اللجنة الإعلامية
المملكة المتحدة
sss , أنثى. اللجنة الإعلامية. من السعودية
, مبتعث فى المملكة المتحدة
, تخصصى Computer Science
, بجامعة De Montfort University
- De Montfort University
- Computer Science
- أنثى
- Leicester, Leicestershire
- السعودية
- Oct 2006
المزيدl July 11th, 2008, 11:00 AM
July 11th, 2008, 11:00 AM
عيون
البعثات الخارجية
أحمد الغنام
ما يقوم به برنامج خادم الحرمين الشرفين للابتعاث الخارجي في توفير التعليم الخارجي للأبناء الطلاب من خلال الابتعاث أمر يثلج الصدر ويدعو للتفاؤل بمستقبل النهضة التعليمية لهذا البلد.
ولعل نتاج ما تقوم به من بعثات خارجية سابقة نلمسه جلياً وواضحاً في فكر وتطور أدائية هؤلاء المبتعثين، الذين حرصوا على تطبيق ما تعلموه واقعاً ملموسا من خلال التعليم أو الممارسة العملية أو العمل الميداني في شتى الميادين.
وقد كانت أول بعثة خاصة بالفنون في السعودية مع بداية الثمانينات حيث بدأت وزارة المعارف آنذاك في إرسال البعثات الدراسية إلى الخارج على رأسهم التشكيلي الراحل عبدالحليم الرضوي، وشكل هؤلاء المبتعثون خلال عودتهم تأثيراً قويا في إشاعة الجمال والفن، والتعريف بتراث هذا البلد من خلال تواجدهم الفني محلياً وخارجيا، ولتكون هذه البعثات مفترق طرق هامة في مسيرة الفن السعودي التي ساهمت في تأريخ أهم مراحل العطاء الفني.
هذه البعثات لها تأثير جلي وخلاق على تفكير ووعي المبدع واتجاهه الفني التي ستنير بها حضور الفن السعودي من خلال عطائه الفني ومعارضه المحلية والدولية وتأثيره في مسحة الجمال اللوني والضوئي المتدفق بفكر ورؤية سليمة مواكبة للتطور الفني العالمي. هنا أتوجه بطلب شديد الأهمية إلى المسؤولين عن هذا البرنامج لضرورة النظر حول طرح بعثات خارجية مخصصة لمبدعي الفنون البصرية من رسم، تصوير ضوئي، خط، نحت، سينما، وغيرها.. وعندها - بإذن الله- سنحقق التطور العالمي المواكب لشتى المجالات فنيا وفكريا وتعليمي
July 11th, 2008, 11:00 AM
عيون
البعثات الخارجية
أحمد الغنام
ما يقوم به برنامج خادم الحرمين الشرفين للابتعاث الخارجي في توفير التعليم الخارجي للأبناء الطلاب من خلال الابتعاث أمر يثلج الصدر ويدعو للتفاؤل بمستقبل النهضة التعليمية لهذا البلد.
ولعل نتاج ما تقوم به من بعثات خارجية سابقة نلمسه جلياً وواضحاً في فكر وتطور أدائية هؤلاء المبتعثين، الذين حرصوا على تطبيق ما تعلموه واقعاً ملموسا من خلال التعليم أو الممارسة العملية أو العمل الميداني في شتى الميادين.
وقد كانت أول بعثة خاصة بالفنون في السعودية مع بداية الثمانينات حيث بدأت وزارة المعارف آنذاك في إرسال البعثات الدراسية إلى الخارج على رأسهم التشكيلي الراحل عبدالحليم الرضوي، وشكل هؤلاء المبتعثون خلال عودتهم تأثيراً قويا في إشاعة الجمال والفن، والتعريف بتراث هذا البلد من خلال تواجدهم الفني محلياً وخارجيا، ولتكون هذه البعثات مفترق طرق هامة في مسيرة الفن السعودي التي ساهمت في تأريخ أهم مراحل العطاء الفني.
هذه البعثات لها تأثير جلي وخلاق على تفكير ووعي المبدع واتجاهه الفني التي ستنير بها حضور الفن السعودي من خلال عطائه الفني ومعارضه المحلية والدولية وتأثيره في مسحة الجمال اللوني والضوئي المتدفق بفكر ورؤية سليمة مواكبة للتطور الفني العالمي. هنا أتوجه بطلب شديد الأهمية إلى المسؤولين عن هذا البرنامج لضرورة النظر حول طرح بعثات خارجية مخصصة لمبدعي الفنون البصرية من رسم، تصوير ضوئي، خط، نحت، سينما، وغيرها.. وعندها - بإذن الله- سنحقق التطور العالمي المواكب لشتى المجالات فنيا وفكريا وتعليمي
http://www.alriyadh.com/2008/07/11/article358018.html