مراسل مبتعث في كندا
كندا
AboOwais , ذكر. مراسل مبتعث في كندا. من السعودية
, مبتعث فى كندا
, تخصصى PhD candidate-Applied Mathematics
, بجامعة Carleton University
- Carleton University
- PhD candidate-Applied Mathematics
- ذكر
- Ottawa, ON
- السعودية
- Jan 2008
المزيدl September 10th, 2008, 05:18 AM
September 10th, 2008, 05:18 AM
علي العطية للذين لا يعرفونه
الكاتب: أحمد الرشيد
هناك نوعية من الرجال لا تشعر بحرج وأنت تثني عليهم ولا تخشى تهمة النفاق ولا المجاملة أو المصلحة الشخصية؛ لأن من يعرفهم يدرك أن كل ما يقال عنهم هو قليل من كثير، ومن لا يعرفهم لابد وأنه قد سمع عنهم وعن سيرتهم الحسنة لأن مثل هذه النوعية الخيرة يذيع صيت أعمالها بين كافة شرائح المجتمع. والدكتور علي بن سليمان العطية المستشار والمشرف العام على الإدارة العامة للشؤون الإدارية والمالية بوزارة التعليم العالي نموذج مثالي لهؤلاء الرجال، شخصية يبحث عنها كل من له علاقة بقطاع التعليم العالي، سواء أكان موظفاً في الوزارة أو مسئولاً في جامعة أو طالب بعثة أو فاعل خير يطلب شفاعته في موضوع ما. لكن لماذا يبحثون عن العطية؟ علي العطية مجموعة إنسان؛ فهو كمسئول صاحب قرار يعطي بسخاء هدفه المصلحة العامة، استثمر ثقة ودعم وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري وكان ساعده الأيمن فجعلا من الوزارة خلية نحل لا تهدأ؛ مشاريع جامعية تغطي جميع المناطق والمحافظات، وبرامج ابتعاث واسعة داخلية وخارجية وخطط تطوير شامل. أما العطية كإنسان فقد سخر منصبه لخدمة الناس وقضاء حوائجهم، لذلك الزائر لوزارة التعليم العالي لابد وأن يلفت نظره لقاء العطية اليومي مع المراجعين لأنه لقاء غير عادي، لقاء يسوده صمت مطبق فالكل يكتفي بشرح العطية على معاملته ويخرج بابتسامة رضا عريضة تؤكد أن رضا الناس غاية يمكن إدراكها عند علي العطية. والقريبون منه يؤكدون أنه مدرسة في كيفية البر بالوالدين، وأن كل هذه الخصال الطيبة إلى جانب ما يتمتع به من ذكاء وخبرة صنعت منه بعد توفيق الله شخصية قيادية ناجحة تعطي بلا حدود. والتعريف بنموذج إداري مثل الدكتور علي العطية واجب وطني؛ فهو في قطاعه عنصر فاعل في خدمة التنمية الوطنية تجده في مكتبه قبل السابعة صباحاً وتجده في مكتبه مساءً، عمل جاد وتعامل راق جداً ومن حق وطننا علينا أن نقدم مثل هذه النماذج ونعرف بها ونشجع على تكرار وجودها في المؤسسات والمصالح الحكومية؛ لأن ذلك من شأنه أن يدفع بمسيرة العمل الحكومي خطوات متقدمة إلى الأمام ليحقق المزيد من الإنجازات الوطنية ويقلص من معاناة المواطن صاحب الحاجة. http://www.al-jazirah.com/250131/ln4d.htm أسأل المولى أن يكون خير مما نقل و يغفر له مالا نعلمه، و أن يكون عوناُ لنا على الطاعه و العمل الصالح .... آميين ياليـت كل المسؤوليـن بالدولـة كالعطيـة !!! ..
.
.
رجـل يستـحق تبـوأ أعلـى المنـاصـب فهدفـه خـدمـة الوطـن والمواطـن بضمير وإخلاص ..
ولا مكان للمحسوبيات أو العنصرية لأي فئة ..
بارك الله بـه ,
alshamri September 10th, 2008, 05:21 AM
7 " كلام صحيح خالي عن المجاملات والله يوفقه الي يخلص في عمله يستاهل كل الثناء والود والاحترام وان شاء الله الموظفين الي حوله يقتدون فيه
محمد عبدالله 1122 September 10th, 2008, 05:30 AM
7 " هنيــــــــــــــــــــاله والله
الناس شهداء الله في الأرض، وكما قيل: ألسنة الخلق أقلام الحق، وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم للصحابة في جنازة مرت فأثنوا عليها خيرا فقال: "وجبت"، وأخرى أثنوا عليها شرا" فقال: "وجبت"، فقال عمر بن الخطاب: ما وجبت؟ قال: "هذا أثنيتم عليه خيرا، فوجبت له الجنة، وهذا أثنيتم عليه شرا فوجبت له النار، أنتم شهداء الله في الأرض".
الجبيـــل September 10th, 2008, 05:33 AM
7 " دكتور العطيه ما تعملت معها ولا مره زرته المكتب
بس بصراحه اللي حببني في الدكتورالعطيه الناااس والاعضاء الكل يذكره بالخير ويدعيله
على ما قدمه لي اخوان المبتعثين وماشاء الله عليه من اكثر واحد في الوزارة ينذكر اسمه
الله يووووفقك يا دكتور ويوفقك عيالك ويوفق كل من يساعد اخوان المسلمين
naif007 September 10th, 2008, 05:37 AM
7 " هنيــــــاله والله ومن حصل شي يستـــــــــاهله
الناس شهداء الله في الأرض، وكما قيل: ألسنة الخلق أقلام الحق، وكما قال النبي صلى الله عليه وسلم للصحابة في جنازة مرت فأثنوا عليها خيرا فقال: "وجبت"، وأخرى أثنوا عليها شرا" فقال: "وجبت"، فقال عمر بن الخطاب: ما وجبت؟ قال: "هذا أثنيتم عليه خيرا، فوجبت له الجنة، وهذا أثنيتم عليه شرا فوجبت له النار، أنتم شهداء الله في الأرض".
أسأل الله العظيم بمنه وكـــــــرمه أن يجعلنا وياكم ممن تجب لهم الجنــــه وممن يثنون عليهم بالخيـــــــــــر
الجبيـــل September 10th, 2008, 05:41 AM
7 " رجل محترم وأتمنى أن المسؤولين يقتدو فيه
wessam21 September 10th, 2008, 06:10 AM
7 " يستاهل والله
مع اني ما عرفه ولا قد تعاملت معاه بس اذا الله احب عبده حبب خلقه فيه
الله يجزاه الخير ويأخذ بيده الى الاصلاح والتطور انه سميع مجيب
ابو جوري111 September 10th, 2008, 06:29 AM
7 "
September 10th, 2008, 05:18 AM
الكاتب: أحمد الرشيد
هناك نوعية من الرجال لا تشعر بحرج وأنت تثني عليهم ولا تخشى تهمة النفاق ولا المجاملة أو المصلحة الشخصية؛ لأن من يعرفهم يدرك أن كل ما يقال عنهم هو قليل من كثير، ومن لا يعرفهم لابد وأنه قد سمع عنهم وعن سيرتهم الحسنة لأن مثل هذه النوعية الخيرة يذيع صيت أعمالها بين كافة شرائح المجتمع.
والدكتور علي بن سليمان العطية المستشار والمشرف العام على الإدارة العامة للشؤون الإدارية والمالية بوزارة التعليم العالي نموذج مثالي لهؤلاء الرجال، شخصية يبحث عنها كل من له علاقة بقطاع التعليم العالي، سواء أكان موظفاً في الوزارة أو مسئولاً في جامعة أو طالب بعثة أو فاعل خير يطلب شفاعته في موضوع ما.
لكن لماذا يبحثون عن العطية؟
علي العطية مجموعة إنسان؛ فهو كمسئول صاحب قرار يعطي بسخاء هدفه المصلحة العامة، استثمر ثقة ودعم وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري وكان ساعده الأيمن فجعلا من الوزارة خلية نحل لا تهدأ؛ مشاريع جامعية تغطي جميع المناطق والمحافظات، وبرامج ابتعاث واسعة داخلية وخارجية وخطط تطوير شامل.
أما العطية كإنسان فقد سخر منصبه لخدمة الناس وقضاء حوائجهم، لذلك الزائر لوزارة التعليم العالي لابد وأن يلفت نظره لقاء العطية اليومي مع المراجعين لأنه لقاء غير عادي، لقاء يسوده صمت مطبق فالكل يكتفي بشرح العطية على معاملته ويخرج بابتسامة رضا عريضة تؤكد أن رضا الناس غاية يمكن إدراكها عند علي العطية.
والقريبون منه يؤكدون أنه مدرسة في كيفية البر بالوالدين، وأن كل هذه الخصال الطيبة إلى جانب ما يتمتع به من ذكاء وخبرة صنعت منه بعد توفيق الله شخصية قيادية ناجحة تعطي بلا حدود.
والتعريف بنموذج إداري مثل الدكتور علي العطية واجب وطني؛ فهو في قطاعه عنصر فاعل في خدمة التنمية الوطنية تجده في مكتبه قبل السابعة صباحاً وتجده في مكتبه مساءً، عمل جاد وتعامل راق جداً ومن حق وطننا علينا أن نقدم مثل هذه النماذج ونعرف بها ونشجع على تكرار وجودها في المؤسسات والمصالح الحكومية؛ لأن ذلك من شأنه أن يدفع بمسيرة العمل الحكومي خطوات متقدمة إلى الأمام ليحقق المزيد من الإنجازات الوطنية ويقلص من معاناة المواطن صاحب الحاجة.
http://www.al-jazirah.com/250131/ln4d.htm
أسأل المولى أن يكون خير مما نقل و يغفر له مالا نعلمه، و أن يكون عوناُ لنا على الطاعه و العمل الصالح .... آميين