مبتعث مستجد Freshman Member
أستراليا
SMR , ذكر. مبتعث مستجد Freshman Member. من السعودية
, مبتعث فى أستراليا
, تخصصى Master Network Engineering
, بجامعة RMIT
- RMIT
- Master Network Engineering
- ذكر
- melbourne, vic
- السعودية
- Oct 2008
المزيدl October 20th, 2008, 11:46 AM
October 20th, 2008, 11:46 AM
اطلعت على الخبر الذي نشر في جريدة «الجزيرة» في العدد (13120) وتحديداً في الصفحة الأولى، والذي جاء فيه أن عدد المبتعثين للدراسة في الخارج قد تجاوز الرقم 40 ألف طلب مبتعث من قبل وزارة التعليم العالي، علماً بأن العدد في العام الماضي كان 29 ألف طالب.
وما دعاني للكتابة هو استغرابي الشديد من كثرة المبتعثين ويقابل ذلك عدم التعامل معهم بطريقة توفر للدولة المال الكثير. فالقبول في الجامعات في الخارج ليس مشكلة تواجه المبتعث أو الوزارة، وتوفر السكن كذلك ليس من المشكلات، ولكن ما أطالب به هو تنسيق ذلك ما بين وزارة التعليم العالي والدول التي يتم التعاون معها. فلكم أن تتخيلوا وعلى سبيل المثال أن أستراليا لوحدها يوجد بها أكثر من 9000 طالب ويتسلمون مكافأة تقارب الـ6000 ريال بخلاف تذاكر السفر التي تتجاوز 8500 ريال ومصاريف الجامعة ودراسة الأبناء وحضانة الأطفال ودراسة الزوجة وغير ذلك من المصاريف التي تدعم الاقتصاد الأسترالي وبقوة وذلك بهجرة الأموال السعودية إليهم. وبحسبة قصيرة وتقريبية فإن مكافأة الطلاب 648 مليون ريال سنوياً!!!، وتذاكرهم 76 مليون سنوياً، ودراسة الابن الواحد 35 ألف ريال سنوياً، وحضانة الطفل 40 ألف سنوياً، هذا بخلاف مصاريف العلاج والدراسة والسكن وغيرهما!!.
وإجمالاً فإن الخاسر الأول والأخير هو نحن، فدعم اقتصادهم وإحياء جامعاتهم وتنشيط مساكنهم جاء بلا مقابل!!. ولعلي وعبر الجزيرة أطالب وزارة التعليم العالي بالتنسيق الجيد فيما يخدم اقتصادنا وحفظ ثرواتنا وذلك بمخاطبتهم والتشاور معهم. ومثال ذلك أنهم لو خاطبوا أستراليا وقالوا إننا سنبعث إليكم 9000 طالب فما هي تسهيلاتكم لنا؟ هل سيكون السكن مجاناً أم الدراسة في الجامعات مجانية، أم دراسة الأطفال وحضانتهم مجانية، أم علاجهم ومواصلاتهم مجانية؟ فأجزم أن شيئاً من هذه سوف يكون بالمجان، وعند ذلك كم من الأموال سيتم توفيرها على حكومتنا الرشيدة، وبهذا المبلغ سيتم ابتعاث طلاب آخرين.
وعندما هممت أن أكتب هذا الموضوع أردت التأكد من هل هناك دول قد خاطبت الدول المستهدفة للابتعاث؟ فاندهشت أنه يوجد بالفعل ودولة الكويت خير شاهد حيث إن الحكومة الأسترالية قد جعلت دراسة أبناء المبتعثين مجاناً مقابل ابتعاث الكويتيين إليهم، ونحن ندفع 35000 ريال للطالب الواحد، وما هي نسبة الطلاب الكويتيين في أستراليا بالنسبة لطلابنا.
ختاماً أتمنى أن تأخذ وزارة التعليم العالي بمبدأ التشاور مع الدول المستهدفة لأجل وجود تسهيلات لطلابنا المبتعثين إليهم، لنوفر المال الكثير لبلادنا.
خالد سليمان العطا الله - الزلفي
فكرة جيدة لكن من يسمع...........................
ما في إلا حنا نرجع بالشهادة وندعم بلدنا.
مبتعث2009 October 20th, 2008, 11:52 AM
7 " بدون تخطيط يصير تخبيط
عدة نواحي
ندا التخطيط التخطيط التخطيط حتى لاتهدر الموارد ويصدم المبتعثون فالتجربه الاولى والانطباع الاول هو الى بيستمر مع الطالب ويحدد مصيره
التخطيط يكاد يكون منعدم عندنا من 30 سنه لليوم
الطلبه يرسلون وهم مايعرفوت is و was
ولايعرفون كيف يخرجوا من المطار فمابلك التعامل مع ترتيبات الاستقرار
كنت في امريكا ومدير السكن عجوز وزوجته بيرحون اجازه الى ايرلندا مخططين لها قبل سنه ونص ويقراون كتب كامله حول الموضوع
ومن 50 سنه كان هناك مدرسه لتحضير البعثات تعلم الى بخرجون من المملكه
QUALITY NOT QUANINTY
ابو ساري 1 October 20th, 2008, 12:44 PM
7 "
October 20th, 2008, 11:46 AM
اطلعت على الخبر الذي نشر في جريدة «الجزيرة» في العدد (13120) وتحديداً في الصفحة الأولى، والذي جاء فيه أن عدد المبتعثين للدراسة في الخارج قد تجاوز الرقم 40 ألف طلب مبتعث من قبل وزارة التعليم العالي، علماً بأن العدد في العام الماضي كان 29 ألف طالب.وما دعاني للكتابة هو استغرابي الشديد من كثرة المبتعثين ويقابل ذلك عدم التعامل معهم بطريقة توفر للدولة المال الكثير. فالقبول في الجامعات في الخارج ليس مشكلة تواجه المبتعث أو الوزارة، وتوفر السكن كذلك ليس من المشكلات، ولكن ما أطالب به هو تنسيق ذلك ما بين وزارة التعليم العالي والدول التي يتم التعاون معها. فلكم أن تتخيلوا وعلى سبيل المثال أن أستراليا لوحدها يوجد بها أكثر من 9000 طالب ويتسلمون مكافأة تقارب الـ6000 ريال بخلاف تذاكر السفر التي تتجاوز 8500 ريال ومصاريف الجامعة ودراسة الأبناء وحضانة الأطفال ودراسة الزوجة وغير ذلك من المصاريف التي تدعم الاقتصاد الأسترالي وبقوة وذلك بهجرة الأموال السعودية إليهم. وبحسبة قصيرة وتقريبية فإن مكافأة الطلاب 648 مليون ريال سنوياً!!!، وتذاكرهم 76 مليون سنوياً، ودراسة الابن الواحد 35 ألف ريال سنوياً، وحضانة الطفل 40 ألف سنوياً، هذا بخلاف مصاريف العلاج والدراسة والسكن وغيرهما!!.
وإجمالاً فإن الخاسر الأول والأخير هو نحن، فدعم اقتصادهم وإحياء جامعاتهم وتنشيط مساكنهم جاء بلا مقابل!!. ولعلي وعبر الجزيرة أطالب وزارة التعليم العالي بالتنسيق الجيد فيما يخدم اقتصادنا وحفظ ثرواتنا وذلك بمخاطبتهم والتشاور معهم. ومثال ذلك أنهم لو خاطبوا أستراليا وقالوا إننا سنبعث إليكم 9000 طالب فما هي تسهيلاتكم لنا؟ هل سيكون السكن مجاناً أم الدراسة في الجامعات مجانية، أم دراسة الأطفال وحضانتهم مجانية، أم علاجهم ومواصلاتهم مجانية؟ فأجزم أن شيئاً من هذه سوف يكون بالمجان، وعند ذلك كم من الأموال سيتم توفيرها على حكومتنا الرشيدة، وبهذا المبلغ سيتم ابتعاث طلاب آخرين.
وعندما هممت أن أكتب هذا الموضوع أردت التأكد من هل هناك دول قد خاطبت الدول المستهدفة للابتعاث؟ فاندهشت أنه يوجد بالفعل ودولة الكويت خير شاهد حيث إن الحكومة الأسترالية قد جعلت دراسة أبناء المبتعثين مجاناً مقابل ابتعاث الكويتيين إليهم، ونحن ندفع 35000 ريال للطالب الواحد، وما هي نسبة الطلاب الكويتيين في أستراليا بالنسبة لطلابنا.
ختاماً أتمنى أن تأخذ وزارة التعليم العالي بمبدأ التشاور مع الدول المستهدفة لأجل وجود تسهيلات لطلابنا المبتعثين إليهم، لنوفر المال الكثير لبلادنا.
خالد سليمان العطا الله - الزلفي