مبتعث مستجد Freshman Member
غير معرف
rody
, تخصصى =====
, بجامعة ماسي
- """, مقاطعة الدنمارك
- غير معرف
- Jul 2008
المزيدl December 24th, 2008, 06:08 AM
December 24th, 2008, 06:08 AM
طهران، بروكسل: أحمد حسن، فكرية أحمد، الوكالات
وصف المرجع الشيعي محمد منتظري، وهو من علماء قم، الصلاحيات الواسعة الممنوحة لولي الفقيه بأنها صلاحيات تتعدى النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وقال "في اعتقادي أن ولاية الفقيه المطلقة من مصاديق الشرك".
وأكد منتظري أن منصب ولي الفقيه في إيران يتعلق بالأمور الفقهية ولا دخل له بالسياسة وأن موضوع إقامة العلاقات بين طهران وواشنطن لا دخل له بالزعيم الإيراني علي خامنئي (ولي الفقيه).
وإلى جانب منتظري أثار رئيس مجلس الخبراء الرئيس الأسبق هاشمي رفسنجاني تساؤلات جديدة حول مصير منصب ولاية الفقيه بعد أن دعا إلى نظرية جديدة في الفقه تحد من صلاحيات ولي الفقيه قوامها "التقليد التخصصي" المخالف للنظرية السائدة والقائمة على "المرجع الواحد الجامع لكل الشرائط".
أكد المرجع الديني الإيراني محمد منتظري أن منصب ولي الفقيه في إيران يتعلق بالأمور الفقهية ولا دخل له بالسياسة، وأن موضوع إقامة العلاقات بين إيران وأمريكا لا يتعلق بالزعيم الإيراني علي خامنئي (ولي الفقيه في إيران)، بل يتعلق بالسياسيين. وأضاف منتظري، وهو من مراجع قم الدينية والمعارضين لولاية الفقيه، أثناء استقباله أعضاء جبهة "نهضت الحرية" برئاسة إبراهيم يزدي "إننا نعارض الصلاحيات الواسعة الممنوحة لولي الفقيه في إيران لأنها تتعدى صلاحيات النبي الأكرم محمد (صلى الله عليه وسلم)، وفي اعتقادي أن ولاية الفقيه المطلقة من مصاديق الشرك".
وإلى جانب منتظري أثار رئيس مجلس الخبراء في إيران هاشمي رفسنجاني تساؤلات جديدة حول مصير منصب ولاية الفقيه، بعد أن دعا إلى نظرية جديدة في الفقه تحد من صلاحيات ولي الفقيه في إيران التي يتزعمها خامنئي. وقال في ملتقى "الاجتهاد" بطهران أول من أمس، "إذا كنا نوافق على ضرورة وجود الفقه التخصصي (أي كل عالم له تخصص في الفقه) فينبغي أن نوافق على قيام (التقليد التخصصي)، وانطلاقا من ذلك فلا ينبغي أن يكون شخص واحد يجمع كل تخصصات الفقيه بل يجب أن تتوزع تلك التخصصات على علماء يشكلون مجلساً تخصصياً للفقه يكون مرجعا للأمة في مشكلاتها الفقهية والسياسية، وليس إلى عالم واحد فقط". بهذه الرؤية الجديدة كسر رفسنجاني أول قضية فقهية يستند عليها منصب ولاية الفقيه وهي "المرجع الواحد الجامع لكل الشرائط".
من جهة أخرى، أكد الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد أمس أن العقوبات التي فرضها مجلس الأمن الدولي على بلاده بسبب برنامجها النووي عززت ثقة إيران في نفسها. وقال في مؤتمر صحفي بطهران مع رئيس الوزراء الماليزي عبد لله أحمد بدوي إن "عقوبات أعدائنا غير شرعية ونابعة من الشعور بالعداء، وأدى نهجهم في نهاية المطاف إلى عدم الثقة في القوى الاستعمارية والإمبريالية". وأضاف نجاد "لقد حول الشعب الإيراني العقوبات إلى فرصة لتحقيق التقدم وأن العقوبات عززت ثقتنا بالنفس". وكانت إيران وماليزيا قد وقعتا ثلاث اتفاقيات أمس في ختام زيارة بدوي لطهران التي استغرقت ثلاثة أيام. ووقع الجانبان ثلاثة خطابات تفاهم في المجالات العلمية والتكنولوجية وصناعة السيارات بالإضافة إلى إطلاق حملة لمواجهة تجارة المخدرات.
وفي موضوع آخر كشف مسؤول في قيادة الحرس الثوري الإيراني عن تسلم الحرس رسالة تقدمت بها القوات الأمريكية المتواجدة في إحدى المطارات الأوروبية، اقترحت فيها على الإيرانيين تدريب قواتها في مطارات أوروبا على كيفية حماية أمن المطارات بعد اعتداءات 11 سبتمبر.
وقال وكيل قائد قسم الحماية والأمن في قوات حرس الثورة الإيرانية العميد أحمد حق طلب في مؤتمر صحفي بطهران أمس، إن حرس الثورة تسلم كثيراً من الطلبات من مختلف دول العالم منها أوروبية وآسيوية وأفريقية لتدريبها علي كيفية حماية أمن الرحلات الجوية في هذه الدول. وقال المسؤول "إن قوات الحرس الثوري استجابت فقط لطلب الدول الآسيوية والأفريقية لتدريب قواتها على كيفية توفير الأمن لمطاراتها".
وفي بروكسل، دان الاتحاد الأوروبي مساء أول من أمس إيران لإغلاقها مكتب حقوق الإنسان بطهران ومصادرة نشاط شرين عبادي الناشطة في مجال حقوق الإنسان. وطالب بيان للاتحاد، إيران باحترام الالتزامات الدولية لحقوق الإنسان، والعمل على إعادة فتح المكتب مجددا .
المصدر جريدة الوطن
هع هع شكلهم بيصيروا مثل (بينضير بوتوا ..ورئيس باكستان)
سلام
الميموني.. December 24th, 2008, 06:51 AM
7 " اقول بس
لا تدخلنا في مسائل دينية
انت لا تعلم بها ...
عزيز الروح December 25th, 2008, 01:31 AM
7 "
December 24th, 2008, 06:08 AM
وأكد منتظري أن منصب ولي الفقيه في إيران يتعلق بالأمور الفقهية ولا دخل له بالسياسة وأن موضوع إقامة العلاقات بين طهران وواشنطن لا دخل له بالزعيم الإيراني علي خامنئي (ولي الفقيه).
وإلى جانب منتظري أثار رئيس مجلس الخبراء الرئيس الأسبق هاشمي رفسنجاني تساؤلات جديدة حول مصير منصب ولاية الفقيه بعد أن دعا إلى نظرية جديدة في الفقه تحد من صلاحيات ولي الفقيه قوامها "التقليد التخصصي" المخالف للنظرية السائدة والقائمة على "المرجع الواحد الجامع لكل الشرائط".
أكد المرجع الديني الإيراني محمد منتظري أن منصب ولي الفقيه في إيران يتعلق بالأمور الفقهية ولا دخل له بالسياسة، وأن موضوع إقامة العلاقات بين إيران وأمريكا لا يتعلق بالزعيم الإيراني علي خامنئي (ولي الفقيه في إيران)، بل يتعلق بالسياسيين. وأضاف منتظري، وهو من مراجع قم الدينية والمعارضين لولاية الفقيه، أثناء استقباله أعضاء جبهة "نهضت الحرية" برئاسة إبراهيم يزدي "إننا نعارض الصلاحيات الواسعة الممنوحة لولي الفقيه في إيران لأنها تتعدى صلاحيات النبي الأكرم محمد (صلى الله عليه وسلم)، وفي اعتقادي أن ولاية الفقيه المطلقة من مصاديق الشرك".
وإلى جانب منتظري أثار رئيس مجلس الخبراء في إيران هاشمي رفسنجاني تساؤلات جديدة حول مصير منصب ولاية الفقيه، بعد أن دعا إلى نظرية جديدة في الفقه تحد من صلاحيات ولي الفقيه في إيران التي يتزعمها خامنئي. وقال في ملتقى "الاجتهاد" بطهران أول من أمس، "إذا كنا نوافق على ضرورة وجود الفقه التخصصي (أي كل عالم له تخصص في الفقه) فينبغي أن نوافق على قيام (التقليد التخصصي)، وانطلاقا من ذلك فلا ينبغي أن يكون شخص واحد يجمع كل تخصصات الفقيه بل يجب أن تتوزع تلك التخصصات على علماء يشكلون مجلساً تخصصياً للفقه يكون مرجعا للأمة في مشكلاتها الفقهية والسياسية، وليس إلى عالم واحد فقط". بهذه الرؤية الجديدة كسر رفسنجاني أول قضية فقهية يستند عليها منصب ولاية الفقيه وهي "المرجع الواحد الجامع لكل الشرائط".
من جهة أخرى، أكد الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد أمس أن العقوبات التي فرضها مجلس الأمن الدولي على بلاده بسبب برنامجها النووي عززت ثقة إيران في نفسها. وقال في مؤتمر صحفي بطهران مع رئيس الوزراء الماليزي عبد لله أحمد بدوي إن "عقوبات أعدائنا غير شرعية ونابعة من الشعور بالعداء، وأدى نهجهم في نهاية المطاف إلى عدم الثقة في القوى الاستعمارية والإمبريالية". وأضاف نجاد "لقد حول الشعب الإيراني العقوبات إلى فرصة لتحقيق التقدم وأن العقوبات عززت ثقتنا بالنفس". وكانت إيران وماليزيا قد وقعتا ثلاث اتفاقيات أمس في ختام زيارة بدوي لطهران التي استغرقت ثلاثة أيام. ووقع الجانبان ثلاثة خطابات تفاهم في المجالات العلمية والتكنولوجية وصناعة السيارات بالإضافة إلى إطلاق حملة لمواجهة تجارة المخدرات.
وفي موضوع آخر كشف مسؤول في قيادة الحرس الثوري الإيراني عن تسلم الحرس رسالة تقدمت بها القوات الأمريكية المتواجدة في إحدى المطارات الأوروبية، اقترحت فيها على الإيرانيين تدريب قواتها في مطارات أوروبا على كيفية حماية أمن المطارات بعد اعتداءات 11 سبتمبر.
وقال وكيل قائد قسم الحماية والأمن في قوات حرس الثورة الإيرانية العميد أحمد حق طلب في مؤتمر صحفي بطهران أمس، إن حرس الثورة تسلم كثيراً من الطلبات من مختلف دول العالم منها أوروبية وآسيوية وأفريقية لتدريبها علي كيفية حماية أمن الرحلات الجوية في هذه الدول. وقال المسؤول "إن قوات الحرس الثوري استجابت فقط لطلب الدول الآسيوية والأفريقية لتدريب قواتها على كيفية توفير الأمن لمطاراتها".
وفي بروكسل، دان الاتحاد الأوروبي مساء أول من أمس إيران لإغلاقها مكتب حقوق الإنسان بطهران ومصادرة نشاط شرين عبادي الناشطة في مجال حقوق الإنسان. وطالب بيان للاتحاد، إيران باحترام الالتزامات الدولية لحقوق الإنسان، والعمل على إعادة فتح المكتب مجددا .