدولية بجامعة فالباريسو بولاية إنديانا الأمريكية إنجازاً بحصوله على جائزة التميز لعام 2008، كأول طالب أجنبي يحصل على هذه الجائزة منذ إنشاء الجامعة من قبل 150 سنة، وهي أعلى جائزة تمنحها الجامعة، وتمنح لطالب دراسات عليا واحد فقط كل عام، وتأتي هذه الجائزة مباشرة بعد حصوله في شهر أبريل الماضي على مرتبة الشرف للتفوق الدراسي.
تحدث أبو الحسن لـ "الوطن" عن الجائزة وكيفية الحصول عليها، وقال "هي جائزة تمنح من الجامعة على أساس التميز الدراسي والقيادي وخدمة المجتمع، وتمثيل الجامعة على المستوى الوطني، وقد منحت لي هذه الجائزة بعد تصفيات للمرشحين لـ 26 أمريكياً، وقد بدأ ترشيحي من قبل عميد ولجنة كلية الدراسات العليا بالجامعة الذين يطلب منهم سنوياً ترشيح طالب متميز للمنافسة على نيل هذه الجائزة مع المتميزين الآخرين من الكليات والأقسام الأخرى، وذلك بناء على معايير ومعلومات محددة عن إنجازات المرشح الأكاديمية والاجتماعية والإنسانية في مجتمع الجامعة الداخلي والخارجي".
وأضاف أنه تم اختياره من قبل لجنة الجامعة المخصصة لاختيار الفائز لهذه الجائزة على مستوى طلاب الدراسات العليا بالجامعة، وكأول طالب غير أمريكي يحصل على هذه المرتبة، ويكسر الاحتكار الأمريكي لها منذ 150 عاماً من تأسيس الجامعة..
وعن مراسم التكريم قال " شرف حفل التكريم رئيس الجامعة الدكتور ألين هارير، وعمداء الكليات، وعدد من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، حيث جرت العادة أن يقدم عميد الكلية التي اختير منها الفائز بالجائزة كلمة ترحيبية بالحضور، ويعطي نبذة عن الطالب المكرم من كليته، وقد قدمت البروفسورة جينيفر جزويسك كلمة معبرةً عن سعادتهم بأن تكون الجائزة لأحد طلاب كليتهم، ثم تحدثت عني لمدة أربع دقائق تقريباً، ومن ضمن عباراتها التي ستبقى في ذاكرتي نبراساً لي ولوطني " مهدي شخص استثنائي في جامعتنا، وقدراته الشخصية والقيادية امتدت لخارج مجتمع الجامعة، وهو شخص متمكن أكاديمياً، وقد تم تكريمه قبل شهر لحصوله على مرتبة الشرف لتفوقه الدراسي".
وأشار مهدي إلى أن مقدم الحفل طلب منه تقديم كلمة عن خطته للمستقبل، يقول "لقد وجدت حضور رئيس الجامعة وعمداء الكليات وكبار أساتذة الجامعة فرصة كبيرة أن أبرز قيم بلادي ومبادئها، فقد شكرت الحضور وعبرت عن سروري وفخري بأن اخترت لنيل جائزة التميز لعام 2008، وفخري لتسجيل اسم بلدي في لوحة الجائزة كأول طالب غير أمريكي يحصل عليها منذ تأسيس الجامعة، وفخري بأن أحقق أهداف خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز من إرسالنا إلى الولايات المتحدة الأمريكية فقلت " لقد أرسلني الملك عبدالله إلى أمريكا لأكون حاضراً هنا على خشبة هذا المسرح، لأمثل أمامكم القيم والمبادئ السعودية التي أساسها الإسلام الصحيح. نحن ننهج في بلادنا الإسلام الصحيح الذي يحارب الإرهاب ويدعو للإنسانية"، ثم ذكرت مقولة للملك اطلعت عليها في موقع السفارة السعودية بواشنطن الإلكتروني التي يقول فيها "إن الإرهاب ضد ديننا وضد ثقافتنا"، خاتماً بأننا نضيف قيمة إيجابية للحياة أينما كنا.
وأضاف مهدى أنه تحدث عن خطته المستقبلية وهي العودة وخدمة وطنه ورعاية والديه، ثم تم تسليمه الدرع وأخذ الصور التذكارية مع رئيس الجامعة الدكتور ألين هارير.
وعن إنجازاته الأكاديمية والاجتماعية والإنسانية في مجتمع الجامعة الداخلي والخارجي قال مهدي"أولاً وبفضل من الله تفوقي دراسيا، بالإضافة إلى أنشطة أخرى قمت بها مثل تنظيم اليوم الثقافي السعودي في الجامعة بالتعاون مع الإخوة السعوديين، وبالتنسيق مع السفارة السعودية، وكذلك تقديم بعض الأعمال الإنسانية، حيث تدربت لأداء الخدمات الإنسانية، وأعمل حالياً كمتطوع في ولاية إنديانا في جمعية (أسيرا) لمعاونة المرضى ذوي الأمراض المزمنة، وتقديم الخدمات الإنسانية لهم، وفي المجال العلمي قدمت ثلاثة بحوث منحت فيها الامتياز. الأول عن العولمة وآثارها على الثقافة والدين، والثاني كان عن السياسات الأمريكية الجديدة، مثل إجراءات التأشيرة ودخول البلد والجوازات وأثرها على الباحثين والطلاب الأجانب، والثالث عن خدمات المواصلات لذوي الاحتياجات الخاصة في المملكة، كما قمت بالتدخل مرات عدة لحل بعض مشاكل الطلاب السعوديين مع كلياتهم أو إدارة الجامعة، وكذلك حصولي على خطاب شكر من مكتب الدراسات الدولية لمساعدتهم في تأهيل الطلاب الجدد، بالإضافة لانضمامي إلى عضوية عدة جمعيات إدارية في أمريكا في مجال الإدارة والموارد البشرية وقوانين التجارة الدولية خلال السنتين الماضيتين".
http://www.alwatan.com.sa/news/newsd...8701&groupID=1 ماشاء الله
الله يوفقه ويكثر من أمثاله
أنفاس شتاء June 17th, 2008, 12:10 PM
7 " ما شاء الله لاقوة الإ بالله
الله يوفقه ويوفق الجميع للخير
Abu Saud June 17th, 2008, 01:10 PM
7 " ماشاء الله ... الله يوفقه ويوفق كل مسلم
هذا نموذج للمبتعث المثالي لجميع المبتعثين
GaLaxY430 June 17th, 2008, 02:15 PM
7 " نفتخر بها القدوات من المبتعثين وان شاء الله الجميع يصلون إلا ماوصل اليه واكثر
TheOne June 17th, 2008, 02:45 PM
7 " كفوا والله...
كذا نبي الشباب...إن شاء الله نسمع البنات يحققن
اعلى المناصب
الله يوفقه
Saudi.Prince June 17th, 2008, 06:16 PM
7 " اولاً ماشاء الله تبارك الله
من جد شي يشرح الصدر.. ويحمس
لكن متى بيبطلون الطلاب السعوديين الكلام عن الارهاب ووضع انفسهم موقف المتهمين المجرمين محاولين انكار التهمة التي لم يلقيها عليهم احد في الجامعة؟!
يعني يوم تطلع تقول ان بلدنا مش بلد ارهاب بدون محد يسألك.. وش معناتها هذي ؟؟
في كل موقف مشابه نجد السعودي يضع نفسه موقف الدفاع
موقف التبرير
موقف الضعف بالعربي
ياليت نكون اكثر ثقة في انفسنا ولا ندافع الا وقت ما يأتي الهجوم.. وليس في كل وقت.. وكأننا فعلاً مجرمين!
الله يوفقه
bi!rd June 18th, 2008, 02:25 PM
7 " ماشاء الله تبارك الله خبر ولااحلى عسى الله يكثر من امثاله ويوفقه
وبالنسبة لكلمته عن الارهاب انا اشوف ان هذا واجبنا كلنا والمفروض اننا ننتهز اي فرصة لندافع عن انفسنا لان للاسف اسم المسلم عامة والسعودي خاصة ارتبط بالارهاب
مـــوادع June 18th, 2008, 06:20 PM
7 " نحن من ربطه بنا
عندما ننتهز كل فرصة لانكار هذه التهمة عنا .. اصبحت سمة علينا
bi!rd June 19th, 2008, 02:29 PM
7 "
June 17th, 2008, 10:40 AM
مهدي أبو الحسن ممسكاً بالعلم السعودي مع رئيس الجامعة
واشنطن: محمد المسعودي
حقق المبتعث السعودي مهدي إبراهيم أبو الحسن طالب مرحلة الماجستير في التجارة والقوانين الدولية بجامعة فالباريسو بولاية إنديانا الأمريكية إنجازاً بحصوله على جائزة التميز لعام 2008، كأول طالب أجنبي يحصل على هذه الجائزة منذ إنشاء الجامعة من قبل 150 سنة، وهي أعلى جائزة تمنحها الجامعة، وتمنح لطالب دراسات عليا واحد فقط كل عام، وتأتي هذه الجائزة مباشرة بعد حصوله في شهر أبريل الماضي على مرتبة الشرف للتفوق الدراسي.
تحدث أبو الحسن لـ "الوطن" عن الجائزة وكيفية الحصول عليها، وقال "هي جائزة تمنح من الجامعة على أساس التميز الدراسي والقيادي وخدمة المجتمع، وتمثيل الجامعة على المستوى الوطني، وقد منحت لي هذه الجائزة بعد تصفيات للمرشحين لـ 26 أمريكياً، وقد بدأ ترشيحي من قبل عميد ولجنة كلية الدراسات العليا بالجامعة الذين يطلب منهم سنوياً ترشيح طالب متميز للمنافسة على نيل هذه الجائزة مع المتميزين الآخرين من الكليات والأقسام الأخرى، وذلك بناء على معايير ومعلومات محددة عن إنجازات المرشح الأكاديمية والاجتماعية والإنسانية في مجتمع الجامعة الداخلي والخارجي".
وأضاف أنه تم اختياره من قبل لجنة الجامعة المخصصة لاختيار الفائز لهذه الجائزة على مستوى طلاب الدراسات العليا بالجامعة، وكأول طالب غير أمريكي يحصل على هذه المرتبة، ويكسر الاحتكار الأمريكي لها منذ 150 عاماً من تأسيس الجامعة..
وعن مراسم التكريم قال " شرف حفل التكريم رئيس الجامعة الدكتور ألين هارير، وعمداء الكليات، وعدد من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، حيث جرت العادة أن يقدم عميد الكلية التي اختير منها الفائز بالجائزة كلمة ترحيبية بالحضور، ويعطي نبذة عن الطالب المكرم من كليته، وقد قدمت البروفسورة جينيفر جزويسك كلمة معبرةً عن سعادتهم بأن تكون الجائزة لأحد طلاب كليتهم، ثم تحدثت عني لمدة أربع دقائق تقريباً، ومن ضمن عباراتها التي ستبقى في ذاكرتي نبراساً لي ولوطني " مهدي شخص استثنائي في جامعتنا، وقدراته الشخصية والقيادية امتدت لخارج مجتمع الجامعة، وهو شخص متمكن أكاديمياً، وقد تم تكريمه قبل شهر لحصوله على مرتبة الشرف لتفوقه الدراسي".
وأشار مهدي إلى أن مقدم الحفل طلب منه تقديم كلمة عن خطته للمستقبل، يقول "لقد وجدت حضور رئيس الجامعة وعمداء الكليات وكبار أساتذة الجامعة فرصة كبيرة أن أبرز قيم بلادي ومبادئها، فقد شكرت الحضور وعبرت عن سروري وفخري بأن اخترت لنيل جائزة التميز لعام 2008، وفخري لتسجيل اسم بلدي في لوحة الجائزة كأول طالب غير أمريكي يحصل عليها منذ تأسيس الجامعة، وفخري بأن أحقق أهداف خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز من إرسالنا إلى الولايات المتحدة الأمريكية فقلت " لقد أرسلني الملك عبدالله إلى أمريكا لأكون حاضراً هنا على خشبة هذا المسرح، لأمثل أمامكم القيم والمبادئ السعودية التي أساسها الإسلام الصحيح. نحن ننهج في بلادنا الإسلام الصحيح الذي يحارب الإرهاب ويدعو للإنسانية"، ثم ذكرت مقولة للملك اطلعت عليها في موقع السفارة السعودية بواشنطن الإلكتروني التي يقول فيها "إن الإرهاب ضد ديننا وضد ثقافتنا"، خاتماً بأننا نضيف قيمة إيجابية للحياة أينما كنا.
وأضاف مهدى أنه تحدث عن خطته المستقبلية وهي العودة وخدمة وطنه ورعاية والديه، ثم تم تسليمه الدرع وأخذ الصور التذكارية مع رئيس الجامعة الدكتور ألين هارير.
وعن إنجازاته الأكاديمية والاجتماعية والإنسانية في مجتمع الجامعة الداخلي والخارجي قال مهدي"أولاً وبفضل من الله تفوقي دراسيا، بالإضافة إلى أنشطة أخرى قمت بها مثل تنظيم اليوم الثقافي السعودي في الجامعة بالتعاون مع الإخوة السعوديين، وبالتنسيق مع السفارة السعودية، وكذلك تقديم بعض الأعمال الإنسانية، حيث تدربت لأداء الخدمات الإنسانية، وأعمل حالياً كمتطوع في ولاية إنديانا في جمعية (أسيرا) لمعاونة المرضى ذوي الأمراض المزمنة، وتقديم الخدمات الإنسانية لهم، وفي المجال العلمي قدمت ثلاثة بحوث منحت فيها الامتياز. الأول عن العولمة وآثارها على الثقافة والدين، والثاني كان عن السياسات الأمريكية الجديدة، مثل إجراءات التأشيرة ودخول البلد والجوازات وأثرها على الباحثين والطلاب الأجانب، والثالث عن خدمات المواصلات لذوي الاحتياجات الخاصة في المملكة، كما قمت بالتدخل مرات عدة لحل بعض مشاكل الطلاب السعوديين مع كلياتهم أو إدارة الجامعة، وكذلك حصولي على خطاب شكر من مكتب الدراسات الدولية لمساعدتهم في تأهيل الطلاب الجدد، بالإضافة لانضمامي إلى عضوية عدة جمعيات إدارية في أمريكا في مجال الإدارة والموارد البشرية وقوانين التجارة الدولية خلال السنتين الماضيتين".
http://www.alwatan.com.sa/news/newsd...8701&groupID=1